أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد كشكار - ماذا فعلتُ عندما سألوني سؤالاً تربويًّا ولم أجدْ الجوابَ الجاهزَ؟














المزيد.....

ماذا فعلتُ عندما سألوني سؤالاً تربويًّا ولم أجدْ الجوابَ الجاهزَ؟


محمد كشكار

الحوار المتمدن-العدد: 6498 - 2020 / 2 / 24 - 15:06
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


1. الحوار الذي دار على ميسنجر بيني وبين صديقي الفيسبوكيّ الافتراضيّ (مواطن تونسي صاحب مهنة نبيلة). الحوار وقعَ يوم الخميس 20 فيفري 2020:
- "سي محمد أسعد الله مساءك أنا من متابعي ما تكتب وبشغف، لأنني بصراحة أستفيد. صديقي، لي ابن بكر سنه 12 سنة، له عدة مشاكل أود أن أعرضها عليك على الخاص إن أمكن ذلك مع الشكر سلفا والسلام".
- Avec plaisir mais je t informe d avance que je ne suis ni psychiatre ni psychologue. Je suis docteur en didactique de la biologie ni plus ni moins ou épistémologie de l enseignement de la biologie
- "سي محمد يعطيك الصحة حبّيت نعرف من خلال تجربتك علاش ما يحبّش يقرأ بالرغم كل شيء ملائم ويكذب وشكرا".
- لا أملكُ جوابًا جاهزًا، امهلني يومًا أو يومَين، سوف أبحثُ عن الجوابِ وأبلّغُك به إن وجدتُه.

2. إليكم ما فعلتُه في اليوم الموالي، أي الجمعة 21 فيفري 2020:
بعد الحوار وفي نفس اليوم، بلغني بالصدفة أن صديقي وأستاذي القديم، الدكتور أندري جيوردان، أحد أهم مؤسسي الديداكتيك (اختصاصي أنا)، قَدِمَ من جينيف وسيُلقي محاضرة بمقر الجامعة الافتراضية بباردو (ISEFC) وذلك يوم الجمعة 21 فيفري 2020 على الساعة التاسعة صباحًا، فقررتُ المشاركة علّني أجدُ عنده جوابًا على سؤال الأب الحائر الذي وثق بي.
جوابُ أستاذي: يضعه في مدرسة داخلية في تونس أو في الخارج، حيث يكون ليلاً نهارًا تحت رعاية أخِصّائيين تربويين محترفين (Internat).
جوابُ أستاذة ديداكتيك بالجامعة التونسية، صديقتي وزميلة دراسة، الدكتورة فاتن مدّاح: يتصل بعيادة أخصائي نفساني ويطلب إجراء حصص "علاج جماعي" يحضرها هو ابنه (Une thérapie de groupe ou de famille).

3. خاتمة: أتمنى لصديقي الفيسبوكيّ الافتراضيّ ولابنه كل التوفيق إن شاء الله.
4. ديونتولوجيا: قبل النشرِ، بعثتُ هذا المقال عن طريق ميسنجر إلى صديقي الافتراضي الفيسبوكي، الأب الحائر. قرأه، هاتفني اليوم صباحًا 24 فيفري 2020، شكرني على المجهود الذي بذلتُه لأجله ولأجل المعرفة عمومًا، استأذتُه في النشر فأذِنَ لي رغم أنني لم أذكر اسمَه ولا لقبَه ولا مِهنتَه ولا مَوطِنَه. رغبتُ في النشر من أجل تعمِيمِ الفائدة، إن كان في المقالِ فائدةٌ لكل الآباء الحَيارَى على مستقبلِ فلذاتِ أكبادِهِمْ.

إمضائي: "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 24 فيفري 2020.



#محمد_كشكار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما هي المجالات المعرفية المَنسِية في تكوين المدرسين؟
- كُفرُ الناسِ أو إيمانُهم، شيءٌ يَعْنِيهِم ولا يَعْنِينِي!
- أفضلُ وأبلغُ وأعمقُ وأعقلُ تدخّلٍ (مِن العقلانية)، سمعتُه في ...
- ندوة ثقافية لأوّل مرة في -مقهى الشيحي التعيسة التي لم تَعُدْ ...
- الدولة، من حقها أن تحتكر العنف.. معقول.. لكن من غير المعقول ...
- اليسار الستاليني يتهم واليسار غير الستاليني يُرافعُ دِفاعًا ...
- تلميذ السنة أولى ابتدائي مخاطِبًا معلّمَه: إرثي الجيني وحده ...
- -يجبُ إعادةُ أنسَنَةِ الإنسانيةِ-، قالها الفيلسوف الفرنسي ال ...
- لماذا لا نشرّك صحفيينا النزهاء في تربية تلامذة الثانوي على ت ...
- ثلاثة إجراءات تربوية تبدو إصلاحية لكن أثرها الإيجابي على الم ...
- شيءٌ -للأسفِ- نادرٌ، لكنه يُثلِجُ الصدرَ، أن تلتقي مَن يحترم ...
- وصف واقعي لمستوى المدرّس التونسي (معلم أو أستاذ ثانوي)، دون ...
- عشرة سلوكات بسيطة يستطيع الأستاذ أن يطبقها لتحسين التعليم في ...
- -إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُو ...
- النزاع الأمريكي-الإيراني الدائم: مَن الرابح ومَن الخاسر؟
- أمريكا وإيران -أعداء ذوي مصالح مشتركة-: سيرة ذاتية مقتضبة لض ...
- عشرَةُ إصلاحاتٍ تربويةٍ، تطبيقُها فوريٌّ، نفعُها مضمونٌ وتكل ...
- طالبة في إدارة المؤسسات، دعتني اليوم مساءً إلى قهوة لتستشيرن ...
- ما هي حصيلة نصف قرنٍ من التعريب الإيديولوجي القومي العربي ال ...
- تلامذة النموذجي الممتازون (Les “génies” des lycées pilotes)!


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد كشكار - ماذا فعلتُ عندما سألوني سؤالاً تربويًّا ولم أجدْ الجوابَ الجاهزَ؟