عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6610 - 2020 / 7 / 5 - 14:37
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• المحبة وحدها، هي التي تتنازل لِتقْهر، وتنحني لِتغْلب!
• الضحك خير دواء، إلا داء الخطية!
• الخطية، تجعل الإنسان أقل مرتبة في الإنسانية!
• نستطيع أن نرى الله فوق صليب يسوع، كما نراه تماماً في أعمال قوته وجبروته!
• من المستحيل أن يُهزم الله، انه دائماً يتغلّب على جميع العقبات التي يضعها البعض في طريق تقدم ملكوته!
• كلنا يُطلق عليه: "إنسان". المهم، أن نعرف الإنسانية!
• لو آمن الشيطان؛ لقال: "أعوذ بالله من الإنسان الرجيم"!
• بعض الناس يسخرون ممن يبدّلون في مشاعرهم، بينما هم يبدّلون في أخلاقهم!
• كذبت الحكومة، ولو صدقت!
• هناك من ينظر إلى إنسان له وجه أنثى، وهناك من ينظر إلى أنثى لها وجه إنسان!
• صباح "الله"، حياة. أما صباح "الاسم"، فأقصى ما يفعله حامله، هو أن يكون مطرباً، وأن تكون مطربة!
• لكي تحصل على الحياة؛ عليك أن تبكي!
• الأرض ـ فقط ـ، لأجسادنا!
• كارثة العالم، أميّة القلب!
• رفض عزومتي؛ لأن طعامي ـ كمسيحي ـ :حرام. بينما يؤمن في قلبه بأن مالي وزوجتي، حلال شرعاً!
• إذا كانت نظرية "النشوء والتطور" صحيحة؛ فلماذا ما تزال للأمهات يدان فقط؟!
• لا شيء يوبّخ الضمير، مثل كلمة طيبة لا تقولها!
• لا أحد يحتفظ بالحياة؛ لذلك فلنتمتع بها!
• قاعدتي الذهبية: لا تفتح علبة لم تقفلها!
• كل الأشياء إذا تركتها ذبلت، إلا المحبة إذا تركتها ذبلت أنت!
• الشك زهرة ينزع المرء تويجاتها، متسائلاً: نعم... لا... نعم... لا...!
• التقليديون قوم يثقون في الماضي أكثر!
• ليست الغيرة حباً للغير بمقدار ما هي حب للذات!
• أنا لا أخشى المرأة؛ لأن لها قلب أم!
• احترس؛ فقد تكون موضوع الحديث في غيابك!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟