أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملاتى وأفكارى وخواطرى















المزيد.....

تأملاتى وأفكارى وخواطرى


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6556 - 2020 / 5 / 6 - 20:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تأملاتى وأفكارى وخواطرى - جزء أول .

هذه التأملات كتبتها من إثنى عشر سنه بمنتدي الملحدين العرب واللادينيين العرب قبل إلتحاقى بموقع الحوار المتمدن .
للأسف الشديد تم غلق المنتديين بعد الهجمات الهمجية الإسلامية السلفية عليهما لتضيع كتابات كثيرة جديرة بالبقاء , وليعز عليّ ضياع كتاباتى فيهما .. لذا أعيد نشر تأملاتى التى كتبتها سابقاً لتبقى فى موقع الحوار المتمدن الأكثر إنتشاراً , كما أرى أنها مازالت تحتفظ بحيويتها , ورغم بساطتها وإيجازها فقد كتبت كل تأمل فى سطر أو سطرين لتبقى محتفظة بعمقها ,لأتوسم أن تنطلق تأملاتكم الداعمة أو الناقدة .

- الإيمان بوجود إله جاء من عجزنا وجهلنا أمام سؤالىّ ماسببية هذا ؟ وكيف جاءت الأمور هكذا ؟ تتلاشى المربعات التى تقف فيها فكرة الإله مع كل معرفة .

- الإنسان خلق الإله وأعطاه صفاته , فبدون صفات الإنسان تصبح فكرة الآلهة نكرة .

- الخوف صنع فكرة الإله وتدور الدوائر لتصنع الفكرة الخوف .

- لو لم نكن نعرف الألم ما كنا أبدعنا فكرة الآلهة .. الآلهة جاءت من رحم الألم والتوسم فى الراحة واللذة .

- لا يوجد شئ إسمه شر بل يوجد فقط ألم محاط بجهل معرفى ..عندما نعرف وندرك سبب الألم ونتمكن من تجاوزه فلن يوجد شئ إسمه شر , وستتبدد فكرة الشيطان والإله معها .

- الشيطان هو ضعفنا الذى لا نريد الإعتراف به .. الشيطان هو الشماعة التى نلقى عليها كل حماقاتنا .. الشيطان هو خوفنا من رغباتنا التى حَرَمها علينا كل الطغاة واللصوص .

- الإنسان أوجد غاية الحياة من سؤال ماذا بعد ؟ ولكنه لم يمد السؤال لإستقامته ,فماذا بعد تريليونات السنين الضوئية من المتعة أو العذاب ؟

- هذا من فعل الله..ليس إجابة لسؤال , إنما هى إجابة الجاهل والعاجز ومن ليس له تفسير ما .

- المستحيل بعينه هو وجود تصور أو فكرة فى الوعي بلا شكل مادى , لنسأل هنا من أين أتت فكرة الإله ؟ وكيف كان حال نشأتها ؟ وكيف نتقبلها إذا كان الإله المُفترض ذو وجود لا مادى بينما شفرة عقولنا لا تعى شيئاً سوى الوجود المادى .

- الله يفقد ألوهيته إذا كانت لديه غاية ويكون عابثاً إذا لم تكن له غاية .

- منجم التناقضات التى تنتج من فكرة الإله أن المؤمنين به وضعوه فى غرفة بدون سقف .

- الإيمان هو تقديم إجابات سريعة متعجلة وساذجة وسهلة لأسئلة مؤرقة للعقل الحائر لتجعله يتجرعها بدون أن يجهد الذهن لينعم بنوم هادئ ومخدر مريح .. الإيمان هو وضع العربة أمام الحصان والإرتياح لهذه الوضعية .

- الإيمان بالإله هو إيمان قطيع فإذا كانت فكرة الإله لا تخرج عن تصور وتخيل إنسانى لعدم وجوده واقعياً ومادياً , فكل إنسان قادر على تخيل الإله مختلفاً عن أقرانه من البشر لعدم تطابق الذهن البشرى أى من المفترض أن يحمل كل إنسان رؤيته الخاصة المتباينه عن الآخرين والتى تعبر عن قدراته الذهنية والفكرية والتخيلية والثقافية ولكن واقع الحال أن البشر يتبنون التصور الخاص لموسى والمسيح ومحمد !

- إذا كانت سلسلة المُسببات ستأتى بالله فى نهاية السلسلة والذى هو بلا سبب .. فلماذا لا تكون المادة هى السبب بدون مُسبب ..على الأقل نحن نعلم أن المادة لا تُخلق ولا تُفنى .

- أنا أمنحك حرية الإختيار فأنت حر ..ولكن لاحظ لو إخترت ما لا أريده فسأحرقك , ولكن أنت حر والحرية لديك !! .. منطق كل الطغاة والآلهة المُفترضة .

- إذا كان قتل الأخر هو تشريع إلهى فماذا تبقى لهذا الكائن الخرافى المسكين المدعو " الشيطان "؟!

- الصلوات والذبائح والنذور رشاوى فاضحة تقدم للإله وتثبت بشرية فكرة الإله .. الغريب أن هناك إنسان يعتقد بجدواها والأغرب أن هناك إله إفتراضى يقبلها ويستحسنها .

- فكرة تعذيب الله للإنسان الغير مؤمن إلى الأبد هل تدل على أن مصالحه تضررت بشدة فمارس هذا الفعل الإنتقامى اللانهائى أم أن مُبدع الأسطورة حمل مشاعر سادية هائلة لخصومه .

- إذا كانت كل الأمور لا تتم إلا بإرادة الله وترتيبه وقضاءه وقدره .. إذن الله يقف وراء كل زناد مسدس وكل سرقة وإغتصاب .

- معرفة الله الكلية وعلمه المسبق تجعله مثل جدتى التى تهوى مشاهدة الأفلام والمسلسلات القديمة عدة مرات .!

- لماذا المجتمعات البشرية التى تدين بتعدد الآلهة أكثر إنسانية وتحضراً من المجتمعات التى آمنت بإله واحد ؟
التعصب والتزمت ظهر مع التوحيد ..كون هناك من زعم بوجود إله واحد يحتكرالحقيقة ولا يسمح بأى فكرة أن تقترب منه أو تصاحبه , بينما التعدد يعنى أن الوجود يحتمل ويتحمل الجميع .

- إن الله الرازق والعادل والرحيم هو الثالوث الأهم فى المنظومة الدينية ..وبدونهم لن يكون هناك أى داعى لأديان أو إله ولكن من الغرابة أن هناك ثالوث الإله المبتلى المنتقم الجبار .

- لو جاءنا منشور من السماء على سحاب يقول :" أرجوكم لا تتوقعوا ولا تتخيلوا أن هناك عالم أخر بعد الموت "..هل سيكون هناك عبادة أو صلاة أو طقوس وهل سنبدد أى دقيقة من وقتنا فى صلوات وإمتنان .. لن يكون ..سنعيش الحياة .

- فكرة التسليم الإيمانى مدت أجنحتها على الإنسان فأصابته بالشلل من محاولة تغيير واقعه , فالتسليم الإيمانى إمتد من الإيمان والتصديق بالقضاء والقدر والكوارث إلى التسليم للطغاة بإعتبارهم قدراً .

- سبب تخلف وجمود المجتمعات الدينية أنها ذات تفكير عدمى فهى تبدد الحياة من أجل العدم أى الإعتناء بوهم فكرة الحياة بعد الموت والإنغماس فيها .

- هناك فرق بين عدمية إلحادية تعنى لاغائية الحياة فى كينونتها ولنخلق نحن غاياتنا , وعدمية إيمانية تعتنى بخلق وهم ومحورته .

- سبب نكبة العقل الدينى ليس الإيمان بغيبيات وفرضيات غير متحققة فقط , بل الإيمان بالتناقض من خلال كيان سينتقم ويكافأ بلا حدود ورغم ذلك فهو غير محتاج ولا يتأثر بسلوكك !

- إن المؤمن عليه أن يقرأ كتبه المقدسة بنفس العقل النقدى والتحليلى الذى يقرأ به كتب الآخرين .. إنه يستنكر عدم منطقية بعض الأمور فى المعتقدات الأخرى ولكنه يرمى العقل والمنطق عند أول صندوق قمامة عندما يقترب من غيبياته .

- ما معنى أننا لا نجرؤ على إسترجاع عصور العبودية وملكات اليمين والسبى بل نستقبح وندين ونحاكم من يمارسها ..هل تجاوزنا الأديان والآلهة .. هل فهمتم الآن لماذا نقول بأن الأديان بشرية ؟

- مصيبتنا مع الفكر الدينى أنه يختزل الحياة فى موقف لا يتغير ولا يتبدل فيصدر مواقفه القديمة على واقع مغاير ..فمثلا ً تظل العداوات القديمة كما هى فاليهود أعداء الإسلام من الرسول وحتى الآن ..والعرب والفلسطينيين أعداء اليهود من موسى إلى الآن .

- من الآثار السلبية للفكر الدينى أننا تأقلمنا وإستعذبنا القهر والمهانة .. فتجد المرأة تُهان وتضرب وتُحتقر بل هى عورة ونجسة ..الغريب أنك تجدها قد تأقلمت مع هذا الوضع , ومنهن من تستعذبه, والبعض من هوانهن يفتخرن به .!

- الإنتماء الدينى يعلمنا القسوة والغباء والتبلد .. فنحن لا نتعاطف مع مصائب الآخرين إلا بعد أن نفتش فى أوراق هويتهم , فإن كانوا على نفس أرضيتنا الإيمانية فلهم التعاطف والبكاء وبعض المدد , وإن كانوا خارج قبيلتنا الإيمانية فلهم منا التبلد والإهمال , وفى حالات مُفعمة بالقسوة والغباء لهم منا الشماتة والتشفى .!!

- مبدأ باسكال الإحتيالي هو الملاذ والحصن الأخير للفكر الإيماني المتداعى .. مبدأ باسكال يجعل صورة الإله المفترض مغفلاً وعبيطاً متقبلاً لأى صورة من الإيمان يشوبها الغش والتدليس والإحتيال وليجعل هذا المبدأ المؤمن فى قمة البرجماتية الإنتهازية .

- المؤمن يتكأ على فساد معتقدات الأخرين لقبول خرافاته , فالمسلم والمسيحى والهندوسى واليهودى كل فصيل منهم يرفض خرافات الأخرين .. إذن فخرافاتى صحيحة , ليبرز سؤال ماالذى يجعل من غيبياتى وخرافاتى صحيحة وغيبياتك وخرافاتك خاطئة ؟!

- إن فكرة البعث والخلود هى فكرة طوباوية لا تزيد عن مجرد أخيلة وأوهام للتغلب على قسوة الموت والتشبث بالحياة.. إستغل الأنبياء والكهنة هذا الإحساس لتمرير أخلاقيات وسلوكيات تخدم طبقات إجتماعية بعينها .

- الأديان مشاريع سياسية لا تخلو من النهب والبلطجة فى سبيل المال والنسوان ودليلى حتى يدفعوا الجزية عن يد وهم صاغرون .. فهل الله يبيع الإيمان به مقابل المال ؟ هل الله يسكت عن الشرك والكفر به من أجل المال ؟ هل الله مرتشي ؟ ومن جهة أخرى لماذا الإذلال عند الدفع ؟

- الأديان هى وسيلة الطغاة للسيطرة على الكادحين والفقراء والمظلومين بتحويلهم إلى عبيد يمتلكون أملاً زائفاً فى عالم أخر يرد لهم حقوقهم المغتصبة وأحلامهم المفقودة وليبارك الرب الطغاة ومصاصى الدماء .

- من الصعوبة أن تُمحى الأديان عن العالم ليس لكونها لا تتكأ على أى منطق ولا تحترم أى عقل ولكن لأنها تعبير عن الإنتصار النهائى للهيمنة الذكورية ..عندما تنهار وتزول الهيمنة الذكورية فى صباح ذات يوم , فستتلاشى الأديان فى ظهر ذاك اليوم .

- كل المشاحنات والحروب والفتن الدينية ليس سببها نصرة الدين أو المذهب بقدر ما هى تفريغ طاقات من العنف والكبت تطلب التنفيس فى الآخر .. يكون الدين هى الواجهة والمنشط الذى يتيح لنا ممارسة وحشيتنا بضمير مستريح متلذذ وبدم بارد .

- ليس هناك مشكلة فى أن تكون الأديان متواجدة طالما رفعت عيونها تجاه السماء , ولكن تكون مُشكلة ومُدمرة عندما تضع يدها وأرجلها على الأرض .

- نحو عالم أفضل لابد من كسر تابو القداسة وتحطيم فكرة الحقيقة المطلقة .. أن نتعلم أن نضع الأفكار وكل الأفكار على مذبح النقد .

- يوجد لدينا مخزون هائل من تقديس النص ومن الطريف أننا أسقطنا قداستنا على أى نص .. فلم نجد صعوبة أن نقدس نصوص علمانية ماركسية لينينية ناصرية بعثية .

- حالات التفكير التى تعترى الإنسان هى أعدى أعداء المنظومة الدينية .. إنها تمارس كالعادة السرية فى الخفاء مصحوبة دائما بالخجل والشعور بالذنب .

- ما قيمة المتعة فى عالم الجنه اللانهائى وما معنى الألم فى عالم الجحيم الخالد .. نحن لا نستمتع بالمتعة إلا بعد عبورنا على الألم , ولا نشعر بقسوة الألم إلا بعد أن مرورنا على المتعة.

- الإنسان حيوان ذو تاريخ ..ومن لا يقرأ تاريخه عليه أن يعيده كاملاً .

- أجمل ما فى الإنسان أنه كائن مندهش , وأسوأ ما فيه أنه مُتعجل فلا يصبر على فهم سبب إندهاشه .

- لم يتطور الإنسان ويتقدم إلا بعد أن فهم قانون المادة ولم يعاندها أو يهملها أو يضيف لها أى إضافات غير مجدية .

- الإنسان الرائع والقادر على التطور والفعل من يضع فى جمجمته أسئلة كثيرة والقليل من الأجوبة .

- الإنسان كائن منافق يعرف كيف تؤكل الكتف ..عندما يخاف من البطش فهو ينافق وعندما يترجى أو يتأمل ينافق أيضا ..عندما نفهم كيف نعالج خوفنا وضعفنا وأمنياتنا فلن ننافق , ولن نعبد الآلهة .

- الأفكار الضعيفة الهشة تحتاج إلى أنياب ومخالب لتحميها .

دمتم بخير وعذرا عالإطالة وإلى جزء آخر من تأملاتى وأفكارى وخواطرى .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رحم العشوائية جاء النظام
- العشوائية اللاغائية الغير مخططة تصنع الحياة والوجود
- الطبيعة العشوائية تصنع الجمال وفهمنا ووعينا
- الكورونا يفضح بشاعة النظام الراسمالى العالمى
- الكورونا وثقافتنا البائسة , فمتى نستفيق
- إنه الترويض والتقديس..لماذا نحن متخلفون
- هل هى أخطاء إلهية أم نصوص بشرية يا أحمد
- أوهام البشر .. الجن والعفاريت والأشباح
- إنها نصوص دليفري حسب الطلب يا أحمد
- بشرية وتهافت الأديان فى حوارى مع أحمد
- أنا وأحمد فى حوار حول الفنتازيا الإلهية
- تأملات فى أسئلة
- رحمة الله عليك يا صدام
- حل إشكالية التردى بمناهضة الإسلام السياسى المؤدلج
- الحب بين فعل كيمياء الهرمونات ووهم الوجدان
- تأملات فى الحب والجنس - جزء أول
- فوقوا بقى..الأديان بشرية الفكر والخيال والتهافت
- تأملات وخواطر فى الحالة الفكرية والثقافية والنفسية لمجتمعاتن ...
- إشكاليات الإنتفاضات العربية..العلمانية واليسار هما الحل
- تتمة 400 حجة تُفند وجود إله - وهم المنطق


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - تأملاتى وأفكارى وخواطرى