|
تساؤلات في الشريعة الأسلامية
يوسف يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 6560 - 2020 / 5 / 10 - 10:28
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
المقدمة : الشريعة الأسلامية كتعريف - " هي ما شرعه الله لعباده المسلمين من أحكام وقواعد ونظم لإقامة الحياة العادلة وتصريف مصالح الناس وأمنهم في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات ونظم الحياة ، في شعبها المختلفة لتنظيم علاقة الناس بربهم وعلاقاتهم بعضهم ببعض وتحقيق سعادتهم في الدنيا والآخرة ." / نقل من الويكيبيديا . وفي هذا البحث المختصر ، سأتناول جزئية واحدة وهي موضوعة تعدد الزوجات / وما يرتبط به ! ، في العقيدة الأسلامية ، والتي وردت في سورة النساء ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا / 3 ) ، حيث جاء في تفسير الطبري / للأية موضوعة الذكر ما يلي (( 8463 حدثنا هناد بن السري قال : حدثنا أبو الأحوص ، عن سماك ، عن عكرمة في قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم "، قال : كان الرجل يتزوج الأربع والخمس والستَّ والعشر ، فيقول الرجل: " ما يمنعني أن أتزوج كما تزوج فلان "؟ فيأخذ مال يتيمه فيتزوج به ، فنهوا أن يتزوجوا فوق الأربع .8464 - حدثنا سفيان بن وكيع قال، حدثنا أبي ، عن سفيان ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن طاوس ، عن ابن عباس قال : قصر الرجال على أربعٍ من أجل أموال اليتامى . 8465 حدثني محمد بن سعد قال ، حدثني أبي قال ، حدثني عمي قال ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس قوله: " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى "، فإن الرجل كان يتزوج بمال اليتيم ما شاء الله تعالى ، فنهى الله عن ذلك )) .
النص : 1 . اذا كان بعض الأنبياء قد تزوج بأكثر من واحدة ، فهذا لا يعني أن يتزوج أتباع تلك الديانة بما فعل أنبيائهم ! ومن ذلك ما ورد فى سفر التكوين .. (( فكانت له أربع حلائل فى وقت واحد : اختان هما ليئة ، وراحيل ، وجاريتين لهما . )) ، وبعض الأنبياء كانت لديهم مبالغات في عدد الزوجات ، فقد ورد فى سفر العدد ، ما يلي (( وكانت لسيدنا داود عدة زوجات والعديد من الجوارى وكذلك لابنه سليمان : " أما سليمان فقد زاد الألف ويقول عنه الرب فى التوراة فولدت له داود كما تزوج أبيا ملك يهود أربعة عشر زوجة " (4) وكان لجدعون سبعون ولداً جميعهم من صلبه لأنه كان مزواجاً .. )) . أما رسول الأسلام (( فقد تزوج 13 مرّة ، بحيث اجتمع 9 من نسائه مع بعضهم في نفس الفترة ، وكان هذا التعداد الكبير بالزوجات وضع خاص له ، ففي كل مرة كان يزوج فيها كان ذلك لأسباب ودوافع متعددة ، وقد حظيت زوجات النبي بمنزلة أمهات المؤمنين .. / نقل من موقع موضوع )) . * فهل هذا يعني أكراما للأنبياء ولنهجهم ، أن نقتدي بما عملوا في هذه الجزئية / تعدد الزواج ، ونحن في القرن الواحد والعشرين !! . الجواب بالتأكيد : كلا . 2 . كما يوجد بذات الوقت أنبياء لم يتزوجوا أصلا ، مثلا يحيى بن زكريا والسيد المسيح ، فهل هذا يجرنا أن نعيش عزابا مثلهما ! ، من المؤكد الجواب هو : كلا . 3 . الأسلام كعقيدة ، أرى أنه من أكثر المعتقدات الدينية الذي ركز على هذه المفردات " الزواج وتعدد الزوجات وطرق وتعدد أشكال الزواج والزواج في الأخرة !! .. " ، فنقلا عن موقع / طاهرة ، أنقله بأختصار وتصرف ، الذي يعدد أنواع الزواج عند الوهابية والسنة ، فيبين (( أنـــــــواع النكاح المشروعة في دول مجلس التعاون حاليا ، ماعدا زواج المتعة فإنه حرااااااااااام ، وهناك زيجات متعددة عند الوهابية ، منها : المصواب - نكاح عادي مع عقد ونفقة وشهود عيان ، ويصلح لمن وصل سن البلوغ وصار يتلفت يمنه ويسره . المسيار - نكاح تتنازل فيه الزوجة عن كل شي حتى النفقة ولا يلزم الزوج أداءها إن طلبت الزوجة ذلك . المصياف - نكاح يعقد في بداية اجازة الصيف دون تحديد وقت للطلاق طبعا وينتهي هذا الزواج بالطلاق عند انتهاء الاجازة تقريبا . المسفار - نكاح تم اقتراحه مؤخرا لتتمكن المبتعثات من الحصول على محرم خلال فترة الدراسة في الخارج . المطيار - نكاح للطيارين والمضيفين من المضيفات خلال تكرر الرحلات الطويلة . المصياع - نكاح يتم بين اهل السياحة المتكررة والوناسة ومحترفات الزواج في بعض الدول لتلافي الوقوع بالحرام بالزواج الصوري . المحجاج - يتم بين طالبة لأداء فريضة الحج ورجل يرغب في قضاء الحج فتدفع الزوجة تكاليف الحج ليكون لها محرما . المسياق - نكاح يصلح للمعلمات اللاتي يدرسن في مناطق بعيدة ويحتجن محرما لركوب الأتوبيس فيتم الزواج بالسائق ،، او بين المدرسات وسائق أتوبيسات النقل ، الى حد أربعة زوجات لكل سائق ، ( و هذا حرم مؤخراً ) . المهراب - زواج يتم بالخطيفة ، ويكثر بين اهل الشام وعند من لا يشترط الولي في عقد الزواج . وزواج المسهال - وهو ان يلتقي الرجل بالمراة فيعطيها ثلاث حثيات من التمر .. )) . وفي موقع / النبأ ، يورد أشكالا أخرى من الزواج منها : زواج المحلل - أما زواج المحلل ، فهو باطل ، حيث إن أقر المقرر شرعا أن البائنة بينونة كبرى وهى التى طلقها زوجها ثلاث طلقات لا تحل لمطلقها حتى تنكح زوجا غيره نكاحا صحيحا شرعا قصد به الداوم والإشهاد . زواج القاصرات - أما الحالة الأخرى من الزواج والتى تنتشر داخل المجتمع المصرى ، وهى الزواج من قاصرات ، وهذا النمط من عقود الزواج يكون باطلًا ، لعدم توافر الشروط والأركان الحقيقية للزواج . الزواج العرفى - وهو اتفاق مكتوب بين طرفين ( رجل وامرأة ) على الزواج دون عقد شرعى ، مسجل بشهود أو بدون شهود .. )) .. اما بالنسبة للشيعة فهناك زواج المتعة ، وقد جاء بخصوصه التالي (( موضوع زواج المتعه كان ولا يزال نقطة خلاف كبيره بين الشيعة وأهل السنة ، الشيعة يرونه زواجا مشروعا بينما يراه اهل السنة نوع من الزنا ، و زواج المتعة هو زواج محدد بأجل مقابل مهر متفق عليه بالتراضى ، وينتهى زواج المتعة بإنتهاء الأجل المحدد ، وليس هناك حد أدنى أو اقصى للأجل . ويثبت بهذا الزواج النسب . وتستحق الميراث إذا اشترطت ذلك فى عقد الزواج ، وهذا هو رأى فقهاء الشيعة .. / نقل بتصرف من موقع أهل القرأن )) .. 4 . والأسلام ، يذهب بعيدا بهذا الصدد ، حثا وتشجيعا وأغراءا منه لدفع الفرد لعمليات الجهاد ، حيث أنه يوعد للذين يقتلون في الجهاد بحور العين ، ويوصف الواقعة وصفا أغرب من الخيال ، متخللا الواقعة بتفاصيل جنسية ! ، وهي بعيدة كل البعد عن هكذا وعود من أن تصدر من قبل الذات الألهية ! ، فقد جاء في موقع / الأسلام سؤال وجواب ، التالي أنقله بأختصار وتصرف : (( فقد أعد الله لعباده المؤمنين في الجنة ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر .. رواه مسلم برقم 275 . وإن مما أعده الله لعباده المؤمنين " الحور العين " ، قال الله تعالى : ( كَذَلِكَ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) الدخان /54 . وقال تعالى : ( مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ) الطور /20 .والحور العين في غاية الجمال حتى إن مخ ساقيها ليرى من تحت الثياب ، وكل رجل يدخل الجنة له زوجتان من الحور العين ، قال تعالى في وصفهن : ( فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ * فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ ) الرحمن/70 - 76 . وقال تعالى : ( وَحُورٌ عِينٌ * كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ ) الواقعة/23 .ويجامع الرجل في الجنة زوجاته من الحور وزوجاته من أهل الدنيا إذا دخلن معه الجنة ، ويعطى الرجل قوة مائة رجل في المطعم والمشرب والشهوة والجماع ، عن أنس عن النبي قال : " يُعْطَى الْمُؤْمِنُ فِي الْجَنَّةِ قُوَّةَ كَذَا وَكَذَا مِنْ الْجِمَاعِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَ يُطِيقُ ذَلِكَ قَالَ يُعْطَى قُوَّةَ مِائَةٍ " رواه الترمذي برقم 2459 )) * هذه ليست نصوص دينية ألهية !! ، بل هي نصوص جنسية لا يمكن ان تقبلها عامة عقلية جمهور المسلمين من العقلانيين خاصة في الوقت الحالي ، وأنما قبلت في حينها ، قبل 14 قرنا وفق زمان ومكان ومجتمع بدوي قبلي جاهل أمي !! . القراءة : أولا - أن الأسلام ماضوي عقيدة و فكرا ونهجا ، لذا أرى أن ما يتم تداوله من نصوص / كالتي وردت أنفا ، أن يحجر عليها لأنها وردت وفق سياق تأريخي موصوف ومحدد مكانا وزمانا ومجتمعا ! مضى عليه كثر من 14 قرنا ، ولا يمكن لهكذا نصوص أن تقبل في الصحوة العقلية التي يمر بها الموروث الأسلامي ! من قبل بعض المفكرين ! . ثانيا - لم الله كهكذا شريعة خص بها الدين الأسلامي دون غيره ، في مواضيع بهكذا تفاصيل حميمية للعلاقات الجنسية ! ، كما وردت بهذا الكم من المفاهيم والمفردات الحميمية في النصوص الواردة في الموروث الأسلامي ، وهل الله كذات مقدسة يدخل في هكذا حيثيات !! . ثالثا - ولم رسول الأسلام ، تحديدا وبهذا الموضوع بالأخص ، ينفرد عن باقي الأنبياء والرسل ! ، بأنه يتكلم مثلا عن القدرة الجنسية للرجل في الجنة ! " يُعْطَى الْمُؤْمِنُ فِي الْجَنَّةِ قُوَّةَ كَذَا وَكَذَا مِنْ الْجِمَاعِ قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَ يُطِيقُ ذَلِكَ قَالَ يُعْطَى قُوَّةَ مِائَةٍ / رواه التلمذي " ، وهل للرسول معلومات عن الجنة أو سجل خاص يتعلق بقوة الرجال الجنسية !! . رابعا - يقال أن الأسلام حدد كشريعة عدد الزوجات ! ، وأني لأرى أن الشريعة الأسلامية ، نهجت عكس ما ذكر ، لأنها فتحت الباب على مصراعيه في هذا الصدد بقوله ( .. فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ " مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا " .. / 3 سورة النساء ) ، وهذا الأمر جعل من الخلفاء / مثلا ، يمتلكون النساء والجواري دون أي تحديد للعدد ! ، ( وكان للخليفة هارون الرشيد أربعة آلاف جارية من أجمل النساء ، ومع ذلك كانت تصبو نفسه لما ليس في يده أو لما يحرمه عليه الشرع .. / نقل من موقع أهل القرأن ) ، والجواري هن بحكم الزوجات ( وأن الخليفة المهدي عرضوا عليه الخيزران كجارية .. وأصبحت زوجته فيما بعد ، وولدت له الهادي والرشيد ) ، وهنا يتضح أن الشريعة الأسلامية منحت الرجل حقا شرعيا غير محدد بسقف عددي للنساء ، وأمتلاك الخلفاء للجواري أكبر دليل على هذا والأختلاف فقط بالتسمية ( جارية بزوجة ) . ونفس الأمر يحدث في السعودية ، فالملك الراحل سعود بن عبد العزيز ( 1902 – 1969 ) ، على سبيل المثال وليس الحصر ، كان له أكثر من 102 أبن وابنة من زوجاته ومن ما أمتلك من عشرات الجواري !! . خامسا - هل الشريعة الأسلامية وما تضمنته من نصوص وروايات ، كانت مستخدمة من أجل غايات معينة ! ، خاصة أهداف مسخرة من أجل فتح دول / عن طريق الجهاد ، و جذب الأخرين لهذا الدين ، من خلال أغرائهم بمفاهيم تعدد الزوجات والجواري والسبي وحور العين !! ، أضافة للغنائم هذه مجرد تساؤلات .
خاتمة : في هذا المقام أرى أن الشريعة / وكما ذكر في التعريف المشار أليه في أعلاه ، هي مجموعة من الأحكام والسنن والضوابط والقواعد التي تحكم الحياة العامة للأفراد .. ، ولكن الأشكال هي فيما ذكر من مفردات / تعدد الزوجات .. ، المفروض كونها أحكاما ألهية / وفق المعتقد الأسلامي ، من " نصوص قرأنية وأحاديث وسنن نبوية " - والرسول لا ينطق ألا بوحي ! ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ / سورة النساء ) ، فهل من المنطق أن الله يدعو الى تعدد الزوجات - مثنى وثلاث ورباع ! ، وهل من المنطق أيضا ، أن الله يدعوا عباده / المؤمنين ، الى أمتلاك الجواري - ما ملكت أيمانكم ، وهل هذه الأحكام تدلل في تطبيقها على قيم أخلاقية وأنسانية ! فأذا كان الجواب ! نعم ! ، فكيف لله الذي هو مصدرا للحق وللعدالة والمساوات أن يرتبط ذاته بهكذا أحكام ، وأذا الجواب كلا ! ، فكيف للذات الألهية أن تدعوا أليها ! ، هذا مجرد تساؤلات !! .
#يوسف_يوسف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رجال الدين و - عدة الشغل - !!
-
أضاءة - الرد على د . يوسف زيدان حول الجهاد في المسيحية -
-
أضاءة فكرية لأنبياء موتى ونبي حي !!
-
محمد والأسلام .. اللغز
-
قراءة في سورة الرحمن
-
قراءة في تكرار أسمي المسيح والعذراء مريم في القرآن
-
هل الرسول محمد .. مقدس !! قراءة نقدية
-
مؤامرة الصمت في الموروث الأسلامي
-
محمد بن سلمان هل هو بديل الدين والمذهب !
-
من المفكرة الجنسية للموروث الأسلامي
-
د . مجدي يعقوب بين الكفر و السمو
-
تساؤلات بين القرأن المقروء والقرأن المكتوب
-
تساؤلات بين الحضارة والأسلام
-
شيوخ الأسلام وحجب الحقيقة عن المسلمين
-
المرجعية الشيعية في العراق .. المخفي والمعلن
-
جامعة هارفارد واالقرأن ومبدأ العدالة
-
قراءة لحقبة رجال الدين في عراق ما بعد 2003
-
الاسلام و مفهوم - الحرب والسلام -
-
حوار بين الدين والسياسة
-
تساؤلات في القرأن
المزيد.....
-
130 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
-
جماعة يهودية متطرفة تعلن تسليمها -قائمة ترحيل- لمسؤولي إدارة
...
-
دعوات لملاحقة اليهود التونسيين المشاركين في العدوان على غزة
...
-
100 ألف فلسطيني يصلون العشاء في المسجد الأقصى
-
استقبال مواطنين من الطائفة الدرزية السورية أثناء دخولهم إسرا
...
-
وفد درزي سوري يعبر خط الهدنة بالجولان لزيارة الطائفة في إسرا
...
-
80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ
...
-
بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا
...
-
كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!
-
تعرف على 10 أهم بنوك إسلامية في أوروبا وأميركا
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|