عن افلام الخيال العلمي العربية!؟

سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة
(Salim Ragi)

الحوار المتمدن-العدد: 6530 - 2020 / 4 / 6 - 13:17
المحور: الادب والفن
    

لا شك أن أفلام الخيال العلمي، وربما بسبب وباء كورونا وما أثاره من فزع عالمي، شهدت اقبالًا متزايداً خصوصًا الافلام المتعلقة بنهاية العالم!!، وأنا من المعجبين جدا بأفلام الخيال العلمي منذ أيام شبابي وخصوصًا المتعلقة بالسفر عبر الزمن!، وقد شاهدت منها الكثير فيما مضى، واليوم استغللت فرصة هذه الاقامة الجبرية التي فرضها علي وباء كورونا وتوجيهات الحكومة، فضلا عن ظروف مرضي المزمن، لمشاهدة ما فاتني منها خلال انشغالي بالسياسة طيلة السنوات الماضية، كما أنني أخذت أفتش في انتاج السينما العربية عن هذا الصنف من أفلام الخيال العلمي، ووجدت الفيلم الكوميدي (سر طاقية الاخفاء) انتاج 1959، وهي طاقية تجعل الشخص غير مرئي!، وهي اصبحت تتمتع بهذه الخاصية بسبب تفاعلات كيميائية خرجت عن نطاق السيطرة ادت الى انفجار وانتاج بودرة اختلطت بطاقية فأكسبتها هذه الخاصية العجيبة!، ، والفيلم أخذ طابع الكوميديا وهذا الفيلم من بطولة (عبد المنعم ابراهيم).. كما وجدت فيلمًا آخر يدخل ضمن افلام الخيال العلمي المتعلقة بالسفر عبر الزمن، والفيلم مصحوب بالجانب الفلسفي (العلاقة بين العلم والدين؟) وهو فيلم يستحق المشاهدة بالفعل وهو باسم (الرقص مع الشيطان!) بطولة نور الشريف انتاج 1993، ولا أدري اذا كان هناك المزيد من افلام الخيال العلمي في مكتبة السينما العربية أم لا؟، فالرجاء من لديه معلومات عن افلام اخرى يزودنا بها مشكوراً ، ولكم خالص تحياتي.
أخوكم المحب
(*) لمشاهدة فيلم (الرقص مع الشيطان) على اليوتيوب
https://youtu.be/YGiX9XGrgzI

#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات