أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته إذا أردت















المزيد.....

الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته إذا أردت


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 1590 - 2006 / 6 / 23 - 10:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى مقالكم المنشور على موقع الحوار المتمدن بتاريخ 9 يونيو وجّهت هجوما مباشرا علي يسوع الناصري و علي عائلته و الكنيسة المسيحية و المؤمنين به و يؤسفني أنك عرضت لاراء بعض الناس و تخميناتهم و فروضهم و نظرياتهم علي أنها حقائق ثابتة تكشف ما وصفته أنت بالاكاذيب و توقعت إثارة ضجة كبرى و صدمة الحداثة بالاديان و المقدسات و مع كل إحترامي لارائك الشخصية و معتقداتك فارجو أن تسمح لي بالرد علي مقالكم هذا راجيا أن تتقبل الرأى الاخر في روح التسامح و الفكر الناضج المستوعب للاتجاهات المختلفة في الحياة
في البداية قد قدمت خمس نقاط لخصتها عن كتاب للدكتور سيار الجميل قلت أنت عنها إنها خلاصات خطيرة و مثيرة سجلها دان براون مؤلف دافينشي كود و هي النقط التي سأوردها كما ذكرتها و سأرد عليها:
أولا: أن الدين المسيحي قد حُرّف من قِبَل إمبراطور وثني و الاناجيل الاصلية قد أتلفت
و لا يسعني أمام هذا الاتهام إلا أن أتساءل كيف يمكن أن يحدث هذا و الامبراطور الوثني الذي أعتقد أنك تعني به قسطنطين لم يعتلي العرش كامبراطور الا بعد حوالي 300 سنة من ميلاد المسيح؟ و كانت المسيحية تحت إضطهاد شديد و مرت المسيحية بعد عصرها الرسولي الاول بعصر الاباء الرسولين الذين أسسوا الكنيسة المسيحية في كل بقعة من الارض استطاعوا الوصول اليها من أقصى شمال أوروبا الي جنوب أفريقيا و من إنجلترا في الغرب الي شبه القارة الهندية في الشرق ثم ابتدأ بعدهم عصر الاباء المدافعين و هم المعلمين و الفلاسفة المسيحيين الذين ناقشوا و دافعوا عن الاتهامات الوثنية الموجهة ضد المسيحية و حفظوا الايمان المسيحى نقيا من شوائب الفلسفات اليونانية الهيلينية قبل إنقسام و ظهور المذاهب المسيحية المختلفة و علي رأسها الكنيسة الكاثوليكية. و كتب هؤلاء المدافعين موجودة في المكتبات و أفكارهم موجودة في المراجع الي اليوم و تستطيع الاطلاع عليها في أي مكتبة متخصصة في أي بلد في العالم فكيف يمكن لامبراطور وثني أن يزيف حقيقة منتشرة في العالم كله ثم إن العديد من البلاد التي تأسست بها كنائس مسيحية لا تقع تحت سلطانه بل و تقف موقف المناوئ له و لامبراطوريته.
أما إستحالة تزييف المسيحية كديانة فذلك لأنها ببساطة ليست قائمة علي مجموعة من الاوامر و النواهي و التعاليم بل هي مؤسسة علي حدث تاريخي و هو صلب المسيح و موته و قيامته و ظهوره و أن ذلك الحدث وقع في زمان محدد في مكان محدد و بشهود عيان و كل الذين آمنوا به دفعوا حياتهم ـ و هم متفرقين عن بعضهم في بلاد مختلفة من العالم ـ دفعوها ثمنا لصدق شهادتهم عن موت المسيح و قيامته و أن ذلك الحدث قد وقع طبقا لنبوات مكتوبة و مدونة قبله بمئات السنين و التفسير الذي قالت به تلك النبوات أن موت المسيح و قيامته هو بسبب خطية الانسان و أن كل شخص يقبل العمل الذي عمله المسيح من أجله بالايمان يعمل الله في هذا الانسان عملا روحيا يسميه الكتاب المقدس بالولادة الثانية أو الخليقة الجديدة فكيف يمكن أن تُحـرّف المسيحية و هي قائمة علي ركنين أساسيين أولهما حدث تاريخي ثابت و ثانيهما إختبار فعلي فردي و ليس مجرد إيمان عقلي و ذلك في حياة الملايين و الملايين علي مر التاريخ و الي يومنا هذا
أما القول بأن الاناجيل الاصلية قد أتلفت فربما أنت تعني أن النسخة الاصلية الخطيّة غير موجودة و هذا صحيح لكن النسخ الموجودة بين أيدينا الآن هي أقرب الي النسخ الاولي مشهودا لها عن ذلك لدي علماء و باحثين من أقدم العصور المسيحية الي العصر الحديث و لك أن تقارن بين الاناجيل الموجودة بين أيدينا الان و بين عشرات من الاناجيل الاخري أشهرها مجموعة الكتابات الغنوسية و كلها موجودة في المكتبات فكيف يمكن أن تُحرّف الاناجيل؟
ثانيا: أن المسيح كان قد تزوج من مريم المجدلية و لهما إبنة إسمها سارة
و هذا إتهام غريب لان الزواج ليس عيبا يُخفي و حدثا مثل هذا كان سيسجل و يقبله المسيحيون دون أي دهشة و ليس هناك حاجة لان يبقي سـرّيا لكن إسمح لي أن أوضح لك لماذا هذا الاتهام و أيضا إستحالة أن يتزوج المسيح فهذا الاتهام المقصود به أن يُقلّل من شأن طبيعة المسيح و هي التي إختلفت فيها الكنائس و المذاهب المسيحية بعد الميلاد بثلثماية سنة نتيجة تسرب العقلية الفلسفية الهيلينية إلي الكنيسة المسيحية فالزواج كما تعرف البشرية كلها هو لحفظ النسل و إمتداد وجود الانسان علي الارض أما المسيح فلم يكن محتاجا لهذا أي للزواج لانه حي حتي و إن مات فهو قد قام من الاموات و لن يسود عليه الموت كما أن المهمة التي جاء من أجلها تتطلب منه تركيزا لكل جوارحه فاذا ما إرتبط بامرأة فهذا معناه أن يهمل إحتياجات هذه المرأة الناتجة عن إرتباطه بها بسبب تكريسه 100% من وقته و فكره و طاقته للمهمة التي جاء من أجلها أو أن يوفي المسيح كل إرتباطاته بالمرأة التي يتزوجها و ذلك علي حساب المهمة التي جاء من أجلها أما استحالة أن يتزوج المسيح فذلك شرحه في الرد علي النقطة التالية
ثالثا: أن المسيح إنسان عادي و ليس إله (و دان براون يعيد هنا صورة الصراع القديم بين الاريوسية و الاثناسيوسية حول طبيعة السيد المسيح)
واضح من حياة المسيح و أعماله أن طبيعته ليست طبيعة إنسان عادي فأي إنسان عادي لا يستطيع أن يحيا حياة كاملة لا يخطئ أبدا و لو في أمر تافه و لو لمرة واحدة أما المسيح فقد قدّم في حياته كمالا فوق الطاقة البشرية بشهادة أعدائه قبل أصدقائه لان طبيعة المسيح ممتتزجة بطبيعة الله و ليس كالانسان العادي لان طبيعة الانسان العادي منفصلة عن طبيعة الله التي هي الطبيعة المتمثلة في المسيح فهو و إن كان كانسان يتألم و يعطش و يجوع و يتعب و يفرح و يحزن و يكتئب لكن له سلطان علي الأمراض و الأرواح و الطبيعة و حتي الموت له سلطان عليه لذلك فان إرتباطه بامرأة كان يعني تنازله عن هذه الطبيعة و التصاقه و صيرورته مطابقا للطبيعة البشرية و هذا مُحال و إلا فلن تكون مهمته ناجحة و مقبولة لان السّر في قوة تضحيته هي كونه قدمها في طبيعة إلاهية ممتزجة بالطبيعة البشرية و إلا لو كانت طبيعتة بشرية فقط أو كانت طبيعتة إلاهية فقط لصارت تضحيته غير نافعة للبشر الذين جاء من أجلهم و هذا هو الغرض من إشاعة و إدعاء زواجه من مريم المجدلية وهو أن يكذِب المُدّعون ذلك علي الناس و يقولوا لهم إن يسوع مجرد إنسان بشري عادي و ما فعله بموته علي الصليب إنما هو قد إستُشهِدَ من أجل مبادئه و تعاليمه فقط و ليس لكي يقدم للبشر خلاصا من خطاياهم بحسب الانجيل و بذلك يصبح الاعتقاد في الانجيل و في المسيحية كلها إعتقادا باطلا
رابعا: أن المسيح قد وكّل مريم المجدلية لتنوب عنه في رئاسة الكنيسة المسيحية و ليس الرسول بطرس (مؤسس كنيسة روما)
و هذه عبارة تحتوي علي عدة مغالطات وهي:
1- المسيح لم يُنِب عنه لا بطرس ولا بولس و لا مريم المجدلية و لا أي شخص آخر لان المسيح هو رأس الكنيسة و هو حي موجود فيها الان بالروح القدس و لم يتركها في عُهدَة كائن من كان و هو نفسه قال لا تدعوا لكم أبا علي الارض لان أباكم واحد هو الله و لا تدعوا لكم مُعلما علي الارض لان معلمكم واحد هو المسيح و أي شخص يدّعي رئاسته للكنيسة المسيحية هو يغتصب لنفسه منصبا لم يؤسسه يسوع فالمكتوب في الانجيل واضح و هو "المسيح رأس الكنيسة"
2- بطرس ليس مؤسس كنيسة روما بل هذه الكنيسة لم يؤسسها بطرس و لا بولس و تستطيع أن تسأل في هذا أبسط دارس للكتاب المقدس و خاصة رسالة بولس الرسول التي أرسلها الي كنيسة روما الموجودة و المؤسَسَة بعمل مجموعة من المسيحيين الاوائل العاديين قبل أن يزورها بولس أو بطرس
خامسا: إن مريم المجدلية يجب أن تؤله
و أنا أعجب إذا كانت هذه العبارة علي سبيل النكتة و الدعابة أم الاستهزاء بالديانة المسيحية فالمسيحيين لا يؤلهون البشر رجالا كانوا أم نساء إما إذا كان هذا من باب نقد لشخصية المسيح و طبيعته اللاهوتية و مفهوم المؤمنين المسيحيين عن هذه الطبيعة فهذا لم يخترعه المسيحيون لان طبيعة المسيح واضحة في حياته و أعماله و حكمته و كلماته و لا يحتاج أن يؤلهه إنسان بل ما أعظم أن يكتشف الانسان حقيقة المسيح و هي أنه هو صورة الله غير المنظور
ثم أنت تتهم يسوع بأنه أراد أن يقوم بثورة ضد الامبراطورية الرومانية و هذا غير صحيح بالمرة فيسوع هو قائل العبارة الشهيرة "أعطوا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله" و هو الذي قال أيضا "مملكتي ليست من هذا العالم" و هو الذي كان ينادي قائلا "توبوا لانه قد إقترب ملكوت السموات" إن يسوع لم يكن ثائرا ضد أي سلطة مدنية أو دينية لكنه كان ثائرا ضد الخطية التي سيطرت علي حياة الانسان و سببت له دمارا مرعبا و هو لم ينقض الناموس لان الناموس ليس شيئا واحدا فهو وصايا و فروض و عبادات و هذه لم ينقضها يسوع و أيضا به نبوات تممها يسوع ثم كتابات و تاريخ و هذه يمكنك أن تقبل تفسيرها السليم أو أن تفسرها كما شئت و قضية فهمها إنما هو أمر بعيد عن ردي هذا فالناموس الذي لم ينقضه يسوع هو وصايا و فرائض الله التي أعطاها للشعب اليهودي القديم أما كونك تصف يهوة (الاسم العبري للخالق الذي تدعوه أنت في اللغة العربية الله) بأنه إله دموى فانت حر في تفسير معاملاته مع الشعوب القديمة أو الحديثة و أنت حر في أن ترفضه أو أن تقبله
و بالعودة الي رأيك في المسيحية و علاقة الامبراطورية الرومانية بها كديانة فإن التاريخ يقول أنه عندما دخل قسطنطين في المسيحية سواء كان إعتناقه لها حقيقيا أم مزيفا فإن الجموع تزاحمت للدخول الي المسيحية ديانة الامبراطور و الدولة كما أي دين آخر في تاريخ الامبراطوريات المختلفة و ظهرت كنيسة الدوله لكن بقيت المسيحية الحقيقية مسيحية يسوع المسيح البسيطة المبنية علي الايمان بالانجيل و الاختبار الروحي كما شرحت لك من قبل بقيت هي هي متواريه تنمو دون ان يشعر بها أحد و دون أن تشوبها شائبة لانها قائمة علي المحبة لله و المحبة للبشر دون العقائد المعقدة التي تنازعت عليها الكنائس و المذاهب و السلطات الدينية و لم تظهر عقيدة الاب و الابن و الروح القدس للتوفيق بين تعدد الالهة في الثقافة اليونانية الهيلينية و بين الكنيسة كما تدعي أنت بل إن هذه العقيدة موجودة في الكتاب المقدس بنصوص صريحة قبل ظهور الكنائس و الطوائف و قد آمن بها ببساطة المؤمنون الأُوَل و مازالت هي العقيدة القلبية عن شخص الله الواحد للمؤمنين المختبرين لعمل الله في قلوبهم
أما بقية نظرياتك الفلسفية عن عن رأس المال الرمزي فأنا أري أنه ليس من إختصاصي الدخول فيها و لك أن تفعل بها ماشئت
و عودة الي شفرة دافينشي لقد أحزنني جدا موقف الكنيسة وخاصة في شرقنا العربي من هذا العمل الفني الذي لا أستطيع نقده لاني أنا أيضا لم أشاهده و لم أقرأ الكتاب بعد رغم انني قد قرأت الكثير عنه لكن سيطرة العقل المغلق أمر رهيب نحتاج أن نتخلص منه و أنا أري إن ظهور هذا الكتاب الان إنما يقدم فرصة ثمينة للكنيسة المسيحية الحقيقية أن تنهض و تدافع عن يسوع و عن إيمانها به و لعلك إذا قرأت دفاع و شهادة الكنيسة الحقيقية عن يسوع ستدرك أنه هو الشخص الحي الروحي الموجود بيننا الان و أنه هو بروحه قريب منك جدا و مستعد أن يسمعك و يتناقش معك فقط إذا أردت أنت مقابلته مهما كان رأيك فيه لانك ستندهش من رأيه فيك و ستندهش كم هو مستعد أن يكون لك الصديق الصدوق و يقود عقلك الي معرفة و فهم و حِكمَة بلا حدود لان يسوع ليس أسطورة ... و يمكنك مقابلته إذا أردت.



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الي الاستاذ عامر الامير و كل من يهمه الامر: مازال إسمه يسوع ...
- الاسلام بين الكتاب و السيف .... حوار الطرشان بين نهرو و قلاد ...
- مصر تتحدث عن نفسها........ فماذا ستقول الآن من بعد أم كلثوم
- بين الدين و السياسة... عبادة الله و المسيح عيسي ابن مريم في ...
- هدية الحكومة المصرية الي عُمّال مصر في عيدهم .... و نصيحة لو ...
- الجنرال جون أبي زيد ... ماذا يفعل في مصر؟ !!! صباح الخير يا ...
- إيران ستضرب إسرائيل بالقنبلة الذرية
- ولدي .... من الموت الي الحياة
- إضطهاد الاقباط في مصر و مسؤلية الكنيسة .... الدين هو الحل
- الامم المتحدة .... المأزق الذي وقع فيه اقباط المهجر... أبشر ...
- ثلاثي مصر المرح ... الحزب الوطني ... الإخوان المسلمون ... ال ...
- النساء بين الإلهة المعبودة و الذليلة المحتقرة ... و فتّش عن ...
- سر الكارثة ... كمبيوتر العبّارة المصرية المنكوبة كانت ماركته ...
- الصليب بين الخشب و الحديد ... الفخ الغير مسيحي الذي وقع فيه ...
- الفخ العربي الذي وقع فيه أقباط مصر
- الطريق نحو إصلاح الدولة و إرساء ديموقراطية الحكم في مصر المح ...
- الدولة المصرية من الواقع الي المستقبل
- اقباط المهجر لم يستفيدوا شيئا من المهجر ...... لماذا ؟
- الاقباط المسيحيون ليسوا كفارا و لا مشركين و عقيدتهم اسلامية ...
- رسالة مفتوحة الي مؤتمر اقباط المهجر


المزيد.....




- اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا ...
- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أسعد أسعد - الاستاذ / عامر الامير : يسوع ليس أسطورة ...... يمكنك مقابلته إذا أردت