|
الكشاف يُنمي مهارات القيادة الخادمة
عزيز سمعان دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 6562 - 2020 / 5 / 12 - 16:13
المحور:
المجتمع المدني
مقابلة مع الأستاذ نادر نعيم سمعان، مركز منظمة الكشاف الأرثوذكسيّ. وُلد الأستاذ نادر في قرية أبو سنان عام 1974، أنهى المرحلتين الابتدائية والاعدادية في قرية أبوسنان، والمرحلة الثانوية في قرية كفرياسيف، ثمّ التحق بجامعة حيفا ودرس مادة الجغرافيا وعلم الآثار ضمن اللقب الأول وتخرج منها عام 1998، وهو الآن في صدد انهاء اللقب الثاني في موضوع إدارة الاعمال-الاستشارة التنظيميّة، وما زال يمارس مهنة التعليم في مدرسة أبو سنان الثانويّة. تزوج من السيدة زينا بشارة نصيري من الناصرة عام 2006، ورزقا بثلاثة أولاد وهم سري، إلياس وجود.
كيف تعرف نفسك؟ إنسان، أب، زوج، كشاف، أستاذ يحب تدريس طلابه وموضوع تدريسه، أحب الناس واحترمهم، أعتقد أنني أخدم مجتمعي بكل صدق خاصة مع جيل الشباب والشابات لكي يعيشوا في عالم أفضل، وأحب تراب بلادي وطبيعتها الخلابة.
ما هي سيرورة خبرتك وتقدمك في الكشافة؟ انضممت إلى كشاف المدارس منذ أن كنت في الصف الثالث الابتدائيّ، وشاركت في دورات تأهيل للمرشدين الصغار، وعينت مدربًا مشرفًا على مجموعة الكشافة في المدرسة الابتدائيّة في أبوسنان وأنا في الصف السادس، تابعت في المسيرة الكشفية في كشاف المدارس حتى نهاية تعليمي الاعداديّ. وعند اقامة الدورة الأولى عام 1990 لتأسيس سرية كشافة ومرشدات ابوسنان الارثوذكسية من قبل منظمة الكشاف الأرثوذكسيّ بقيادة الأخ نعمان شحادة، مركز المنظمة ومركز الدورة، كنت من أوائل المشاركين فيها، بعد تدشين السرية بتاريخ 04/05/1991 قمت بدور مساعد معلم فرقة الكشافة لمدة سنة ونصف بالتقريب، وبعدها أصبحت معلم فرقة الكشافة لفترة سنوات طويلة ثم مركزًا للسريّة. في عام 2000 تمّ اختياري من قبل مركز منظمة الكشاف الأرثوذكسيّ كمساعد أول للمركز من ناحية إداريّة ومالية. في عام 2002 تعينت مركز الارشاد في منظمة الكشاف الأرثوذكسيّ، وساهمت في تأسيس العديد من سرايا المنظمة وكنت مركزًا لدورات تأسيس سرايا جديدة في المنظمة. في عام 2006 عينت مركز الإرشاد في حركة الكشاف العربيّة والدرزيّة من قبل سكرتير عام الحركة الأخ نعمان شحادة وإدارة الحركة. وقمت بدوره بتركيز العديد من دورات الارشاد على مختلف المستويات: مرشدين شباب، مرشدين بالغين، مركزين وادارات السرايا وبناء وإدارة مبادرات وفعاليات متنوعة على مستوى الحركة، وشاركت في تأسيس العديد من سرايا الحركة في عدة بلدان. وفي عام 2013 انتخبت أمينًا لصندوق لمنظمة الكشاف الأرثوذكسيّ، وفي 24/01/2020 انتخبت مُركزًا لمنظمة الكشاف الأرثوذكسيّ بالإجماع من قبل اللجنة العامة للمنظمة في المكتب القطريّ لحركة الكشاف العربيّة في كفرياسيف. شاركت في العديد من الدورات منها "شعار الغاب"، ودورة مدربين "شعار الكشفية الإسرائيليّ الأول" إضافة إلى مشاركتي في لقاءات لمجموعة كشاف عمان الأرثوذكسيّ ومجموعة بيت جالا وغيرها... وأشرفت على تركيز العشرات من دورات تأهيل المرشدين الشباب منذ عام 2000، ودورات للمرشدين الراشدين والمركزين في سرايا المنظمة. كما حصلت على وسام الخدمة "الأسد البرونزيّ" من الاتحاد الكشفيّ الإسرائيليّ، وعلى "الوسام الفضيّ" من قبل منظمة الكشاف الأرثوذكسيّ.
ما هي الحركة الكشفيّة؟ الكشافة هي حركة شبابيّة تربويّة تطوعيّة غير سياسيّة عالميّة، هدفها تنمية الشباب بدنيًا وثقافيًا. أسسها ووضع قواعدها اللورد روبرت بادن باول عام 1907. تستخدم الحركة برنامج تعليمِيّ يعتمد على النشاطات العمليّة في الهواء الطلق، من ذلك إقامة المخيمات، فنّ عمل الأخشاب، الألعاب المائيّة، السفر على الأقدام، التجوال، والألعاب الرياضيّة. خاصيّة الحركة المعترف بها هي زيّ الكشاف باللون الكاكيّ الرسميّ، بهدف إخفاء كلّ اختلافات المقامِ الاجتماعيِّ وتحقيق المساواة، مع وشاح الرقبة (المحرمة الكشفيّة) وقبعة. تتضمّن الشارة الموحّدة المُتميّزة شعار الكشافة، بالإضافة إلى شارات الاستحقاق والرقع الأخرى التي تعرّف عن الكاشف. ويتم تعريف الطريقة الكشفية بأنها نظام للتعليم الذاتيّ التدريجيّ، ويتم التعبير عنها من خلال العناصر التالية: • وعد وقانون الكشافة: التزام طوعيّ شخصيّ تجاه مجموعة من القيم المشتركة، والتي تجسد الأساس لكل شيء يفعله الكشاف وتعبر عما يريد أن يكون عليه من أخلاق، ويُعد الوعد والقانون عوامل محوريّة في الطريقة الكشفيّة. • التعلم بالممارسة: استخدام الأفعال والتصرفات العمليّة (تجارب الحياة الحقيقيّة) والتفکير )التأمل) لتيسير التعلم المستمر والتطوير الدائم. • التقدم الشخصيّ: رحلة التعلم التدريجيّ التي تركز على تحفيز الفرد وتدعيم قدرته على مواجهة التحديات بهدف التطوير المستمر، من خلال مجموعة كبيرة ومتنوعة من فرص التعلم. • نظام الفريق: استخدام فرق صغيرة كوسيلة للمشاركة في التعلم التعاونيّ، وذلك بهدف تطوير العمل الجماعيّ الفعال، والمهارات بين الأفراد والقيادة، فضلاً عن بناء الشعور بالمسئوليّة والإحساس بالانتماء. • دعم الراشدون: الراشدون الذين يسهلون ويدعمون الشباب لخلق فرص التعلم، ومن خلال ثقافة الشراكة بينهم في العمل على تحويل هذه الفرص إلى تجارب مؤثرة. • الإطار الرمزيّ: هيكل لتوحيد الموضوعات والرموز لتسهيل التعلم وتحديد هويّة مميزة للكشاف. • حياة الخلاء والطبيعة: فرص التعلم في الخلاء والطبيعة التي تشجع على فهم أفضل للبيئة وبناء علاقة قويّة معها على نطاق أوسع. • المشاركة المجتمعيّة: الاستكشاف النشط والالتزام الفعال تجاه المجتمعات المحليّة والعالم على نطاق أوسع، وتعزيز المزيد من التقدير والتفاهم بين البشر. ويقدر عدد الكشافة بأكثر من 40 مليون عضوًا في 162 دولة من جميع أنحاء العالم.
من هو الكشاف؟ وما هي صفاتهُ؟ تتمثل مهمة الكشافة في المساهمة في تربية الشباب، من خلال نظام القيم القائم على أساس وعد وقانون الكشافة، وذلك للمساعدة في بناء عالم أفضل حيث يستطيع الأشخاص تحقيق ذاتهم كأفراد فاعلين يلعبون دورًا هامـًا في بناء المجتمع. ومن هنا على الشخص المنتسب للحركة الكشفيّة بعد أن يمرّ بمرحلة التجربة، وبشكل اختياري يقبل أن يتعهد بالعمل بموجب وعد وقانون الكشاف ويتصف بهم. عهد الكشاف والمرشدات: أقسم بشرفي أن أقوم بواجبي نحو الله والأمة والبلاد، أن أساعد الناس في جميع الحالات، وأن أطيع قانون الكشاف واعمل به. قانون الكشاف والمرشدات: 1. على الكشاف أن يقول الصدق وليعلم أنّ شرفه موثوق به. 2. الكشاف مخلص لله ولامته ولبلاده. 3. الكشاف نافع ومعين للناس. 4. الكشّاف صديق للجميع وأخ لكلّ كشّاف مهما اختلفت درجته الاجتماعيّة. 5. الكشّاف أديب ومهذّب. 6. الكشاف يرفق بالحيوان والنبات. 7. الكشّاف يطيع أوامر والديه ومعلميه ورؤسائه. 8. الكشّاف بشوش ويقابل الشدائد بصدر رحب. 9. الكشّاف مقتصد. 10.الكشّاف طاهر القلب حسن القول حميد الفعل.
هل كل كشاف يتحلى بهذه الصفات؟ أن وعد وقانون الكشاف هو التزام طوعيّ وشخصيّ تجاه مجموعة من القيم المشتركة، والتي تجسد كل شيء بالنسبة للكاشف، فالكشاف دائما مستعد للعطاء والخدمة، لذلك نحن نربي ونشجع على الاستعداد العقليّ، ولكي يستطيع أن يساعد الناس عليه أن يتقوى بالعلم والمعرفة، والاستعداد الجسديّ ليكون قويّ البنية، قادرًا على تحمل الصعوبات، والاستعداد الروحيّ ليكون قريبًا من ربّه ويتبع التعاليم الدينيّة ومحبة الله. فعلى كل كاشف أن يراجع نفسه كل نهاية يوم ويسأل نفسه: هل قمت اليوم بعمل خير؟ فإن كانت الإجابة بنعم، فذلك يعني أنه يتبع وعد وقانون الكشاف ويعمل به. جيل المستقبل مع كل التقنيات التكنولوجية والعالم الكبير- الصغير الذي نعيش به، نجد لديهم قدرات هائلة ومعرفة واسعة وقدرة على تخطي الصعاب بشكل رائع، حاجته فقط لصقل وتوجيه بشكل ملائم لكي يبني مستقبلًا أفضل.
ما هو دور الحركة الكشفية في المجتمع؟ ما هي مجالاتها في العمل التطوعيّ؟ دور الحركة الكشفيّة أن تربي الكاشف ليصبح انسانًا مفيدًا لمجتمعه، مخلصًا لشعبه وبلاده ومجتمعه، وهذا يظهر في مجالات العمل التطوعيّ، وهنا يجدر بنا تقديم الشكر لكل الشباب والشابات فوق جيل ال 18 الذين يخدمون في سراياهم بدون مقابل في مراكز مسؤوليّة وقيادة على مدار كلّ أيام السنة. تتنوع مجالات التطوع في الكشافة، فعلى مستوى حركة الكشاف العربيّة ومنظمة الكشاف الارثوذكسيّة نجد العديد من السرايا التي تعمل بتطوع في مشاريع عدة، نذكر منها: مشروع قدامى الحركة الذي يختص بالجيل الذهبيّ والعلاقة بين الجدّ والحفيد ومساعدة القدامى والتعلم من خبرتهم. مشروع الحذر على الطرق، يتم خلاله تعليم الأعضاء أهمية الحذر على الطرق والتقليل من حوادث الطرق بأشكالها المختلفة. مشروع ذوي الحاجات الخاصّة الذي نعتز ونفتخر بوجود أعضاء منتسبين لحركة الكشافة ذوي حاجات خاصة، فهم جزء منّا في جميع الفعاليات (الرحلات، دورات الارشاد، مخيمات..)، ونعتز ونفتخر بوجود قادة مميزين من ذوي الحاجات الخاصة. كما وللحركة مبادرات عديدة سابقًا وحاليًا، يمكن أن نذكر منها مشروع الكشاف الذكيّ لثلاثة قطاعات (الصف الرابع، الصف الخامس، الصف السادس) الذي يدمج طلاب متفوقين علميًا في حياة الكشافة وتطوير مهارات علميّة وكشفيّة لديهم. طبعا اليوم نجد الكشاف مستعد كما هو دائما للتطوع في السلطات المحليّة واقسام الرفاه الاجتماعيّ لمساعدة المحتاجين، خاصة في فترات الازمات كالتي نمر بها الان (وباء فيروس كورونا)، نرى الكشاف في كل مكان يقدم المساعدة على مدار كلّ أيام السنة في الأماكن المقدسة، المقابر، المدارس، حملات نظافة الخ...
ما هو تأثير الحركة الكشفية على سلوكيات وتوجهات وحياة الاطفال والشباب والمجتمع؟ شاركنا بمثال او أمثلة عملية للتوضيح؟ الحركة الكشفية تجعل من الفتى انسانًا اجتماعيًا غير انانيّ يسخر امكانياته وعمله لمنفعة الغير، وتقوّم أخلاقه وتدربه على النظام والدّقة والطاعة، عن قناعة وقوة الملاحظة والمحافظة على الحيوان والنبات والأشجار، والتعاون مع الكشاف الآخر بدون تفرقة في الجنس أو اللون أو الدين أو المستوى الاجتماعيّ. نحن نربي على التآخي من خلال المشاركة في لقاءات ومناسبات واستعراضات كشفيّة مع سرايا من منظمات كشفيّة أخرى وحركات شبيبة بهدف التعرف على الآخر، وكسر الأفكار المسبقة، وفتح باب التعرف والاقتراب من بعض، والتحاور على أساس الاحترام المتبادل. سنويا تشارك العديد من السرايا في حلقات التعايش التي تجمع أعضاء من جميع أطياف هذه البلاد. الكشاف يكسب الفتى مهارات الارشاد من خلال تعزيز ثقته بنفسه ومن خلال دورات قياديّة تمنحه مهارات قيادة مجموعات صغيرة، ومن ثم بعد أن يثبت نفسه يتقدم لدورات قياديّة بمستوى أعلى حتى يصبح مسئولًا عن مجموعات كبيرة أو مُرَكّز لسريّة كاملة، ونحن نرى بالحقل العديد من الشباب والشابات الموجودون اليوم في مناصب قياديّة في جميع نواحي الحياة وبشهادتهم الخاصة يؤكدون أن للتجربة الكشفيّة في حياتهم قسط كبير على أسلوب حياتهم ونجاحهم في الحياة.
ما هو دور الحركة الكشفية في نشر وصُنع السلام المجتمعيّ؟ إن البند الرابع من الكشاف ينص على أن الكشّاف صديق للجميع وأخ لكلّ كشّاف مهما اختلفت درجته الاجتماعيّة، ولا نفرق بين الجنس أو اللون أو الدين، فمن هنا نحن نتعامل مع الانسان كانسان، نحترم الآخر مع أنه يمكن أن يكون مختلفًا بل ونحترم اختلافه. فنحن كقيادة للكشاف نشجع ونحث الأعضاء والسرايا الكشفيّة في البلدات العربيّة بزيادة اللقاءات مع الآخرين، ومشاركة السرايا من المنظمات الأخرى في إحياء مناسباتهم، من خلال الاشتراك بالاستعراضات المشتركة مما يدخل البهجة والسرور في قلوب أهالي البلد الواحد. الكشاف يساعد في خلق جيل منفتح، محب، صالح، مخلص لبلده ليعيش الجميع باتحاد وسلام وهناء.
كلمة أو رسالة ختاميّة للكشاف والشباب. أناشد الأهل والطلاب جميعًا الالتحاق بحركتنا الكشفيّة بدون تردد للرقيّ بالشباب والشابات في مجتمعنا العربيّ، وتنمية قدراتهم على ارشاد غيرهم من الكشاف بشكل خاص، وإفادة المجتمع بشكل عام.
#عزيز_سمعان_دعيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكشاف حياة تعاش وليس كلمة تقال
-
الكشّاف في صناعة السلم المجتمعيّ
-
حوار وهويّة
-
حوارٌ وهويّة
-
يتجلّى في الهزيع الرابع
-
سبع كلمات على الصليب
-
قد قام
-
الآثار في كشف الستار على التعايش
-
هل تستطيع الرياضة أن تغيّر العالم؟
-
الإعلام والسلام
-
ماذا تحمل لنا السنة الجديدة؟
-
الأهالي: ماذا يُشبهون؟
-
رسالة سلام من قنصل سلام
-
إبدأ بنفسك
-
العنف كفر
-
الميلاد وثقافة السلام
-
تعايش سليم
-
مجتمعنا يفتقد السّلم المجتمعيّ
-
ثقافة السلام ما بين زخم الأنشطة وتعاسة الواقع المُعاش
-
الاختراعات والبحث العلمي في خدمة السلام
المزيد.....
-
أزمة الجوع والتجويع الإسرائيلي الممنهج تتفاقم في غزة وبرنامج
...
-
بين لهيب الحرب وصقيع الشتاء.. الجزيرة نت ترصد مآسي خيام النا
...
-
في يومهم العالمي.. أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة ألهموا الع
...
-
سويسرا تفكر في فرض قيود على وضع -أس- الذي يتمتع به اللاجئون
...
-
كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
-
اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
-
السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في
...
-
ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
-
السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير
...
-
غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا
...
المزيد.....
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
-
فراعنة فى الدنمارك
/ محيى الدين غريب
المزيد.....
|