أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حصار قطر / حين يدعو المتورط في قتل الفلسطيني المبحوح ، ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة ذبي بغزو خليجي مصري لقطر















المزيد.....

حصار قطر / حين يدعو المتورط في قتل الفلسطيني المبحوح ، ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة ذبي بغزو خليجي مصري لقطر


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6586 - 2020 / 6 / 7 - 17:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد ثلاث سنوات من الحصار الظالم لقطر ، الذي تفرضه مماليك الخليج ، برئاسة آل سعود ( المملكة العربية السعودية ) ، وآل نهيان ( الإمارات العربية المتحدة ) ، إضافة إلى الإنقلابي السِّيسي ( مصر ) ، ومشيخة البحرين الملحقة للسعودية ، و بعد تشكيك كل الدول الغربية ، وبما فيها الولايات المتحدة الامريكية ، في الهدف من الحصار الذي ترجمته لائحة مطالب دول الحصار لقيادة دولة قطر ، وهي مطالب تعجيزية ، الهدف منها إذلال قطر ، ومسِّها في سيادتها ، وكرامتها ، وكبريائها ، وكأنها إمارة من الإمارات التابعة للإمارات العربية المتحدة ،او مقاطعة تابعة للسعودية .
وقبل ان نتناول الموضوع بشيء من التفصيل ، يتعين ان نطرح السؤال : هل ما قامت به السعودية والإمارات حيال قطر ، هو مقاطعة كما يدعي المقاطعون ، أم ان الإجراء يتعلق بحصار ، وهو ما يعني ان هذه الدول هي في حالة حرب ، او هي على وشك حالة الحرب مع قطر ؟
وعندما يكون الاجراء بمثابة الحصار ، فان دول الحصار تعتبر قطر بمثابة عدو رئيسي ، وليس بعدو ثانوي ، حتى لا نقول ان الامر يتعلق بمجرد اختلاف بين دول الحصار مجتمعة ، وبين قطر الامارة التي واجهت الحصار ، وبفضل وحدة القطريين ، وبفضل مساندة وتضامن العديد من الدول مع القيادة القطرية ، تمكنت قطر ليس من الالتفاف على الحصار ، بل نجحت في التغلب عليه وفي تجاوزه ، عندما مكنها من جهة من اكتشاف المتربصين بغازها وبمواردها الطبيعية المختلفة ، وقد افتضح امرهم ، ومن جهة نجا القطريين في توظيف للحصار للاعتماد على القذرات الذاتية في المقاومة ، وفي التطوير الذي جعل من قطر الصُّغيّرة ماردا يكسر وبكل سهولة انف الدور المحاصرة .
ومن جهة فان اعتبار قطر بمثابة العدو الرئيسي ، كان يعني استعمال دول الحصار كل الوسائل الممكنة لإسقاط نظام الامارة ، وتنصيب نظام آخر يسقط في شراك دول الحصار خاصة شراك السعودية ، وجعل الامارة جزءا او مقاطعة تؤتمر بأوامر الرياض قبل أبوظبي ..
وهنا تأتي دعوة ضاحي خلفان المتواطئ في اغتيال الفلسطيني المبحوح ، ونائب رئيس شرطة ذبي ، الى ضرورة غزو خليجي لإمارة قطر ، من جهة لقلب نظامها المتشبث بالسيادة القطرية كدولة عضو بالأمم المتحدة ، ومن جهة تنصيب قيادة عميلة ترتبط بأنظمة الخليج كجزء من تلك الدول ، لتتمكن من نهب غازها وثرواتها ، وخاصة وان 500 مليار دولار التي سلمها الأمير محمد بن سلمان الى الرئيس دونالد ترامب ، كانت كترياق لإغماض الرئيس الأمريكي اعينه عن تغيير للقيادة القطرية تم التحضير له بعناية فائقة . فالسيناريو الذي تم رسمه ، هو استدعاء الملك سلمان لأمير قطر لزيارة السعودية ، واثناء الزيارة سيكون مخطط الانقلاب قد اشرف على جاهزيته التي لن تتعدى نصف نهار ، أي سيتم احتجاز الأمير تميم الى حين تنصيب امير جديد مطواع للرياض وللإمارات العربية المتحدة ، والمخطط طبعا سيتم تجميده بسبب التدخل التركي ، وبسبب الرفض الأمريكي ، وبسبب الرفض الكويتي ، العُماني ، والمغربي الذي انحاز الى جانب قطر بعد استشعار الملك محمد السادس بنفس التآمر السعودي الاماراتي عليه ...
فهل دعوة المتواطئ مع الموساد الإسرائيلي في اغتيال الفلسطيني المبحوح ، ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة ذبي بغزو قطر ، هي استمرار لنفس المخطط الذي رسمته السعودية ، والامارات العربية المتحدة ، لتغيير القيادة في قطر ؟
إذن من خلال تتبع كل المشهد من بدايته والى الآن ، فان الإجراء المتخذ من قبل هذه الدول ، لا علاقة له بالمقاطعة ، بل هو حصار ظالم الهدف منه ، تَرْكِيعُ القيادة القطرية ، وإخضاعها لإملاءات منظومة دول مجلس التعاون الخليجي ، والتي أهمها اعتبار إيران عدوا أساسيا .
ان المقاطعة لا تصل الى إغلاق الممرات البحرية ، والأجواء ، والطرقات ، وكأن المنطقة في حالة حرب ، او هي على وشك الحرب . ان المقاطعة تعني مقاطعة بعض ، او كل الأنشطة التي تقام في الدولة المفروض عليها المقاطعة ، مثل مقاطعة دورات تدريبية رياضية ، او دورات تكوينية علمية ، او لقاءات فنية من لقاءات سينمائية ومسرحية ، او مقاطعة المنتجات والسلع ، سواء بمنع التصدير او حجب الاستيراد . والمقاطعة لا تصل أبدا الى قطع العلاقات الدبلوماسية ، وشراء ذمم الدول الفقيرة لقطع علاقاتها مع الدولة موضوع المقاطعة ، مثل ليبيا التي تحكمها المليشيات ، والأردن ، والتشاد ، وجيبوتي ، واليمن الذي كانت تحارب فيه وحدة قطرية ضد صالح والحوثيين . فالمقاطعة لا تسبب ولا تؤدي الى خلق أجواء الحرب ، او التحضير لها ، بل تعني التأثير اقتصاديا ، او فنيا ، او رياضيا ، او اقتصاديا ، على الدولة موضوع المقاطعة ، ولا تصل الى حد التجويع والإذلال .
أمّا الوضع الحاصل اليوم بالمنقطة ، فهو حصار بما في كلمة الحصار من معنى لدولة قطر ، لان السِّمة الغالبة ، إضافة إلى الإضرار الاقتصادي والاجتماعي ، وتمريغ انف المواطن القطري في أكثر من الوحل ، هي السّمة العسكرية حيث دق طبول الحرب الرامي إلى غزو الإمارة ، و التحريض على قلب نظام الحكم ، بتغيير أمير بأمير آخر مطواع ، ومسالم ، وخنوع لكل أملاءات السعودية والإمارات .
ان إغلاق الممرات البحرية أمام البواخر القطرية ، وان إغلاق الأجواء أمام الطائرات القطرية ، و إغلاق المعابر الحدودية ، وقطع العلاقات الدبلوماسية ، هو حصار وليس بمقاطعة . وإذا كانت السعودية والإمارات تبرر هذا الإجراء بالأعمال السيادية ، فان هذا الإجراء الظالم ، هو مخالف للقانون الدولي الذي ينظم العلاقات بين الدول ، وينظم الممررات المختلفة ، من بحرية ، وجوية ، وأرضية .
وبالرجوع الى مطالب الدول المحاصرة لقطر ، يتبين أنها لا علاقة لها بما يسمى بالإضرار الناجمة عن مساندة الإرهاب ، ولا بتهديد قطر الدولة الصغيرة ، لاستقرار ولأمن الخليج ومصر ، بل إن لها علاقة بالحكام أنفسهم ، خوفا على عروشهم المبنية على القهر ، والتسلط ، والطغيان . وهو ما كان يخلق المصاعب لهؤلاء الحكام أمام شعوبهم ، حين يتم فضحهم بعلاقاتهم المشبوهة مع أعداء الأمة ، او تآمرهم المفضوح ضد جبهة المقاومة ، او ضلوعهم المشين في جرائم حقوق الإنسان .
وبالرجوع الى قائمة المطالب التي قدمتها أنظمة الحصار الظالم لحل ما أسموه ب ( الأزمة الخليجية ) ، سنجد أنها كلها تتعلق بحرية التعبير ، وبحرية الصحافة ، وبالاستقلال ، والسيادة ، والقرار الوطني المستقل ، ومن ثم لا علاقة لها بموضوع الاتهامات المغرضة التي وجهوها لقطر من قبيل تهديد السلم والسلام بالخليج . فهل قطر الدولة الصغيرة تهدد امن مصر ، ام تفضح الدكتاتور السيسي ، وما علاقة قطر بما يجري اليوم بالبحرين حيث معارضة النظام ( السني ) شيعية ، وما علاقة قطر باليمن ، حيث كان لها كتيبة تقاتل إلى جانب الحكومة ضد الحوثيين الشيعيين ، وضد قوات صالح ، وهل أصبحت قطر تهدد الأردن المتخندق مع المشاريع الامبريالية والصهيونية ، وسورية ، والعراق ، والتشاد ، ودجيبوتي ، وموريتانيا ....... الخ فهل قطر أصبحت طَرْزَانْ زمانه .
تضم قائمة المطالب :
--- إغلاق قناة الجزيرة ، وكل فروعها ، وكل القنوات المرتبطة بها .
--- خفض العلاقات الدبلوماسية مع إيران .
--- إغلاق القاعدة العسكرية التركية بقطر .
--- قطع العلاقات مع المنظمات الإرهابية العقائدية ، والإيديولوجية ، والطائفية من الإخوان المسلمين ، الدولة الإسلامية ( داعيش ) ، القاعدة ، حزب الله اللبناني ، حزب الله العراقي ، جبهة فتح الشام فرع القاعدة سابقا بسورية
--- تسليم جميع المطلوبين لحكوماتهم ، وليس للمحكمة الجنائية الدولية ، اي الشخصيات المعارضة للأنظمة التي تقود الحصار ، الى حكومات بلدانهم .
--- والخطير التهديد / الإهانة الموجه الى قطر بعد التشديد على تطبيق المطالب في عشرة أيام من تاريخ تقديمها ، وإلاّ أصبحت لاغيةً .
لقد ألحّ وزير الخارجية الأمريكي على ضرورة إسراع دول الحصار ، في تقديم مذكرتها ، او قائمة مطالبها ، لكنه ألحّ كذلك ، على ان تكون تلك المطالب منطقية ومعقولة . فهل ما تضمنته القائمة التي قدمتها الكويت الى قطر من مطالب هي واقعية ومنطقية ؟ .
ان إغلاق قناة الجزيرة ، هي جريمة ضد الإعلام ، وضد حرية التعبير ، وضد الصحافة ، وهو مطلب مُدانٌ من أصله ، وعلى قطر ان ترفض نقاشه ، لان الواقفين وراءه هم دكتاتوريون ، مستبدون ، وطغاة ، يكرهون حرية التعبير ، وحرية الصحافة ، و هم ضد الرأي الآخر . فهل واشنطن ، وباريس ، ولندن ، وكل العواصم الغربية ، وحتى إسرائيل ستقبل بهذا الطلب المرفوض أصلا ؟
وهل ستقبل به لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة ، وكل منظمات حقوق الإنسان الدولية ، من منظمة العفو الدولية ؟ الى هيومان رايتش ووش ؟
وهل هو مطلب عقلاني منطقي وواقعي ، كما ألحّ على ذلك وزير الخارجية الأمريكية كم من مرة ؟
وبخصوص مطلب تخفيض التمثيل الدبلوماسي مع إيران ، فيبقى قمة الوقاحة التي ما بعدها وقاحة ، وهذا ليس له من تفسير غير المساس الثاقب بسيادة قطر كدولة ، وبحرية واستقلالية قراراها ، والهدف منه في الأخير ان تصبح قطر إمارة من أمارات العربية المتحدة ، او مقاطعة تابعة للسعودية ، ومن ثم يسهل عليهم بسط أيديهم على خيرات قطر ، وعلى أموالها وكل ثرواتها ..
أما عن طلب إغلاق القاعدة العسكرية التركية بقطر ، فهو مطلب يتدخل في الشؤون الداخلية لقطر كدولة ذات سيادة ، حيث يبقى من حقها ان تبرم ما شاءت من الاتفاقيات الاقتصادية والعسكرية مع من تريد وبدون توجيه من احد . والسؤال هنا : ما الفرق بين القاعدة العسكرية التركية ، و بين القاعدة العسكرية الأمريكية بقطر ، وبالسعودية وبكل إمارات الخليج . ومن الأشد خطرا . الأتراك ام الأمريكان ؟
وبخصوص مطلب قطع العلاقات مع العديد من المنظمات السياسية بدعوى الإرهاب ، مثل جماعة الإخوان المسلمين ، وحماس ، و الدولة الإسلامية ( داعيش ) ، وجبهة فتح الشام فرع القاعدة السابق بسورية وحزب الله اللبناني وحزب الله العراقي ، فان هذا المطلب وان كان معقولا ، إلاّ انه لا ينفي ان نفس الدول ، السعودية والإمارات ، موّلت جماعات أكثر من متطرفة منذ 1979 تاريخ الحرب الأفغانية والى اليوم . أليس الفكر ألظلامي الوهابي هو منبع التطرف بكل ما في كلمة التطرف من معنى ؟ ثم كيف اعتبار أحكام الأنظمة الاستبدادية ، بوصف منظمات ، او أشخاص ، بالإرهاب وبالتطرف ، في غياب حكم بذلك من الأمم المتحدة ، التي هي وحدها تملك السلطات والصلاحيات ، في اعتبار منظمة او شخص مَا ، إرهابيا او متطرفا ؟
ثم كيف المطالبة بتسليم أشخاص لاجئون سياسيون ، الى حكوماتهم الاستبدادية التي يعارضونها ، مع العلم انّ ، لا الأمم المتحدة ، ولا مجلس الأمن ، ولا المحكمة الجنائية الدولية ، سبقوا وان طالبوا بالتسليم ؟ فهل نظام السّيسي الانقلابي ، ومنبع الفكر الوهابي ألظلامي آل سعود ي، ومجرمو الإمارات الذين اغتالوا المبحوح ، ويتوفرون على سجون سرية بجنوب اليمن يمارس فيها التعذيب ، هم أسمى من الأمم المتحدة ، ومن مجلس الأمن ، ومن المحكمة الجنائية الدولية ؟
ان ربط تنفيذ هذه المطالب التَّعْجِيزيّة ، الماسة بسيادة الدول القطرية ، وباستقلال قراراها الوطني الذي يجب ان يبقى فوق كل الاعتبارات ، بمهلة عشرة أيام للتطبيق ، تبدأ من تاريخ التسليم ،وإلاّ اصطبحت لاغية ، هو تهديد صريح بما يمكن تخمينه من أخطار ، قد تتعرض لها قطر ، وهي تتراوح بين الغزو العسكري ، وهذا يبقى مستبعدا في الوقت الحالي ، بوجود قاعدة عسكرية تركية ستتقوى مستقبلا ،مع حجم الخطر المُحْدق بقطر ، كما ان الإقدام على الغزو ، لن يمر بسلام ، ولن ينجح بحكم عدة عوامل تؤثر فيها السياسة الدولية ، والعلاقات بين الدول . لكن يبقى في نظرنا احتمال الانقلاب ، ومن داخل الأسرة الحاكمة ، بتغيير أمير معارض ، ومشاكس ، ومتمسك بالسيادة ، وبالقرار الوطني المستقل ، بأمير آخر سيكون دُمْية طيّعة بيد آل سعود ، والإمارات ، يبقى هو الامر الممكن ، لكنه امر فشل فشلا ذريعا بمرور ثلاث سنوات من الحصار الظالم ، وتبقى من ثم دعوة ضاحي خلفان ، وان كانت تمثل ما يروج في ذهن حكام السعودية وحكام الامارات ، بمثابة دعوة / صيحة في واد سحيق تجاوزها الزمن .
النظام القطري تجاوز مرحلة الخطر بسبب التآمر الذي فشل في إيجاد أسباب التدخل / الغزو الخليجي لقطر ، وفشل عندما لم ينجح في قلب الاسرة الحاكمة بأسرة قطرية أخرى على المقاص ..
فشل الحصار .. وفشل المحاصرون ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تنافس أم صراع بين الجهاز البوليسي الفاشي ، وبين الجهاز السلط ...
- صفات الملك الحميدة / الاستثناء
- التغيير
- التحضير لقرع طبول الحرب بين النظامين المغربي والجزائري
- الجمهورية الموريتانية والجمهورية الصحراوية
- رئيس موريتانية يجري مكالمتين منفصلتين مع نظيره الجزائري والت ...
- نقل الحرب من التخوم الخارجية الى التخوم الداخلية / هل بدأ ال ...
- بديل السيدة نبيلة منيب / الحزب الاشتراكي الموحد
- تفجيرات 16 مايو بالدارالبيضاء ، و 11 مارس بمدريد
- الحسن الثاني
- حجج اطراف النزاع حول الصحراء الغربية
- في ذكرى تأسيس الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي ال ...
- هل يصنع الجياع ثورة ؟
- الجزائر
- حين يكشف الرئيس الجزائري عن وجهه بدون خجل وبدون حياء
- توتر العلاقات بين النظام المغربي ، وبين النظامين السعودي و ا ...
- المثقف / الحزب / السلطة
- اَلْمَغَرْبي دِيمَ فِينْ مَا مْشَ مَغْبُونْ وْ مَحْگورْ / مَ ...
- حركة - صحراويون من اجل السلام -
- الشيخ عبدالكريم مطيع اللاّجئ السياسي ببريطانيا العظمى


المزيد.....




- محكمة روسية تبدأ النظر في قضية -الخيانة- ضد راقصة باليه مزدو ...
- خبيران يكشفان لـCNN ما -أذهلهما- بزيارة بوتين إلى كوريا الشم ...
- عدد الحجاج المتوفين يتجاوز الألف معظمهم غير مسجلين
- رئيس الوزراء الفيتنامي يعلق على زيارة بوتين
- سيئول تحتجز سفينة شحن بدعوى انتهاكها العقوبات الدولية على كو ...
- -بوابة العالم السفلي- تعود إلى موطنها بعد اختفاء محير لأكثر ...
- محكمة سويدية تبرئ ضابطا سوريا سابقا من جريمة حرب
- أوكرانيا بلا كهرباء والولايات المتحدة توقف طلبيات -باتريوت- ...
- مجلة أمريكية تنصح أوكرانيا وحلفاءها بالتنازل عن الأراضي التي ...
- علماء: أكبر إعصار في النظام الشمسي على وشك الاختفاء والأرض ا ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حصار قطر / حين يدعو المتورط في قتل الفلسطيني المبحوح ، ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة ذبي بغزو خليجي مصري لقطر