حول تصحيح مسارات الثورة السودانية وأسرعتها 3

عبدالحافظ سعد الطيب

الحوار المتمدن-العدد: 6615 - 2020 / 7 / 10 - 14:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

وماهو المسار الذي انتخبتة الجماهير الثائرة في كل مجال
واين الخطط والمشاريع الثورية المناط تنفيذها

تحدث رئيس الوزراء حمدوك عن الحاجة لتقييم أداء الحكومة
تقييم الأداء لايتم على الفراغ السياسي والخطابات السياسية
تقييم الأداء يأتي وفق
تقييم الخطط والبرامج والمشروعات الاصلا موضوعة نتوقع نشرها من قبل سلطتنا
احتمال تكون اتوجدت لان حمدوك نفسة بعضمة لسانة قال ناس التغير ماسلموة البرامج
مهم  وضعها ونشرها عشان يكون في تريموميتر لقياس الاداء
لان الكل يعلم الخلاف بين وزير المالية واللجنة الاقتصادية وزير المالية ماشغال بالمؤسسية شغال بمفهوم السلطة القديم ولا راضي بمفهوم السلطة القديم لأننا في مخيلتة مجرد ناس بسيطين وفقراء ومجرد رعية ناس صندوق النقد اتفقت معاهم في شنو وتنفذ ليهم شنو ولم يقبل بالجنة الاقتصادية الوضعت الخطط الاقتصادية وهي نفسها لم تنشر لنفس مفهوم السلطة
بعد تقييم الأداء الصوري
قدم الوزراء استقالاتهم من مواقعهم لإتاحة الفرصة لإعادة تشكيل الحكومة،
حُركت موجة التصحيح  تلك بواسطة القيادة الأفقية للجان المقاومة الثورية في ذكرى الثورة الأولى التي شهدها نفس اليوم  الدموي الذي مثل أعلى درجات عنف الدولة
الصحيح في التصحيح لمسار الثورة  ان لجان المقاومة الثورية هي التي تمثل راس الرمح للثورة السودانية  وهذا لايعتبر صراع حول سلطة قيادة الثورة لأنها بالفعل لازلنا نرى انها قيادة افقية
قوي الحرية والتغير وتجمع المهنين تغولوا على السلطة السياسية طيلة هذه الفترة السابقة وغرقوا في الصراعات السلطوية السياسية لأنهم لم يرتفعوا الي مفهوم سلطة الثورة وبراكسس الثورة المتغير وده بالفعل كان بجانب لجان المقاومة
تصحيح المسار يشمل قوي الحرية والتغير وتجمع المهنين عليهم سريعا تصحيح اخطائهم وعقد مؤتمرات هم الاستثنائية والرجوع الي اسرعة الثورة مع لجان المقاومة الثورية والاعتراف بأنها هي المحرك الفعلي الذي يدير الثورة ولايقصي المكونات السياسية والحركية وتنظيمات العمل المدى لكن من المهم الاعتراف بوجودة لانه اثبت بفعل البراكسيس انه المحرك الأول والترس الأساسي ولاحظتم عدم الاعتراف به لايلغي وجوده وتأثيرة لانه الان أصدر قرار بتصحيح المسار  وقد كان
اذن لجان المقاومة هي بالفعل برلمان شارع الثورة
بالتالي الفهلوه السياسية ماعادت ممكنه ولافاعله

بعد عام من الثورة حركت لجان المقاومة مليونية تصحيح مسار الثورة السودانية 
ماهو المسار الذي وضعته الثورة
وماهو المسار الاخر الذي سارت فية الحكومة الانتقالية وصارت
الأهداف مختلفة
ليس بعيد من الطرف الأول والاساسي وهو لجان المقاومة الثورية التي استطاعت  بخبرات متراكمة ان يكون بين الجماهير منها واليها

هنالك طرفين سياسيين، وحركيين
الطرف الأول وهم ال شركاء في إئتلاف الحرية والتغيير،وداخلهم حركيين
الطرف الثاني الذي حاول الانتجلنسيا التي ظهرت في قيادتة اثناء الثورة في تميع كثير من القضايا وأخير بعد أن انفجرت القضايا تمت محاولات اختطاف قيادته
لذا وفق "تصحيح مسار  الذي يشمل كل هذه الأطراف  لأنها
هي التي وضعت مسار الحكومة الانتقالية في مسار  مختلف عن مسار الثورة ومفهوم لسلطة مختلف عن مسار الثورة
ماهو مسار الثورة الذي اختطف كمصطلح  في جوبا ويريد التوم هجو الدخول به كسلطوي قديم فقد كل صلاحيته مسار الوسط انت ياهجو اهبل ولابتتهابل لجان المقاومة الثورية مامالية عينك
ماهو مسار الثورة الذي حادت عنه سلطة الثورة
ماهي برامج الثورة ومخططاتها ومشاريعها التي لم تنفذ او نفذ جزء منها
الشفافية لازالت هدف من أهداف مفهوم سلطة الثورة 123457789
1- هدف السلام والسلم الاجتماعي   ومشروعه وخططة
2-  ثورنة المؤسسات نعم ثورة انتصرت وتتحدت بلغتها
3- الاقتصاد السوق وقوانينه الثورة والشعب حددت موقفها من سياسة السوق المفتوح السوق الحر حددت موقفها من سياسات القتل الاقتصادي ومن خلفة الكمبرادورات المحلين الذين يؤسسوا مع الصناديق والمانحين لافقارنا ويقولوا اسسنا صندوق لدعم الفقراء ب٥٠٠ لكل أسرة بنقول بشكل هادي ومؤدب الحل لاقتصاديات التفقير هو بتفجير مشاريع انتاج ثورية وستتحرك المليونيات اتجاه قيامها الان توجد العروة الصيفية يمكننا كثوار نساهم في زراعة كم مليون فدان ذره ويمكننا مبادلتها بسلع أخرى
اذا كان وزيرة المالية والتخطيط الاقتصادي إحدى موظفات البنك الدولي يعني كمبرادورة احسن ماتظهر من الأساس موقف الثورة والشعب واضح وفاضح وصريح من سياسات البنك الدولي على حمدوك لأننا وثقنا فية يظهر ويحدد كيفية أخرى لصالح سوق جديد محدد ومحدده فيه الأسعار والدولة واضعة يدها علية بشراسة وقوه وده صراع يجب ادارتة بذكاء مع البنك الدولي
الثورة مستمرة
الشعب السوداني بقيادتة الفعلية الجديده وهم لجان المقاومة الثورية  ستخرج "لتصحيح مسار الثورة" كلما انحرفت

#عبدالحافظ_سعد_الطيب (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات