أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد أمين - العقل بين الوجود.و اللاوجود















المزيد.....

العقل بين الوجود.و اللاوجود


ماجد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 6651 - 2020 / 8 / 19 - 14:40
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ملاحظة.. الكتابه موسيقى العقول لذلك تتبع لمن يُقَيّمْ هذا اللون.. وعذرا لمن لايعجبهم فهم احرار في التجول في مساحة العقل...
العقل بين الوجود واللاوجود...!
#ماجدأمين_العراقي..
((هناك من لايشعر بوجود عقله..لذلك لايشعر بألم ووجع العقل وهؤلاء يشكلون غالبيه كبيرة.. فهم اسرى قيد ثقيل قيد وسلاسل ليس من حديد او حبال من القنب.. قيود تفرضها الانصياع لحب وعبودية الغرائز.. هؤلاء لايقرأون.. لايفكرون.. اتكاليون.. ينامون تحت الشجرة بانتظار سقوط الثمر في افواههم.. وإلم تسقط ثمرة في جوفهم سيندفعون كالوحوش لارضاء غرائرهم..))..
((وهناك من تتألم عقولهم.. ويشعرون لألمها.. ولكن بتفاوت.. وهؤلاء فقط حين يشعرون بالألم.. يلجأون للقراءة والتفكير.. وحين يزول ألم ووجع عقولهم.. سيتركون كل ماقرأوه ومافكروا فيه.. ويتجهون للذة الغرائز.. وحين يعاودهم الألم .. يقولون.. آه تذكرنا.. ؟
لقد قرأنا ذلك . وفكرنا في ذلك فيما سبق.. فتكون افكارهم في تموج وتكون دالتهم الموجية متذبذبه بين العقل وبين الغرائز.. هؤلاء هم انصاف المثقفين وانصاف العلماء وانصاف المفكرين .. والذين يفضلون الوقوف على التل.. لكن خطورتهم اكثر ممن استعبدتهم الغرائز والذين لايشعرون بألم العقل..))
والفئة المؤثرة هي التي يصفها العلم بالصفوة الملائكية المبدعة الخلاقة.. وهؤلاء يعانون من ألم مزمن للعقل.. لاينفع معه اي علاج سوى ترياق واحد وهو الألم ذاته.. التكيف مع الألم والوجع العقلي هو أفضل وأكثر نجاعة علاج.. ليس له اي تاثير جانبي هؤلاء هم العقل بحد ذاته.. انهم كثيروا التعلق بالقراءة والتفكير.
منعزلون انعزالا ايجابيا.. هم شهد الوجود.. وسره العظيم في الابداع.. صناع الأفكار الخلاقة..
يعملون بصمت كالنحل..
يسبقون زَمنهم بحيث يصفهم من لايفهم طرق تفكيرهم بانهم شواذ في اقسي وصف ومجانين او عباقرة في وصف ناعم..
من خصائصهم ان افكارهم تعاد الف مرة وفي كل مرة ينضح من افكارهم افكارا تتولد.. في خوارزمية عقلية متفردة..))
بعد ان علمنا هذه التصنيفات العقلية.. نأتي الآن لنحدد مسافات العقل في قدرته لاسقاط الافكار ضمن مساحات الزمن.. وهي كما يلي باختصار..،
اولا: العقل الوجودي ويصنف
*العقل قريب المسافة الزمنية (الاسقاط الفكري القريب)
**العقل متوسطالمسافة الزمنية (الاسقاط الفكري المتوسط)
***العقل بعيد المسافك الزمنية (الاسقاط الفكري البعيد)
****العقل الابعد مسافة(الاسقاط الفكري الأبعد) 000
ثانيا العقل الوجودي الخارق في اللاوجود..
وهو العقل المتفرد الذي يطرح اسئلة خارج حدود خوارزمية العقل الوجودي.. في مبهم اسمه اللاوجود قد يسأل سائل بأن اللاوجود.. هو لاشيء.. لاعقل لا.. ملموس لا.. لا .. والجواب من نظرة فلسفية.. لا طبعا اللاوجود فيهيمكنراسقاط عوالم افتراضية منها اللازمكان أو اللازمكانات.. والذي قد يصبح زمكانا او زمكانات .. فاذا كنا على مقدرة لصنع او اسقاط عوالم افتراضية في الوجود.. اذن لايمنعنا ما يمكن اسقاط ذات العوالم في اللاوجود.. ولعل كوننا أو وجودنا هو نفس العملية.. ومنه بزغ الوجود.. فاللازمكان هو هواسقاط عقلي خوارزمي اصبح زمكانا..
فلسفيا لنطرح السؤال التالي ماهو العقل..؟
العقل منظومة من مادة تكيفت لانتاج سلسلة خوارزمية او خوارزميات للاستدلال ومن تم التحليل والادراك وبعد ذلك ادراك الادراك.. ومن ثم تتطور لتصل للادراك الخارق.. هذا ببساطة هو مفهوم فلسفي لتعريف العقل اي عقل سواء حيوي او صناعي او كمومي..
هيكلية اي عقل تقوم على الاستفسار اي طرح الاسئلة.. ومن ثم القيام بالَمعالجة..
والآن سنستخدم وظيفة العقل في المرحلة الأولى لانتاج خوارزمي وهي الاستفسار ولكن لنستخدم *ثانيا وهي العقل الوجودي الخارق في اللاوجود ..لكي نمارس دور الاسقاط العقلي الوجودي في اللاوجود اي خارج حدود العقل الوجودي .. لدينا مثبت وهو العقل ومبهم وهو اللاوجود وليس منفيا فاللاوجود هو اللازمكان او اللازمكانات لماذا اللاوجود ليس منفيا بل مبهبا؟ لأن وجودنا الزمكاني هو ناتج منه...
اذن يمكن اسقاط العقل في اللاوجود افتراضيا..
ترى اية خوارزمية سينتجها العقل في اللاوجود.. الجواب الخوارزمية التالية...
اولا وجود لازمكان.. واحد..
او اثنان او عشرة او الف او مليون او......
ثانيا.. لازمكان اطلاقا..؟
ولكن وجود متحقق واحد على الاقل فهناك زمكان متحقق وهو زمكاننا فاذن لابد من وجود لازمكان او اكثر علي اعتبار ان الزمكان الخاص بنا حتما سيؤول الى لازمكان..
ثالثا.. لاخالق.. لاصانع.. لاتجسيديات.. فالخالق مهما كان توصيفه التجريدي.. جسيم او اكثر.. اله او اكثر.. زمكان صنع نفسه بنفسه.. صدفة.. كل ذلك مرتبط بزمكانه اي انه يزول بزواله.. يبقى ببقائه يتجسد بتجسد زمكانه..
ولأن العلم يفترض تجريبيا ان الوجود او الزمكان بدأ بنقطة وسينتهي فكل الموجودات مرتبطة وجوديا بزمكانها الخاص بها..
لذلك فأن هذه الخوارزمية ليست معقدة فهي تعطينا اسقاط محدد وهو ان في اللاوجود.. لازمكان واحد او لازمكانات .. لا خلق وهنا تنتهك نظرية الخلقيين لانعدام الفعل الفيزيائي..
اما الزمكان او اكثر فهو لايرصد وبمجرد رصد اي زمكان.. يعني تحول العقل نحو الوجود.. وهنا ستصبح الخوارزميات مرتبطة بالوجود او الزمكان اي الخروج من اللاوجود..
طبعا.. سيبقى هذا التصور في اطار الفلسفة رغم انه بالغ الحجة.. لأن العلم لم يمتلك بعد ادوات قياس او تعيير تظاهي او تماهي قدرة العقل.. فخوارزميات العقل تسبق ادوات التعيير والقياس بمعنى ان الخوارزمية دائما تسبق النظريات الفيزياذية والرياضية.. لذلك.. حتي نضع الخوارزميات في بيئة المحاكاة تحتاج لأدوات قياس متقدمة.. وهذا مايجعل من الفلسفة الرحم الاوسع لولادة المعرفة العلمية التي يقع علي عاتقها.. تجسيد تلك الولادات او الخوارزميات ضمن بيذة المحاكاة والتجسيد..
ساتابع كتابة سلسلة ((العقل بين الوجود واللاوجود)) ضمن روى فلسفية قد تتنتهك ثوابت معينة لكنها تعبر عن هواجس فلسفية.. تحرك قدرات كامنه للعقل...
يتبع.....
ماجد امين العراقي
Note ... the writing is the music of the minds, so it follows those who evaluate this color ... and excuse those who do not like, they are free to wander in the space of the mind ...
The mind between existence and non-existence ...!
#MajidAmeen_Araqi ...
There are those who do not feel the existence of their mind..so they do not feel the pain and pain of the mind, and these constitute a great majority .. they are prisoners of heavy chains and chains not of iron´-or-hemp ropes .. Restrictions imposed by obedience to the love and slavery of instincts .. They do not read .. They do not think .. Dependents ... they under the tree, waiting for the fruit to fall into their mouths ... and if no fruit falls in their throats, they will rush like monsters to satisfy their prejudices ...)) ..
((And there are those whose minds ache ... and feel its pain ... but with a variation ... and these are only when they feel pain ... they resort to reading and thinking ... and when the pain and pain of their minds disappears ... they will leave everything they read and think about ... and turn to the pleasure of instincts ... and when the pain returns to them. .. they say .. oh, remember us ..?
We have read that. And we thought about that previously .. So their thoughts are in a ripple and their wave -function- is oscillating between the mind and the instincts .. These are the fair-minded people, the fair-minded scholars, the half-thinkers .. and those who prefer to stand on the hill .. But their danger is more than those who are enslaved by instincts and who do not feel the pain of the mind .. ))
And the influential group is the one that science describes as the creative and creative angelic elite .. And these suffer from chronic pain of the mind .. No treatment is useful with it except for one antidote, which is pain itself .. Adaptation to pain and mental pain is the best and most effective treatment .. It has no side effect. They are the mind itself .. they are very attached to reading and thinking.
Positive isolationists .. they witnessed existence .. and his great secret in creativity .. the makers of creative ideas ..
They work silently like bees.
They are ahead of their time, so that those who do not understand their ways of thinking describe them as perverse in the harshest de-script-ion and madman´-or-geniuses in a soft de-script-ion.
One of their characteristics is that their thoughts are repeated a thousand times, and every time their thoughts emit ideas that are generated ... in a unique mental algorithm ...))
After we have learned these mental classifications ... we come now to define the distances of the mind in its ability to project ideas within the spaces of time .. which are as follows briefly ..,
First: the existential mind and classifies
* The mind is close to the temporal distance (near intellectual projection)
** Mind average time distance (average intellectual projection)
*** The mind is far away in time distances (distant intellectual projection)
**** The mind farthest away (the farthest intellectual projection) 000
Secondly, the supernatural existential mind in non-existence ..
It is the unique mind that raises questions outside the-limit-s of the algorithm of the existential mind .. in a vague name called non-existence. A questioner may ask that non-existence is nothing .. no rational no .. concrete no .. no .. and the answer from a philosophical point of view .. no of course the non-existence in it enables the projection of worlds Hypothetical including the necessary´-or-the necessary ... which may become space-time´-or-space ... if we are capable of making´-or-projecting virtual worlds into existence ... then what can not prevent us from projecting the same worlds into non-existence..Perhaps our universe´-or-our existence is the same process .. and from it it emerged Existence ... an immanent space is an algorithmic mental projection that has become space-time.
Philosophically, let us ask the following question: What is the mind ...?
The mind is a system of a substance that has been adapted to produce a series of algorithms´-or-algorithms for inference, and who analyzes and perception, and then perception ... and then develops to reach supernatural perception .. This is simply a philosophical concept to define the mind any mind, whether biological, industrial´-or-quantum ..
The structure of any mind is based on inquiry, i.e. asking questions ... and then performing the treatment.
Now we will use the -function- of the mind in the first stage to produce an algorithm, which is inquiry, but let us use * secondly, which is the supernatural, existential mind in non-existence ... in order to practice the role of existential mental projection in non-existence, that is, outside the boundaries of the existential mind..We have proven and it is the mind and it is ambiguous and it is non-existence and not an exile. ´-or-the occasional, why is non-existence not an exile, but a vague one? Because our spacetime is a product of it ...
So it is possible to the mind into non-existence by default.
See what algorithm the mind will produce in non-existence ... The answer is the following algorithm ...
Firstly, there is no place ... one ..
´-or-two, ten, a thousand, a million,´-or-......
Secondly .. It is necessary at all ..?
But there is at least one verified existence, and there is an actualized space-time, which is our space-time, so there must be a spacetime´-or-more, given that our spacetime will inevitably devolve to a temporal time ..
Third, no creator, no creator, no incarnations, the Creator, whatever his abstract de-script-ion, is a particle´-or-more, a god´-or-more, a time-time, he made himself by himself, a coincidence, all of this is related to his own time, that is, it disappears with his demise .. he remains with his survival It is embodied by its space-time.
And because science assumes empirically that existence´-or-space-time began with a point and will end, all beings are ontologically linked to their own spacetime.
Therefore, this algorithm is not complicated, as it gives us a specific projection, which is that in non-existence ... there must be one temporal´-or-capacity ... there is no creation and here the creationists theory of the absence of physical action is violated ..
As for space-time´-or-more, it is not monitored, and as soon as any space-time is detected ... it means the mind s shift towards existence ... and here the algorithms will become linked to existence´-or-space-time, i.e. leaving non-existence.
Of course .. this perception will remain within the framework of philosophy, although it is very argumentative .. because science has not yet possessed tools for measuring´-or-calibration´-or-analogy´-or-identical capacity of the mind .. So the algorithms of the mind precede the tools of calibration and measurement in the sense that the algorithm always precedes the physical and mathematical theories .. Therefore .. In order to put algorithms in the simulation environment, advanced measurement tools are needed ... and this is what makes philosophy the broadest circle for the birth of scientific knowledge that falls upon it ... to embody these births´-or-algorithms within the simulation and embodiment ...
I will continue writing the series ((The Mind Between Being and Non-Existence)) within a philosophical narration that may violate certain constants but express philosophical concerns ... move the latent capabilities of the mind ...
Continued.....
Majid Amin Iraqi



#ماجد_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استباق الحدث ام انتظاره
- قصيدة ثاية
- عبادة القوالب التاريخية..
- انهيدوانة.. الشعر والترنيمة والثورة
- حوليات الحرب.. واندحار الحب.!
- النظرية المعرفائية... ثم حزم حقائبنا.. الحزء الثاتي
- الصين.. وكورونا.. وطريق الحرير..!
- النظرية المعرفائية... ثم نحزم حقائبنا..
- الشعب العراقي.. والافق المستقبلي
- العراق الحديث ومتلازمة الفشل
- نظرية التقمص هي سر الخلود..
- نص//حبر دمي
- بداية النهاية...
- فاقد الشيء... لايعطيه.!
- فذكر... ولاينفع الذكير
- بقلم كورونا
- كلانا مخطيء.. كلانا مصيب ياسادة
- أنا أكذب... فأنا موجود...!
- شعر :انت والدنيا
- قصيدة..... وصية


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد أمين - العقل بين الوجود.و اللاوجود