أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 10















المزيد.....


الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 10


ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6606 - 2020 / 6 / 30 - 18:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إذا كان الله موجود .. فبمجرد إلقاء نظرة على العالم، نفهم أن الله مختل عقلياً .
مارك توين
كنت من أقل الناس في الجماع حتى أنزل الله على الكفيت فما أريده من ساعة إلا وجدته وهو قدر فيها لحم
الفاظ بذيئه وسلوكيات غاية في البذائه والسفاله والانحطاط سنستعرض بعض منها ونضعها بين ايديكم لتعرفو وتتعرفو على بعض من السلوكبات الهمجيه البريه للمسلمين ولنبي المسلمين كي لانتذكر الا سوءهم وقبحهم وفحشهم وبدويتهم وتخلفهم ، علينا ان نقبر هذا التاريخ المذل الاسود في قاع مزابل التاريخ والى الابد كي نتحرر من عبوديتنا وظلاميتنا ونلتحق بركب الحضاره حيث النور والحريه والانسانيه .
كل مانكتبه هومن كتب وتراث المسلمين المعتمده ، ان المسلمين يتغنون بكل كتبهم ومصادرهم الاختلاف فقط بالتوقيت ، فان رفضو بعض منها بحجة الضعيف والموضوع والاسرائيليات فما عليهم الا ان يلغونها ويحرفونها ويقرون بعدم احترامها او الاعتراف بها كي تكون الخطوة الاولى على طريق الاصلاح .
عن أبي الزبير عن جابر أن صلعم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال إن المرأة تقبل في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه
شرح النووي على مسلم 1403
المكتبه الاسلاميه
اليست حكاية مضحكه وجهل تام وغباء ، كيف لعقولكم ترتضي هكذا نص .. بمعنى لو ان المسلمين اليوم في اي مكان عليهم ان يفرو كالصراصير والجرذان الى جحورهم ليأتو نسائهم .. هل هذا معقول .. وهل ممكن انتكون هناك حياة وتستمر على هذه الصوره ..؟ تفكرو وتدبرو
ساكتب يعضا من بذائتهم ولا اعلق واترك التعليق لهم كونها لاتستحق التعليق لوضوح سفالتها وانحطاطها ونرديها
لما أتى ماعز بن مالك النبي (صلعم ) قال له :لعلك قبلت ، أو غمزت ، أو نظرت قال : لا يا رسول الله ، قال : ( أنكتها ) . لا يكني ، قال : فعند ذلك أمر برجمه .
أخرجه البخاري (6824) (مسند أحمد 4/143 ) ، والألباني (إرواء الغليل 7/355 ) عن عبدالله بن عباس - صحيح
نعم قالها نبي الرعاع بعظمة لسانه ( انكتها ) ، لكم التعليق احبتي كي اتمكن من سرد الكثير من الاحاديث والحكايا عن المسلمين ونيهم الاكرم .
الحديث رواه البخاري وأحمد في مسنده عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم قالا فأتاه أي عروة بن مسعود ـ فجعل يكلم النبي صلعم ،فقال النبي :نحوا من قوله لبديل، فقال عروة عند ذلك: أي محمد أرأيت إن استأصلت أمر قومك هل سمعت بأحد من العرب اجتاح أهله قبلك، وإن تكن الأخرى فإني والله لأرى وجوها وإني لأرى أوشاباً من الناس خليقاً أن يفروا ويدعوك، فقال له أبو بكر: امصص ببظر اللات، أنحن نفر عنه وندعه .
مركز الفتوى .. رقم 55887
هكذا كانت لغة اصحابه البرره والتي يقول عنها خير القرون ، نعم خير بسفالتهم ورعويتهم وهبوطهم .. لو لم يكن محمد يرتضي ويتقبل هذه اللغة المشينه لما سمح له ولما قالها صاحبه اذ ثاني اثنين بالغار .. برغم ذلك الا ان من واجب المسلمين احترامها وتقديسها .
قال ابن حجر في "فتح الباري" (5 / 340) :
[ و" البَظْر " : بفتح الموحدة ، وسكون المعجمة : قطعة تبقى بعد الختان في فرج المرأة .
هذه لغة العرب التي يفرضونها علينا وهي لغة الله ولغة جناته ، لغه مليئه بالتعقيدات وعدم الوضوح ، مازال العرب المسلمون يمارسون تخلفهم واحتقارهم للمراه من خلال ايمانهم بالختان والتشويه الخلقي والاخلاقي .
قال ابن هشام : شريق بن الأخنس بن شريق ) . وكانت امه ختانة بمكة - فلما التقيا ضربه حمزة فقتله
قال وحشي ، غلام جبير بن مطعم : والله إني لأنظر إلى حمزة يهد [ ص: 70 ] الناس بسيفه ما يليق به شيئا ، مثل الجمل الأورق إذ تقدمني إليه سباع بن عبد العزى ، فقال له حمزة : هلم إلي يا ابن مقطعة البظور
السيرة النبوية (ابن هشام) » غزوة أحد » مقتل حمزة
هذه اخلاقهم وهذا الحمزه عم محمد واسد قريش واحد صناديدهم حامي المسلمين كما صوروه في فيلم الرساله ، هذا منطق العرب والاسلام الداعر والمخزي .. وسنزيدكم ونزودكم .
وفي المسند عن أبي بن كعب عن النبيد أنه قال من سمعتموه يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه هن أمه ولا تكنوا ". راجع : كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 1، صفحة 521
وللتوضيح والبيان اكثر سننقل لكم في مكان اخر تفصيل اوضح وادق لتكون الصورة امامكم اكثر وضوحا وبينا .
"وفي الحديث من تَعَزَّى بعَزاء الجاهِلِيَّةِ فأَعِضُّوه بِهَنِ أَبيه ولا تَكْنُوا أَي قولوا له عَضَّ بأَيْرِ أَبيكَ وفي حديث أَبي ذر هَنٌ مثل الخَشبة غير أَني لا أَكْني يعني أَنه أَفْصَحَ باسمه فيكون قد قال أَيْرٌ مثلُ الخَشبةِ" ،
لسان العرب- باب هـ. ن. ا: 15/365
و قد عمل بهذا الحديث عمر بن الخطاب عنه فقال : من اعتز بالقبائل فأعضوه ، أو فأمصوه .
المصدر السلسلة الصحيحه
ولم تتوقف هذه البذائه وهذا الفحش عند عمر ويتوقف بل امتد حتى شيوخ يومنا هذا مرورا بالال والاصحاب والتابعين وتابعيهم للنجاسه حتى يومنا .
ويمكنك صديقي قراءة المزيد بخصوص هذا اللغو والهراء من خلال المرور بالسيد كوكل .
المصدر السلسلة الصحيحة
ولم تتوقف هذه البذائه وهذا الفحش عند عمر ويتوقف بل امتد حتى شيوخ يومنا هذا مرورا بالال والاصحاب والتابعين وتابعيهم للنجاسه حتى يومنا .
وفي بحار الانوار32 ، يقول ابن الاثيرفي النهايه
في حديث لعلي بن ابي طالب ، في مادة اير..، من يطل أير أبيه ينتطق به "هذا مثل ضربه أي من كثرت إخوته اشتد ظهره بهم .
اصبح الحديث الاسلامي مفضوحا ومملا وكارثيا واكثر من معيبا ومخزيا ومذلا ، لم تعد سكاكينكم ومعاولكم وسيوفكم تجدي نفعا فقد دفنتها الحضاره والعلوم ، لقد اصبحنم ماضي بغيض لاتقوون على المجابهه والمواجهة افتضح امركم وبانت اكاذيبكم وتثلمت اسلحتكم وبانت عوراتكم .. برمية اشعاعيه واحده تشخص ابصاركم .
ومن اهم ماكتبه جلال الدين السيوطي
ـ نواضر الأيك فى معرفة النيك ، الارج غي الفرج ، الوشاح في فوائد النكاح .
كتب اسلاميه صريحه لاتكني ، اننا لانختلف على موضوعة الخوض في المعرفه الجنسيه لكن على اساس من المحبه والمعرفه وبدراسه انسانيه قادره على التكافأ بين الاثنين دون احتقار واهانة وابتذال .
للحديث بقيه
شكرا احبتي اتمنى لكم السلامه
تجية للعقل



#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 9
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..8
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد ..7
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 6
- الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 5
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 4
- وداعا الاسطورة والانسان احمد راضي
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ...3
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 2
- الاسلام ... العبوديه ..موت محمد ... 1
- الغزو المحمدي للعراق .. وحرية العراقيين ...4
- رساله الى جامعة الصمت والخذلان العربيه
- لامقتدى ولا هادي ...نريد ... 5
- لامقتدى ولا هادي ...نريد ... 4
- لامقتدى ولا هادي ...نريد ... 3
- لامقتدى ولا هادي ...نريد ... 2
- لامقتدى ولا هادي .. نريد ...
- لا سيدي المعمم .. نريد وطن
- صور من المعركه ..3
- تحية للحر الحريري للاستقاله


المزيد.....




- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...
- هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
- السويد ترحل رجل دين ايراني دون تقديم توضيحات
- 10 أشخاص من الطائفة العلوية ضحايا مجزرة ارهابية وسط سوريا
- الجنة الدولية للصليب الاحمر تتسلم الاسير الاسرائيلي كيث سيغا ...
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الثاني
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الاسرائي ...
- إطلاق نار على قوات إسرائيلية في سوريا وجبهة المقاومة الإسلام ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد بجودة HD على جميع الأقمار الصناع ...
- بدء احتفالات الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو الحق البكري - الاسلام .. العبوديه .. موت محمد .. 10