بيروت تباد نووياً , الحسكة تختنق عطشاً - من يوميات آب اللاهبة !؟

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 6655 - 2020 / 8 / 23 - 21:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

من يوميات شهر آب - العطش يخنق مدينة الحسكة - النووي يبيد بيروت !؟
النشيد اليومي لشعوبنا العربية :
الله يرحمه. الله يرحمها. الله يرحمهم جميعاً , لكم الصبر وشوك الصبار .. البقية في حياتكم. .عظم الله أجركم , خالص تعازينا , الملائكة ٠بانتظارهم.. العدالة والراحة الأبدية لنفوسهم ... دموع شموع بخورو ورود.. تعيشوا وتتذكروا
2020 أغسطس
الصبر , العمل , والزمن , هما سلاح الأمل
الوطنية لا تناقض الانسانية , بل هي مرحلة أساسية منها .

- حلّت أعراس الدفن , بدل أعراس الزواج
والآباء يدفنون الأبناء , وليس العكس
فقط في بلادنا العربية !!؟؟
لأنها ممشوقة القامة تعج بالأنوثة والجمال والشباب معطرة بالياسمين والزعتر والليمون تتشمس علي طريق الحرير, تحمل الكتاب وترسم مستلقية بحنّاء يديها تسبح في المتوسط تنام على بحر البترول تلبس خط النار, فهي مستهدفة للتقنيص والإغتصاب والسرقة والجرائم الدولية ..!
ما أوجعنا ما أحزننا
ما أبهانا ما أغنانا حتى في موتنا !
17 أب 2020


- من آداب السلوك عند المصريين القدماء
---------------------------------------
" منذ تسلّط أوزيريس على أرض مصر .. رفع عنها الفاقة والحياة الهمجية .. بإرشاده إياها إلى روح الإجتماع وسرّ الحياة , فهذب العالم كله .. وأدخل إليه المدنية والتقدم بغير استعمال السلاح .. بل باستعمال أشرف فنونه .. وأحلاها .. وهي , الأدب .. الموسيقى .. الرسم .. الشعر ." - كاتب فرعوني - -
....

... عصر المصالح والبزنس والأبراج وناطحات السحاب.. وقمة الصراع والهيمنة والتوسع الأقليمي والدولي على حساب أوطاننا مواردنا ووجودنا ...... وداعاً للمبادئ والعدالة والأخوة العربية الإنسانية !!؟
أيام لها تاريخ أسود --------------------
إن تطبيع دول الخليج العربي مع العدو الصهيوني( إسرائيل ) قديم عدا مصر والأردن , واليوم علنا ً تعلن دولة الإمارات العربية اعترافها الصريح والعلني الرسمي بهذه الخطوة , نحن نعتبرها خيانة للقضية الفلسطينية المغتصبة المسروقة دولياً وصهيونياً , ولكن هذه الدول لا تعتبرها دولة عدوة ومحتلة أرضنا بل تعتبرها مصالح وعلاقات دولية إكراما لأميركا رأس الأفعى لا يهمهم حقوق فلسطين التاريخية والقدس وأهلها و الإنتماء العربي ..
سلاماً وقبلة لفلسطين الحبيبة المغتصبة والشهيدة كما سوريا وبيروت

من حديث الساعة .....
أضافت السيدة عشراوي تصرّح :
مخاطبة بن زايد : " آمل ألاّ تعاني أبداً من تعرّض بلدك للسرقة , وألا تشعر أبداً بألم العيش في الأسر تحت الإحتلال , آمل ألا تشهد أبداً هدم منزلك أو قتل أحبائك , وألاّ يتم بيعك أبداً من قبل " أصدقائك " ...
14 - 8 - 2020

الإعلام الديمقراطي الحر ومنابره الراقية هو" برلمان الشعب " الحقيقي فاعلاً ومؤثراً في المجتمع , برهن , ويبرهن يومياً على أنه فعلاً السلطة الرابعة عن جدارة واستحقاق .
هنيئا .. مرحى للكلمة الصادقة الحرة

- " ان العطاء الذي يكون مصدره العدل لهو أعظم من الذي يبتدئ بالحسنة " . جبران



" الهنود الحمر العرب " يُقتلون ويُطردون من قارتهم في القرن 21 ,, سبياً واغتصاباً , جوعاً وذبحاً .. وطيراناً أسدياً أميركياً .. ودولياً .......!؟؟؟؟؟

" ما حدا بيقول عن زيته عِكِر , ولبنه حامض , وطبختو شايطه .
الله يرحم الذين مثلوا .
تمنينا شخصاً واحداً مسؤولاً كبيرا وصغيرا ًفي بلادنا العربية ارتكب خطأ فادحاً أو إهمالاً إستهتاراً أو تواطؤاً في عمله ومركزه , أو مجازروجرائم انسانية - سياسية كبرى بحق شعبه ووطنه واعترف بخطئه وتقدم للعدالة !!؟ - عدا رئيس مصر المخلوع بالثورة الشعبية المصرية المليونية حسني مبارك -
كفى خنوعاً وإذلالاً وركوعاً أمام الأجنبي وميليشياته وأذرعه العسكرية , والحكام الأجراء

سوريا توأم لبنان بالمجازر والضحايا والشهداء .

---
كاتب السيناريو فاشل !!
مسرحية صبيانية فاشلة مضحكة تُعرض في قاعة مجلس الشعب في سوريا الأسدية المحتلة , تحوز تصفيق " كراكوز" شبيحة النظام من النواب الرقاصين والبطل بشار الدايخ يستأذن من حضورأزلامه التلاميذ الصغار" دقيقة واحدة فقط دقيقة " , في لحظات يدخل غرفة جانبية ليتناول قليل من الملح والسكر لأنه دون طعام ليومين فهبط الضغط ,,وانتهى العرض بالتصفيق الحاد ,
هكذا تدار شعوبنا من قبل " الحكام الأولاد " في السياسة الهزلية القمعية بالبطش والتمثيل في أوطاننا المريضة الضائعة الدايخة !!
13 - 8 - 2020
-

- " اعتقال العميد المنشق أمس الخميس في مدينة اسطنبول التركية , إعتقال أم إختطاف شقيق العميد يكشف تفاصيل الحادثة .!؟
الحرية الحرية للخبير العسكري والمحلل الإستراتيجي العميد المنشق عن النظام السوري السيد أحمد رحال . 15 آب 2020

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات