أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - تعهدات الكاظمي لم تأت بجديد















المزيد.....

تعهدات الكاظمي لم تأت بجديد


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 6538 - 2020 / 4 / 15 - 22:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس من الحكمة استباق الأحداث والحكم على ترشيح مصطفى الكاظمي لرئاسة الوزراء بعد انسحاب عدنان الزرفي وقبله محمد توفيق علاوي. إلا ان حال العراق المتردي يملي الضرورة لمتابعة تطورات ستة شهور منذ انتفاضة الفقراء التي فرضت تغيير المسار التقليدي للعملية السياسية. والتساؤل عما يمكن ان يفعله الكاظمي لإحداث التغيير المنشود؟
ــــــ في مطلع تشرين الاول 2019 تفجرت إنتفاضة الفقراء في وسط وجنوب العراق مطالبين بفرص العمل ومحاسبة المفسدين وتوفير الخدمات. جوبهت الانتفاضة بشراسة مفرطة وعملت القوى السياسية " الشيعية " ذات الولاء لإيران على التصدي للمتظاهرين العزل فإغتالت مليشياتهم المسلحة غدرا وجرحت واختطفت عشرات الآلاف من المحتجين. مما إضطر رئيس الوزراء عادل عبد المهدي الاستقالة من منصبه تحت ضغط الاحتجاجات والمرجعية الدينية مع بقاء حكومته لما سمي ب" تسيير الأعمال". تلك الجرائم ارتكبت على مرأى ومسمع ودراية ساسة المحاصصة في الرئاسات الثلاث دون أن يتخذ إي إجراء للكشف عن مرتكبيها.
ــــــ كان من بين تدابير القوى السياسية " الشيعية " ذات الولاء لإيران إلى جانب ما ارتكبته من الجرائم في تصديها للانتفاضة أن تعمل لإحلال بديل مناسب لعبد المهدي يؤمن مصالحها ويغطي على جرائمها و مسؤوليتها عن كل ما حل بالعراق الكوارث .
ــــــ في 3 يناير 2020، قُتل قاسم سليماني قائد فيلق القدس الايراني وتابعه ابو مهدي المهندس نائب رئيس تنظيمات الحشد الشعبي في غارة جوية أمريكية بطائرة بدون طيار بالقرب من مطار بغداد. مما أدى الى تصاعد شراسة القوى و الاحزاب والتكتلات المناهضة في سعيها للإجهازعلى الانتفاضة التي لم تثنها تلك الشراسة عن تواصلها رغم إستشهاد المئات من الشباب.
ــــــ في مطلع آذار 2020 تغير الوضع وهلل قادة أحزاب الفساد مرحبين بتفشي وباء "كورونا " الذي اجبر ملايين العراقيين في وسط وجنوب العراق إلى ترك ساحات التظاهر ملتزمين بتدابير الوقاية من الوباء بمنع التجول. ليتفرغ ساسة المحاصصة والفساد لإحلال بديل مناسب خلفا لعبد المهدي يضمن المصالح ويغطي على الجرائم ويسير وفق سياسة السلف من قادة الاحزاب والقوى الشيعية المتنفذة بقوة سلاح مليشياتها.
ــــــ طُرح العديد من الأسماء لشخصيات من ذات الأحزاب والتكتلات "الشيعية" لمنصب رئيس الوزراء التي رفضتها جماهير الانتفاضة .... وصولا إلى ترشيح محمد توفيق علاوي الذي قدم اعتذاره في 1 أذار 2020 عن تشكيل الحكومة بعدما أخفق مجلس النواب العراقي مجددا في حسم موضوع منح الثقة لحكومته لعدم اكتمال النصاب القانوني..ثم رُشح عدنان الزرفي محافظ النجف السابق الذي إنسحب صاغرا هو الآخر تحت ضغط عددا من القوى الشيعية .
ــــــ جرت تداولات " ماراثونية" بين الأحزاب والتنظيمات " الشيعية" إختتمت بترشيح مصطفى الكاظمي إثر زيارة ، خليفة قاسم سليماني ، إسماعيل قاآني قائد لقوة قدس في الحرس الثوري الإيراني بغداد في الاول من نيسان 2020 حيث التقى مع الكتل البرلمانية الشيعية في البرلمان، وناقش تقديم مرشح متفق عليه لرئاسة الحكومة العراقية. مرشح يعزز و يحافظ على المصالح الإيرانية في العراق كما هي عليه منذ 2003. وبذلك تكون طهران قد اعطت الضوء الاخضر لترشيح الكاظمي للمنصب.
ـــــ كلف رئيس الجمهورية العراقي برهم صالح مدير المخابرات مصطفى الكاظمي بمهمة تشكيل حكومة جديدة خلفا لحكومة المستقيل عادل عبد المهدي.
في 9 نيسان 2020 قالت فضائية" الحرة " الأمريكية : "حظي تكليف الكاظمي بإجماع غير مسبوق داخل القوى الشيعية التي كانت منقسمة بشأن تكليف الزرفي، لكن جميع قياداتها أو من يمثلهم نحوا خلافاتهم وأعلنوا وقوفهم إلى جانب رئيس جهاز المخابرات.والكاظمي، مستقل لا ينتمي إلى أي حزب سياسي، تسلم منصب رئيس جهاز المخابرات الوطني في يونيو 2016، خلال فترة تولي حيدر العبادي رئاسة الحكومة، ولا يزال يشغل المنصب حتى إعلان ترشيحه" .
ـــــــ ِمن أبرز المواقف المعلنة لرفض ترشيح الكاظمي، ما صدر عن المسؤول الأمني في ميليشيا كتائب حزب الله العراقي أبو علي العسكري في مارس الماضي واتهامه للكاظمي بمساعدة الولايات المتحدة لتنفيذ عملية مقتل قاسم سليماني وأبو مهدي المهندس. أما على الصعيد الشعبي فلم تكن هناك مواقف واضحة أو حاسمة من قبل المحتجين تجاه ترشيح اسم مصطفى الكاظمي لتولي رئاسة الوزراء. كان الكاظمي المولود في بغداد عام 1967، معارضا ناشطا لنظام صدام حسين، عاش سنوات في المنفى، لكنه لم ينضم إلى أي من الأحزاب السياسية العراقية.وعمل الكاظمي، الحاصل على شهادة البكالوريوس في القانون، مديرا تنفيذيا لمؤسسة الذاكرة العراقية، وهي منظمة تأسست لغرض توثيق جرائم النظام السابق، ولديه رصيد يصل إلى 15 عاما في حل النزاعات.وأدار الكاظمي من بغداد ولندن مؤسسة الحوار الإنساني، وهي منظمة مستقلة تسعى لسد الثغرات بين المجتمعات والثقافات والتأسيس للحوار بديلاً عن العنف في حل الأزمات.وشغل قبل توليه رئاسة جهاز المخابرات العراقية عدة مناصب في وسائل إعلام محلية ودولية من أبرزها رئيس تحرير مجلة الأسبوعية وكاتب عمود ومديرا لتحرير قسم العراق في موقع المونيتور الدولي.
ــــــ جدير بالتذكير أن متحدثا بلسان " حزب الله العراقي كان قد هدد من قبل بالقول : سنحرق كل العراق إذا تم ترشيح "مصطفى الكاظمي" لمنصب رئيس الوزراء لأنه سهل مقتل سليماني والمهندس".".وليس دفاعا عن "مصطفى الكاظمي" او تأييدا لترشيحه للمنصب.فالرجل من ذات "الرعيل" فهو يحتل منصب جهاز المخابرات الوطني العراقي منذ 7 يونيو 2016، وما كان ليعطى هذا المنصب لو لم يكن من المقربين . ونتساءل : ما الذي غير موقف " حزب الله العراقي " للقبول بترشيح الكاظمي لمنصب رئيس الوزراء؟
ــــــ في 12 نيسان 2020 ذكر بيان لمكتب الكاظمي إن "المنهاج الحكومي المقبل الذي يجب أن تتبناه الحكومة سيحمل ثــلاث رؤى، الأولــى سـيـاسـيـة وتتمثل بالحفاظ على عملية التوازن السياسي داخل العراق بشقيها الداخلي من خلال حـمـايـة الـلـحـمـة الـوطـنـيـة ، والـخـارجـي المـتـمـثـل بالحفاظ على تــوازن الـعـلاقـات مـع دول الـجـوار والاقـلـيـمـيـة والــعــالمــيــة والابــتــعــاد عن صراع المحاور والحروب، وأن لا تكون أرضنا ساحة للقتال". وإن "الــرؤيــة الـثـانـيـة يـجـب أن تـرتـكـز عـلـى الـعـامـل الأمــنــي وكـيـفـيـة الحفاظ على سيادة العراق أرضاً وجواً وبحراً والحفاظ على أمنه واستقراره، و إعــادة الـوضـع الأمـنـي وفرض سلطة الــدولــة وإنــهــاء حـالـة الاقـتـتـال والـقـتـل والـخـطـف وغــيــرهــا، وبــنــاء المـؤسـسـة العسكرية، خصوصاً أننا اليوم بأمس الحاجة الى تطوير الدفاعات الجوية". وأن "الـرؤيـة الأخيرة هي اقـتـصـاديـة بـرسـم آلـيـة لإخــراج الـعـراق مــن المـــأزق المــالــي والاقــتــصــادي الــذي يمر به نتيجة انخفاض أسعار النفط والـصـادرات بسبب فيروس (كورونا) وإخراجه من الوضع الذي يمر به". وصولا إجراء انتخابات مبكرة يمكن أن تجري بـشـفـافـيـة ونــزاهــة بـعـيـداً عــن هيمنة السلاح والترهيب والتهديد" ( عدد جريدة الصباح في 13 نيسان .)
ــــــ الرؤى الثلاث التي ذكرها بيان مكتب الكاظمي كمنهاج حكومي لم تأت بجديد يختلف كثيرا عمّا قاله كل من عبد المهدي و العبادي عند ترشيحهما للمنصب من قبل . وهي وعود مكررة خلت من مطلبين أساسيين آنيتين في مطالب الإنتفاضة التشرينية وهما محاسبة قتلة مئات الشهداء.وملاحقة أقطاب الفساد للدورات الحكومية والنيابية السابقة.
ــــــــ وفقا للدستور العراقي أمام الكاظمي فترة 30 يوما لعرض التشكيل الوزاري على البرلمان، وبخلاف ذلك يتم ترشيح شخصية جديدة قد تكون الرابعة بعد الزرفي ومحمد توفيق علاوي اللذين فشلا في الحصول على دعم القوى النيابية. وأيُ كان من سياتي ، الكاظمي أو غيره فإن مهمة إخراج العراق من النفق المظلم ، الذي أدخلنا فيه صدّام من قَبل وأحكم إغلاقه الإحتلال وضيقه أقطاب الفساد في العملية السياسية ، تلك المهمة تحتاج الى خبرات وكفاءات مدركة لمطالب الانتفاضة التشرينية الستراتيجية بمضامينها السياسية والاقتصادية والاجتماعية:
ــــــــ المطالب السياسية محورها إعادة النظر بالدستور وبنظام الحكم المسمى " نيابيا فدراليا " الذي أهان العراق سياديا وعرض وحدة البلد وتماسكه لأخطار جمة. ومن الأولويات السياسية والاقتصادية الاستراتيجية ضمان وحدة التراب العراقي باعادة النظر في العلاقة بين اقليم محافظات اربيل والسليمانية ودهوك وبين الحكومة المركزية في ملفات النفط والمنافذ الحدودية والتقسيمات الادارية وإنهاء اشكالية " المناطق المتنازع عليها". محافظات واقضية شمال العراق ونواحيه وقراه أرض عراقية لا تنازع عليها . كما ان الاقليم بوضعه وسلوك قياداته استأثر بنهج انتهازي شخصي نفعي وكوّن كيانا مستقلا لا تحكمه القوانين الدستورية او الفيدرالية مستغلا ضعف وانتهازية ونفعية أقطاب العملية السياسية منذ 2003.
ــــــــ هل يمكن للكاظمي أن يصحح العلاقة مع الإقليم في ضوء التمادي الذي دأب عليه قادته بمطالبهم المجحفة بتخصيص 17% وليس 12% من الموازنات المالية السنوية.وبقاء ملكية الثروة النفطية في محافظات الاقليم للاقليم حصرا إنتاجا وتسويقا وتصديرا.وعوائدها لمالية الإقليم .
وأن يبقون على استقلال جيش " البيشمركة" والأجهزة الأمنية ( الأسايش ) إداريا عن القوات المسلحة العراقية وقائدهما رئيس الاقليم. إلا ان رواتب منتسبيهما تدفع من مالية وزارة الدفاع والداخلية الاتحاديتين. وان تدفع رواتب الموظفين في وزارات الاقليم وفي الدوائر التابعة لها من مالية الحكومة الاتحادية.ويطالبون بعودة الاوضاع الامنية والادارية في المناطق المتنازع عليها بما فيها محافظة كركوك الى ما قبل استفتاء 25 أيلول 2017 .أي لسيطرة البيشمركة. وأن تبقى ادارة المنافذ الحدودية البرية والجوية وعوائد جباية ماليتها من الرسوم الكمركية والضرائب تعود لخزينة الاقليم حصرا .
ـــــــــ وأما المطالب الاقتصادية فتبدأ بإجتثاث الفساد ومحاسبة أقطاب الفساد والعمل على اعادة المال العام المنهوب.وبعدالة وتوزيع الدخل القومي. ولن يتحقق ذلك إلاّ باصلاح النظام النقدي الحالي المنخور بآفة الفساد بدءاً بالبنك المركزي والبنوك الخاصة وإعادة النظر في إدارة تداول الدولار والعملات الاجنبية الاخرى ووقف عمليات تهريب الدولار باساليب الفساد المشرعن.
ـــــــــ واخيرا ... يبدو أن الكاظمي في تصريحاته ووعوده لا يختلف عن وعوود سابقيه فضلا عن امتناعه عن التعهد بمحاسبة اقطاب الفساد . خمسة أعوام على رأس جهاز المخابرات لابد أن يكون الأعرف بدهاليز الفساد والمسؤولين المفسدين.



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ردا على الهجمات على قواعدها ... القوات الامريكية قد تستهدف ق ...
- مساعي أمريكية لإبقاء أسعار النفط منخفظة
- 2020 .... توقعات بأزمة اقتصادية أخطر من سابقتيها
- موقف - ترامب - من العراق ؟.
- العراق و مقولتان : -التاريخ يعيد نفسه- و - الحاكم الكافر الع ...
- من هو رئيس العراق المُخَلِّص القادم ؟
- الانتفاضة ... الحكومة والاقليم
- مع تواصل الحراك الشعبي ... محنة العراقيين الأخطر ... في من و ...
- هل ستبقى قضايا الاقليم مع الحكومة الاتحادية ... عالقة؟
- هل أحدثت تظاهرات تشرين 2019 الدامية تغييراً لمستقبل أفضل؟
- كيف يمكن ان تخسر الولايات المتحدة العراق؟
- تطوير الاقتصاد العراقي بين الواقع والاماني .... وزارة المالي ...
- تراكم عجز الموازنات المالية يهدد استدامة تنمية الاقتصاد العر ...
- معادلة الإنفاق العام الصعبة بين طرفيها المدني والعسكري
- الفساد المسلح خطر يهدد أمن العراق ومستقبله ما العمل : -وَلَك ...
- تسمية الخليج بين العرب وإيران
- صراع الأضداد الأجنبي داخل العراق ... ينذر بالأسوأ
- وجوب ربط مستويات أجور القوى العاملة بتكاليف المعيشة
- الضمان الاجتماعي .. نظم للتكافل الانساني بين الدول ومواطنيها
- الطبقة العاملة المُعطلة تنحدر للفقر في غياب نظم الضمان الاجت ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رياض حمزة - تعهدات الكاظمي لم تأت بجديد