مؤسسة النجباء للثقافة و الاعلام

شهد علي الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 6587 - 2020 / 6 / 8 - 11:17
المحور: المجتمع المدني
    

‏مؤسسة النجباء للثقافة و الاعلام عراقية 100% و بغدادية المنشأ و متفرعة في جميع محافظات العراق كالشجرة المثمرة ، هي الأكثر فعالية في المجتمع البصري ضمن المنظمات الغير حكومية ، لقد تخطت حدود عمل اغلبية المنظمات الروتيني المتقلصة في تنظيف الحدائق العامة أو توزيع ملابس العيد للايتام لا ننكر أن هذا العمل ممتاز ويستحق كل الشكر والتقدير والاحترام
‏لكن مؤسسة النجباء للثقافة و الاعلام تقوم بمساعدة المرضى بإعطاء العلاج اللازم و تقوم بالعمل على القضاء على البطالة عن طريق توفير فرص العمل لهم وتعمل على الكفالة الاجتماعية وهي مختصة بكل شيء يخص شهداء المقاومة الاسلامية و يخص المرأة والطفل وتعتبر مركز لرصد انتهاكات حقوق الانسان موثق و معترف به من جهات دولية وتقوم بأعطاء شهادات اجتياز دوراتها والورش العملية الخاصة بها وتكون هذه الشهادات معترف بها دوليا .
قمنا اليوم ‏بزيارة المؤسسة والتقينا بكادر المؤسسة الذي يتكون من المستشارين و القانونيين والمهندسين والأطباء والإعلاميين و المجاهدين وأصحاب الخبرات من المثقفين البصريين و قمنا بطرح سؤال حول شروط الانضمام الى المنظمة و كانت الاجابة بأن الانضمام بهذه العائلة مفتوح امام الجميع بشرط ان يكون الشخص حسن السلوك و السمعة و يعمل لاجل خدمة المواطن العراقي . فعلا كان الاستقبال رائع يليق بهذه المؤسسة الكبيرة والحوار اختص بشروط الانضمام و التعرف على اهداف المؤسسة و إنجازاتها وكانت إنجازات رائعة حقا تستحق أن نفتخر بها كبصريين .
شكرا الى مؤسسة النجباء للثقافة و الاعلام
شكر خاص الى رئيس المؤسسة الحاج مكي الاسدي .

#شهد_علي_الموسوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات