أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد أمين - اللعبة














المزيد.....

اللعبة


ماجد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 6656 - 2020 / 8 / 24 - 13:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اللعبة...
((في علم السياسة.. عليك اولا ان تتجرد من الاخلاق
ثانيا ان تتعامل مع الملائكة ومع الشيطان في آن واحد
ثالثا الا تترد فاذا نظرت الى الخلف مرة واحدة فعليك ان تنظر للامام فقط ولاتلتفت ثانية للخلف لانك ستسقط حتما))
#ماجدأمين_العراقي
اللعبة ليس فيلما او سيناريو من الخيال..
فهي الطريق الذي سيسلكه #الكاظمي اذا ما اراد النجاح في بلوغ غايته..
عليه ان يتلاعب بثلاث مطبات خطيرة.. واظن ان خارطة الطريق قد رسمت ولكن كيف سيتبع هذه الخارطة..
حتى يطيح بالدولة العميقة فهناك #هالكي العراق وبمحرد رمي#هالكي العراق بالسجن.. ستكون الدولة العميقة من الماضي.. ولكن كيف عليه هنا ان يرضي اكراد العراق.. وحتى يرضيهم عليه ان (يغلّس) عن تجاوزات الاقليم او ان يضبط الايقاع يشيد من الدهاء.. حينها سيتمكن برمي رأس الدولة العميقة.. وفصائلها..
ثانيا الاعتماد على الدعم العربي من خلال مغازلة الحضن العربي.. غير مضمون النتائج.. ولكن من الضرورة عدم وضع كل البيض في هذه السلة..
ثالثا البقاء على موقف وهو كسب ود المتظاهرين فيدالحنوب والوسط.. وضرورة اقناعهم.. بان مطالبهم ستتحقق..
لذا اذا اراد التحرك بجرأة فعليه التنسيق مع الاكراد اولا وان كان هذا خيارا مرا.. فبمجرد عبور هذا المطب واكرر انه خيار مر ولكن يمكن للسياسي الذكي ان يتعامل ببراغماتية.. اقول بمجرد كسب الاكراد.. سيتم حل البرلمان وبالتالي ستسقط الاحزاب ومن ثم تبدأ مرحلة
تفكيك الدولة العميقة وحينها من الضروري ايضا تأجيل الانتخابات.. فتأجيلها اولا سيرضي الكتل الكردستانية وكذلك الكتل السنية لانها مستفيدة.. بينما ستنتهي الاحزاب والكتل الشيعية.. وتبرز قوى الحراك التشريني.. بمرور الزمن..
وقد يصبح الكاظمي بعد ذلك.. كاريزما مهيئة يمثل اتاتورك الجديد....
اما اذا ركن للتردد وضعف القرار فاظن ان الخارطة ستتقسم الى ثلاث كيانات وفق مشروع بايدن.. لان النموذج الفاشل.. سيؤدي لذلك كحتمية جيوبولتيكية



#ماجد_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقل بين الوجود.و اللاوجود
- استباق الحدث ام انتظاره
- قصيدة ثاية
- عبادة القوالب التاريخية..
- انهيدوانة.. الشعر والترنيمة والثورة
- حوليات الحرب.. واندحار الحب.!
- النظرية المعرفائية... ثم حزم حقائبنا.. الحزء الثاتي
- الصين.. وكورونا.. وطريق الحرير..!
- النظرية المعرفائية... ثم نحزم حقائبنا..
- الشعب العراقي.. والافق المستقبلي
- العراق الحديث ومتلازمة الفشل
- نظرية التقمص هي سر الخلود..
- نص//حبر دمي
- بداية النهاية...
- فاقد الشيء... لايعطيه.!
- فذكر... ولاينفع الذكير
- بقلم كورونا
- كلانا مخطيء.. كلانا مصيب ياسادة
- أنا أكذب... فأنا موجود...!
- شعر :انت والدنيا


المزيد.....




- معلقا على -عدم وجوب نفقة الرجل على علاج زوجته-.. وسيم يوسف: ...
- مشتبه به يشتم قاضيا مرارًا وسط ذهول الأخير وصدمة متهم آخر.. ...
- نائب رئيس الوزراء الصربي: لست -عميلا روسيا-
- -نيويورك تايمز-: التدريبات المشتركة بين روسيا والصين تثير قل ...
- بالضفة الغربية.. مقتل 5 فلسطينيين برصاص القوات الإسرائيلية ...
- -معاناتي لم تنته بخروجي من السجن، لكن فقط تغير شكلها- - أحد ...
- شاهد: الرضيعة ريم أبو الحية الناجية الوحيدة من عائلتها الـ11 ...
- صحيفة SZ: بولندا لم تقدم أي مساعدة في تحقيق تفجيرات -السيل ا ...
- بولندا والولايات المتحدة توقعان عقدا لشراء 96 مروحية -أباتشي ...
- -إسرائيل ترغب في احتلال سيناء من جديد-.. خبراء: لا سلام مع ت ...


المزيد.....

- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد أمين - اللعبة