أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - زلاّت المفكرين الكبار: هل نغفرها لهم أم لا نغفرها؟














المزيد.....

زلاّت المفكرين الكبار: هل نغفرها لهم أم لا نغفرها؟


محمد كشكار

الحوار المتمدن-العدد: 6505 - 2020 / 3 / 3 - 11:24
المحور: الادب والفن
    


1. سيڤموند فرويد أرسل نسخة من كتابه إلى القائد الفاشي موسوليني وضمّنها إمضاءه - Dédicace . (المصدر: الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشيل أونفري)
2. ماكسيم ڤوركي، بابا الأدب السوفياتي، سنة 1934، يقول في خطاب الكراهية: "أبيدوا المثليين جنسيًّا، تختفي الفاشية" (Exterminez les homosexuels, le fascisme disparaîtra).
3. الفيلسوفان الفرنسيان، جان بول سارتر وبول ريكور، كتبا في جرائد فيشي المتعاونة مع العدو النازي الألماني. (أونفري)
4. الكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار عملت في إذاعات فيشي المتعاونة مع العدو النازي الألماني. (أونفري)
5. الفيلسوف الألماني، هايدڤير، تعاون مع هتلر (أونفري).
6. ابن خلدون تخابَرَ مع تيمور لنك (تيمور الأعرج) الغازي المغولي الهمجي لدمشق - 1400م. (كتاب "مسرح سعد الله ونّوس بين التوظيف التراثي والتجريب الحداثي"، محمد عزّام، منشورات دار علاء الدين، الطبعة الثانية 2008، دمشق، ص 91)
7. الأمير المجاهد عبد القادر الجزائري والمصلح الإسلامي جمال الدين الأفغاني كانا عضوين في منظمة "البنّائين - Les Francs-maçons. (نسيتُ المصدر)
8. المفكر الإسلامي التونسي العظيم الطاهر بن عاشور سَعَى للجلوس على المنصة الشرفية في "المؤتمر الأفخارستي" الكاثوليكي الذي انعقد بالأكروبوليوم بقرطاج (1930) وتم خلاله توزيع مناشير بالعربية تدعو التونسيين إلى اعتناق المسيحية، ولذلك اعتبر التونسيون هذا المؤتمر تحديا لمشاعرهم الإسلامية. (شكري مبخوت، كتابه "تاريخ التكفير")
9. الكاتب اليساري التونسي، شكري مبخوت، الذي كتب عن تكفير آل سعود لبورڤيبة، تسلّم "جائزة الملك فيصل" من دولة المملكة العربية السعودية. (شكيب درويش)
10. الفيلسوف الماركسي التونسي، حمادي بن جابلّه، كتب كتابًا حول عهد المافيوزي بن علي، سمّاه "الثورة الهادئة". (خبرٌ مشهور لا يحتاج إلى مصدر)

الخبر مقدّس والتعليق حرّ: أنا لا أضخّم من أخطاء هؤلاء المثقفين العظماء، وفي نفس الوقت لا أقلّل من شأنها، لذلك يبدو لي أنها لا تمسّ من جوهر إنتاجهم الفكري. ميشيل أونفري فيلسوف فرنسا، وحبيب بن حميدة فيلسوف حمام الشط، يريان خِلافًا لِما أرى، يقولان أنها زلات لا تُغتَفر وتضرب مصداقية المفكرين المتهمين في العمق وتشكّك في نزاهتهم، لا بل تنسفها نسفًا.

إمضائي: "إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران
À un mauvais discours, on répond par un bon discours et non par la violence verbale

تاريخ أول نشر على حسابي ف.ب: حمام الشط، الثلاثاء 1 ماي 2018.



#محمد_كشكار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تَحَدٍّ تربويٌّ موجّهٌ إلى وزارة التربية وجيشها العرمرم من ا ...
- ثلاثة إجراءات ضد السائد قد تساهم في إصلاح النظام التربوي الت ...
- مقولات مأثورة في فلسفة التعليم بقلم أندري جيوردان، عالِم الب ...
- ماذا فعلتُ عندما سألوني سؤالاً تربويًّا ولم أجدْ الجوابَ الج ...
- ما هي المجالات المعرفية المَنسِية في تكوين المدرسين؟
- كُفرُ الناسِ أو إيمانُهم، شيءٌ يَعْنِيهِم ولا يَعْنِينِي!
- أفضلُ وأبلغُ وأعمقُ وأعقلُ تدخّلٍ (مِن العقلانية)، سمعتُه في ...
- ندوة ثقافية لأوّل مرة في -مقهى الشيحي التعيسة التي لم تَعُدْ ...
- الدولة، من حقها أن تحتكر العنف.. معقول.. لكن من غير المعقول ...
- اليسار الستاليني يتهم واليسار غير الستاليني يُرافعُ دِفاعًا ...
- تلميذ السنة أولى ابتدائي مخاطِبًا معلّمَه: إرثي الجيني وحده ...
- -يجبُ إعادةُ أنسَنَةِ الإنسانيةِ-، قالها الفيلسوف الفرنسي ال ...
- لماذا لا نشرّك صحفيينا النزهاء في تربية تلامذة الثانوي على ت ...
- ثلاثة إجراءات تربوية تبدو إصلاحية لكن أثرها الإيجابي على الم ...
- شيءٌ -للأسفِ- نادرٌ، لكنه يُثلِجُ الصدرَ، أن تلتقي مَن يحترم ...
- وصف واقعي لمستوى المدرّس التونسي (معلم أو أستاذ ثانوي)، دون ...
- عشرة سلوكات بسيطة يستطيع الأستاذ أن يطبقها لتحسين التعليم في ...
- -إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُو ...
- النزاع الأمريكي-الإيراني الدائم: مَن الرابح ومَن الخاسر؟
- أمريكا وإيران -أعداء ذوي مصالح مشتركة-: سيرة ذاتية مقتضبة لض ...


المزيد.....




- مصر.. تفاعل ومطالبات بمحاسبة المسؤولين عن إقامة حفل ابنة مذي ...
- شاومينج بيغشش.. تسريب امتحان اللغة الأجنبية الأولى ثانوية عا ...
- شوف أحلى برامج الأطفال .. تردد قناة توم وجيري نايل سات 2024 ...
- بعد اعتذاره.. الفنان المصري محمد رمضان يعلن إحياء حفل ختام م ...
- انطلاق مهرجان RT للأفلام الوثائقية
- ألسنة وتكنولوجيا.. غوغل تضيف الأمازيغية لخدمة الترجمة
- تقرير: إعدام شاب كوري شمالي بسبب -موسيقى أجنبية-
- -أيام الثقافة الإماراتية-.. ريابكوف لـRT: نتلمس الثقافة العر ...
- -تتجوزني يا كاظم-.. ضجة في مواقع التواصل على جواب كاظم السا ...
- مشاهدة مسلسل لعبة حب الحلقة 54 مترجمة ديلي موشن


المزيد.....

- نظرية التداخلات الأجناسية في رواية كل من عليها خان للسيد ح ... / روباش عليمة
- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - زلاّت المفكرين الكبار: هل نغفرها لهم أم لا نغفرها؟