|
نسيج الكون الإله العاقل وفيزياء الكمومية
خالد كروم
الحوار المتمدن-العدد: 6627 - 2020 / 7 / 25 - 21:02
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عدد خاص من مجلة ..("العلمي الأميركي" )..يتحدث عن فيزياء الكمومية ... وملخص الكلام أن لا وجود لأحداث في نسيج الكون ...وإنما لاحتمالية فقط والاحتمالية تكون كمية فيزيائية مقاسة وفاعلة ...
كذلك العلية هي ليست العلية التي نعرفها في واقعنا المباشر على الحجوم الكبيرة .. فالعلية في الفيزياء كمومية أيضا غير بسيطة... فمثلا الجسيم قد يكون بحالتين في آن واحد بسبب سلوك الاحتمالية ..(قطة شرويدنكر)...
تناولت في كلامي سبب تناقض الفيزياء مع الإيمان الديني الإبراهيمي ...ولا سيما الإسلامي في جوانب:- اختلاف العلة عن السبب...وهل الحدث الفلاني هو علة أم سبب...ومتى تكون علة ومتى تكون سبب ...وكيف أن السببية العاقلة متأسسة على الدماغ...
كما تطرقت لرب سپنوزا ... باروخ سپنوزا ..وقضية الفطرة في الإسلام وغير الإسلام..وفارق الإله عن الرب ..( الإله ديني ..!)...الرب هو الخالق العاقل للكون...الأنبياء وأبناء الرب هم أشخاص يقومون بربط الفكرتين بشخصية واحدة .. بعقيدتهم أي عندهم يكون الإله = الرب ...؟!
وتطرقت لـ كيفية تأسس الديانات الوثنية ... والإيمان الوثني انثروپولوجيا مع الطقوس الوثنية ... علة + فعل عاقل = سبب ..كيفية النظرة البشرية لهذه القضية ... الحيوان اللبون مثلا الكلب...
يفترض أن هناك كائن يقوم بالرعد أو البرق...فيقوم بالنباح مشيرا لوجود شخص أو كائن غريب هنا ... طريقة استنتاج الكلب جائت بنتيجة متقاربة مع الإنسان ..لهذا هو تفاعل الكائن مع محيطه الطبيعي والذي انتج كل الافكار والمعتقدات....الفكر الديني تم بناء هيكله من الخوف..او تأسس على الخوف...
الوعي الكمومي بدأ مع سلوك اللا تأكد لهايزنبرك ..(اللا دقة)...( Uncertainty principle) ..حيث أن انعدام الدقة حاصل عن التدخل أو التداخل أو التراكب..( Superposition) ..بين من يقوم بالتجربة كعاقل أو غير عاقل ...
أم هو هيكل الكون الذي يصنع عدم الدقة أو عدم التأكد هذا ...نلز بور كان دائما مع جانب أن الكون هو الذي بهيكله صانع لعدم اليقين هذا ...لكن بنفس الوقت الكمومية فيزيائيا تشير الى أن المؤثر يتأثر...
أي أنك بمجرد تدخلك بسير الأحداث ستتفاعل معها وليس أن تكون منعزل ... أي لا يمكن العزل ...وعليه بدأت عمليات تجارب اختبار علو العقل على المادة..(Mind over matter )...خاصة قضية التخاطر بين الأدمغة....
فالفرضيات تشير لحصول ..( Entanglement) ...أو سلوك مشابه ..لكن الدماغ بحد ذاته ذو سلوك كمومي لأنه كهربائي كيميائي التواصل بين العصيبات لعمل انبثاقات..( Emergence) ..هي الذاكرة والوعي والوعي الراقي..( Metacognition ) ..وغير ذلك ...
في علم النفس يرى الإنسان ما يفهمه من الواقع المباشر..لكن ذلك ليس الواقع بالضرورة ... الواقع الذي نتيقن منه تجريبيا فيزيائيا ...والقول أن الأعمال بالنيات ... مثلا"..يشير لانعدام قيمة الاحداث ... فتكون النية لديهم أهم من الواقع الأدائي للشخص ...أي الكشتالت المتكون حول شخص أهم من الذي انجزه الشخص واقعيا ...
فالمهم هو السبب العاقل وليس الواقع ....(قضية وجود جسيم ما في اكثر من من موقع ) تعتقد هذا التعبير دقيق علميا؟ ليش ما نكول الجسيم يتواجد في موقع A عند T1 وفي B عند T2 بحيث الحادثة غير متزامنة لكن الفرق في الزمن ضئيل جدا...حتى لو كان الفرق الزمني بينهما جزء من مليار من الثانيه..تقاس حدثين....
فكرة شيئية او موضوعية ___
منذ عشرة آلاف سنة آمن المزارع بقدر منتظم كدورة السماء بعناصر وراءها آلهة ... وآمن الراعي بقدر عشوائي يسوقه إله أعلى الآلهة ... أو أوحد فرأى ووثق الأول بالانتظام ...والثاني بالفوضى والأثنين فهما كوناً عاقل...
في الحالتين الكون تم فهمه مدار من عاقل بعد الفكرة الاكثر بدائية أو ابتدائية وهي الكون عاقل ...
الراعي سيؤمن بفائدته و ضرره بالفجأة ... التي سيسميها قدر
المزارع سيؤمن أيضا بفائدته وضرره وهي منتظمة مع دورة السماء العام الكامل ... فعدم الانتظام يعني موت النبات او ضعفه ... سيؤمن بالوقت المناسب المنتظم بخلاف الراعي الذي سيؤمن بالوقت المناسب العشوائي من قبل الإله ...
الراعي سيسمي العشوائية ..(فكرة شيئية او موضوعية) ..مشيئة إلهية أي أن المشيئة الإلهية عشوائية لكنه لن يجرؤ على التفكير بذلك ناهيك عن نطق ذلك ...سيقول أن المشيئة حكمة ...لماذا ؟ فضلا عن الخوف من سخط الإله أو الآلهة هناك قضية أخرى هي فهم الكون بالضرر والفائدة بدلا" من الكيفية ..
هو الممر الذي انزلق الانسان فيه لفهم الكون...( كغرض ونية ومعنى وتصميم مسبق- A priori)...الضرر والفائدة للحياة جعل الإنسان يعوقل الكون ويتجه للقول ما السبب بدلا من ما هي العلة ...جعله يقول يوجد سبب = العلة + عقل يسوقها وبسبب الطغيان او الإدارة العاقلة لحياة الإنسان...
اتجه الإنسان للبحث عن العقل الذي جزم به وراء الكون..ففي عقليته العقل فوق المادة في حياته اليومية البشرية.. كذلك لذا لا اهمية للأشياء فهي تابع لعاقل ...كما يكون لا أهمية للعبيد فهم أشياء او ممتلكات بشرية لسيد عاقل...العبيد لا عقلهم أو لا اهمية لعقلهم ..(لا فرق)..
وعليه استمر ذلك ...بصيغة دين..؟! المؤمن يسمي نفسه عبد للإله..ذلك يؤدي للاستمرار بالجزم بحتمية وجود عقل وراء كل كيفية بشكل تحت وعي..(Subconscious ) ..حتى عند الفيزيائي ... المؤمن ...ومازلنا نواصلها وعيا وسلوكا"...
تقول لنا اننا هنا في هذا الوجود من أجل التأمل والمشاهدة.. ولسنا هنا في هذا الوجود من أجل خلق مصيرنا.. فمصيرنا مخلوق ومصمم مسبقا"..وهذا جوهر الاختلاف بيننا وبين الغرب..وحتي ماركسيونا لم يستعبوا جوهر الماركسية بتغيير العالم وخلق المصير...
ولكن في علمي النفس والاجتماع ينظرون للقضية كحالة عقلية...بؤرة السيطرة الخارجية أو محل السيطرة الخارجي..(External Locus of Control ) ..بالنتيجة الماركسيون الشرق أوسطيون مختلفون عن الغربيين بأنهم أيضا يفترضون انهم خاضعون للكون أو القدر.. وليس ان يستخدموا الماركسية لتغيير القدر..يبدو أنهم فهموا ان الماركسية هي القدر ...
فهناك فرق كبير جدا يتعلق بسبب الايمان..هناك من يؤمن لانه يحتاج للايمان لاسباب عدة..وهناك من يؤمن لقناعته بذلك الايمان وهؤلاء هم القلة على ما ارى...اغلب الايمان ينشا من احتياج...فالعقاد في كتابه الله أراد اثبات ذلك ... أي حاجة الإنسان العاطفية لإله...
الحاجة العاطفية هذه في رأيي متأسسة على النسيج الاجتماعي البشري ...العائلة أو المعشر ...العائلة تؤدي لفكرة أبن الإله أو وجود عائلة إلهية..المعشر يؤدي لفكرة مختار أو ممثل أو رسول للإله..لان اسباب الحاجة كثيرة ومعقدة ...وكلها ترجع الى ضعف الانسان تجاه الطبيعة ..( وفنائه "وفاته وعدم خلوده")...اضافة الى جهله سابقا بتفسير الامراض و الظواهر الطبيعية...
تخيل معي ما هي مستوى الصدمة العقلية ...وما مدى تغير مجرى التاريخ لو توصل الإنسان للعيش مثل قنديل البحر ... لا يموت طبيعيا إلا بمرض ..؟! أو بحادث لكن لا يموت بالشيخوخة ...لذلك العلم يستهدف هكذا هدف .. وربما سيصل له او الى ما يناظره..وبهذي الحالة ستتغير فلسفة النظر الى الاديان كليا"...
مثلا" العقيدة الشرق أوسطية لكل العناصر هي المعاملة بالمثل كالثأر... وما شابه ثم طبيعة التعاون أو التحالف على مضض لضرب عدو مشترك ... وبذلك تقوم إسرائيل بتجميع وتحريك غير مباشر.. فآيا صوفيا هي رد لأورشليم...
يعني...؟ فكرة ان اسرائيل مزقت العرب او مزقت المسلمين في رأيي هي خرافة ...واقعيا هي جمعتهم ...كما جمعهم أي عدو مشترك في سابق ذلك تاريخيا ...لكن ...عدم مبادرتهم في التحرك عدم أصالتهم في الابتكار...أدت لكونهم مقلدين ... يقلدون كثأر او انتقام ...
فضربة موشي ديان في قصف استباقي للمطارات كانت ابتكار عسكري اسرائيلي ...مجبرة عليه كأسلوب في الحرب يتفادى حرب الاستنزاف لأن اسرائيل تخسر في حرب الاستنزاف ...خاصة إن لم تحصل على أي دعم خارجي ...ضربة موشي ديان تم تقليدها ...
التقليد قامت به الدولة العثمانية عند حربها للاستيلاء على القسطنطينة ..(اسطنبول)..باستخدام مدافع نمساوية يصنعها نمساوي .... تقليد ... لم يخترعوا مدافع ...بينما ناپليون الملحد كان يقول أن..( " الرب مع صاحب المدافع الكبيرة ").. كان يعتمد الفيزياء والرياضيات لتطوير المدافع ... وليس الإيمان بآلهة ... ورغم هزيمة الطغاة الأورپيين هم مبتكرون ...
لكن حتى طغاتنا هم مقلدون لأن تقاليديون ...(Normative ) ...فقصف مطارات إيران في بداية حرب إيران كان تقليد لضربة موشي ...وأساليب إيران في حرب الاستنزاف بجموع هائلة هي تقليد لأسلوب المغول ...وأسلوب القيادة العسكرية بنبرة دينية لمحاربة داعش حاليا هو استنساخ للقيادة الإيرانية ونبذ للخبرة العسكرية لقيادة الأركان للجيش العراقي السابق ... وإلا لماذا يتم التباكي على سليماني المقصوف أميركيا ...؟!
حسنا ...كيف تم اغتيال سليماني ...؟ بتكنلوجيا ...أميركا تسبق إيران باستخدام الطنانة العسكرية ...(طيارة بدون طيار قاصفة) ... إيران تستنسخ ...حتى تاريخيا ...الدولة الصفوية مثلا هي مقلوب عقائدي للعثمانية ...الدولة العثمانية هي استنساخ للدول المسيحية الانتشارية بالسيف اكثر مما هي تقليد للخلافة ...
داعش هي تقليد للخلافة الإسلامية ..الأسلحة غربية ..؟! حسنا ... السيف المهند الذي حارب به المسلمون كان مستورد من الهند بخلاف الرمح الرديني الذي اخترعته إمرأة إسمها ردينة ...الاستيراد موجود في الإسلام للعلم عند الحاجة...يبدأ الاختراع والاكتشاف..("على مضض" ) ..المعاملة بالمثل هي نوع التقليد ..(Res Taniolis ) ...
مثلا" :- يتأسس الإيمان الديني على فهم أي مقدار من الظواهر الطبيعية بشكل رسائل من عاقل.. أو هي كيان عاقل بحد ذاتها ... وهذا لا يكون إلّا بعدم التيقن من الفيزياء تجريبيا أو بالخداع العاطفي بالسبب مكان الكيفية...
بمجرد قيام الفيزيائي بتأويل الظواهر بواسطة تخيل - تدخل عاقل - وضع السبب مكان العلة أو مع العلة - إجبار نفسه على أفكار وجود تأثير عقلي على المادة وترك التعليل الكيفي ...سيقوم بلصق الفكر الديني في رأسه جيدا ...أما إن لم يكن الشخص من مجال العلوم الصرفة خاصة المختبرية ... وكان طبيب وغير باحث ... أو اي مجال مشابه..
فبكل بساطة ستجد عقله مليء بالفكر الديني والعلوم الزائفة .. فهو تحت قهر الشعب وسيطرتهم العاطفية والمادية عليه لدرجة تكون حالة القناع للشخصية .. للهوية في تحليل إيكور كون حيث يتحول القناع الى وجه حقيقي ... لهوية ...كما في التحليل النفسي لإيكور كون لقصة وجه لآخر لكوبو آبَ ...
وبهذه الفرضية أعلاه ...استطيع جرها على أي ديانة أو دين من الوثنية للإبراهيمية ... دون استثناء ...فالوثني السومري ينظر للماء يراه رسالة من إله الماء النقي المستتر إنكي ...ما قبل ذلك أو في بقاع أخرى نجد الماء إله وليس رسالة من إله ...
في التوحيد الفرعوني أتون ... قرص الشمس ... الإله الواحد الأوحد عند الفرعونية المتأخرة هو ماذا...؟ رمز مباشر لإله الشمس ..(ذكر وليس أنثى)..رمز مباشر في السماء يمنع تمثيله بشكل صنم ..!! والشمس هنا إله عاقل ...حال ذلك حال اللات والعزى ومناة ... فهي عاقلة لا صنم لها ولها أوثان ونصب ...
صحيح أن لهن نحوت وتماثيل عند الكنعانيين..(عشيرات = اللات ) ..لكن عند الصحراويين في الجزيرة ...لا توجد سوى كعبات ... هي مذبح ... هي نصب ... هي أوثان للغرانيق العلا ...كعبة اللات في ركن جامع الطائف ... هي وثن وليس صنم ...العرب كانت تخاف الإله...لا تأكل صنمه ... بل لا تصنع له صنم ... عند تبجيله ...خلا ذلك هبل ...هبل كان له صنم ...
هوامش:...( Cause علة - Reason سبب)...اعتبار أن اي ظاهرة أو شيء نام له روح عاقلة موجود بشكل واضح في الثقافات والديانات الأفريقية ...فالنباتات أو الثمار مثلا" يتم افتراضها عاقلة..كذلك جزئيا يتم استخدام الفكرة في الإسلام فعلى سبيل المثال الايدي والارجل تنطق يوم القيامة بشكل عاقل ...
وكل ذلك يشير الى أن تعميم العقل على البيئة عند الإنسان سبق تقنبن الفكرة... واعتبار ان هناك شيء حي لكنه غير عاقل كالبشر ...( Animate but not humanistic) ...كالحيوانات مثلا" دون نظر لنسب الذكاء فيها...فالقرد مثلا ذكي لكنه بالكاد يستطيع استخدام الإدراك الراقي...( Metacognition) ..ولو تمكن لبدأ القرد بتخيل أنه موجود في مكان آخر أو في. زمن آخر ...
أي يدرك الماضي والمستقبل ...كذلك يتخيل نفسه أي يفهم أنه له هوية.. وليس أن يستخدم الهوية فهم ان لك هوية معينة يعني أن ترى هويتك من الخارج ...عبارة أنا الذي هو أنا في التوراة..تشير الى أن الإله اليهودي يهوه يعرف من هو يعرف نفسه...وبواسطة معرفة نفسه..بتعريفها أنا الذي هو أنا يقوم بتقديم نفسه لمن يطالبه بتعريف نفسه...
المشكلة في الفيزياء والكيمياء جعل قانون العلية دليلا" على أن القران كلام الله...؟! ياخذون تفسيرات مالت ..( Mind over matter) ..العقل يعلو او يسيطر على المادة ..ويمشوها حتى يتخلصون من التعليلات التجريبية ..(.شرويدنكر و نلز بور وديبرولي وديراك)...كيف بذاك قبل مئة سنة بفهمهم متغلبين على الغالبية حاليا ...شي فظيع ...أما ذولا فيترجمون دفاتر الكنائس لدعم الربوبية للوصول للمسيح ...چوپرا مثلا يفترض الالكترون يشعر ...
أخيرا":- اذا جزمت أن أحداث الكون حولك حِكم ورسائل إلهية.. تكون مُستعبد مشلول بالحدث.. تدعمه عند النجاح ..وتستنكره عند الفشل وتفسره بالإيهام...
#خالد_كروم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رحل فارس الكلمة - القلم الصامد حسنين كروم
-
خلق الإنسان المختبري
-
وظائف الآلهة القديمة ...قصة إديان ... ج 1
-
عربات الآلهة اليهودية ... الشعائر السرية لمملكة كيميت الفرعو
...
-
الحضارات القديمة والتضحيات البشرية الدموية
-
الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 4
-
الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 3
-
الحضارة الفرعونية ..الفضائية .... الخلق والنشأة جزء 2
-
هل نهاية العالم يوم 29 إبريل
-
كورونا هل هو سلاح للإبادة البشرية ....أم أنفلونزا عادية ..
-
فيزياء مركزية الشمس وفرضية الإله
-
نظر الكيمتين للكون من حيث نشأته ...وبداية ظهورالألهة والبشر
-
الرموز الثقافية والروحية لدي العشائرية الشرق أوسطية
-
شيزوفرينيا الميثولوجيا في فهم عمل الكون التفاعلية ج 3
-
شيزوفرينيا الصراع بين الدين واطباق الطاسيلي الجزائر أنموزجا-
...
-
شيزوفرينيا وفرضية الصراع بين الدين والفراعنة المصريين ج1
-
شيزوفرينيا وفرضية فيزيائية الكون
-
العقلية الدينية والاستقطاب المغناطيسي
-
مفهوم فلسفة .... الأبراج البابلية وأختلافها عن الأبراج الأور
...
-
النجم النيوترونى أخطر مادة فى الكون ام الكواسار ..!!!
المزيد.....
-
إضراب مفتوح للمحامين المغاربة احتجاجا على -الردة التشريعية-
...
-
فرحي أطفالك نزلي تردد قناة طيور الجنة بيبي بأعلى جودة بعد ال
...
-
“أغاني ممتعة طول اليوم” بجودة HD استقبل تردد قناة طيور الجنة
...
-
إشارة قوية ومحتوى جديد .. خطوات استقبال قناة طيور الجنة بيبي
...
-
هاريس تغازل المسيحيين والعرب في ختام حملتها
-
زمان يسرائيل: الفجوة الصحية بين العرب واليهود في إسرائيل مثي
...
-
لبنان: نازحون مسيحيون من القرى الجنوبية يأملون بالعودة سريعا
...
-
أغاني منوعات وأناشيد للبيبي على تردد قناة طيور الجنة 2024
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة هامعلاه بصلية صار
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة يسود هامعلاه بصلي
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|