أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - حول التماثيل و النصب التذكاريّة و الإحتفال بالإضطهاد - أم وضع نهاية له















المزيد.....

حول التماثيل و النصب التذكاريّة و الإحتفال بالإضطهاد - أم وضع نهاية له


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 6625 - 2020 / 7 / 22 - 16:35
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 655 ، 6 جويلية 2020
https://revcom.us/a/655/bob-avakian-on-statues-monuments-and-celebrating-or-ending-oppression-en.html

من أهمّ النزعات المصاحبة للتمرّد والأحداث التي اطلق شرارتها القتل المقزّز لجورج فلويد كان إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة المكرّمة لعدد من الوجوه التاريخيّة . و قد بدأ هذا بمحاولات (بعضها كلّل بالنجاح و بعضها مُني بالفشل ) إسقاط ( أو إزالة ) تماثيل و نصب تذكاريّة لجنود و قادة سياسيّين للكنفدراليّة [ ولايات الجنوب التي توحّدت لتقاتل الولايات الشماليّة من أجل الإنفصال خلال الحرب الأهليّة بالولايات المتحّدة الأمريكية و كان إقتصاد الولايات الإنفصالية المكرّسة لتفوّق البيض يقوم على العبوديّة و الفلاحة – المترجم ]- و هذا مبرّر تماما و عادل و شرعيّ ! بوضوح ، إزالة هذه التماثيل و النصب التذكاريّة الكنفدراليّة ليس مبرّرا و عادلا و شرعيّا فحسب بل هو امر كان يجب القيام به منذ مدّة طويلة ! و كما كتبت في السابق ، " الخطابات المطوّلة " لترامب ( و آخرين ) ضد إسقاط هذه التماثيل و النصب التذكاريّة ل " تفوّق البيض " " من أوضح مظاهر الوجود السام لتفوّق البيض القائم من البيت الأبيض إلى البيض ( و بعض العملاء السود ) الذين ينافحون عن هذه التماثيل كجزء من " التاريخ و الإرث العظيمين لهذه البلاد ! " (1) و كذلك يجب قول إنّ :
" أيّ بلد إنطلق في تـأسيسه معتمدا على العبوديّة ( و الإبادة الجماعية ضد السكّان الأصليّين ) ؛و حافظ على العبوديّة و وسّعها ( على حساب أراضى مسروقة ممن السكّان الأصليّين و المكسيك ) لما يناهز القرن عقب تأسيسه ؛ و لقرن آخر عقب الحرب الأهليّة ، نفّذ آلاف عمليّات القتل بوقا ضد السود مقيما إحتفالات جماهيريّة لذلك و منها بيع بطاقات بريديّة للقتل بوقا عبر البلاد ؛ و لا تزال لديه آلاف النصب التذكاريّة للكنفدراليّة و تفوّق البيض ؛ و يواصل اليوم الإضطهاد العنصري في كلّ بُعد من أبعاد المجتمع المفروض بواسطة إرهاب الشرطة الذى لا يتوقّف – أي بلد كهذا لا يجب أبدا أن يطالب بحقّ الإحتفال الإيجابي بنفسه أو بتاريخه أو إرثه ! " (2)
لكن في الوضع الراهن ، إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة قد مضى أبعد من مجرّد أولئك المخصّصين للكنفدراليّة . لذا مجدّدا ، بدلا من محاولة نقاش كلّ مثال على حدة تمّ فيه إستهداف تمثال أو نصب تذكاري ، من الأهمّية الحيويّة أن نناقش المناهج و المبادئ الأساسيّة التي نحتاج تطبيقها للفرز بين الصحيح و الخاطئ ، بين الإيجابي و السلبي . و كنقطة توجّه جوهري ، يجب التأكيد على : ما نحتاجه لأجل وضع نهاية ليس لإضطهاد تفوّق البيض و حسب بل لكافة الإضطهاد ، ليس شيئا أقلّ من ثورة فعليّة ، للإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و إنشاء نظام أفضل بكثير – و في المجتمع الجديد راديكاليّا الذى ترسيه الثورة ، لن تواصل الرموز التي تعظّم ذكر هه البلاد و هذا النظام في إحتلال مكانة الشرف التي تحتلّها الآن .
هل يعنى هذا أنّ كلّ هذه التماثيل و النصب التذكاريّة و الرموز الأخرى سيقع تحطيمها ؟ لا ، إنّه يعنى أنّه لمّا تنجح هذه الثورة في نهاية المطاف ، تلك التماثيل و النصب التذكاريّة الباقية و ما تمجّده ستعامل فعلا كجزء من التاريخ و توضع في الإطار التاريخي المناسب لها مع شرح علمي للدور الذى نهضت به عمليّا – و سيُعتمد هذا كجزء هام من معرفة الناس للتاريخ و طريقة الفهم الصحيح و العلمي و علاقته بالحاضر ( و بالمستقبل ). و هذا ، بالمناسبة ، يخدم مزيد فضح النفاق التام للذين مثل دونالد ترامب ، يحاولون " تغطية " التشدّق العنصري ضد إزالة تماثيل الكنفدرالية و نصبها التذكاريّة بزعم أنّ هذه التماثيل و النصب التذكاريّة تمثّل تاريخا مهمّا ، و من المهمّ معرفة التاريخ . أجل ، من المهمّ معرفة التاريخ – نهائيّا و منه التاريخ الشنيع للعبوديّة و دور الذين قاتلوا للإبقاء على العبوديّة و لماذا من اللازم فضح كلّ هذا و إدانته ! و في المجتمع المستقبلي ، أيّة تماثيل و نصب تذكاريّة باقية إلخ تحتفى بمثل هذه الفظائع سيقع إزالتها من مواقع " التبجيل " و من الساحات العامة و الحدائق و الشوارع و ما إلى ذلك – و ستوضع في متاحف حيث يمكن أن تلقى المعاملة و الإدانة اللتين تستحقّهما . هذا ما سيقع في المجتمع الذى يرتئيه " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى يعرض الأهداف التي تتغيّاها الثورة .(3)
مرّة أخرى : الأهمّية الحيويّة للمنهج و المقاربة العلميّين
عند الحيث عن التمرّد الجميل الذى إنفجر ضد تفوّق البيض الممأسس و عنف الشرطة و جرائم قتلها ، شدّدت على أهمّية منهج و مقاربة الماديّة الجدليّة في التمييز بين الصواب و الخطأ و الإيجابي و السلبي ، و تحديد ما يساهم و ما لا يساهم في التقدّم بالنضال – بكلّ من المعنى الأكثر مباشرة و في علاقة بالهدف الجوهري للقضاء النهائي على الإضطهاد العنصري و الإضطهاد كافة . و كما كتبت في ذلك المقال ، هذا المنهج و هذه المقاربة العلميّين للمادية الجدليّة يؤكّدان على أهمّية و يوفّران وسائل تشخيص " الشيء الأساسي ( المظهر الرئيسي ) المحدّد لجوهر هذه الظاهرة ( النظام ، الحركة ، الشخص ) ، في زمن معيّن ، و بصفة إجماليّة ."(4)
مستخدما أمثلة التمرّدات ضد العنصريّة التي قادها نات ترنار و جون براون ، يتحدّث ذلك المقال أيضا عن أهمّية النظر إلى الأشياء في الإطار التاريخي المناسب و تحديد ما كان التناقض الرئيسي الذى كان يتمّ مواجهته في ذلك الإطار التاريخي ( و يذكر المقال واقع أنّ هذه التمرّدات لم تكن إنتفاضات ضد جميع أنظمة و أشكال الإستغلال و الإضطهاد و إنّما ضد ما كان يمثّل التناقض الرئيسي ، ما يعنى الشكل الأساسي للإستغلال و الإضطهاد الذى كان لا بدّ و من الممكن القضاء عليه : العبوديّة الصريحة ).
و بالعودة إلى الوضع اليوم – حيث ، في إرتباط بالتمرّد الجميل ضد الظلم العنصريّ و إرهاب الشرطة كتعبير مركّز لذلك ، يقع إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة ( و رموز أخرى ) مصاحبة لتاريخ هذه البلاد و وجوه مفاتيح من ذلك التاريخ – إنّه لحيويّ الأهمّية أن نطبّق هذا المنهج و هذه المقاربة العلمية المادية الجدليّة ، للفرز بين الصواب و الخطأ و تحديد ما الذى سيتقدّم من ناحية ،و من ناحية ثانية ، ما الذى يتسبّب في تراجع التمرّد العادل و الشرعي و إمكانيّة مساهمته بطريقة هائلة في النضال من أجل وضع نهاية للإضطهاد كافة . و قبل كلّ شيء ، من الضروري تحديد إن كان إستهداف مثل هذه الأشياء كالتماثيل و النصب التذكاريّة يساهم في دفع عجلة النضال إلى الأمام أم لا . متى كان يحفّز و إلى درجة تحفيزه للوعي العام بمسائل هامة حول طبيعة هذا المجتمع و حول تاريخ هذه البلاد اللذان طالما وقع طمسهما و منع تداول حقيقتهما - و متى كان إستهداف الأشخاص و الأشياء صحيح في الأساس - عندئذ يمكن لهذا أن يمثّل مساهمة إيجابيّة . و متى ، من الجهة الأخرى ، كان إستهداف مثل هذه الأشياء كالتماثيل و النصب التذكاريّة يمضى عمليّا نحو أن يكون أقرب إلى التلهية منه المساهمة في ما يجب أن يكون بؤرة تركيز و رأس حربة النضال ضد الظلم العنصري و ضد تعبأة الجماهير الشعبيّة في هذا النضال – أو متى يتعيّن عدم إستهداف الأشخاص و الأشياء – عندئذ سيكون لهذا تأثير سلبيّ على النضال .
و هذه النقطة الأخيرة غاية في الأهمّية : إنّها حيويّة في تطبيق المنهج العلمي المادي الجدلي لتعيين ما هي ( ما هي التماثيل و النصب التذكاريّة إلخ ) أهداف شرعيّة للنضال و ما هي تلك التي ليست كذلك. و متى إستهدف أشخاص أو إستهدفت أشياء مظهرها الأساسي ( الرئيسي و المحددّ ) أنّها أكثر مقترفة للجرم من كونها معارضة للشكل أو الأشكال الأساسيّة للإضطهاد في زمنها ، حالئذ يكون هذا الإستهداف صائب . هذا من جهة ، و من الجهة الأخرى ، متى كان الأشخاص و كانت الأشياء المستهدفين عكس ذلك – حيث بصورة عامة ، تكون قد ساهمت أكثر في وضع نهاية من كونها شاركت في تكريس الشكل أو الأشكال المفاتيح للإضطهاد في زمنها – حالئذ إستهدافهم يكون من الخطأ و قد يتسبّب في ضرر حقيقي و يقوّض النضال .
و قد كون كلّ هذا معقّدا – و هذا سبب آخر للماذا من الأهمّية بمكان أن نتوخّى و نطبّق المنج العلمي المادي الجدلي . فعلى سبيل المثال ، مثلما أشرت إلى ذلك في كتاب " إختراقات ..." ، أثناء الحرب الأهليّة ، وُجد عدد هام من السكّان الأصليّين الذين وقفوا إلى جانب الكنفدراليّة ؛ و عقب الحرب الأهليّة ، وُجد أناس سود وقع تحريرهم من العبوديّة ، على غرار " جنود البيفالو " السيّئي السمعة ، ساهموا في الحملة المركّزة لجيش الولايات المتّحدة الرامية لقتل أعداد كبيرة من السكّان الأمريكيّين الأصليّين و الإستيلاء على أراضيهم و إجبار الباقين على العيش في" أراضي مخصّصة أو محفوظة " (5) لكن هنا النقاط الحيويّة للمنهج و المقاربة اللذين شدّدت عليهما يحتاجان إلى التطبيق. أوّلا ، في تاريخ السود و السكّان الأمريكيّين الأصليّين ، في صلتهم بهذه البلاد ، ما هو الأساسي ( الرئيسي ) : الأدوار السلبيّة كتلك التي مرّ بنا ذكرها للتوّ أم عيشهم تجربة عامة من الإضطهاد الفظيع و النضال ضد هذا الإضطهاد ؟
و إلى جانب هذا ، من الضروري و الام النظر إلى الأشياء من زاوية ما هو التناقض الحيويّ ( الرئيسي ) الذى تتمّ مواجهته في الوقت الراهن – و النظر إلى المستقبل : الحاجة إلى و إمكانيّة إنجاز ثورة للتخلّص من كافة الإضطهاد ، إضطهاد الناس كافة في أي مكان كان . و يوفّر هذا الموقف الأساسي الذى إنطلاقا منه يمكن توحيد مجمل النضالات المختلفة ضد أشكال متنوّعة من الإضطهاد ( بدلا من الإنغماس في و الوقوع تحت ثقل النزاعات و الإنقسامات المتجذّرة في العلاقات الإستغلاليّة للنظام الراهن ، أو حتّى في الماضى ).
طبعا ، لن يكون خاطئا فحسب بل سيكون عمليّا شديد الضرر ، التأكيد على أنّه على الناس أن يتبنّوا المنهج و المقاربة العلميّة الماديّة الجدليّة قبل النهوض في النضال ضد الظلم و الإضطهاد الفاضحين . لا ، ما نحتاجه ، ما يقتضيه الأمر بحيويّة و بشكل ملحّ ، هو بناء مثل هذا النضال كأقوى ما يمكن و تمكينه من المساهمة على أتمّ وجه في بلوغ الهدف الجوهري للقضاء على كافة الإضطهاد. و هذا يشمل الحاجة إلى و مسؤوليّة الذين تمكّنوا من الإطّلاع على و تبنّى المنهج العلمي ، أن ينشروا على نطاق واسع و بجرأة هذا المنهج و يناضلوا بإستمرار لكسب أعداد متنامية من الناس الذين يروّجوه و يتبنّوه و يطبّقوه . و في آن معا ، سيقوّى هذا النضال بالمعنى المباشر و يعزّز قاعدة تطوير النضال الشامل لوضع نهاية للإضطهاد كافة ، من خلال ثورة تهدف إلى الإطاحة بهذا النظام و إنشاء نظام أفضل بكثير ، على قاعدة " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا ".
في ذلك المجتمع المغاير و الأفضل بكثير ، سيجرى تطبيق المنهج و القماربة العلميين للمادية الجدليّة ، بصورة شاملة ، بما في ذلك على تاريخ و دور مختلف الناس و الأحداث التاريخيّة ، لتحديد ما إذا وجب الدفاع عنهم و عنها و تكريمهم و تمجيدها أم الإطاحة بهم و بها و إدانتهم و إدانتها ، إنطلاقا من موقعهم في علاقة بالنضال المديد للبشريّة في كلّ مكان ، ضد الإضطهاد و الظلم ، هذا النضال الذى يتقدّم في نهاية المطاف إلى نقطة بذل قصارى الجهد في سبيل تحرير الإنسانيّة قاطبة .
--------------------------
هوامش المقال :
1. See, Bob Avakian On: A Beautiful Uprising: Right And Wrong, Methods And Principles which is available at revcom.us. [back]
2. These monstrous, widespread and continuing atrocities are laid bare in the American Crime series at revcom.us, and in a number of writings and speeches by Bob Avakian—including his powerful exposure and denunciation of lynchings and “selling postcards of the hangings” in his 2003 speech Revolution: Why It’s Necessary, Why It’s Possible, What It’s All About, which is available in BA’s Collected Works at revcom.us. [back]
3. The Constitution for the New Socialist Republic in North America, authored by Bob Avakian, is available at revcom.us [back]
4. Bob Avakian On: A Beautiful Uprising: Right And Wrong, Methods And Principles [back]
5. Breakthroughs: The Historic Breakthrough By Marx, and the Further Breakthrough with the New Communism, A Basic Summary, by Bob Avakian, is available at revcom.us. [back]



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوب أفاكيان حول الكذب فى خدمة ترامب و الكلمات و الجمل الشنيع ...
- إسرائيل تهدّد بضمّ قسم كبير من الضفّة الغربيّة الفلسطينيّة – ...
- ثورة حقيقيّة ، تغيير حقيقي نكسبه – المزيد من تطوير إستراتيجي ...
- حول 1968 و 2020 : الأكاذيب حينها و الأكاذيب اليوم و التحدّيا ...
- الفاشيّون اليوم و الكنفدراليّة : خطّ مباشر و علاقة مباشرة بي ...
- من وثائق ستّينات القرن العشرين : بيانان لماو تسى تونغ ينقدان ...
- مقدّمة الكتاب 37 : إضطهاد السود في الولايات المتّحدة الأمريك ...
- حقيقة إستفزازيّة أخرى على أنّها بسيطة وأساسيّة حول الشيوعيّة ...
- فيروس كورونا يجتاح هوستن بالولايات المتّحدة : ازمة صحّية عام ...
- وفايات كوفيد-19 غير الضروريّة تبيّن أنّ هذا النظام فات أوانه ...
- إلتحقوا بالشوارع في 4 جويلية ! إلتحقوا ب - لنرفض الفاشيّة - ...
- تمرّد جميل : الصواب و الخطأ و المنهج و المبادئ
- كيس منتفخ من القذارة الفاشيّة ، ترامب ليس - شرسا - – الجزء 2 ...
- بوب أفاكيان : قائد مختلف راديكاليّا – إطار جديد تماما لتحرير ...
- ترامب و الشرطة + الانتخابات البرجوازية + و نمط الإنتاج
- دون ليمون و مارتن لوثر كينغ و الثورة التي نحتاج
- بوب أفاكيان و القانون و العدالة و وضع نهاية للإضطهاد و الإست ...
- - آه ، الآن يقولون - – إنّها الفاشيّة !
- كلّ شيء عدا الحقيقة - بوب أفاكيان يفضح الإفتراءات و التشويها ...
- بوب أفاكيان حول الحرب الأهليّة و الثورة


المزيد.....




- رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، يسائل ...
- إضراب عاملات وعمال شركة “سينماتيكس” (SINMATEX) للخياطة في بر ...
- -14 مليون بطل ووسام خالد-.. كيف كرّم السوفييت أبطالهم؟
- المزارعون في جنوب أفريقيا: بين أقصى اليسار الأفريقي وأقصى ال ...
- مئات المتظاهرين في فرنسا احتجاجا على استهداف الصحافيين في غز ...
- بالفيديو.. -البيسارية- الشهادة والشهيدة على جرائم الاحتلال ا ...
- الحفريات الحديثة تدحض أسطورة حول حتمية وجود فجوة كبيرة بين ا ...
- توجهات دولية في الحرب التجارية الضروس
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 600
- العدد 601 من جريدة النهج الديمقراطي


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - حول التماثيل و النصب التذكاريّة و الإحتفال بالإضطهاد - أم وضع نهاية له