|
محمد نبي الانسانيه
عدلي عبد القوي العبسي
الحوار المتمدن-العدد: 6540 - 2020 / 4 / 17 - 17:40
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
محمد نبي الانسانيه
لست احمل اي مواقف متعصبه او عاطفيه انفعاليه انطلق منها في الدفاع عن النبي محمد او الاسلام الصحيح وانما اصل الى ما وصلت اليه مثلي مثل الملايين من الماركسيين في العالم الذين يشاطرونني الرأي ونحن نعرف حق المعرفه كيف هو الاسلام الصحيح ومن هو النبي محمد ونتفق تماما مع استنتاجات السيد مايكل هارت بخصوص مكانته العظيمه بين الخالدين المائه في التاريخ وكلنا قرأ الكتاب الشهير نهتم اكثر لموقف ماركس وانجلز و العمالقه الكبار في الفكر العلمي الانساني ولا نهتم لرأي من هم اقل شأنا ونبوغا واطلاعا ومكانا في الحديث عن الاسلام ونبيه العظيم وكماركسيين ايضا نكن عظيم الاحترام للسيد المسيح وتعاليمه الانسانيه العظيمه ونعتبره ربما الاشتراكي الاول في التاريخ وفي هذا فخر عظيم للمسيحيه ونحن ابعد الناس عن التعصب والتحيز لدين من الاديان واسمى من كل ذلك في فكرنا واخلاقنا ان تفكيرنا العلمي والموضوعي المادي الجدلي التاريخي و نبذنا للخرافات الموروثه من مراحل بدائيه في التطور الاجتماعي البشري هو شئ يحسب لنا ويعطينا موقفا اقوى في التناول واصدار الاحكام وامميتنا وعلميتنا وانسانيتنا الحقه هي مواطن قوه لنا وميزات كبيره نتميز بها عن مخالفينا في الموقف والرأي الذين يصدرون عن منطلقات مثاليه ورجعيه وتحيزات ثقافيه قوميه وعرقيه ودينيه وجهويه جغرافيه وكما هو معلوم باننا لا نتقوقع في هذه السرديات المثاليه الكبرى كما يفعل الاخرين الذين يغردون خارج سرب العلم و التاريخ الاجتماعي وانما نسترشد بالمنهج العلمي المادي التاريخي والذي ينبهنا الى ضروره استيعاب كل نتاج الانعكاس المتبادل بين البنى التحتيه والفوقيه يعلمنا هذا الفكر العلمي يعلمنا الا نشطح و نضفي طابعامثاليا على الانظمه والحركات والايديولوجيات والمؤسسات والافراد بما يفوق ممكنات تلك المرحله الاجتماعيه واشتراطاتها المقيده ولا يوجد شئ خارج التاريخ والاجتماع او فوق التاريخ والمجتمع وديناميات تطوره و من السذاجه الاعتقاد بوجود مواقف او مشاعر او سلوكيات خارج ما يتيحه التطور الاجتماعي التاريخي المادي من خصائص ثقافيه فكريه اخلاقيه روحيه. فليس للاسطوره مكان في التاريخ ولا مكان للمبالغه والتهويل والشطح والتطرف في الصور السلبيه والايجابيه ونعرف ماهي اخلاق العصر القديم والوسيط والحديث نعرف كيف تطورت الاخلاق تطورا تصاعديا في الانسانيه من التوحش والبربريه والجهل والخرافه الى التمدين والعلم و الانسانيه المعاصره ان قصه اليهوديه وقصه المسيحيه وقصه الاسلام تؤشر بوضوح لا لبس فيه الى هذا التطور الاجتماعي والثقافي والفكري والاخلاقي والذي يشمل الثقافه و الايديولوجيا والحركه والمؤسسه والرموز والافراد ان الموقف من الكون والانسان والحياه ارقى واكثر انسانيه ورقيا ووعيا واقترابا من الصواب والحقيقه كلما اتجهنا في الزمن من القديم الى الوسيط الى الحديث فاين سنضع اذا ماركس وانجلز ولينين وماو وغاندي ومانديلا ونهرو وجيفارا وسارتر وجارودي وتشومسكي وفهد وناصر وغسان كنفاني ومارتن لوثر كنج وفتاح و كاسترو وشي جين بينج وشافيز ولولا وموخيكا ووو
يمكن لمن يريد ان يحيط اكثر ويلم اكثر ويطمئن اكثر ان يستند الى ابحاث ودراسات علميه اجتماعيه تاريخيه تناولت كل مايتعلق بالاسلام كحركه وفكر وثقافه وحضاره وما يتعلق بنبي الاسلام ورموزه وادوارهم ومكانتهم فتلك المراجع نجد فيها الكثير من الاحكام والتصورات التي تجنبناالوقوع في فخ التحامل والتهافت و الاستنتاجات الخاطئه والركيكه. ولسنا نحن من يرد على كلام اصحاب النظره المتحامله على الاسلام ونبيه وهناك من هو اهل لذلك. فما قيل من استنتاجات واحكام توصل اليها الدارسون والباحثون والعلماء هي التي ترد عليهم فنحن لسنا اصحاب الاختصاص ولا القدره والالمام والاطلاع وانما نستند ونحتمي في قناعاتنا وتصوراتنا الى هذه الاستنتاجات العلميه التي توصل اليها جهابذه كبار ولو سرنا في طريقهم ومنهجهم العلمي التاريخي لتوصلنا الى نفس الاستنتاج المنصف والرصين
و حري بنا اذا ان نرجع الى تلك المراجع ونتعلم منها اكثر عن البيئات الاجتماعيه الثقافيه والشىروط التاريخيه الماديه التي نشأت فيها تلك الحركات والايديولوجيات الدينيه واكتسابها لتلك الملامح والمظاهر والتناقضات والسيرورات التي انخرطت فيها منذ نشأتها وحتى اليوم حتى لا نقع في فخ التسرع و اصدار الاحكام الخاطئه الواهيه والمجحفه والبعيده عن الواقع ان خشونه واقع الصحراء والحياه الاجتماعيه في اطراف بواديها او في السهول المتاخمه والقرى والبلدات الحضريه الواقعه على ممر القوافل والتأخر الاجتماعي النسبي لا يمنع وجود مواقف اجتماعيه ونوعيات بارزه في الحياه الثقافيه الروحيه والفكريه والاخلاقيه افضل من تلك التي وجدت انذاك في بلاد الشمال العربي والموروثه من عصور سابقه فما بالك اذا قسناها بتلك العصور السابقه. وهناك من الباحثين من اشار الى وجود هذا التفوق في اليمن و نجران وهي جزء من اليمن ومكه ويثرب وغيرها وان التلاقح والتأثر والتأثير المتبادل والاتصال بينها وبين سوريا الكبرى كبير ومترسخ لمئات السنوات بل واكثر قبل قدوم النبي محمد وسطوع شمس ديانته العظيمه. وعندما ظهر النبي محمد كان التطور الفكري والروحي والاخلاقي على امتداد الشريطين الجبلي والساحلي الغربي لجزيره العرب وكذا التطور الاجتماعي المؤسس له قد بلغ مستوى اعلى بما يؤهله لظهور تلك الحركه الدينيه العظيمه التي غيرت وجه العالم كله واخرجته من بربريه العصور القديمه الى انوار العصر الوسيط. وساكتفي بهذا لانتقل الى الجانب الخاص بصفات النبي وابرز سمات حياته واورد ادناه جمله من المعطيات عن حياه وشخصيه النبي محمد والتي تضع موضع التساؤل تلك الاحكام والاستنتاجات المجحفه والمتسرعه التي توصل اليها بعض الباحثين مؤخرا بخصوص طبيعه النبي محمد وصفاته ومنهم الاخ رشيد. ١ شخصيه النبي محمد لو حللناها بحسب نظريه الانماط النفسيه ليونج فهو، مزيج مدهش من الحواس المنبسط والحدس منبسط وفي السمات السلوكيه العامه لهذا النمط من الشخصيه ما يخلو من اي سمات حاده للتعصب او الخشونه او العدائيه او الحقد واختزان الاساءه ٢ محمد كان يتيما وانحدر من اسره فقيره وهذه الوضعيه هي التي لعبت الدور الحاسم في توجيه موقفه الحياتي اللاحق في انحيازه للفقراء وكراهيته للصفات السيئه كالبخل والانانيه والطمع والاحتكار وازدراء الاخرين وغيرها وثمه كم كبير من الاحاديث والمواقف من حياته تؤكد على ذلك. 3- ينتمي الى بيت النبوه فهو ابراهيمي النسب وهذا ما يعزز في داخله حس المسئوليه والقدوه تجاه ابناء شعبه من العرب ومسئوليته تجاه الشعوب كافه سواء التي تتبع الديانات الابراهيميه او الوثنيه 4- اهتمامه بالعلم وشغفه بالحكمه وحثه الناس على طلب العلم 5- نزعته التصوفيه وميله الى التأمل وشغفه الكبير بالبحث عن الحقيقه 6- صفاته الشخصيه العظيمه : كالتسامح والزهد والتواضع والكرم والمرح والحلم والرومانسيه والعدل والصبر و الشهامه ٧ تعاطفه مع المسيحيين وكراهيته لافعال اليهود وتأكيده بان المسيحيه هي الاقرب الى الاسلام ودفاعه عن ضحايا نجران 8- رفضه للعصبيه القوميةالعربيه وكافه انواع العصبيات ونزعته الانسانيه العالميه وكيف انه قرب اليه شخصيات من قوميات اخرى ك سلمان وبلال وصهيب كل هذه الصفات المثبته والمؤكده له في كتب السيره والتاريخ تجعلنا نستبعد وجود اي ميول عدوانيه في شخصيته وحياته كما ان وقائع سيره حياته لم تشر الى وجود اي سلوكيات عدوانيه او مواقف عنفيه خشنه كما ان النبي كما هو معلوم قال عن نفسه انه جاء ليتمم مكارم الاخلاق وفعلا شهد له الكثيرون بحسن السيره و رقي الاخلاق و هل يعقل ان من يقول هذا عن نفسه وعرف عنه هذا من قبل قومه وكان حريصا على نجاح دعوته وتقديمه المثال والقدوه للناس ان يتصرف ويتخذ في حياته مواقف مناقضه لكل هذا. حتى انه عند اشتغاله بالتجاره ومعاملته للناس بتلك المعامله العظيمه وصفوه ب الصادق الامين و النبي محمدا قضى معظم سني حياته يناضل ضد الاضطهاد والاستغلال والاستعباد والوثنيه التي رأى فيها استخفافا بعقل الانسان وكرامته مثلما رأى في عباده الاصنام امتهانا لادميتهم وعقولهم. وهو من رفض التطرف في الزهد والعزوف عن الحياه وانتقد حياه الرهبانيه وعرف بدعوته الى الوسطيه في الحياه و انتقاده الشديد لبربريه البدو الاعراب ولو كان شريرا بربريا كما يقول البعض لما رفض التطرف بكل مظاهره. ان العنف الذي مارسه النبي محمد واصحابه هو عنف ثوري املته طبيعه المجتمع البربري االظالم الجاهل هذا المجتمع الذي قابل دعوه النبي بكل شر وحقد وخبث وقد قرر سادته ان يهاجموا ويرفضوا دعوته الانسانيه و قرروا محاربه ثورته العظيمه بكل وسيله ممكنه. ان رفض الوثنيين لعقيده النبي لا تعطيهم افضليه عليه لكونهم في موقع المتخلف لا المتقدم عليه. كذلك من المعيب تشبيه حركه داعش الفاشيه الارهابيه صنيعه المخابرات الامبرياليه الصهيونيه في وقتنا الراهن بحركه الثوره الاسلاميه الكبرى في القرن السابع وشتان ما بين الحركتين مثلما لا يجوز المساواه بين المسخ الفرانكنشتايني وادميه الانسان السوي ان مظاهر التشابه السطحي في بعض الجوانب قد خلقت تشوشا و ضبابيه عجيبه عند اصحاب العقول المسطحه وكيف يمكن الوقوع في مقارنه عجيبه سخيفه كهذه و نتجاوز اختلاف الظروف والشروط والبيئات والامكنه والازمنه والاسباب والدوافع والقيم والثقافه وووالخ. النبي محمد يا اخوتي كانت دعوته في قوم مجرمين جهله هم من اشد المجتمعات اجراما وجهاله في التاريخ العربي قوم تعودوا على السلب والنهب وسفك الدماء و اضطهاد المرأه ووأد الاناث من المواليد واذلال وامتهان العبيد وممارسه الربا واستغلال حاجه الفقراء وتعاظم التفاوت الطبقي في بعض مجتمعات الجزيره و التقاتل على اتفه الاسباب و التفاخر والسخريه والازدراء من الاخرين واحتقار المساكين وقتل المخالفين فضلا عن التشرذم والتنازع وتعرض بلادهم للاحتلال الاجنبي الظالم لهذا كان من الطبيعي ان تظهر الدعوه والحركه المحمديه كاستجابه اجتماعيه تاريخيه لكل هذه الاوضاع المقيته المزريه ومن الطبيعي ان يواجه هذا الوضع الذي لا يطاق بالعنف الثوري عندما يأبى الرحيل بالقوه. وكان من الطبيعي ان يندلع صراع عنيف بين قوى الثوره و القوى المضاده لهذه الثوره وهو ما رأيناه اولا في الصراع بين اغنياء قريش واقطاعييها من جهه ومستضعفي الاسلام وجلهم من الفقراء والكادحين من جهه اخرى ثم رأيناه في الصراع اللاحق بين فقراء المسلمين واحفاد النبي الذين انحازوا اليهم من جهه وبين الارستقراطيات الاقطاعيه والملكيه االقرشيه و غير القرشيه لتي حكمت باسم الاسلام بالحديد والنار وانحرفت كثيرا عن نهج الاسلام الصحيح كما لا ننسى ان النبي محمد شدد على الوصايا العشر وسار على نهج اسلافه في منهج الاخلاق بل وتفوق عليهم بحثه على التزام الفضائل وترك الرذائل. وكيف ننسى ان احد تلاميذه و ابرز صحابته وخلفائه قد طلب من رجل فقير مصري ان يصفع وجه احد الاكابر القرشيين الذين اساءوا اليه كاجراء من باب القصاص العادل. وطبعا لن تجد مثل هذه الحكايات المدهشه في البلاط الملكي المسيحي لكل ملكيات العصر الوسيط وهذا ما يدلل على عظمه الاسلام في تطبيقه الصحيح واقصد هنا الاسلام في يثرب زمن النبي وفي زمن العمرين و زمن علي وكذلك في فترات اخرى متفرقه قصيره جاءت فيمابعد منها على سبيل المثال الاسماعيليه ودولها في الشمال الافريقي والشام والعراق واليمن.
وقد لقب هذا الخليفه بالفاروق وقد قال اثناء تلك الحادثه قولته المشهوره ( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا) هذا هو النبي وهؤلاء هم اصحابه وتلاميذه وهذه هي مدرسته. ولن ننسى كيف كانت معاملته لليهود وكيف جازاه اليهود بالمكر والخداع والحرب ومحاوله القتل بالسم ومحاوله الايقاع والفتنه فضلا عن التكبر والازدراء والعنصريه وهو الذي لم يطق ايضا ممارستهم للاستغلال والربا وجشعهم وبخلهم و عبادتهم للمال. كان النبي يحذر القرى من تفشي الظلم ويتوعد الطغاه بالعقاب الالهي الاخروي ويحذر من الاقتداء بفرعون والنمرود وذكر الناس بالمصير الاسود لهؤلاء الطغاه فهل يعقل ان يقال عن من كان كذلك وكانت هذه صفاته واخلاقه بانه كان بربريا عدوانيا ذا تعاليم هدامه كما يزعم البعض وهو الذي قال ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده). هذه الحقائق والاسئله والتساؤلات اطرحها امام كل من يشكك في اخلاق النبي محمد ويقلل من مكانته وعظمته.
#عدلي_عبد_القوي_العبسي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رساله الى الاخ رشيد
-
عاشق الصباح
-
سورون الى الهلاك فصل ما قبل النهايه
-
لست وحيدا في هذا العالم
-
من نوويه ترومان الى بيولوجيه ترامب
-
سد النهضه فيلم اميركي جديد
-
اعظم امرأه في التاريخ
-
نداء البرتقال
-
تشكرات افندم
-
جمهوريه ياجوج وماجوج الشعبيه
-
الشمس تغرب في اميركا وتشرق من الصين
-
ان كنت ناسي افكرك
-
منعطف جديد في مسار الصراع ضد الصهيونيه
-
حكايه باريسيه تتناسل
-
وداعا ايها البطل
-
سهيل المزيف ( عن تجربه الوحده اليمنيه الفاشله )
-
ليلى التي احبت الذئب
-
فلتسقط صفقه القرن
-
جفراء انت في القلب
-
رساله الى الرفيق عيبان
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|