|
جايْحتْ كورونا
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6519 - 2020 / 3 / 21 - 22:02
المحور:
ملف: وباء - فيروس كورونا (كوفيد-19) الاسباب والنتائج، الأبعاد والتداعيات المجتمعية في كافة المجالات
كرونا خدمت النظام المغربي // Coronavirus a bien servi la monarchie au Maroc مناسبة ، وأكرر مناسبة كورونا ، خدمت النظام المغربي من حيث لا يحتسب . كورونا نزلت على النظام المغربي كهدية من السماء ، لم تكن متوقعة ، ولم يكن يحلم بها ابدا . النظام المغربي اليوم مسرور كثيرا ، ومنتشي اكثر من كثير ، لأن كرونة اقنعته من ان ( الشعب ) المغربي ليس بشعب ، وانما هم فعلا رعايا في ملك الملك ، هم ليسوا بمواطنين ، لكنهم رعايا من رعايا امير المؤمنين ، حامي حمى الملة والدين ، والساهر الأمين على راحة وصحة المواطنين . كرونا لم تُعِدْنا الى عهد الدولة التقليدية ، لكنها ارجعتنا الى عهد الدولة المخزنية الفوق مجتمع ، والباحثة عن جمع أموال القبائل . حملة كرونا الموجهة من قبل البوليس والسلطة ، مع تجاهل الجيش والدرك ، ارجعتنا الى فترة البرّاحْ في الستينات ، والجّاري ( عون سلطة في اسفل هرمها يجري لتوصيل الاخبار في القبيلة الى القايد ، او توصيل تعليمات القايد الى القبيلة ) ، و لمقدم ، والشيخ ، والخليفة ، والقايد ، ولمْخازْنية ، وبِيرو Bureau عْرابْ ، وارجعتنا الى المخزن العريق القادر على اغراق الشوارع بأصحاب الطُّونْ ، ولحْرورْ ، وكوميرة ، وافراغها بالصوت المخزني " دخلوا لدْيارْكمْ " ، وكلمة " دخْلوا لدْيوركمْ " ، كانت شائعة طيلة الستينات ، وحتى النصف الثاني من السبعينات ، فالبوليس كان ينظم La rafle ابتداء من الساعة الثامنة مساء ، و يا ويْل من يقول له البوليس دْخلْ لْدراكمْ ، أُو ما يدْخُلشْ ، سيقضي اللية بمركز البوليس في ظروف اكثر من قاسية . ان حملة كورونا بكل المغرب ، تفكرنا كذلك في الشعارات التي رفعت عند بداية الاستقلال ، عندما تم احراق الباشا البغدادي " وا البغْدادي / ما شفْتي منْضة ( اجرة ) ما شفْتي هذي " ، كما تذكرنا عندما هاجم الرعايا ، الثوري الجيلالي الروگي المكنى ( بوحْمارة ) عندما تم وضعه في قفص ، وهم يدورون به مدينة فاس . النظام المخزني قادر على ملئ الشوارع والمدن عن آخرها في وقت وجيز ، وقادر على افراغها عن آخرها في وقت اكثر من وجيز ، بل هو قادر على فعل ذلك حتى قبل ان يرتد لك طرف عينك ، فأحرى ان تقوم من مقامك . Chapeau للنظام المغربي / والله حتى الله ما يقْدرْ أعليه . وشكرا لكورونا التي اثبتت وبالحجة والدليل ، انّ في المغرب ليس هناك غير القصر والملك ، والباقي مجرد مستملحات و نُكة . كرونا اثبتت وبالحجة والدليل ، ان الدولة المخزنية ، وليس النظام ، وحدها تصول وتجول في شارع فارغ من المارة ، ليس بسبب الخوف من كورونا ، بل احتراما لهيبة الدولة ، لأنها في اعتقادهم دولة تضحي من اجل الجميع ، وتخدم الجميع . ذكاء النظام المغربي الخارق في التعامل مع كرونا ، انه وظفها لخدمته ، بطريقة فضحت وجود معارضة غير موجود أصلا ، بل بدون النظام الملكي ، وبدون الدولة العلوية ، المغاربة معرضون للجّايْحة ، جايْحة كورونا ، وجايْحة الجفاف ، والجوع والفقر .. قبل مجيئ كورونا مشكورة لتعريتها حقائق كانت مجهولة ، النظام المغربي كان يشك في نفسه ، وكانت هناك هواجس تخيفه كانتفاضة الشعب ، او ثورة الشعب ، او ما شابه ذلك ، لكن كرونا المعطاء ، أعطت النظام الملكي ثقة عمياء في قوته ، وجبروته وسلطته ، وانه وحده محور كل شيء ، وحتى لا شيء . بل ان الثقة العمياء للنظام في قوته ، وقدرته على ضبط الشارع ، والاحياء ، والازقة ، والمدن ، والمداشر ، والقرى ، وفي مدة وجيزة ، انه عندما تيقن انه وحده السيد ، وان الجميع مسود ، وليتمادى في تجريب درجة إهانة الرعايا ، وحتى يكتشف عن قدرته الحقيقية ، انتقل الى اخطر مرحلة ، وهي حين فرض على الرعايا لكي يخرجوا من منازلهم ، ان يملئوا مطبوعا مسلم من قبل مصالح وزارة الداخلية ، يحدد فيه الرعية سبب خروجه ، ومكان توجهه .. وللإشارة لقد زارني هذا اليوم ( الشيخ ) عون سلطة ، وترك لي في المنزل المطبوع المذكور ، لأقوم بملئه كل مرة اريد فيها الخروج من المنزل ، بأمر وموافقة مصالح وزارة الداخلية ، بل انه طلب مني حتى انْ خرجت الاّ اتجاوز ، واتعدى الحي الذي اقطن به Etat de siège . لقد كانت جايْحة كورونا انتصارا ساحقا للقصر ، وانتصارا ساحقا لشخص الملك شخصيا ، فالجميع هلل للملك ، والجميع بارك الملك ، والجميع اعلن ارتباطه بشخص الملك ، وحتى شبيبة النهج الديمقراطي ، وضعت نفسها رهن إشارة الدولة / وزارة الداخلية ، وناصر الزفزافي من سجنه وجه نداء للرعايا كي ينضبطوا لأوامر الدولة / وزارة الداخلية ، و يلتزموا بيوتهم ، وصديقه المعتقل أحمجيق يعلن تبرعه في صندوق الملك ب 1000.00 درهما ، وتوفيق بوعشرين من سجنه يتبرع ب 10.000.00 درهما .... و " يثمن كل مجهودات الدولة الحكيمة ، والسريعة ، والرامية الى محاصرة الوباء ، وحماية صحة وارواح المواطنين " ... الخ . وبالرجوع الى الفيسبوك ، وكل المواقع الاجتماعية ، فإننا لا نجد غير الملك ، وصور الملك ، وبدون الملك الذي وحده يحمينا ، والمدافع علينا ، فإن جايْحة كورونا ستفعل فينا ، ما فعله سيدنا عليّ في الكفار . كما ان بعضهم حاول ان يربط كورونا بالدين ، وبالإسلام ، وردّوها الى غضب الله على " جرائمنا " و" فسادنا " ، وان جايْحة كورونا لن تزول ، الاّ اذا رضي الله علينا ، وهدانا الى الصراط المستقيم . سنعطي بعض الأمثلة عن تغريدات عن الملك لم يسبق ابدا ان تم تدوين مثيلاتها قبل جايْحت كورونا المعطاء البركة المنزلة من السماء ، ونعطي بعض الأمثلة عن أولئك الذين ربطوا كورونا بعقاب الله وبالإسلام . ا ) تدوينات عن الملك : 1 ) كتب بعضهم ما يلي : " ملك القلوب / شكرا لجلالة محمد السادس نصره الله على أوامره السامية ، ومجهوداته الجبارة التي ترعى المغرب والمغاربة ، الآن وتحت قيادة سيدي جلالة الملك محمد العلوي السادس ، يصنف المغرب في المركز الأول ، في اتخاذ الإجراءات الوقائية بما فيها اغلاق المدارس والمساجد والمقاهي والمطاعم ، وتعقيم المدن ، وكذلك تخصيص صندوق لمكافحة الوباء وسياسة حظر التجوال ، كل ما علينا قوله هو شكرا لجلالتك على حبك لنا ، اطال الله عمر ملكنا الحبيب .. " . 2 ) كتب آخر مع نشر صورة الملك " مهما كانت الظروف المحيطة بنا ستبقى اعظم ملك في العالم ، أغلقت الحدود البرية والبحرية والجوية ، بسبب خوفك على شعبك شكرا لك ملكنا الغالي .. 3 ) آخر نشر صورة الملك بالألوان وقال " لي مغربي اصيل يْديرْ جيمْ ، ويْبارْطجي " . 4 ) آخر نشر صورة الملك وكتب " في الصحف العالمية : البلد الذي فضل شعبه على الاقتصاد " . 5 ) بعد نشر صورة الملك كتب احدهم " ملك يعمل ليل نهار لخدمة شعبه ، عاش الملك سيدي محمد السادس حفظه الله ونصره " ..... الخ ب ) التدوينات التي لها ارتباط بالاسلامويين : 1 ) لمواجهة كورونا كتب احدهم " إن الله وملائكته يصلون على النبي ، يا ايها الذين آمنوا صلّوا عليه ، وسلموا تسليماً " . 2 ) كتب آخر " بسبب كورونا نسينا انه الليلة ليلة الاسراء والمعراج صلوا عليه وسلموا تسليماً " . 3 ) كتب احدهم " اول امر بالحجر الصحي في التاريخ هو الرسول صلعم " . 4 ) التكفيري الثائب محمد الفزازي يقول " ان من مات بكورونا سيكون شهيدا في سبيل الله " . 5 ) المتأسلون نسبوا لرئيس وزراء إيطاليا قوله " انتهت حلول الأرض ... الامر متروك للسماء " . 6 ) واحد كتب ما يلي " فيروس كورونا رسالة الهية الى كل عاهرة سحارة ، مشعودة ، كاسية ، عارية ، منافقة ، طماعة ، مادية .." . 7 ) كتب آخر " الوقاية خير من العلاج من سنة ( حبيبنا محمد رسول الله صلعم ) " . 8 ) انه عقاب الله للكفرة يأكلون مما حرم الله . 9 ) وآخر كتب " فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقُمّل والضفادع والدَّمَ آيات مفضّلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين " . 10 ) لما لا يتم استغلال فترة غلق المساجد في غسلها وإعادة هيكلتها وغسل الزرابي وطلي الجدران وذلك تحضيرا لرمضان .. ج ) هذا دون ان ننسى بعض الخوارق مثل : 1 ) نعمان لحلو يغني لكورونا . 2 ) ليلي الحديوي / نداء لكل مغربي ومغربية : السبت موعد مع الوطن . نهار السبت 21 مارس مع 10 دْيال الليل نْغنّيوْا كلْنا النشيد الوطني من البالكو / من السطح / ولا من الشرجم .. النشيد الوطني .. 3 ) واحد جاوبها قائلا " نهار السبت مع 10 ديال الليل باش انغنيوا النشيد الوطني ، علاش ما يكون الامام فجّامع كيْديرْ الدعاء ونّاسْ كاملين فسْطوحْ وشْراجمْ يگولوا آمين / احسن بكثير من غناء نشيد وطني ....لخ الاستنتاج : مرة أخرى كرونا جاءت هدية من السماء ، خدمت النظام الملكي من حيث لا يحتسب ، وبالضبط شخص الملك ، واعطت النظام الثقة العمياء التي بددت كل الشكوك التي كانت مطروحة ، انه هو الوحيد الأوحد في الساحة ، وبدونه لن يستطيع احد ان يملئها ، او ان يشغرها . كرونا اثبتت ان للنظام قدرات لا متناهية ، وغير محدودة ، وهي تتسم مرة بالليونة ومرات بالشدة والصرامة . كما اثبتت ان ثقة الرعايا في الملك لا في غيره ، وان الملك هو السيد ، وان الجميع مسود ، فحين يملك النظام من القدرات ،والكفاءات التي يجيش بها مدنا بلا شيء ، فقط بعلبة طونْ وسردين ، وكوميرة ولحْرورْ ، ويملك من القدرات والكفاءات المادية / والأخطر النفسية ، ما يخلي ويفرغ به كل المغرب ، وليس فقط مدينة ، او مدينتين ، والرعية تؤتمر وتنفد الأوامر عن طيب خاطرها ، بل وبمشاركتها ، اكيد ان هناك قوة سحرية غير مرئية ، تكبل كل الدولة بيد الملك لا بيد غيره ، وفي مثل هكذا حقيقة يتعين تغيير النظريات ، واستبدال القوالب والمفاهيم ، لان ما كان صالحا بالأمس من نظريات وقوالب جاهزة ، قد فشلت اليوم ، ورغم الفشل لا يزال المريدون يواصلون على نفس النهج الذي فشل في قعر داره ، ولفظه من كان يتغني به . ان من يستمر في التنظير للثورة الوطنية الديمقراطية ، او للثورة الشعبية ، او يردد مصطلحات على وزن حركة الجماهير ، والشعب ، وفي ظل نظام سكانه مجرد رعايا مرتبطة براعيها وعن طيب خاطرها ، وبإرادتها ، وأين ما حلّت وارتحلت ، وأين ما كانت ووُجدت ، وكيفما كان وضعها ومشاكلها ، تردد بشعور او بدون شعور كلمة " سيدنا " ، " عاش سيدنا " ... سيكون بمن لا يحيى ويعيش الوضع الحالي للمغرب وللمغاربة كرعايا ، وسيكون بمن يجهل اصل ومشروعية الحكم في المغرب . ان جايْحة كورونا ستغير العديد من المفاهيم ، وستحكم بموت العديد من النظريات التي ماتت منذ نهاية الحرب الباردة ، وفي خضم هذا الضغط المتولد اكيد سيتولد مغرب آخر ينحو صوب نظام الحكم الواحد ، والشخص الأوحد ، ليس بالقمع ولا بالضغط ، لكن لان الساحة فارغة وستبقى فارغة الا من الملك والقصر . ولي ان اسأل : من يمثل اليوم المعارضة في الساحة ؟ ---- هل حزب النهج الديمقراطي الذي أعربت شبيبته لوضع نفسها رهن إشارة وزارة الداخلية ؟ --- هل جماعة العدل والإحسان التي كولست وتآمرت مع الدولة ضد حركة عشرين فبراير بعد ان قضت منها وثرها ؟ هل أحزاب الفدرالية / فدرالية اليسار الديمقراطي التي ستنفجر إذا كانت نتائج الانتخابات في غير صالحها ؟ --- هل النهج الديمقراطي القاعدي / الكراسيون / وهؤلاء مجرد طلبة ؟ --- هل التروتسكيون بتنظيميهما الهشين ؟ .... لخ ..... فمن هي المعارضة الحقيقية ، ومن يمثلها ؟ النظام في المغرب ربح الرهان على جميع المستويات والاصعدة ، وبالفعل انتصر ، لأنه يعرف من اين تأكل كتف من لا يتجدد ولا يتغير . ان هاجس الخوف الذي يسكن الرعايا ، وبحثهم دائما عن عراب يحميهم ، يجعل من الرعايا حقا هم صانعوا الدولة البتريركية ، وفي دولة رعاياها يخشون الخوف ، اكيد انها ستظهر جبرية قهرية في ممارستها لهم ولمحيطهم ... وما عرت عنه جايْحة كورونا ، ان الدولة في المغرب هي دولة رعوية / ابوية / بتريركية ، رعاياها لا يستطيعون العيش دون عراب يحميهم . فشكرا كورونا عن تعريتك للمستور ، و Chapeau النظام المغربي التي يتقن غُرْزتهُ مزْيانْ .
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأمين العام للأمم المتحدة ونزاع الصحراء
-
تفكيك وتحليل الدولة المغربية
-
المرأة والجنس في المجتمع الرأسمالي
-
حرب الراية
-
أمريكا / حماقة
-
جبهة البوليساريو تتمتع بتمثيلية قانونية بسويسرا
-
الرئيس الموريتاني يؤكد الاعتراف بالجمهورية الصحراوية
-
كيف يفكر الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني
-
النموذج التنموي
-
الأزمة الاقتصادية هي أزمتهم وليست أزمتنا نحن
-
ماذا يجري ؟ الجزائر / المغرب / موريتانية / السعودية / قطر /
...
-
وزيرة الخارجية الاسبانية لا تعترف بالجمهورية الصحراوية / هل
...
-
في المغرب هناك فقط الملك
-
الجمهورية الصحراوية ستحضر كدولة ذات سيادة اللقاء القادم بين
...
-
هل اصبح وجود الجمهورية الصحراوية واقعا مريرا صعب الابتلاع ،
...
-
هل سيقبل النظام المغربي بتعيين السلوفاكي ميروسلاف لايتشاك ،
...
-
قصيدة / اضطهاد
-
لماذا يلوم العرب دونالد ترامب على صفقة القرن ؟
-
ناصر بوريطة برتبة مُتصهْينْ صُغيّرْ
-
الوقفات الاحتجاجية
المزيد.....
-
دراسة تظهر فوائد الجبن المذهلة لتعزيز صحة الأمعاء
-
أسباب ظهور الوذمة على الوجه
-
أجهزة كهربائية لا ينصح باستخدامها مع سلك التمديد
-
علماء يعثرون على شبكة ري متطورة تكشف أسرار حضارة بلاد الرافد
...
-
السعودية تلعب دور المُيسِّر وليس الوسيط
-
بدأت هزيمة القوات الأوكرانية ويجري الاستعداد للقضاء عليها
-
فريق ترمب يبحث عن بديل لزيلينسكي
-
روبيو: واشنطن تريد معرفة التنازلات التي ترغب أوكرانيا في تقد
...
-
إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية المتجهة إلى موسكو
-
صحيفة: الناقلة التي اصطدمت بحاملة الحاويات قرب بريطانيا مستأ
...
المزيد.....
-
الآثار القانونية الناتجة عن تلقي اللقاحات التجريبية المضادة
...
/ محمد أوبالاك
-
جائحة الرأسمالية، فيروس كورونا والأزمة الاقتصادية
/ اريك توسان
-
الرواسب الثقافية وأساليب التعامل مع المرض في صعيد مصر فيروس
...
/ الفنجري أحمد محمد محمد
-
التعاون الدولي في زمن -كوفيد-19-
/ محمد أوبالاك
المزيد.....
|