أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محسن عزالدين البكري - أخطاء في تعليم الزياضيات التطبيقية-أحد أسباب تصديق العلوم الزائفة،،،((سلسلة العلوم الزائفة))















المزيد.....

أخطاء في تعليم الزياضيات التطبيقية-أحد أسباب تصديق العلوم الزائفة،،،((سلسلة العلوم الزائفة))


محسن عزالدين البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6648 - 2020 / 8 / 16 - 23:15
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


في كثير من الأحيان يقع الكثير ضحية للعلوم الزائفة؛ أسباب تصديق العلوم الزائفة كثيرة، ساتوقف الآن على أحد الأسباب؛ ألا وهو أخطاء تقديم علم الرياضيات التطبيقي.
الطريقة الملاحظة غالبا في تقديم علم الرياضيات طريقة خاطئة لماذا!!؟
الكثير من الناس طلابا أو كانوا طلابا يوما ما، بل ربما مدرسين يكررون نفس العبارة التالية ما فائدة علم الرياضيات والتفاضل والتكامل و "س" "ص" ، وبالتالي نجد الكثيرين بيننا ممن يتقبل علوم زائفة وخرافية، وفي كثير من الأحيان ينكر المعلومات العلمية الحقيقية، فعندما يسمع أن المسافة بيننا وبين النجوم مثلا مئات السنين الضوئية ويبدأ في الضحك والإستهزاء من هذه المعلومة؛ وتجد التعليقات السطحية، وأحيانا مع بعض الشتم والسب "من قاسها لأمه" ومتى صعد إلى هذا النجم أو ذاك . أو يسمع عالم الحفريات يقول بأن هذا الحيوان قد عاش قبل خمسمائة مليون أو مئة ألف سنة، أو أن كتلة الأرض تساوي كذا كيلو جرام فيقول وبأي ميزان وزنها،. وهنا ينكص ويصبح فريسة للأفكار الزائفة، حتى أن الطالب يجد في نفسه عدم تقبل لهذا العلم، وبالتالي تتولد لدية عقدة كراهية تجاه هذا العلم، وتنتقل هذه العقدة إلى بقية العلوم الطبيعية التي تعتمد على الرياضيات ويضطر معلم "الفيزياء" "أو الكيمياء" أو غيرها من تحفيضهم تعريفات ومصطلحات ويتجنب "القوانين الرياضية" وعند الاختبار يتجنب القوانين الرياضية، وقد يعطيهم نفس المسألة الموجودة في الكتاب، والتي لقنهم إياها، والتي أصبحت بسيطة حفضا فقط لا فهما، ليكون الحل أسهل وقد يحفضها الطالب حفضا فقط —مثل الكثير من أصحابنا على مواقع التواصل نسخ لصق وربما لم يقرأ ولا يعرف ماذا يوجد بالنص الذي نسخه —وبهذه الطريقة يخرج الطالب "قفلا" ويبقى "قفلا" حتى يموت؛ بسبب هذه الطريقة لكن عندما اعطيه معادلة جديده فهنا يجب أن أشعل شرارة التفكير عنده....
الرياضيات هي لغة العلوم الحقيقية وأي علم — (خاصة العلوم الطبيعية) —أو معلومة علمية لا تستخدم الرياضيات فهي بكل بساطة زائفة وحتى ان كانت صحيحة فهي غير مقبولة عند المجتمع العلمي،وهي عديمة الجدوى والفائدة.
فنحن في العلوم الطبيعية عندما نضع معادلة رياضية ومقادير حسابية ثابته، نستطيع أن ننقل تلك الفكرة إلى ماهو أكبر منها ونستطيع الاستفادة منها بنحو أفضل، ونستطيع من خلال الأرقام والثوابت التنبؤ بتكبير
— ناتج الطاقة— أو تطوير اي جهاز أو ابتكار وكذلك نستطيع الابتكار والصناعة بصورة أسهل وأسرع انتاجا- - - - (مثلا أحدهم يريد أن يصنع مولدا وبدل أن يلف مجموعة لفات للسلك ويضل يجرب ويجرب أيام وربما أشهر حتى يصل إلى الطاقة المطلوبة، وأحيانا لا يستطيع ويفشل الابتكار في النهاية، وهناك معادلات رياضية تختصر عليه كل ذلك الجهد والوقت، فهو سيعلم مسبقا كم سيلف لفات وكم سيكون حجم السلك اللازم وغيرها من العوامل ليحصل على النتيجة المطلوبة والدقيقة) —... الرياضيات هي اللغة التي يتحدث بها النضام الكوني بأسره ، ولكن السبب خطأ في تقديم المعلم الذي يعتمد على تقديمه بصورة مجردة فقط، أو احيانا نفس المعلم لا يعرف ما الهدف من ما يدرسه ولا نلومه فالخطا تراكمي، ونفس المدرس حينما كان طالبا كان يدرس أيضا بطريقة خاطئة، ويعتمد على الروتين والأشياء الشكلية والمجردة فقط، فالكثير يهتم بالأمور الروتينية دون الإهتمام بالمضمون العلمي وجدوى الفائدة، وما الذي يمكن أن يستفيد هذا الطالب من علم الرياضيات، ولكن الأفضل أن أقدم علم الرياضيات بالطريقة المجردة أولا ثم أقتبس من عمر الحصة خمس دقائق؛ أو اقوم بتدريسه أربع حصص بطريقة مجردة وفي الحصة الخامسة بطريقة تطبيقية فإن كان التطبيق سهل وتوافق مع سنهم أعطيهم أياه وحتى أن كان التطبيق أصعب من مستوى سنهم فقط تعطيه إشارة إلى أن هذه المعادلة ستفيدك في موضوع —(مثلا البرمجة) —وإذا درست البرمجة ستحتاج لهذا أو هذه ستدرسها في السنين القادمة، أو يستخدمها مهندس أو مخترع أو عالم، حتى لا يقول البعض أنك ستضيع الوقت المحدد للمنهج وأنها أكبر من سنه.
ستفيده بأن أعطيته دفعة من النشاط والحماس العلمي، وسيحب المعلومة لأنك أعطيته فكرة انها لها فؤائد في المستقبل وكأنك تحثه على فهما وحبها من الآن.
وهنا تكون ثمار لهذا العلم ولهذه الطريقة ومن تلك الثمار الاتي:

1-الغاء عقدة ما الفائدة من الرياضيات.
2-سهولة فهم المادة عندما يعرف الطالب ما الذي تعنيه فطريقة الحفض والتلقين المجرد فقط؛ تركها العالم المتقدم منذ قرون فعندما أعطية أرقاما أو نسبا وهو لا يعلم كيف جائت وما التي ستعنيه سيجد صعوبه في حشرها بدماغة أولا، وبنفس الوقت تكون قابلة للنسيان بصورة سريعة جدا..
3-تحبيب الطالب في هذه المادة —"مادة الرياضيات" — والتي ستصبح مادة شيقة جدا ومحببة إلى الطالب بعكس كراهيتها ودراستها بطريقة حشر المعلومات غصبا عنه.
3قد يخرج على الاقل عشرة طلاب ويقومون بتطبيقها خارج المدرسة في البيت أو الحارة أو الشارع أو أي مكان وهؤلاء الطلاب حتما سيكونون نوابغ في المستقبل؛ لأن عقولهم تحركت واشتغلت بهذه الطريقة،. وستفتح لهم مجال البحث والتجربة؛ وستكون هذه هي شرارة صغيرة تولد في عقولهم البحث في ماهو أعمق وأكبر من تلك المعادلة البسيطة؛ فهم سيتساءلون دائما عن تفسير الضواهر الطبيعية من حولهم وبالذات الأذكياء منهم فأنت بهذه الطريقة تعطيه فرصة لتوسيع تفكيره أكثر، وسيكون عندهم حب للمعرفة وميزة العلماء المتميزين عن باقي البشر هو (التساؤل) بعكس الطلاب الذين جعلنا من عقولهم عقول جامدة وهم ولدو علماء أصلا، فعندما يكسر الطفل شيئا فهذه تجربة في قوانين القوى وعندما يطرق أشياء ويتسبب بإصدار صوتا فهي تجربة في علم الصوت، قد تقولون هذه الطريقة مكلفة ولكن مهما بلغت تكاليف العلم فالتكاليف التي تكون نتاجا للجهل هي أضعاف أضعاف تكاليف العلم، وهنا تكون الفائدة من نواحي عديدة،،، فهذا النوع سيكون مبدعا يوما ما، وسيبدأون بحب هذا المادة والحب هو شرط أساسي لتلقي العلم وفي الحقيقة لا يوجد إنسان ذو عقل سليم لا يفهم -
—(باستثناء المعاق بحالة عقلية فقط)— ولكن يوجد إنسان يحب أن يفهم وانسان لا يحب أن يفهم، وكذلك من الصعب أن يقع ضحية للمعلومات الزائفة ونحن دائما نكرر الفشل مرات ومرات فمن الغباء تكرار نفس الطرق وانتضار نتائج مختلفة،، فشلنا بالبداية لأن الطريقة فاشلة،؛؛ ولكن الكثير يريد منا أن نكرر نفس الطرق فمن أين سيأتي النجاح ونحن نكرر نفس الطريقة التي أنتجت الفشل، وبسبب هذه الأخطاء نجد الكثير ممن يقع صيدا سهلا للعلم الزائف، لانه مثل من يشاهد فيلما بآخر خمس دقائق ويريد معرفة أحداث الفيلم، ونجد من المستحيل اقناع ضحايا العلم الزائف لأنه من المستحيل أن يستقيم الدور الثالث - مثلا - من المبنى دون ما تحته، وتجد نفسك كأنك تحاول القفز بهم الى الدرجة المئة من سلم فتتكسر أنت ويتكسرون هم بهذه الطريقة، لذا تجد نفسك امام أحجية مستحيلة الحل، لأن أسس المعلومة ليست معهم.

(أمثلة على تطبيق الرياضيات) :-
1—النسبة (pi) في الدائرة
وتساوي 3.14 عند أعطاؤها فقط تلقينا وبصورة "مجردة" فهو اما لن يلقى لها بالا بسبب عقدة الكره للمادة، أو سيحشرها في عقله بدون أن يعرف معناها ولا يعلم ما الفائدة منها، أو يحفضها لمدة ثم بعدها ينساها، ولكن إذا عرف انه عند رسم اي دائرة في الوجود سيكون محيطها 3 مرات و14—( جزء من المئة) —أضعاف قطرها.
مثلا دائرة قطرها 6متر سيكون محيطها 18 متر واربعه وثمانون سنتيمتر؛ وبالعكس نقسم محيطها على(pi) إذا كان محيطها مثلا 22 مترا فإن قطرها 7متر ونصف قطرها 3.5 متر
وهنا تأتي الفكرة التي ستدفع الطالب لتحريك عقله وتشغيله ليكتشف أكثر عندما سأقول للطالب كيف قاسوا قطر الأرض ولم يستطع أحدهم الدخول إلى أعماقها هنا في هذه اللحظة يتولد عنده حب العلم وسيصبح أكثر نبوغا، فالأرض فعلا ما استطاع أحدهم خرقها حتى أعماق مركزها، ولكن نستطيع قياس محيطها الواضح أمامنا والذي يساوي،( 40075.16) كم إذن العملية العكسية 40075.16÷ (pi) =12,756.319618397كم
بالتقريب =(12756.32) كم ونصف القطر نصفها ويساوي 6,378.1598091985 بالتقريب فنصف قطر الأرض = (6378.16)كم بدون أن نحتاج النزول إلى أعماقها،
هنا نقلت الطالب إلى عالم آخر فهو لم يعد في تلك الغرفة الضيقة؛ أو القرية الصغيرة، وحتى أمنية بعض الطلاب المعروفة بأن تنهدم المدرسة أو يأتي صاروخ لينسفها ستنتهي ويبدأ يتولد عنده حب العلم والمدرسة، وحتى الفائدة ستعود على المدرس فغالبية الطلاب سيحبونه ويحبون درسه، وقد لا يحتاج للعصا إلا بالنادر لأن أسلوبة شيق وذو فائدة ويلفت انتباه التلاميذ لأن من أهم أسباب الفوضى في الحصة هو تشتت انتباه الطالب،.
والعلم أن كان بلا فائدة فهو ليس علما وحكاية الرياضيات خزعبلات لا نلومهم عليها فإذا كانت بدون فائدة فهي خزعبلات فعلا .
—(مثال آخر) عندما يدرس الطالب النسب المثلثية وتقول له أن جيب الزاوية 30مثلا نصف فهذا يعني اذا كان سلم موضوع على حائط وطوله أربعة متر وأملته بزاوية 30 سيصل ارتفاع الجدار الذي يلامس أعلى السلم 2 متر وأن الضل يعني أنك تستطيع قياس ارتفاع المدرسة من خلال ضلها وميل زاوية الضل. والان ننقله إلى عالم أكبر فهو يستطيع قياس البعد أيضا وليكن قرية أو منزلا بعيدا من المدرسة من خلال النسب المثلثية ونستطيع قياس بعد أي شيء عنا بدون أن نذهب إلى عند ذلك الشيء.
وهنا عندما يذهب الطالب إلى البيت ويتهرب من المذاكرة، فعن الطريق التجريب ولو على سبيل اللعب واللهو سيقيس كم يبعد ذاك المنزل عني وكم تبعد تلك القرية أو تلك السيارة أو أي شيء وبهذه الطريقة سيذاكر الدروس عن طريق اللهو واللعب. وستترسخ المعلومة بشكل أكبر وربما لن ينساها ابدا ، والان أنقله ليشغل عقله بصورة أكبر فعلى هذا الأساس نستطيع قياس بعد الشمس والنجوم عن طريق إستخدام النسب المثلثية وبهذه الطريقة انت أعطيته شعلة من النشاط العقلي والمعرفي.

اصحاب العلم الزائف يحاولون تقمص العلم - مثلا طاقة هرم أو طاقة حيوية للماء وطاقة الكريستال وغيرها، ويحاولون خداع العامة بانها طاقة لا يمكن رؤيتها كالجاذبية مثلا، ويضنون ان نيوتن قال سقطت التفاحة بسبب الجذب، فقط.
هذا غير مقبول علميا بهذه الطريقة، ولكن نيوتن قام بحسابات ومعادلات كثيرة، ومعادلاته قابلة للفحص باي مكان فهي تقيس المسافة عند السقوط للاسفل والقذف الى الاعلى وتدرس كل ما يتعلق بالحركة والجاذبية بلغة الارقام والحسابات الدقيقة.
كما اننا نستطيع أن نتنبأ ونبني عليها أشياء اكبر من فكرة التفاحة البسيطة،. وأي شخص يريد أن ياتي بعلم جديد فليسير وفق الأسس المنهجية العلمية السليمة، والقابلة للفحص،والقابلة للتطوير. والتفسير العلمي المنطقي، ولينضروا كيف سار العلماء الحقيقين، وليعملوا مثلهم إذا ارادوا إثبات فكرة علمية جديدة، نحن كمجتمع علمي لا نقبل الا "بقياسات" و"حسابات" و"ثوابت" وو"حدات قياس" حتى نبني عليها ماهو اكبر، فالعلم الذي لا يتطور هو ما لم يكن زائفا سيكون عديم الفائدة.
وكثيرا ما يغلفون افكارهم في الأغلب بغلاف ديني،. يريد أن يهديك وهو يهدم أهم أساس للدين وهو الصدق والأمانة، ويخدعك باكاذيبه، ونحن نصدق الكذبة لنتقرب من الله الذي أمرنا بالصدق.
اخيرا طريقة تدريس الرياضيات الخاطئة من أهم الأسباب التي تجعل الكثير من مجتمعنا يقع ضحية للعلوم الزائفة وينكر في المقابل العلوم الحقيقية وبعدها نغضب ونتضايق عندما يأتي بمعلومات زائفة والخطأ بدأ من عندنا...

تحياتي للجميع

ا/محسن عزالدين البكري



#محسن_عزالدين_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالوا وما قلنا
- فوضى في مول جديد
- رويداً
- الطاقة النووية طاقة المستقبل-(سلسلةالعلوم والمستقبل)
- ما أروع ثغرك
- المعلم البلية
- قصيدة: بين الزحام
- مفارقات !!!!!!(المسوؤل في الدول المتقدمة والمسوؤل في الدول ا ...
- كيف تسير العلوم، (سلسلة مقالات في العلوم الزائفة)
- سلسلة قصص تاريخ العلوم (موضوع رقم [2])--قصة فاراداي
- قصيدة: أحببتها
- قصيدة:بيروت(نسخة معدلة)
- سلسلة قصص تاريخ العلوم
- قصيدة:بيروت
- قصيدة:اللوحة الحسناء
- حشيش فكري--(لاتحزن)
- قصيدة :قبل أن تأتين أنتي
- قصيدة:موسيقى غرامي
- قصيدة: قبل أن تأتين أنتي
- قصيدة:ابتسمي


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محسن عزالدين البكري - أخطاء في تعليم الزياضيات التطبيقية-أحد أسباب تصديق العلوم الزائفة،،،((سلسلة العلوم الزائفة))