ألأزمنة البشرية المحروقة و حقوق الأنسان

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6626 - 2020 / 7 / 23 - 20:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

ألأعلان ألعَالميّ لحقوق الأنسـان:
وكتاب ألأزمنة البشرية ألمحروقة
ينصّ الإعلان ألعالميّ؛ على أنّهُ "لكلّ شخصٍ حَقُّ المُشاركةِ الحُرّة في حياة ألمُجتمع ألثّقافيّة، و في الإستمتاع بالفنون، و الإسهام في التّقدم ألعلميّ و في آلفوائد التي تنجم عنه, و لكلّ شخصٍ حقّ في حماية المصالح المعنويّة و الماديّة المترتِّبة على أيِّ إنتاج علميّ أو أدبيّ أو فنِّيّ من صنعه".
أيّها العراقيّون: إتركوا آلفساد و آلظلم و الكراهيّة و الخيانة التي جلبها قادة الأحزاب و مَنْ تحاصص معهم حقوق الفقراء, و سارعوا لخدمة البشريّة بطلب ألعِلم و الأخلاق .. لكن لا ذلك آلعِلم و الخُلق ألذي تسبّب في سرقة دولة بأكملها من قبل الأحزاب و الطبقة السيّاسيّة (ألنّخبة) كَنَتاجٍ لتلك الجامعات و المدارس و الحوزات.
ألفيلسوف الكونيّ
و إليكم آخر كتاب نشر بعنوان: [ألأزمنة البشرية المحروقة], عبر الرابط:
https://www.noor-book.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%86%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4
%D8%B1%D9%8A-%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B1%D9%88%D9%82%D9%87-pdf

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات