وداعا الاسطورة والانسان احمد راضي

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6600 - 2020 / 6 / 23 - 15:21
المحور: عالم الرياضة
    

وداعا ايها الانسان .. وداعا ابو هيا الطيب الودود ..وداعا ايها الرائع الهاديء الصبور المخلص لاهلك واحبائك وزملائك واصدقائك وكل جماهيرك ولشعبك ووطنك .. كانت احلامك عظيمة وكبيره تتحدى الموت والضعف .. لكن واه من هذه اللاكن طالك الموت الذي سيطال الجميع كما طال الكثير من ابناء بلدي ورموزه وهم كثر لايسعنا ذكرهم جميعا برغم انهم كانو قامات وهامات وسيخلد التاريخ ذكراهم وذكراك .. طالك الموت بسبب هيمنة اللصوص والفاسدين على كل مفصل الحياة .. وكانت النتيجه سرقة وطننا وحياتنا واحلامنا وذكرياتنا .. وكنت انت ايها الرمز ضحية هذا الاهمال .
ستبقى حيا في ذاكرتنا وضمائرنا .. لقد كنت رمزا واسست منهحا انسانيا اخلاقيا ستستمر الاجيال تهتدي به ... شكرا .. شكرا .. شكرا .. ماقصرت .. وداعا ايها الحبيب .. اكتب هذه الكلمات دون ادراك ووعي بسبب الارتباك والفوضى والضجيج والحزن الذي يجتاحني ..عذرا ياصديقي هذا مااستطعت وتمكنت عليه .

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات