أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....5















المزيد.....

في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....5


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1587 - 2006 / 6 / 20 - 12:22
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


الإهــــداء:
 إلى جميع المناضلين المخلصين في كل المواقع الكونفيدرالية.

 إلى كل من امتلك الشجاعة لمقاومة التحريف، و عمل على تعبئة الشغيلة، و طليعتها الطبقة العاملة، من أجل مواجهة كافة أشكال التحريف، في مختلف الاطارات الكونفيدرالية.

 إلى الكونفيدراليين المخلصين الملتزمين بالمبادئ، و الضوابط الكونفيدرالية الأصيلة من خلال تواجدهم في النسيج الكونفيدرالي.


 إلى مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الصامدين، و المواجهين لكل أشكال التحريف النقابي، في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية: القطاعية، و المركزية.

إلى مناضلي الحزب في مدينة مراكش، لامتلاكهم شجاعة مواجهة التحريف، و من خلال النسيج الكونفيدرالي بولاية مراكش، و في مواجهة واضحة، وصريحة، مع بعض عناصر المكتب التنفيذي للك.د.ش. المهرولين من أجل إرضاء الطبقة الحاكمة، عن طريق محاصرة مناضلي حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.

 من أجل المحافظة على ك.د.ش. كنقابة تقدمية، جماهيرية، ديمقراطية، مستقلة، وحدوية.


محمد الحنفي



التكامل بين المركزية الك.د.ش. وبين قطاعاتها على أساس احترام المبادئ:




ونحن بطرحنا الأسئلة أعلاه، نسعى إلى أن تصير الك.د.ش. منظمة نقابية مبدئية، قوية بمبادئها، وبتنظيماتها، وبممارستها النضالية اليومية الساعية إلى الاستمرار في انتزاع المزيد من المكاسب المادية، والمعنوية، لصالح الطبقة العاملة، وحلفائها، حتى تتجنب أن تصير مجرد نقابة للشرائح الخدماتية ذات الطبيعة البورجوازية الصغرى المريضة بكافة أشكال الممارسات الانتهازية التي تنعكس سلبا على التنظيم الكنفيدرالي، والتي يأتي على رأسها استغلال النقابة في الصراع الحزبي/ الحزبي داخل الاتحاد الاشتراكي سابقا، و استغلالها لتأسيس حزب المؤتمر الوطني الاتحادي، و استغلالها لإذكاء الصراع داخل المؤتمر الوطني الاتحادي، كما حصل مؤخرا، و من أجل إقصاء طرف معين، ودعم طرف آخر، من أجل السيطرة على قيادة الحزب. وأمر كهذا لا يمكن أن ينتج إلا إضعاف الك.د.ش، وانقسامها في نهاية المطاف.

و لذلك فنحن عندما نطرح ضرورة التزام الك.د.ش. بقطاعاتها المختلفة، بمبادئ العمل النقابي، فلأننا نحرص على أن تكون الك.د.ش. منظمة نقابية قوية، بمبدئيتها، ووحدوية رؤيتها للعمل النقابي، حتى يتأتى لها تكريس الارتباط العضوي الواسع بالقطاعات العمالية، والخدماتية الذين يكتسبون ثقة الك.د.ش. و يعتبرونها مصدر امتلاك وعيهم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يتأتى لهم العمل على تقوية الك.د.ش. من جهة، وتقوية الحركة التقدمية من جهة أخرى، ومن أجل أن يشكلوا الدرع الواقي لحماية مصالحهم الطبقية من جهة، وحماية مصالح سائر الجماهير الشعبية الكادحة من جهة أخرى، لتصير الك.د.ش فاعلا نقابيا قويا، وبدون منازع.

وإذا كان الالتزام بالمبادئ مصدرا لقوة النقابة، فما مصير النقابة القطاعية التي لا تحرص على أن تكون ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، ووحدوية؟

إن عدم التزام النقابة القطاعية بالمبادئ النقابية، لا يعني في نهاية المطاف إلا وقوف القيادة النقابية وراء إنضاج شروط الممارسات اللامبددئية، التي تجعل النقابة إما بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو مجرد منظمة حزبية موازية، أو إطارا للإعداد، والاستعداد لتأسيس حزب تابع للنقابة، أو التخطيط للسيطرة على حزب معين، يسعى إلى الانفلات من قبضة القيادة النقابية. وهي ممارسات لا يمكن أن تنتج إلا إضعاف النقابة القطاعية، التي تصير فاقدة للثقة في صفوف القطاع المعني، الذي تتسرب إليه ظاهرة التشرذم، واللامبالاة بالعمل النقابي القطاعي، الذي صار فعلا يتراجع إلى الوراء، كما هو حاصل في العديد من القطاعات الكنفيدرالية، وخاصة قطاع التعليم، الذي كان، ولازال، يعتبر العمود الفقري للك.د.ش.

و لتجنب أن يصير أي قطاع كذلك، نرى ضرورة تجنب إنتاج الأمراض التنظيمية، والممارسات التحريفية، التي أثبتت التجارب مساهمتها، وبشكل صارخ، في إضعاف النقابة، والعمل النقابي، بالحرص على ديمقراطية الممارسة النقابية في شموليتها، وعلى تقدميتها، وجماهيريتها، واستقلاليتها، ووحدويتها، وتفعيل مبدأ النقد، والنقد الذاتي، ومبدأ المركزية الديمقراطية، و احترام النظام الداخلي للتنظيم القطاعي الكنفيدرالي، وفي إطار علاقته بالتنظيم المركزي، حتى يتأتى تصليب التنظيم القطاعي، وحتى ينجز ذلك التنظيم المهام الموكولة إليه، تنظيميا، و مطلبيا، وبرنامجيا، ونضاليا، ويحقق الغاية المتمثلة في تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعاملين في القطاع المعني بالتنظيم النقابي، وفي إعداد العاملين في القطاع من أجل الانخراط في النضالات المركزية، التي تقودها الك.د.ش، و الهادفة إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية لمجموع كادحي الشعب المغربي.

لكن السؤال الذي يلح علينا في هذا الإطار هو:

هل يمكن أن تقوم للك.د.ش قائمة إذا لم تحترم في إطاراتها المركزية، والقطاعية المبادئ التي قامت عليها؟

إننا في تتبعنا لمسار الك.د.ش منذ التأسيس، وإلى الآن، وانطلاقا من التجربة الشخصية في إطار التنظيم الكونفيدرالي، الذي أنتمي إليه، نرى أن علاقة الك.د.ش بالمبادئ التي اختارتها، ومنذ البداية، أي منذ تأسيس النقابة الوطنية للتعليم، في أواسط الستينيات من القرن العشرين، هي علاقة جدلية، لأنه كلما تم الحرص على احترام المبادئ، كلما صار التنظيم الكنفيدرالي قويا على جميع المستويات التنظيمية، القطاعية، والمركزية، المطلبية، والبرنامجية، والنضالية، مما يجعل العلاقة بين النقابة، وبين الطبقة العاملة، وباقي حلفائها، علاقة عضوية، قولا وممارسة، وكلما تم تهميش المبادئ، تسربت إلى الجسد الكنفيدرالي مختلف الممارسات التحريفية: البيروقراطية والتبعية لحزب معين، وتحزيب النقابة، أو جعلها إطارا لتأسيس حزب معين، أو توظيفها للسيطرة على حزب معين، صارت الك.د.ش ضعيفة، و غير قادرة على مواجهة مختلف التحديات، التي تواجهها الطبقة العاملة، وحلفاؤها، الذين صاروا يفتقدون بسبب ذلك، وجود نقابة قوية، يمكن أن تؤطر نضالاتهم المطلبية، وتقودهم في أفق تحقيق المطالب المختلفة، وتشكل إطارا لعبور الوعي الطبقي الحقيقي إلى الطبقة العاملة، وحلفائها. و هذا الافتقاد يعتبر نتيجة طبيعية، جدا، لعدم احترام المبادئ، والضوابط الكنفيدرالية، التي تعتبر المعبر السليم إلى الارتباط بالطبقة العاملة، وحلفائها.

ولذلك نرى ضرورة قيام الك.د.ش بمراجعة شاملة لممارساتها المختلفة، المتنافية مع ضرورة احترام المبادئ، والضوابط التنظيمية، حتى تتحدد الجوانب التحريفية، التي تسربت إلى الجسد الكنفيدرالي، والإقدام على تقديم النقد الذاتي إلى الطبقة العاملة، وحلفائها، حتى يتم استعادة ثقة الجميع بالك.د.ش، و من أجل استعادة الدور التحريضي للك.د.ش، التي يجب أن تدرك قياداتها المحلية، والإقليمية، والوطنية، القطاعية، والمركزية، أنه بدون ذلك الدور التحريضي المستمر، لا يمكن أن تمارس الك.د.ش إلا العمالة الطبقية للطبقة الحاكمة، كما تبين ذلك بوضوح في كلمة المكتب التنفيذي بمناسبة فاتح مايو 2005، وكما تبين بوضوح من خلال اعتماد وثائق رسمية في اجتماعات الهيئات التقريرية المركزية.

فمراجعة الممارسة الكونفيدرالية، بالنسبة إلينا، تعتبر مناسبة للتأمل، والوقوف على الإيجابيات، والسلبيات، واعتماد النتائج في صياغة أي برنامج مستقبلي، يستهدف إعادة الاعتبار للعمل النقابي الصحيح، في إطار الكنفيدرالية الديمقراطية للشغل.

والإصرار على عدم مراجعة الممارسة الكنفيدرالية جملة، وتفصيلا، لا يمكن أن يؤدي بالك.د.ش إلا إلى النفق المسدود. لأنه لا يعني في نهاية المطاف إلا الإصرار على تكريس الممارسة البيروقراطية، كما هو حاصل في الاتحاد المغربي للشغل، أو جعل الك.د.ش تابعة لحزب معين كما كان حاصلا خلال الثمانينيات، والتسعينيات من القرن العشرين، أو مجرد نقابة يتم توظيفها للسيطرة على أجهزة ذلك الحزب، ودون إيلاء أي اعتبار لما يمكن أن يجره ذلك على التنظيم الكنفيدرالي من مشاكل تنعكس سلبا على علاقة الك.د.ش بالطبقة العاملة، وباقي حلفائها من المأجورين.

فما هي الطبقة الاجتماعية المستفيدة من تسريب كافة أشكال التحريف إلى التنظيمات الكنفيدرالية المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية: القطاعية، والمركزية؟

إننا لا نشك، ولو قيد أنملة، في أن الشرائح الخدماتية ذات البورجوازية الصغرى هي المستفيد الأول، والأخير، من كل أشكال التحريف النقابي، المتسربة إلى الك.د.ش. لأن هذه الشرائح لا تعتبر الك.د.ش، إلا مجرد وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية.

ولذلك نجد أن ارتباط هذه الشرائح بالكنفيدرالية، يكون مصحوبا ب:

1) الحرص على التواجد في الأجهزة التنفيذية، من أجل استغلالها في نسج علاقات مشبوهة مع الطبقة الحاكمة، وسائر الطبقات الممارسة للاستغلال الهمجي للطبقة العاملة، ولسائر الأجراء، وبعيدا عن القرارات المتخذة في إطار الأجهزة التقريرية، في مستوياتها المختلفة.

2) الحرص على استبعاد الوعي النقابي الصحيح، الذي لا علاقة له باحترام المبادئ النقابية المختلفة، حتى لا يتواجد في النقابة من يعمل على تشريح ممارسة المتحملين للمسؤولية في الأجهزة التنفيذية، في مستوياتها المختلفة، ومن أجل التركيز على تشكيل خريطة المنخرطين، من ذوي المصالح الانتهازية، من أجل تعويم الك.د.ش بالانتهازيين.

3) محاربة فكر الطبقة العاملة في صفوف الكنفيدراليين. لأن ذلك الفكر لا يكون إلا علميا، والفكر العلمي يعتبر أفضل وسيلة للتحليل الملموس لواقع الكونفيدرالية الملموس.

ولذلك لا نستغرب إذا وجدنا أن الممارسة الكنفيدرالية لم تعد تعرف إشاعة هذا الفكر، أو احترامه. و هو ما ترتب عنه الشروع في محاربة كل الشعارات التي لها علاقة بهذا الفكر، وفي مقابل ذلك يتم تعويم الفكر الكنفيدرالي بالممارسة الانتهازية، على المستوى الفكر، مما يعتبر مناسبة لإشاعة الفكر الظلامي في صفوف الكنفيدراليين، و في مختلف القطاعات الكنفيدرالية، وتحويل العديد من المقرات إلى مجرد مساجد تقام فيها الصلوات الخمس، التي تتلى بعدها مختلف الأدعية التي لها علاقة بالمعاناة الفردية، أكثر مما لها علاقة بالمصالح الطبقية للطبقة العاملة، وسائر الأجراء.

4) اعتبار النقابة مجرد قنطرة يمر منها الانتهازيون إلى الأحزاب المشاركة في الانتخابات، التي لا تكون إلا مزورة، من أجل الوصول إلى المؤسسات المزورة، التي تقرب أكثر من مواقع القرار المحققة للتطلعات الطبقية، سواء تعلق الأمر بالجماعات المحلية، أو بالمجالس الإقليمية والجهوية، أو بالبرلمان، و من أجل التموقع، وبصفة نهائية إلى جانب الطبقات الممارسة للاستغلال الهمجي للطبقة العاملة، و سائر الأجراء.

5) استغلال الموارد النقابية، عن طريق اختلاق مصاريف وهمية، لإيجاد مبرر للاستحواذ على جزء من مالية المنظمة، حتى وإن كان بسيطا، وفي مختلف الفروع النقابية، أو على المستوى المركزي، سواء تعلق الأمر بالتنظيمات القطاعية، أو المركزية.

وهذا الاستغلال للموارد النقابية، هو الذي خلق في النقابة نوعا من المنخرطين الحريصين على التواجد في المسؤوليات الأساسية، من أجل استغلالها في ابتزاز المداخيل عن طريق اختلاق مصاريف وهمية، لا علاقة لها باحترام مبادئ العمل النقابي، ولا باحترام المهام النقابية. الأمر الذي يجعل الفروع النقابية، والمركزية تعيش أزمة حادة. والغريب في الأمر أن النقابات الوطنية، والمركزية لا تسعى أبدا إلى الوقوف على حقيقية ما يجري في الفروع، من نهب لأموال المنظمة. لأن المسئولين الوطنيين أنفسهم يتلاعبون بأموال المنظمة.

و الذي نعرفه حتى الآن أن الك.د.ش لم تقدم على أي مبادرة من شأنها فضح وتعرية مختلف الممارسات الانتهازية، التي صارت شائعة في مختلف التنظيمات الكنفيدرالية، والتي لا يمكن أن تكون إلا مضرة بالك.د.ش، وبتنظيماتها القطاعية، والمركزية، ولا يمكن أن تعمل إلا على جعل العلاقة بين الك.د.ش، وبين الطبقة العاملة علاقة انتهازية. وقد صار من اللازم، والطبقة العاملة تعرف التعرض للمزيد من الأخطار، أن تقوم الك.د.ش بتشريح الممارسة الانتهازية على جميع المستويات التنظيمية، والعمل على إخضاع الانتهازيين للمساءلة التنظيمية، والجماهيرية، في نفس الوقت، ومن أجل تطهير التنظيمات الكنفدرالية منهم، حتى تصير الك.د.ش – كما كانت- نقابة مناضلة، و حتى يصير الكنفدراليون – كما كانوا- مناضلين مخلصين.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك ...
- في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك ...
- في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك. ...
- في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية :هل تحترم مبادئ ك. ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- فاتح ماي بين العمل على تضليل الشغيلة والأمل في عولمة النضالا ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...
- مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين .... ...


المزيد.....




- السيد الحوثي: الامريكي منذ اليوم الاول بنى كيانه على الاجرام ...
- السيد الحوثي: السجل الاجرامي الامريكي واسع جدا وليس لغيره مث ...
- Greece: Great Strike Action all Over Greece November 20
- 25 November, International Day for the Elimination of Violen ...
- 25 تشرين الثاني، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
- استلم 200000 دينار في حسابك الان.. هام للموظفين والمتقاعدين ...
- هل تم صرف رواتب موظفي العراق؟.. وزارة المالية تُجيب
- متى صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 وطريقة الإستعلام ع ...
- استعد وجهز محفظتك من دلوقتي “كم يوم باقي على صرف رواتب الموظ ...
- -فولكسفاغن-.. العاملون يتخلون عن جزء من الراتب لتجنب الإغلاق ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - في أفق تجديد هيكلة القطاعات الكونفيدرالية : هل تحترم مبادئ ك.د.ش في المؤتمر الوطني الثامن للنقابة الوطنية للتعليم ... ؟!!!.....5