|
-الحالة- الكردية والاستراتيجية الإسرائيلية
حسن كامل
الحوار المتمدن-العدد: 1580 - 2006 / 6 / 13 - 11:42
المحور:
القضية الكردية
ملاحظة:(المقالة، جزء مكثف من دراسة، يتم إعدادها، لذا نرحب بكل مساهمة من المهتمين في هذا الموضوع ). كثيراً ما يتردد في الأوساط العربية والكردية، "ومنذ أمد، وتناسباً مع النهوض للحركة الكردية "، ـ إن كان لغاية القصد بالإشهار، أو لغاية التنويه أو التحذير، أو ربما لغاية الدفاع، عن العلاقة، الكرديةـ الإسرائيلية..إن كان بصيغة اتهامية أو بصيغة تبريرية.. أنما بمجملها تتمحور حول الـ(مع أو الضد(، لتتجه جميع المواقف،أو التحاليل، إلى مآرب، بعيدة بعض الشيء،عن الموضوعية، بسبب القصدية التي تسبق الموقف، ومن كلا الطرفين، دون العناء التي توجبها المعرفة، بالبحث والتدقيق، قبل الإشهار بالموقف، لمعرفة حقيقة هذه العلاقة، وعمقها، وغايتها، ووظيفتها، طبقاً لكل مرحلة تاريخية. ومن زاوية النظر هذه، لابد لنا، من طرح جملة من الأسئلة التي تدخلنا إلى صلب البحث. كمساهمة منا لنقل الموضوع من الدائرة "الاتهامية"، إلى دائرة البحث عن خصوصية شروط العلاقة، وإمكانية تداركها، إن كانت ـ ذات قيمةـ لكل الأطراف المعنية، بشكل من الإشكال من خلال حل القضية الكردية حلاً عادلاً وشاملاً لقطع الطريق أمام أي تدخل خارجي. ما هي حقيقة العلاقة الكردية الإسرائيلية؟!! هل فعلاً ان الأكراد أوـ كردستان إن انوجدت ـ ما هي إلا إسرائيل ثانية في المنطقة كما يدعي البعض؟!! وهل الأكراد مهيئون للعب هذا الدور في المنطقة؟!!. أو قل هل كان للأكراد حظ في لعب هذا الدور عبر تاريخهم؟!! .. وهل هناك دور وظيفي للأكراد في المنطقة يوازي الدور الإسرائيلي؟؟! ثم..هل هناك أوجه تشابه ما بين المجتمعين، وبالتالي بين المتكونين، "الكردي والإسرائيلي"؟!!. أين يكمن التشابه وأين يكمن الاختلاف؟!!. وهل..وهل...الخ، من الأسئلة التي تتوالد تباعاً دون توقف.. وتفرض نفسها موضوعياً، لتحثنا على التفكير، والرد قبل أن نرمي بمواقفنا جزافاً، لتبقى في الصيغة الاتهامية المحضة، رغم قناعتنا بأن هناك نبض في الاتهام والتهويل من قبل من تحلوا لهم المواقف المسبقة، لغاية دفينة، قد تصل لدى البعض إلى حد تبرير موقفه المعادي للأكراد، ـ ببعده الإنساني كحد أدنى ـ، بحجة العلاقة مع إسرائيل.. بغض النظر عن الـ (مع أو الضد)، ولنبتعد عن المواقف المسبقة، ولكي ندفع النقاش في البحث، لغاية الكشف عن حقيقة الموقف "العلاقة"، لابد لنا من التأمل و القراءة السياسية الهادئة، لنقارب "الجوهرـ الخصوصية"، في حال قيام هكذا علاقة، التي تنطلق أساساً من "المفهوم الوطني"، تجاوباً مع المصلحة العليا، في بعدها الاستراتيجي، لكلا الطرفين الكردي والإسرائيلي، أين تبدأ وأين تنتهي، وكم تخدم مصلحتهما؟. ومن خلال الفهم، للمصلحة الوطنية العليا، كونها تحدد الأساس ألدولتي للعلاقات بكل أبعادها و ترسم مداها، وتحدد وظيفتها، ثم يتم تسخيرها وتجيرها في خدمة مصلحة الدولة ـ الأمة، ومن زاوية النظر هذه، يتوجب علينا طرح السؤال الأهم: هل للدولة الكردية أو إن شئت ـ الكردستانيةـ في "ـ حال قيامها ـ"، مكانة في الاستراتيجية الإسرائيلية؟!!. وما هو الموقف منها إسرائيلياً؟!!. هذا السؤال يتأسس أصلاً على السؤال الأساسي وهو: هل لإسرائيل مصلحة حقيقية في قيام دولة الأكراد؟!!!. عند الخوض في التفكير الجدي، للرد على هذا السؤال المركزي، ستتضح الخصوصية بكل تعقيداتها من التفسير، بمتشعبات العلاقة وتحديد مستوياتها "قديماً وحديثاً"، لتوصلنا إلى السقف المرسوم، في استراتيجية كلا الطرفين، الكردي من جهة، والإسرائيلي من جهة أخرى. لتحدد لنا ماهية هذه العلاقة. عندئذ، سنكون ممن الذين قد بدأو التدرج في التفكير،على الرد (مع ـ أو ضد)، من العلاقة، وخصوصيتها، تماشياً مع خدمة المصالح العليا لكلا الطرفين..وبشكل أدق مبدئياً، نستطيع القول، وفق استراتيجية دولة إسرائيل، كونها الأقوى في المعادلة حتى هذه اللحظة. بيد إن هذه تفرض علينا مسبقاً، النظر إلى خصوصية دولة إسرائيل من حيث الوظيفة في المنطقة، لنطلع منها حول إمكانية الفائدة، من نسج هكذا علاقة مع "الأكراد"، وهي في حالة صراع دائم، أو قل، وهي في أحسن أحوالها عامل غير مستقر في المنطقة، وتساهم موضوعياً بفرض عدم الاستقرار في المنطقة بشكل عام. كقضية متشعبة وملتهبة على مدار عقود طويلة منذ زمن، وربما ستستمر لعقود قادمة. لذا السؤال يكمن في المفهوم الإسرائيلي للاستقرار. ومدى تجاوب المصلحة العليا الإسرائيلية مع استقرار المنطقة. هل لإسرائيل مصلحة في استقرار المنطقة؟!! هذا السؤال يدفعنا إلى أن نقرأ الحالة الوظيفية للدولة العبرية بمفهومها الاستراتيجي، ومدى تجاوبها مع استراتيجيات دول العظمة، والتي لها شأن ومصلحة حقيقية في المنطقة بشكل عام، والدول التي تهيمن على كردستان بشكل خاص... لقناعتنا التامة بأن أمريكا والدول الأوربية والدول المانحة لإسرائيل، لا تقدم الدعم المالي والعسكري والمعنوي، للدولة العبرية "بكل هذا الزخم"، لمجرد إنهم يهود.. أبدأ. إنما منحة لوظيفتها في المنطقة.. وإسرائيل ترى في عدم الاستقرار اندفاعاً نشطاً في وظيفتها خدمة لمشروعها ألدولتي. وهنا يكمن بيت القصيد. أي ما نود قوله: هو إن لا مصلحة حقيقية لإسرائيل في استقرار المنطقة ـ وتاريخ إسرائيل شاهد على ذلك ـ. لذا من الصعب تفهم العلاقة الكردية ـ الإسرائيلية من منطلق إن إسرائيل تندفع باتجاه بناء علاقة قوية ومتينة مع الأكراد لغاية نيل حقوقهم المشروعة وقيام دولتهم المستقبلية. بل بالعكس إن لإسرائيل موقف سلبياً وأكثر تعنتاً من حكام الدول التي تهيمن على كردستان وشعوبيهم من أي بادرة قد تدفع بهذا الاتجاه... كون حل القضية الكردية، يعني عملياً سحب إحدى أهم بؤر التوتر من المنطقة، وبالتالي سيعكس ذلك وضعاً أكثر تعقيداً على حكام إسرائيل من حيث الوظيفة، التي تعتمد رؤية الأزمات المتواصلة في المنطقة. ومن هنا قد نتفهم الموقف الإسرائيلي من الحركات الكردية المسلحة على مدار عقود طويلة، والتي تعتمد سياسة إبقاء الحركة المسلحة في دائرة الاستمرار دون النصر... استنزافاً للمنطقة واندفاعاً أكثر باتجاه عسكرة المنطقة حيث المصدر الرئيسي للمعونات المالية لإسرائيل . هذا باختصار الموقف من حيث الوظيفة الدولتية لإسرائيل. ـ وهنا علينا التنويه لملاحظة قد تفيد بعض الشعوبيين، إذ نقول بأن الموقف الإسرائيلي هذا، يتقاطع مع حكام المنطقة، الذين يرون في الاستقرار، تقليصاً لسلطتهم وسطوتهم القائمة أصلاً على عدم الشرعية..لذا نراهم أكثر عداءً لحل القضايا القومية أو المجتمعية الشائكة في بلدانهم حفاظا على استمرار قوانينهم الاستثنائية التي تمنحهم الشرعية في القمع والبطش والتهميش للمجتمع ـ. ومن جهة أخرى.. وعلى الصعيد المجتمعي أيضاً نتساءل: هل ترى إسرائيل في المجتمع الكردي مجتمعاً قادراً على لعب دوراً مهماً وله حظوة في المستقبل؟!!. لا بد لنا من المقارنات، ما بين المجتمع الكردي، والمجتمع الإسرائيلي، لمعرفة الفارق فيما بينهما، وأين تكمن القوة الحقيقية للمجتمع الكردي، لتثير الخوف لدى حكام إسرائيل، من أي بادرة، قد تؤدي، إلى بلورة حالة كردية "كردستانية" مستقبلية. قد نسلم على إن المجتمع الكردي، يشابه المجتمع الإسرائيلي، من حيث عداء دول الطوق..إلا إن المجتمع الكردي أو قل "المجتمعات الكردية" لا تعيش أزمة الهوية الوطنية مثل المجتمع الإسرائيلي. ـ حتى لو اتفقنا على إن المجتمع الإسرائيلي قد أخذ البعد الحقيقي لمفهوم، الدولةـ الأمة، في مراحلها الأخيرة ـ. إلا إنها بقيت عاجزة على أن تفرض تقبلها المجتمعي كجزء من نسيج المحيط العام. بعكس المجتمع الكردي الذي لا يعيش أزمة التاريخ والحضارة والثقافة التي تشكلت منها هوية المنطقة بالعام. رغم كل التشوهات التاريخية التي تعرضت لها الحياة الكردية، وعبر قرون من الزمن. بقي الشعب الكردي ـ رغم خلاف حركة تطور مجتمعاتهم المنقسمة في أربع دول ـ على سمة التجانس في الهوية الوطنية الثقافية المتحدة. إلا إن هذا التجانس التاريخي للمجتمع الكردي، قد فرض عليها، من حيث موقعها في بؤرة العداء المحاطة بها، إلى أن تسلم أمرها إلى المجتمع الدولي وهذه هي الصيغة المهذبة "لأمريكا والدول الفاعلة"..حيث الضمانة الوحيدة لاستمرارها في الحياة. كما هي إسرائيل. لذا لا توجد قوة مجتمعية، لا في المجتمع الكردي، ولا في المجتمع الإسرائيلي، معادية لهذا التوجه. وإن انوجدت قوة فلا تستطيع الاستمرار في الحياة من دون أن تلتزم بمهمتها التاريخية المتوافقة مع تطلعات المجتمع الدولي. وتحديداً في هذا العصر، عصر هيمنة القطب الواحد. من هذه الزاوية يكمن القلق الإسرائيلي من المجتمع الكردي وقد يوصلها حذرها إلى حد العداء المطلق لأي بادرة مستقبلية كردية خوفاً من أن يتقلص دورها في المنطقة. ومن هنا قد نتفهم الموقف الإسرائيلي وخاصة في سنوات العشر الأخيرة، من المتغيرات التي حصلت في العالم، هذه المتغيرات عجلت الاسرائيلين في حسم خياراتهم اتجاه دول المنطقة، وحددت سياستها باتجاه البحث عن البدائل للدور المرتقب لأمريكا في المنطقة، فزادت من تسارع الخطى في وضع المعيقات أمام السياسات الأمريكية، لغاية عدم استقرارها، لكي تحد من تواجدها الفعلي في المنطقة، أو ربما تقلص من دور حلفائها المرتقبين كبدائل لإسرائيل..ومنهم الأكراد الذين يمتازون عن الإسرائيليين بمزية أقل ما يمكن القول فيها بأنهم من نسيج المنطقة، ولا يعيشون عقدة التاريخ والحضارة والثقافة التي تشكل منها هوية المنطقة بعموميتها. إلى جانب الموقع الجغروسياسي لكردستان..والثقل البشري الكردي في المنطقة..الخ. ومن هذه المزية المجتمعية يشتد الصراع غير المعلن لكسب الوقت في تأجيج المنطقة وتوتير أجواءها لفسح المجال أمام الإسرائيليين لترتيب وضعهم الإقليمي بناء على الانتهاء من ترتيب البيت الإسرائيلي الداخلي، والانتهاء من حل الوضع الفلسطيني، حتى لو أدى ذلك إلى أن تفرض إسرائيل على مجتمعها، العيش في كانتون منفصل داخل جدار اسمنتي أقرب ما يكون إلى السجن. لا خوفاً من الهجمات الفلسطينية الانتحارية، ولا هروباً من المواجهة الفعلية، ـ مع دول الطوق ـ أبداً. إنما للحاق بالاستراتيجية التي تتموضع، ويتم تنفيذها بخطى واثقة. وإسرائيل تبحث لنفسها موقعاً متميزاً رغم قناعتها التامة بأن التنافس قد أخذ وضعاً اشد تعقيداً، عن ما كان في السابق في المنطقة.. من هنا أيضاً نستطيع أن نتفهم الدور الإسرائيلي في العراق، حيث تسعى وبكل إمكانياتها، في تأجيج نار الفتنة، لتوصلها لحد الحرب الأهلية، لكي لا تمنح الأمريكان والأكراد، فرصة الاستقرار، قبل ما أن تنجز ما عليها من ترتيبات داخلية، على العكس من الحكومة الكردية، التي تبذل كل الجهد في فرض الاستقرار، لا لغاية قطع الطريق، على التدخل والتمدد الإسرائيلي في المنطقة. فقط إنما لتتفرغ في عميلة الإنماء على الصعيدين الداخلي والخارجي. وكذلك علينا أن نتفهم التدخل الإسرائيلي من خلال المساهمة الفعلية اللوجستية ـ الأمنية للحكومة التركية، في صراعها مع الأكراد في كردستان تركيا. مما يوصلنا هذا التحليل رغم التكثيف إلى القول بأن حكام لإسرائيل على قناعة تامة بأن الوضع الكردي المتبلور إذ تم خارج نطاق شعوب المنطقة وحكامها، ستكون حكماً نقطة مركزية في الاستراتيجية الأمريكية ـ الأوربية، التي باتت تعتمد سياسة المباشرة الفعلية في تواجدها ضمن بؤر التوتر .ولم تعتمد على الوكلاء كما كانت في السابق حيث هيمنة القطبين. هنا لا بد من التوضيح ثانية للفت نظر الشعوبيين إلى أن الرؤية الإسرائيلية ومن هذه الزاوية أيضاً تتوافق مع تطلعات الذين يسعون إلى ضرب الاستقرار في العراق، بحجة المقاومة أو بحجة الوقوف في وجه المخطط الأمريكي. ما نود الوصول إليه وباختصار شديد..هو أن لا مصلحة حقيقية لإسرائيل في إي شكل من أشكال الاستقرار تمنح للأكراد..لا بل تسعى إسرائيل وخاصة في هذه المرحلة إلى إحباط أي محاولة تهدف إلى المساهمة في الاستقرار للأكراد.. لتبقى المنطقة في حالة عدم الاستقرار والأمان خدمة لوظيفتها الدولتية. وأخيرا رغم التكثيف الذي تقدمنا به، ومن خلال هذه الأسطر، وددنا المساهمة في توضيح الرؤية، الإسرائيلية ببعدها الوظيفي في المنطقة. لنوضح، وبغض النظر عن حقيقة العلاقة قديماً وحديثاً، إنما ما هو مؤكد، على أن، كل المساعدات أو المعونات إن ـ كانت قد قدمت للأكرادـ لم تكن إلا لغاية تأجيج الصراع في المنطقة، وتوتيرها، خدمة لإسرائيل أولاً وآخراً. ولو كانت الحكومات التي تهيمن على كردستان، قد تنفست الوطنية انطلاقاً من رؤيتها القومية ـ الوطنية، ـ كما تدعي ـ لكانت قد عملت على حل القضية الكردية حلاً عادلاً، دونما تركها عرضة للتداخلات الخارجية، بغض النظر إن كانت إسرائيلية أو أمريكية أو أوربية.. وختاماً..آمل أن تدرك الحكومات التي تستعمر كردستان والقوى الوطنية في البلدان الأربعة، أهمية الصراع في المنطقة، لتكسب الأكراد إلى البوتقة الوطنية من خلال منحهم الأمان، والاطمئنان، ليعيشوا عيشة كريمة ومتناسبة مع تاريخهم وحضارتهم. هل من مجيب؟!!.
#حسن_كامل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ميلانو.. متظاهرون مؤيدون لفلسطين يطالبون بتنفيذ مذكرة المحكم
...
-
كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا
...
-
أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه
...
-
أوبزرفر: اعتقال نتنياهو وغالانت اختبار خطير للمجتمع الدولي
-
-وقف الاعتقال الإداري ضد المستوطنين: فصل عنصري رسمي- - هآرتس
...
-
الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل
-
بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة
...
-
بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
-
قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
-
المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|