وقوف اليسار ضد المعارضة بدايات الثمانينيات أثبت صوابه خلال التسعينيات ثم عند قدومها الى السلطة على ظهر الدبابة الامريكية

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6570 - 2020 / 5 / 21 - 17:04
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

👈🏿👈🏿 في الإعادة إفادة -يساريون ونفتخر (10) : وقوف اليسار ضد المعارضة بدايات الثمانينيات أثبت صوابه خلال التسعينيات ثم عند قدومها الى السلطة على ظهر الدبابة الامريكية ..❗

📌 ما ان عمل اليسار العراقي مع المعارضة بدايات الثمانينيات حتى اكتشف ما هي الا سوى نسخ مسخ عن النظام البعثي الفاشي ...❗❗

وقادتها ما هم الا شخصيات وضيعة كان كل واحد منهم عبارة عن صديم قزم في حزبه ..❗❗❗

📌📌فقررنا تركها لمستنقعها والتصدي لها وتعريتها في إطار التصدي للنظام البعثي الفاشي ..باعتبارها ستكون أسوأ خلف لأسوأ سلف..❗❗❗

📌📌📌 وقام اليسار العراقي بواجبه الطبقي والوطني والإنساني بفضح المعارضة عند تسلمها الحكم إثر سقوط النظام البعثي الفاشي على يد أسياده الامريكان واحتلال العراق ...❗

🔻فقد اصدر اليسار العراقي جريدة ( اتحاد الشعب ) عام 2004 باربعة أعداد مكرسة لتقديم صورة كاملة عن ماضي هذه المعارضة بالأمس الحاكمة اليوم الأسود ...❗❗

🔻🔻وحذر من مغبة الانخداع بخطابها السياسي ووعودها البراقة ..❗❗❗

🔻🔻🔻كما انذر اليسار العراقي هذه المعارضة بالأمس الحاكمة اليوم من ان عدم تجاوزها لممارستها الكارثية أبان فترة المعارضة ..ووجوب التحرر من الارتباط بالغزاة الامريكان ...❗❗❗❗

🔻🔻🔻🔻وإلا ستكون كارثة على الشعب والوطن وستفقد ثقة الناس بها ..❗❗❗❗❗

⭕ يكاد يكون اليسار العراقي القوى الوحيدة المعارضة السلمية الوحيدة لمنظومة 9 نيسان 2003 العميلة التدميرية اللصوصية ..

وتبنى خيار الإرادة الشعبية لانتزاع حقوق الشعب وصيانة حدود وسيادة الوطن ...

⭕⭕ يفتخر اليسار العراقي اليوم بان خيار الثورة الشعبية قد انتصر ...وسقط خياري " إصلاح المنظومة العميلة التظليلي" خيار الخونة والمرتزقة والانتهازيين ..
و " إعادة انتاج الدكتاتورية باسم المقاومة المزيفة " خيار فلول البعث الفاشي والاسلام السياسي الطائفي ...

⭕⭕⭕ ويزداد اليسار العراقي فخراً عندما تصدى للأجيال المنهارة نتيجة قبولها حياة الذل تحت النظام البعثي الفاشي او تلك القادمة من المنفى لقبض " ثمن النضال من بريمير " والعودة الى الخارج او الانخراط في اجهزة منظومة 9 نيسان 2003 ....

فقد تحدى اليسار العراقي كل هذه التعقيدات والأوهام الناتجة عنها ...

معلناً كما تنبأ الجواهري الكبير عن حق :

سينهض من صميم اليأس جيل
ٌ مريـدُ البـأسِ جبـارٌ عنيد
يقـايضُ ما يكون بما يُرَجَّى
ويَعطفُ مـا يُراد لما يُريد

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

#الشهداء_خالدون_أبداً_في_ضمير_الشعب_وذاكرة_الأجيال..
#اما_العملاء_والخونة_والمرتزقة_فمصيرهم_مزبلة_التأريخ..

#منتفضون_حتى_النصر_ولا_خيار_أمامنا_فإما_النصر_أو_النصر

#المجد_لشهداء_ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية
#المجد_لشهداء_العراق_من أجل حرية الوطن وكرامة الشعب

🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻

#وطنيون_عراقيون_نريد_وطن

#لا_لبقايا_الاحتلال_الامريكي #لا_لهيمنة_مليشيات_ولي_الفقيه_الإيراني
#لا_لمليشيا_(مقاومة/مقاولات_القتل_والنهب)
#لا_لتجار_الساحات_مدنيو_نريد_رشوة
#نعم_للمجلس_الوطني_الانتقالي

#الموت_للقتلة_الفاشست

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات