أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - الماركسيه حينما يتنازعها بليخانوف وديماغوجي شيوعي















المزيد.....

الماركسيه حينما يتنازعها بليخانوف وديماغوجي شيوعي


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 6614 - 2020 / 7 / 9 - 05:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يبدوا واضحا ان هناك جدلا يدور اليوم بين من ينفي وجود الطبقه العامله في العراق وبين من يواجه هذا النفي بالدفاع عن وجود هذه الطبقه وبنفس مقاييس الماركسيه للبروليتاريا , وهو جدل بين من يقدس النص الماركسي وبين المذعور من ان تنال منه تهمة المروق عن هذه القدسيه , اللافت للانتباه ان الفريق الاول تكررت أشاراته الى لينين في ردوده واعتراضاته ..والحقيقه ان هذا الفريق انما في هذا الوضع يشغل موضع الماركسيين المتصلبين أمثال بليخانوف الذي اعتبر ثورة اكتوبر , كحركه انقلابيه اعترضت صيرورة تعاقب التشكيلات الأقتصاديه ,ولم تسمح للرأسماليه الروسيه من استكمال نموها ونضوجها وصولا الى استنفاذ امكاناتها في القدره على تطور قوى الانتاج ..ان مثل هذا التقييم النابع من تصلب في الوعي للماركسيه جعل بليخانوف وانصاره من الناحيه الواقعيه والعمليه ينزلقون تماما في خندق الليبراليه وسائر القوى المضاده لثوره اكتوبر العظمى .. بليخانوف يكتب ( لاتشكل البروليتاريا في بلادنا أغلبيه بين سكانها , بل هي أقليه ,وعليه فانها غير قادره على اقامة دكتاتوريتها بنجاح ,وهي لاتستطيع ان تفعل ذلك الا مره واحده .. حينما تصبح هي الاغلبيه ..لايستطيع اي اشتراكي حقيقي بان يجادل في هذا )..كتب الليبرالي البرجوازي بريشيفين ( الانتقال من قبضة القيصريه الكنسيه الى الاشتراكيه بتجاوز الحريه الفرديه . انما هو انتقال شكلي زائف , انه فقط انتقال من كف الى كف في جسد ذات سلطتين يتبادل فيها القيصر والحزب الدور )...بليخانوف العراقي اليوم لايكتفي بقياساته للبروليتاريا الكلاسيكيه بل انه صار اكثر تزمتا بنفيه اي وجود للطبقه العامله العراقيه وهو بهذا يؤوسس لعلاقه غرائبيه بين الرؤيه النظريه كنص ماركسي وبين استنتاجات الواقع السياسي الراهن لنخرج بنتيجة ان الثوره لايمكن الا ان تكون برجوازيه , برجوازيه بمعنى اننا نتوافق مع توجهها الرافض لاي شكل من اشكال النضال الطبقي بشكل عام وسياستها المستقبليه الرادعه لاي نشاط عمالي باعتبارنا قد انكرنا سلفا اي وجود صحي للطبقه العامله ..في اصطفاف هذا الفريق ايضا هناك تنوع مدرسي محدود , واحد من هذه التنويعات , ذهب الى نعت العمال العراقيين بصفتهم الرجعيه ..لا اريد ان اتشنج في الرد على هذا المتفيقه ..لانه اصلا ينتمي الى مدرسه تنازع منذ ما يزيد على 70 عام من اجل ان تلبس الفرويديه بجلباب الماركسيه , لكن فقط لاوشر بان واقع الطبقه العامله بمعزل عن وعيها الفكري , انما هو بحد ذاته يحمل طابعا ثوريا , فنضالات العمال اليوميه واهدافها الماديه من تحسين الاجور الى تحسين ظروف العمل الى السلوكيه داخل ميدان العمل .. كلها في تناقض مع مصالح الراسمال ومع نهجه الذي يكرس الواقع المعيشي المتخلف لهذه الطبقه , اما الفريق الثاني , وهو اصلا ليس فريق واحد بهذا المعنى الا بكونه نقطه التقاء لتوجهات مختلفه لكنها تتوحد عن الرؤيه الثوريه للطبقه العامله العراقيه ..هذا الفريق ايضا لم يستطيع ان يتجاوز براديكاليه ثوريه حدود المسطره السكولائيه الماركسيه , فذهب الى انكار حقيقة ان الاقتصاد العراقي هو اقتصاد ريعي نفطي , ومثلما تفرد واحد من الفريق الاول (الماركسي المدرسي) بنعت العمال العراقيين بالرجعيه ووقوفهم مع سلطة المحتل , فان واحد من الفريق الثاني , استخدم اسلوب شاذ في نفيه لحقيقه الاقتصاد العراقي بكونه اقتصادا ريعيا ..لكن مع اختلاف في اسلوب طرح كلا الفردين ,فينما صاحب الفريق الاول , كان يهدف الى تعزيز موقف اعضاء فريقه , سعى الاخر من الفريق الثاني الى ان يتهجم على من يقفون في صف الطبقه العامله باعتبارهم اناس لايحسنون الرد وانهم يفتقدون الى المقدره التي تؤهلهم للرد , وقدم نفسه على انه الشخص المنقذ لتفسير حقيقة ان الاقتصاد العراقي ليس ريعيا وان الطبقه العامله تنتج فائض القيمه ..بخصوص هذا المنقذ يمكن ان نورد الحكمه العربيه التي تقول, ان الرجال انواع ( رجل يدري , ويدري انه يدري , فهذا هو الحكيم أيامفأسألوه .. ورجل يدري , ولا يدري بأنه يدري , فذاك هو الناسي فذكروه .. ورجل لايدري , ويدري أنه لا يدري , فهذا هو الجاهل فعلموه .. ورجل لايدري , ولايدري انه لايدري .. فهذا هو ألأحمق فأجتنبوه ) ..يبدوا ان هيئة الحوار المتمدن تفاجئنا في كل مره بحاله واختيار غريب وكان اخرها انها اختارت مقال وضعته في واجهة قسم ( كتاب الحوار المتمدن ) والمعنون ب( بصدد النقاش في فائض القيمه ) لكاتب يمثل النسخه التي ينطبق عليها بالكامل أحمق الحكمه العربيه السالفة الذكر , مع ان هذه الحكمه لم تتناول الصفه الاضافيه التي لابد وان تلازم هذا الاحمق حينما تشاء الصدف التعيسه لان يكون ناشطا سياسيا , هذه الصفه هي ان يكون صلفا ومجافي وقح للحقيقه الموضوعيه , يبدأ هذا الكاتب مقاله في استعراض نرجسي مقيت حين يبين انه كان لاينوي في الاشتراك بالجدالات التي اثيرت مؤخرا حول فائض القيمه والريع بين الرفاق في الاتجاه الماركسي المعاصر وبين معارضيهم وناقديهم من كتاب (الحوار المتمدن ) , لكن وبسبب العجز الذي شخصه هذا العبقري الفذ في قدره المتحاورين , قرر ان يتدخل وان يطلع علينا بطرحه الفائق العظمه والغني بكل معنى من معاني الالمعيه الاقتصاديه , هذه الالمعيه التي حاول من خلالها وبصلافه يحسد فيها على قدرته الغريبه في تجاوز الحقائق الموضوعيه واستعداده المسبق بتحمل كافة انواع الرد عليه ودون اي مبالاة ..بدى الكاتب يعبرعن استغرابه المبطن بالهزء من اشخاص قضوا سنين طويله من اعمارهم في السجون بسبب انتمائهم الماركسي وهم مازالوا يجهلون حقيقة ان الاقتصاد العراقي ليس اقتصادا ريعيا ! .. اذن ماهي الحقيقه ؟ .. يا رب ( السيد حمد الله ) , انه يصدم الجميع حينما يكشف عن حقيقه طالما غابت عن انظارنا جميعا نحن المساكين .. لن استعجل في ذكر هذه الألتفاته ألتاريخية الفذه قبل ان اذكر ان هذا العبقري بدأ في تقديم رؤيته بتشخيص مزيف لمضمون النقاط الجداليه بين المتحاورين على مسائل اطروحات الاتجاه الماركسي المعاصر بقوله (يمكن تلخيص لب الجدال الدائر حول موضوعة الريع، هو إن ثمة تصوراً يريد أن يثبت ان الاقتصاد في العراق هو إقتصاد ريعي يعتمد على النفط، وإنه ليس هناك طبقة عاملة في العراق، ) وفي حقيقه الامر ان المنتقدين لم يقولوا بعدم وجود الطبقه العامله في العراق بل قالوا بعدم وجود طبقة البروليتاريا , وهذا فرق شاسع ومحوري ..ثم انه راح يعيد نفس الاطروحات التي وردت في مجمل التعليقات التي كتبناها في الرد على منتقدي طرح ( الاتجاه الماركسي المعاصر ) لكنه لم ينسى ان يتحفنا باضافته لطرح ملهم يقول فيه مادام هناك طبقه برجوازيه اذن لابد وان تكون هناك طبقة عمال ؟! ..يا للصلافه , هو قبل قليل كان ينتقدنا لاننا لم نكن برأيه جادين وكفؤين في خوض الجدال وها هو الان يعيد مضمون ما قلنا باسلوب اخر !! لماذا يفعل هذا ؟ لانه يدري بان ما يكتبه هو مدعوم من ناحيه النشر وان من سيرد عليه لايمكن ان ياخذ فرصه مكافئه لان يبقى تحت انظار القراء , فمقاله في صدر الموقع بينما المقالات التي ترد عليه وتكشف مراوغاته فانها بالكاد تجد لها فرصه ساعات ثم تركن في الارشيف ..الان لنعود الى الصفعه التي وجهها الى عقولنا جميعا والتي هي مدعاة لان نسجل لهذا العبقري اسمى ايات الشكر والامتنان , فهو يقول, في مجرى نقضه للبديهيه التي كنا نعرفها باعتبار ان الاقتصاد العراقي هو اقتصاد ريعي ب(يشكل النفط مابين 63% الى 65% من الناتج الاجمالي في العراق، ومن الطبيعي ان هذه النسبة ليست بالكامل ريعاً، فإن الريع يشكل نسبة منها، ويمكن حساب النسبة حسب تقلبات الاسعار ومستوى تكاليف الإنتاج. وحتى لو كانت نسبة الريع أربعة أضعاف القيمة الفعلية المتحققة، فسيكون لدينا ربع هذه النسبة أي 15% هي ناتج اجتماعي على أساس التكاليف ..............................................................................................................................................................................................................................................................................
سطرت هذه الفقره من التوقف . لأعبر عن أسفي وندمي على تقصيري في ان افرق بين دور اي سلعه في الاقتصاد باشكاله الثلاثه ( الانتاجي , المالي , التجاري ) .. ولهذا فنحن نفرق بين دور النفط في الاقتصاد العراقي بكونه يشكل نسبه 89.7 % ماليا .. و98 % تجاريا , و 63,7 % انتاجيا..! وهذا هو معدل يتغير نسبيا بين فتره واخرى ...كما انني أسف لاننا اتبعنا التقليد الاقتصادي العام المتبع عند كافة المختصين في التفريق بين الدخل القومي الاجمالي وبين الناتج المحلي الأجمالي , بمعنى ان نتعامل مع أرباح شركة شل وفق نسب المساهمين في ملكيتها ( بريطانيا , هولندا , الولايات المتحده ) في حسابات الدخل القومي لهذه البلدان بينما يحتسب عندنا في الناتج الاجمالي المحلي !..ولن اغفر خطيئة بلاهتنا في التفريق بين اوجه نسبه مساهمه النفط الثلاثه في الاقتصاد العراقي ( المالي , التجاري , الانتاجي )..وكيف ان هذا العبقري ينصحنا بان ننتقي وجه واحد ونبني عليه اطروحاتنا ..والا فأن التزامنا بالسياق الاقتصادي المتعارف عليه يجعلنا ، فيما يخص الناتج المحلي الإجمالي، وحسب تحليل كافة اوجه الادوار الثلاثه الاقتصادية، نجد إن النفط يشكل63.7% من الناتج المحلي الإجمالي بشكل عام، ويشكل 91.85% من ايرادات القطاعات الإنتاجية بشكل خاص ..!!..وهذا يعني ان تراكم الثروه القوميه او الدخل القومي انما يعتمدان بكلتا قدميهما ويديهما ورأسيهما على الريع ..علينا ان نفكر بنفس طريقة صاحبنا العبقري في التغاضي عن التحليل وتقصي البيانات التي تفسر كيف ان نسبه مساهمة النفط في الناتج الاجمالي المحلي تبلغ 63,7 بينما , بينما نسبة مساهمتها في الواردات الماليه تبلغ 89,7% ................................
اعتقد ان هذا يكفي ويفي للتعبير عن قيمة ما قدمه لنا ذاك العبقري الذي يحمل شاره احد كتاب الحوار المتمدن ..ولنترك الاخرين كل الاخرين من ان يتفكروا بما معنى ان يكون تحاورهم ومجادلاتهم مترفعه عن الهواجس الوجدانيه والشخصيه التي تجعل منهم يتهربون من التحاور الجاد مع الاخر لا لشيء الا لكون هذا الاخر لاينال محبتهم او لايتوافق مع مزاجيتهم .. واخص بهذا الاشخاص اللذين كتبوا وشاركوا في تلك الحوارات المشار اليها بشأن (فائض القيمه والريع ) واعتقد ان نصيحه وتأنيب هذا العبقري فعلا يستحقونها , لانهم عباره عن عصبه تتناغى فيما بينها وتستوحش الاخر ..لكن انصحهم بان يتمعنوا في الفقره الاخيره من هذا المقال , لان في بطن هذه الفقره يوجد ما ينسف تمسكهم وعنادهم في وصف ماهيه الاقتصاد الريعي العراقي وحقيقة فائض القيمه ..



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرجوازيه والرجعيه الدينيه الزنجيه ..تتسلل في الانتفاضه الأ ...
- مقتبسات من رساله لينين الى عمال أمريكا
- (فائض القيمه) ..حتى لاتكون كمثل العصي في عجلة الثوره
- ملخص مادي جدلي لمحفزات حركة التاريخ
- تدمير القاعده الايرانيه في (عين التمر ) ..رساله من الداخل ال ...
- مراجعة عرض الاقتصاد السياسي ,ضروره نضاليه
- تابو .. فائض القيمه
- رسائل قصيره من الداخل العراقي ..1
- في النقد الموجه ,للأتجاه الماركسي المعاصر
- أمريكا ..أنتفاضه طبقيه ..بدم أسمر..ج2
- الأتفاضه المجيده ,تتلاعب في بنية التحزب الأمريكيه
- مسار الانتفاضه الأمريكيه في ليلتها السابعه
- أمريكا ..أنتفاضه طبقيه ..بدم أسمر
- من هو مصطفى الكاظمي ؟..ج3
- من هو مصطفى الكاظمي ؟..ج2
- من هو مصطفى الكاظمي ؟..ج1
- عنف ضد المرأه ؟ أم العنف المنزلي ؟!
- الزمن لون
- قطر.. مشيخة الابارتيد الطبقي ..2ج
- قطر ..مشيخة الأبارتيد الطبقي...1ج


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - الماركسيه حينما يتنازعها بليخانوف وديماغوجي شيوعي