أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد أمين - النظرية المعرفائية... ثم حزم حقائبنا.. الحزء الثاتي















المزيد.....


النظرية المعرفائية... ثم حزم حقائبنا.. الحزء الثاتي


ماجد أمين

الحوار المتمدن-العدد: 6632 - 2020 / 7 / 31 - 16:40
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


النظرية المعرفائية.. قبل ان تُحْزَم الحقائب ..
**الجزء الثاني..**
#ماجدأمين_العراقي
((ملاحظة مهمة : ارجو منكم القراءة المتأنية ربما ينظر لهذه النظرية إنها ضرب من الخيال.. ولكني بثقة اقول انها ستطبق وتدخل حيز التنفيذ كضرورة معرفية.. وربما لا امتلك صوتا اعلاميا اومنبرا للترويج و قد تضيع في طي النسيان حيث لاصوت يساند كاتب المقالة سوى صوتي في موقعي على الحوار المتمدن.. وربما ان مطربة الحي لاتطرب. لكني اعتقد ان يوما ما ستذكر هذه الجهود.. لخدمة الفكر الانساني.. مات گلگامش وهو يبحث عن سر الخلود.. لكن الخلود سيتحقق بوما ما.. وانا اتبع خطى گلگامش فبعد موتي ستكتب على شاهدة قبري ان هذا... قد اسس لنظرية َمعرفائية مدونه ساهمت في بناء العقل المعرفي.. الزهور تعطي أريج عطرها وتموت.. هي تموت لكن العطر سيبقى..))
ماجدأمين
نظرية النخب.. هي عصارة العقل البشري العقل المعرفي قبيل مرحلة التمهيد..
في مقال سابق لي بعنوان (الممهدون) اشرت ان مايقرب من مائة الى.. مائة وخمسون عبقريا متفردا في العالم وربما اكثر بقليل.. سيمهدون لطور وجودي قادم على اعتاب النظرية الحضارية البشرية التقليدية الحالية وهذا التمهيد ليس فكرا مزاجيا بل ستفرض بروز حتميته ضرورات ملحة بحيث إن التغاضي عنه او اهمال تطبيقه سيؤدي الى احد أمرين :
*اولهما فوضى عارمة ستؤدي الى صراعات مدمرة غير مسبوقه ستنتج في نهاية المطاف مايسمى (التدمير الذاتي) اي ان نظاما ما سيصل لنقطة حرجة تسمي نقطة اللاعودة وبالتالي سيحدث انتحارا كليا..
* الامر الثاني انتظار كارثة كونية لاسبيل لحلها ومن ثم حدوث انقراض للحباة.. كاصطدام كويكب او هجوم غير معروف طبيعي او غير طبيعي.. وهنا ستنقرض الحياة..وتنتهي الحضارة البشرية ومن ثم انتظار ظهور حضارة اخرى تبدأ من الصفر.. وهذه هي نظرية التصفير..
امام هذه الاحتمالات ومع انهيار الراسمالية كقوة محركة تتبعها انهيارات للنظم الكتلوية الاقتصادية الاخرى ثم انتهاء وتفكك حدود الدول وظهور حكم المدن..
ثم التغير الجوهري في حضور العقل المعرفي.اذ سيصبح الفرد منظومة حاكمة من خلال امتلاكه افضل الوسائل المعرفيه..
وهنا قد يسأل البعض الا يعد ماتفكر به هو ضرب من الخيال او الحدس الزائف لأن اي فكرة يطلقها العقل كمفهوم فلسفي بادىء الامر.. الم تمتلك او تخضع للحقل التجريبي فهي محض تكهن..
وللإجابة على هذا التساؤل اللطيف والمنطقي.. نقول : هناك قسمان من التفكير.. القسم الاول التفكير الميتافيزيقي وهو تفكير ماورائي ليس فيه غايات بل هو اطلاق العنان للعقل في ماوراء حدود المنطق الطبيعي والحكم باتجاه منطقي غيبي يخترق القانون العقلي والطبيعي. وهذا لايمكن اخضاعه للتجربة لكون وسائل وادوات التجريب هي ضمن حدود الطبيعة.. وبالتالي فهو يقترب للزيف او الغيب الذي لايمكن ادراكه بوسائل وادوات المعرفة العقلية..
القسم الثاني وهو ما نرتكز على دراسته في مفاهيم فلسفة الحدس مصدر الإلهام العلمي والمعرفي.. وهذه ايضا بدورها تندرج تحت مراحل هي..
* الحدس القريب
* والحدس المتوس
* والحدس البعيد..
ولكي نَُدَعّم اقوالنا .. بالامثلة..
كي نفرق مابين القسمين.. نرى ان معظم الفكر الديني واللاهوتي يقع ضمن التفكير الماورائي المبتافيزيقي..
بينما نجد مثلا اسطورة گلگامش على سبيل المثال.. هي تفكير حدسي فلسفي ولكن تندرج ضمن الحدس البعيد.. لماذا ؟
فكرة گلگامش فكرة فلسفية حدسية تقوم على الخلود.. ولو اخضعنا تلك الفكرة لادوات التجريب.. فان العقل والمنطق لاينفيان امكانية تحققها.. ولكن متى ما تتوفر ادوات التجريب.. فرغم ان عمر هذه الفكرة هي آلاف من السنين.. لكنها ممكنة التحقق وذلك بتوفر ادوات التجريب لذا فهي رغم إنها تصنف كأسطورة لكن العقل المنطقي لاينفي تحققها بل فقط انتظار توفر ادوات تجريبها.. لكن مقابل ذلك خذ اي فكرة ماورائية وردت فان العقل لابمكنه لا الآن ولا بعد ملايين السنين ان يتوفر لها ادوات ووسائل التجريب لأنها تخرق القوانين المنطقية والعقلية والطبيعية.. الا اذا قمنا بتجسيدها..
وعودة لفكرة النظربة المعرفائية التي تؤسس لانظمة مابعد انهيار الرأسمالية.. والانظمة الكتلوية الاخرى المقارنة.. وحلول القدرة الفردية للعقل المعرفي البشري.. والذي يعد مقدمة لبناء حضاري لطور جديد ذكرناه في مقالاتنا حول الالفية الثالثة..
نجد من الضروري ان نبين اهم ركيزة من ركائز النظرية المعرفائية وهي..
**الفلسفة السياسية المعرفائية...
من المُسلّم به ان النظرية الديمقراطية والتي تمثل( نظاما سيئا لكن لايوجد من هو افضل منه) .. قد وصل الى مرحلة النضوب او الشيخوخة.. لأسباب كثيرة يطول الخوض فيها.. اذ لابد من نظام سياسي كفوء يزيد من قيمة الفرد و يعطيه تاثير وقوة في صناعة القرار.. ولكن يجب ان نُقِرْ ونعترف ان اية نظرية وضعية وحتى مايسمى بالتشريعات الشرعية السماوية.. مهما بلغت من الرصانه وقوة الصياغة ومحاولة شمولها اكثر قدر من التغيرات فانها لن تخلو من ثغرات.. وستبقى بحاجة الي تعديل وتحديث مستمرين..
***ماهي اهم اسس الفلسفة السياسية للنظرية المعرفائية....
اولا.. يجب حوكمة القيمة الصوتية والمعرفية للفرد.. مثال.. لابمكن ان تكون القيمة المعرفية وقيمة الصوت للأستاذ الجامعي هي بنفس قيمة وصوت الفرد ذات التعليم الاولي.. وكذلك بالنسبة للفرد المتفرد الذكاء مع فرد عادي الذكاء.. اذ يجب ان "يكود" العقل والصوت المعرفي في "الداتا" للفرد بامتلاكه بطاقة بايومترية تحدد قيمته وتصنيفه..... لماذا ؟..
ثم الا يعد ذلك نوعا من التفرقة او العنصرية.. الجواب كلا و بالدليل فعملية بناء الحضارة ورفاهية الفرد ورفع قيمته تتطلب الا يصادر صوته.. .. ومقياس الحفاظ علي قيمة صوته هي اعطائها القيمة الحقيقية في التأثير فالفرد ذو التعلم الاولي غالبا مايحتاج لمستشار يرشده للإختيار الاصح والافضل..
تجربة الديمقراطية السيئة انها تصلح حتى للحمير.. فبامكانك ان تطبق الديمقراطية للحمير.. لكنها في النتيجة ستفضي لحمار.. لان الغالبية ستصوت عدديا وغريزيا.. لا كفاءة او عقلا بل لغريزة..
ثانيا.. الانتخاب الجمعي.. وفق أُسلوب الحاضنات وهو يشبه الي حد ما الأسلوب النقابي..
اذ يحظى كل تجمع نخبوي بقيمة معرفية وصوتية تختلف وفقا لإستبيان الكتروني.. فليس من الانصاف ان تَجمّع المهندسين ينال نفس القيمة المعرفية والصوتية مع تجمع عمال المناجم مثلا.. او تجمع اساتذة الجامعات.. مع تجمع المزارعين مثلا وهكذا.. اذا لكل تجمع قيمة معرفبة و صوتية تختلف عن الاخرى.. وقد يعتبر البعض ان هذا يعد خرقا لقواعد القيم الاخلاقية.. ولكن للانصاف هذا سيصب في مصلحة كل الأفراد. فأنت لكي تبني بيتا يجب عليك إستشارة متخصص فكذلك عندما تُعطي صوتك بجب ان يذهب لشخص ممثل كفوء ومختص..
هذه النخبوية ستنتج مخرجات نخبوية لا نقول إنها مثالية ولكنها افضل من كل النظم.. السابقة
ثالثا حوكمة النظربة.. وهذا هو. الاهم.. وهو بقاء الناخب مع من انتخبه على تواصل دائم.. فليس كما في الانظمة الكلاسبكية بمجرد ان بأخذ المرشح صوت الناخب.. سيصبح في حل من التزامه وربما يهدر جهد الفرد الناخب بخضوعه للاحتيال السياسي
اذ ستتكون ماتسمى (ببورصة الحكم الالكترونبة).. فالناخب يتابع مرشحه عبر البورصة التشريعبة.. اذ تخضع الاصوات للصعود او الهبوط كما يجري في بورصة التبادل المالي فكأنك تملك اسهم صوتك بالبورصة.. وهناك تشريعات فمثلا يحق لك اسقاط مرشحك ااكترونيا عبر بورصة التشريع بعد مضي ثلاث أشهر.. كفرصة اولية.. من خلال محاكاة لبرنامجه الانتخابي.. وتقييمه عبر بطاقة بايومترية من جهتبن جهة السهم الاخضر.. يعني تأبيد.. وجهة السهم الاحمر بعني رفع التاييد او حجبه.. كذلك سهم برتقالي للتحذير..

هذا بعني ان الفرد في نظام محاكاة وكأنه يمارس الحكم من خلال التحكم بأسهمه في بورصة التشريع..
هذه هي اهم قواعد الفلسفة السياسية للنظرية الَمعرفائية ويمكن اضافة تعديلات..........وكما قلت ان لا نظرية تمتاز بالمثالية فهناك الثغرات والفجوات ولكن يبقى سعي العقل الانساني نحو الافضل..
في الجزء اللاحق.. سنتناول مرتكزات اخرى ضمن هذه النظرية..
((يتبع...))
Cognitive theory .. before the bags are packed.
**The second part..**
# Majed_Iraqi
((Important note: I ask you to carefully read this theory may be seen as a form of imagination .. But I can confidently say that it will be applied and come into effect as a cognitive necessity .. And perhaps I do not have a media voice´-or-a platform to promote and may be lost in limbo where I vote to support the author of the article except My voice on my site is on civilized dialogue .. Perhaps the singer of the neighborhood is not singing, but I believe that one day you will remember these efforts .. to serve human thought .. He died while looking for the secret of eternity .. But the eternity will be achieved someday .. And I follow the footstep of Gilgamesh then after My death will write to my grave witness that this ... has established a cognitive theory written in it that contributed to building the cognitive mind .. flowers give the fragrance of their perfume and die .. they die but the fragrance will remain ..))
Safe
The theory of elites ... is the leachate of the human mind and the cognitive mind prior to the preliminary stage.
In a previous article for me entitled (The Graduates), I indicated that close to one hundred to one hundred and fifty geniuses unique in the world and perhaps a little more ... they will prepare the ground for my coming coming on the threshold of the current traditional human civilization theory and this preamble is not a temperamental thought but will impose the emergence of its imperative urgent necessities such that Overlooking it´-or-neglecting its application will do one of two things:
* The first of them is complete chaos that will lead to unprecedented and destructive conflicts that will eventually produce what is called (self-destruction), meaning that a system will reach a critical point called the point of no return, and thus will cause total suicide.
* The second matter is waiting for a global catastrophe to resolve it, and then an extinction of the grains will occur ... such as an asteroid collision´-or-an unknown natural´-or-unnatural attack .. Here life will become extinct..and human civilization will end and then wait for another civilization to start from scratch .. This is the zeroing theory ..
In the face of these possibilities and with the collapse of capitalism as a driving force, followed by the collapse of other economic bloc regimes, then the demise and disintegration of state borders and the emergence of city rule ..
Then the fundamental change in the presence of the cognitive mind. As the individual will become a ruling system by having the best cognitive means ..
Here, some may ask that what you think about is no longer a form of imagination´-or-false intuition because any idea that the mind releases as a philosophical concept at first .. did not possess´-or-submit to the experimental field, it is purely speculation ..
To answer this gentle and logical question ... we say: There are two parts of thinking .. The first section is metaphysical thinking and it is metaphysical thinking that does not have goals but is to unleash the mind beyond the-limit-s of natural logic and judgment towards a metaphysical logical that penetrates the mental and natural law. This cannot be subjected to experimentation because the means and tools of experimentation are within the-limit-s of nature .. and therefore it approaches the falsehood´-or-the unseen that cannot be perceived by the means and tools of mental knowledge ..
The second section, which we focus on his studies in the concepts of intuition philosophy, is the source of scientific and epistemic inspiration .. This, in turn, also falls under the following stages:
* Near intuition
* Intuitive and intuitive
* Intuition and distant ..
In order to support our statements .. with examples ..
In order to differentiate between the two parts ... we see that most religious and theological thought falls within the metaphysical metaphysical thinking.
While we find, for example, the legend of Galgamesh, for example .. It is an intuitive, philosophical thinking, but it falls within the distant intuition .. Why?
The idea of ​​Gulamish is an intuitive philosophical idea based on eternity .. If we subject that idea to the tools of experimentation ... then reason and logic do not negate the possibility of their realization .. But when are the tools of experimentation available .. even though the age of this idea is thousands of years .. but it is possible to verify this by availability Experimental tools, so even though they are classified as a myth, the logical mind does not negate their achievement, but only waiting for the availability of experimental tools. However, in exchange for this, take any metaphysical idea that has been received, so the mind cannot, not now´-or-after millions of years, have the tools and means of experimentation because it violates the logical, mental, and natural laws .. unless we materialize it ..
And a return to the idea of ​​the epistemological theory that establishes the systems of post-capitalism collapse and other comparable mass systems ... and the solutions of the individual capacity of the human cognitive mind ... which is an introduction to the civilization of a new phase that we mentioned in our articles on the third millennium ..
We find it necessary to show the most important pillar of epistemological theory, namely:
Cognitive political philosophy ...
It is recognized that the democratic theory, which represents (a bad system but no one is better than it) .. has reached the stage of depletion´-or-old age .. for many reasons that go into it long .. because an efficient political system must increase the value of the individual and give him influence and strength In decision-making .. But we must acknowledge and acknowledge that any positivist theory and even the so-called heavenly legal legislations .. No matter how sobriety and the strength of drafting and try to include them with more changes, they will not be without gaps .. and will still need constant amendment and updating ..
*** What are the most important foundations of political philosophy for cognitive theory ....
First .. the individual’s vocal and cognitive value must be governed ... for example, the cognitive value and the vocal value of a university professor should be the same as the value and voice of an individual with a preliminary education ... as well as for an individual who is intelligent with an ordinary person of intelligence ... it must be "coded" The mind and the cognitive sound in the "data" of an individual by possessing a biometric card that determines its value and classification ..... Why? ..
And then that is not considered a kind of discrimination´-or-racism .. The answer is both, and by the evidence, the process of building civilization and the well-being of the individual and raising his value requires that his voice not be confiscated .. .. and the measure of preserving the value of his voice is to give it the real value in the impact because the individual with initial learning often needs a counselor to guide him to choose More correct and better ..
The bad experience of democracy is that it is suitable even for donkeys .. You can apply democracy to donkeys ... but in the end it will lead to a donkey ... because the majority will vote numerically and instinctively ... not by competence´-or-reason but by instinct ..
Secondly, the collective election, according to the method of incubators, which is somewhat similar to the -union- style.
As every elite grouping has a cognitive and sound value that differs according to an electronic questionnaire .. It is not fair that the group of engineers receives the same cognitive and sound value with a group of miners, for example ..´-or-a group of university professors .. with a group of farmers, for example, and so on. And voice differs from the others .. Some may consider this to be a violation of the rules of moral values ​​.. But for fairness this will be in the interest of all individuals. For you to build a home, you must consult a specialist. So, when you give your voice, he must go to a competent and competent representative.
This elitism will produce elitist outcomes that we do not say are ideal, but that they are better than all previous systems
Third, analogy governance. That is. The most important thing is that the voter remains with the person he has elected on a permanent basis. It is not the same as in the classic systems, once the candidate takes the voice of the voter, he will be dissolved from his commitment and may waste the effort of the individual voter by subjecting him to political fraud.
As it will be what is called (the electronic stock exchange) .. The voter follows his candidate through the legislative stock .. As the votes are subject to rise´-or-fall as is happening on the financial exchange, as if you own shares of your voice on the stock exchange .. And there are legislations, for example, you have the right to your candidate electronically through the stock exchange after going forward. Three months ... as an initial opportunity .. by simulating his electoral program .. and evaluating it through a biometric card from the side of the green arrow .. meaning perpetuation .. the point of the red arrow means lifting´-or-blocking support .. as well as an orange arrow for warning ..

This means that the individual is in a simulation system as if he were exercising judgment by controlling his shares on the stock exchange.
These are the most important rules of political philosophy for epistemological theory, and amendments can be added .......... As I said that there is no theory characterized by idealism, there are gaps and gaps, but the human mind s pursuit of the best remains.
In the next part, we will discuss other foundations within this theory.
((Continued...))



#ماجد_أمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصين.. وكورونا.. وطريق الحرير..!
- النظرية المعرفائية... ثم نحزم حقائبنا..
- الشعب العراقي.. والافق المستقبلي
- العراق الحديث ومتلازمة الفشل
- نظرية التقمص هي سر الخلود..
- نص//حبر دمي
- بداية النهاية...
- فاقد الشيء... لايعطيه.!
- فذكر... ولاينفع الذكير
- بقلم كورونا
- كلانا مخطيء.. كلانا مصيب ياسادة
- أنا أكذب... فأنا موجود...!
- شعر :انت والدنيا
- قصيدة..... وصية
- الممهدون.. ونقطة اللاعودة..
- نظرية الازاحة المتتابعة
- المواجهة...
- كيف نحل مشكلة الفقر في العراق.؟
- نص//سوق النخاسة في عصر العولمة
- كيف ترسخ الاسطورة في ذاكرتنا


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ماجد أمين - النظرية المعرفائية... ثم حزم حقائبنا.. الحزء الثاتي