أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الفتاح غانم - مذكرة حول الازمةالوطنية الراهنة















المزيد.....

مذكرة حول الازمةالوطنية الراهنة


عبد الفتاح غانم

الحوار المتمدن-العدد: 1572 - 2006 / 6 / 5 - 05:58
المحور: القضية الفلسطينية
    


مذكرة حول الأزمة الوطنية الراهنة
استقالة الحكومة شرط لنجاح الحوار الوطني الفلسطيني
السيد الرئيس / محمود عباس.......رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية
السيد / سليم الزعنون...............رئيس المجلس الوطني الفلسطيني
السيد / الدكتور عزيزالدويك.........رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني
السيد / إسماعيل هنية...............رئيس مجلس الوزراء
الاخوة / في اللجنة العليا لمؤتمر الحوار الوطني الفلسطيني

الســـلام عليكــم ورحمـة اللـه وبـركـاتـه وبعـد:
يهمنا في حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي أن نبين وجهة نظرنا فيما يجري في فلسطين المحتلة وما يعانيه شعبنا في الوطن والمنافي من آلام وقلق وخوف مشروع على القضية والشعب والمشروع الوطني الفلسطيني في هذه المرحلة الخطيرة، خاصة بعد أن أخذت إدارة بوش على عاتقها إعلان حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني من خلال الحصار والمقاطعة والتجويع، وتقدمت صفوف جبهة الأعداء وفرضت على الاتحاد الأوروبي والأنظمة العربية والإسلامية، أن تساهم كل منها بنصيب في نجاح الحصار والمقاطعة ضد الشعب وحكومته المنتخبة.
أن تضييق الخناق على الشعب بكل فئاته وطبقاته ومكوناته الوطنية ، ليس موجها ضد حكومة حماس فحسب ، ولكنه موجه ضد جميع أفراد الشعب الفلسطيني وقواه الوطنية ، وقد انعكست الأزمة هذه الأيام وتكاد أن تتحول إلى صراعات بين قوى شعبنا، وهكذا انقلبت معركة الحصار والمقاطعة، فبدلا من توحيد الصفوف والخطاب السياسي لمواجهة الأعداء انقلبنا على اعقابنا ، وإذا بنا نكاد نباشر حربا أهلية فيما بيننا نحن، الأمر الذي انعكس بأقسى الأشكال السلبية والإحباط والقلق على جماهير الشعب، كيف لا وهو يرى أبناءه ومناضليه، يستنفرون ضد بعضهم البعض، وفوق هذا وذاك تعيش الجماهير الشعبية حالة جوع حقيقية، بحيث صار هم الاقتتال وهم عدم دفع الرواتب، يتقدمان على الصراع مع إسرائيل وقوات الاحتلال،ان استمرارية هذه الحال من المحال، الأمر الذي ينذر بعواقب وخيمة ستعم قطاع غزة والضفة، والنتيجة الحتمية دمار القضية الوطنية الفلسطينية، والمشروع الوطني الفلسطيني، وتدمير كل المكتسبات التي انتزعها شعبنا وثورتنا بالعرق والدماء والدموع طيلة العقود الأربعة الماضية.
ان رئيس مجلس الوزراء السيد/ إسماعيل هنية بإمكانه وضع حد لمعاناة شعبنا وذلك من خلال الدعوة لمؤتمر صحفي عام تحضره كافة وسائل الاعلام العربية والعالمية يبين فيه للشعب والأمتين العربية والإسلامية وللعالم اجمع الجرائم



البشعة لإسرائيل منذ عام 1948م وحتى الان بالتفصيل والأرقام، مساحة الأراضي والممتلكات المستولى عليها والأرواح التي أزهقتها والمدن والقرى والجوامع والكنائس والمقابر والمصانع التي دمرت وأخفيت معالمها والقيادات التي اغتالتها في الداخل والخارج ، والشهداء والأسرى من القوى الوطنية والمناضلين والمواطنين،وكذلك الأشجار المثمرة التي اقتلعتها في الضفة والقطاع، والأراضي التي صادرتها أو حاصرتها بجدار النهب والفصل العنصري، والعمل ليل نهار من اجل استكمال استعمار وتهويد مدينة القدس وبرنامج الحل الأحادي العنصري التي تنوي فرضه بالقوة على الشعب الفلسطيني، وحجزها للأموال الفلسطينية، كما تقوم حواجزها العسكرية بمنع المواطنين الفلسطينيين من التنقل بين غزة والضفة، وبين القرى والمدن والمخيمات في الضفة ،وتقوم إسرائيل يوميا بالمداهمات والاغتيالات والاعتقالات لأبناء شعبنا، كما تقوم قواتها المحتلة بقصف قطاع غزة دون تمييز ،وتستهدف قتل المدنيين بشكل خاص، وتدمير الحياة الاقتصادية والاجتماعية واستدامة القلق والخوف والهلع.كما ان السيد هنية يستطيع ان يبين في مؤتمره الصحفي العام ان حركة حماس قد استجابت للنداءات الوطنية والشعبية وكذلك لطلبات الأشقاء العرب ولأصدقاء شعبنا في العالم عندما ساهمت وشاركت في الانتخابات التشريعية، وبعد فوز حركة حماس فان ادارة بوش التي كانت تلح وتصر على اجراء الانتخابات اذا بها تصعد من عدوانيتها ضد حماس والشعب الفلسطيني بدلا من الترحيب بالنتائج المشرفة للعملية الديمقراطية في فلسطين والشفافية والحرية والنزاهة التي تمت بها الانتخابات في بلادنا.
وان المعطيات الواقعية تؤكد ان الإدارة الأميركية وحكومة إسرائيل ليستا معنيتين بانجاز العملية السياسية، ومنظمة القمة العربية لا تحرك ساكنا لتفعيل المبادرة العربية التي اعتمدت في قمة بيروت 2002 ،وهي في الأساس مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وقد ازدادت معاناة الشعب الفلسطيني بعد الانتخابات التشريعية ،حتى وصلت إلى حدود الانفجار، ولا تتحمل حركة حماس تبعات كل ما يعانيه شعبنا بل ان حركة حماس هي ضحية مع الشعب الفلسطيني للحصار الظالم الذي يستهدف كل شيء ،ويقتل كل شيء ويخنق كل شيء، ولكل هذه الأسباب فأنه كرئيس لمجلس الوزراء، يقدم استقالة حكومته ويعيد الأمانة للرئيس محمود عباس، ليكون الجميعُ امام مسؤولياتهم فلسطينيون وعرب ومسلمون، وكذلك مجلس الأمن بصفته المسؤول عن القرارات والشرعية الدولية ومن ثم تشكيل حكومة وحدة وطنية أو حكومة طوارئ ويطالب الجميع لحل قضيتنا خلال فترة زمنية لا تزيد عن الأشهر، حتى لا يعود شعبنا إلى الانتفاض ومخاطره على الصعيد المحلي والدولي.
اننا في حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي لا نرى مخرجا للازمة الراهنة الا عبر هذا المخرج الوحيد، ونؤكد هنا ان البعض ممن تضررت مصالحهم نتيجة الانتخابات التشريعية الأخيرة، يدفع الأمور للصدام والتقاتل والحرب الأهلية انتقاما من الشعب الذي انتخب حركة حماس، متوهما انه يستطيع الحفاظ على المنصب أو الامتياز أو ضمان مصالحه الشخصية عن هذه الطريق التدميرية التي لن تبقي ولن تنذر، كما ان بعضا أخر يتوهم ان نصر حماس في الانتخابات ليس للشعب الفلسطيني فضل فيه، وإنما هو نصر من الله سبحانه وتعالى، وهذا البعض يعتقد ويؤمن ان التعاطي مع القرارات الدولية ومع الواقع، هو كفر بالله وخروج على إرادته يستوجب الجهاد وإعلان الحرب على كل من يعارض أو ينتقد هذه الحكومة، ويتغذى أصحاب هذا الرأي العقائدي بمن يطبلون ويزمرون في الخارج، ويصورون الملايين


الزاحفة لتحرير فلسطين وان حكومة حماس هي الشاخص والبوصلة التي تهتدي بها هذه الملايين لجهة القبلة الأولى بوجودها في الحكومة وإلا فان الأمة الإسلامية ستنهزم وتنكسر.
ان هؤلاء وهؤلاء لن يجلبوا لشعبنا الا المزيد من الآلام والدماء، وان حركة حماس منذ نجاحها وتشكيل الحكومة هي حركة عاطلة عن العمل ، فالهدنة أو التهدئة حرمت الحركة من القيام بدورها في المقاومة، وما كانت تحصده من تأييد والتفاف ودعم جماهيري، وهي " حركة حماس " في الحكومة لا تمارس أي سياسة لأنها ترفض حتى ألان الاعتراف
بالشرعية الفلسطينية " م.ت.ف " ولا تقبل بالمبادرة العربية للحل السياسي، وهذه المبادرة تبناها المؤتمر الإسلامي ، ومؤتمر عدم الانحياز الذي عقد في ماليزيا مؤخرا، وقمة شرم الشيخ بين الرئيس حسني مبارك وخادم الحرمين الشريفين عبد الله بن عبد العزيز ملك المملكة العربية السعودية هذا اليوم أيضا، ولا تقبل بالقرارات الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، وفوق هذه العطالة القسرية التي تعيشها حركة حماس فإنها متهمة اليوم بكل ما يعانيه الشعب الفلسطيني من الآم وتجويع!!!.
ان اقتحام سجن أريحا يدل بما لا يقبل الشك أو الظنون ان إدارة بوش نفضت يديها من الاتفاقيات التي وقعتها ورعتها بين الجانب الفلسطيني والإسرائيلي، وان إعلان مصر والأردن عن مسؤولية الفلسطينيين عما جرى في منتجع ذهب ،وتهريب أسلحة للأردن عائدة لحركة حماس، وفشل الجامعة العربية عن توصيل الأموال إلى فلسطين، ان كل ذلك يدل دلالة قطعية على ان السعودية ومصر والأردن بشكل خاص ودول الجامعة العربية بشكل عام ليست معنية بالإسهام في تحريك العملية السياسية على الأقل ما دامت حركة حماس في الحكومة، وإذا ما بادرت حركة حماس بالانسحاب من الحكومة فان هذه الخطوة لا تعتبر هزيمة لحماس، ولا تفريطا بالثقة التي أولاها الشعب إياها، على العكس أنها أرقى اشكال الأمانة والثقة بين حماس والشعب الذي صوت لها، وهي بذلك تلقي بالكرة في ملعب إدارة بوش والحكام العرب والمؤتمرين مؤخرا في شرم الشيخ، وتعود الحركة للقيام بدورها الفعال كما كان قبل تشكيل الحكومة.
ان الدعوة للاستفتاء الشعبي، تواجه منذ اليوم بالاختلاف على الصعيد الوطني إزاءها، ولن يكون الاستفتاء الا أخر الدواء، وهناك محذور لا بد من التنبه له وهو إمكانية ان يوظف المشرع الدولي الأمريكي نتائج الاستفتاء بما يخدم الجانب الإسرائيلي باعتبار ذلك هو قرار الشعب الفلسطيني، ولا يزيد عما يخدم إسرائيل قيد أنملة، وهذه الطبعة من الديمقراطية الأميركية جربناها مرارا وتكرارا وهذه الأيام يكتوي شعب العراق الشقيق بنتائجها.
ونحن نتوجه لقيادة حماس بشكل خاص في هذه المذكرة، بما يخص الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا وحيدا لشعبنا، فلا يخفى عليهم ما يتم الهمس به في أوساط الشعب المختلفة، وما يعبأ به هنا وهناك بان حماس تعمل ليعاود الأردن دوره في الضفة الغربية!!، كما كان عليه الأمر في السنوات التي سبقت هزيمة 1967، وقد دارت المعارك الشرسة بين م.ت.ف والحكومة الأردنية لمدة عشر سنوات، حتى قررت قمة الرباط وحدانية الشرعية والتمثيل لمنظمة التحرير الفلسطينية، ان موقف حماس السلبي من م.ت.ف عاد عليها بالخسائر سواء قبل الانتخابات التشريعية أو اثناء تشكيل الحكومة الفلسطينية، وهذا الموقف ينعكس سلبا على شعبنا وقضيتنا الوطنية ، ولعل ما جرى في ماليزيا يوم أمس الأول بين فاروق القدومي




رئيس الدائرة السياسية ومحمود الزهار وزير الخارجية، لا يعطي للقضية والشعب الفلسطيني المحاصر ما يستحقه من التأييد المطلوب من 114 دولة هم مجموع دول عدم الانحياز ويهمنا في حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي ان نؤكد على موقفنا من القوة التنفيذية
التي شكلها وزير الداخلية سعيد صيام وكلفها بالنزول إلى شوارع غزة، اننا نستنكر تشكيل هذه القوة وغيرها من التشكيلات الميليشاوية، مثل فرقة الموت، ونعتبر مثل هذه القوى تضر قضيتنا اشد الضرر ،وتساهم في تعميم فوضى السلاح الملثم والفلتان
الأمني، وتضعنا في زاوية الاتهام ،عندما تعلن حكومة مصر ان المنفذين لعمليات منتجع ذهب قد تدربوا في قطاع غزة ، وفي نفس الوقت فإننا نتوجه للرئيس أبو مازن بضرورة استيعاب كافة المناضلين بمن فيهم عناصر كتائب عز الدين القسام في أجهزة الدولة المختلفة وفي المؤسسات والدوائر الأمنية، أسوة بباقي المقاتلين في م.ت.ف ونعتبر ذلك حقا من حقوقهم، باعتبارهم مقاتلين من مقاتلي ثورتنا و م.ت.ف، وعليه نطالب استيعاب القوة التنفيذية في أجهزة وزارة الداخلية وغيرها من المؤسسات الأمنية، وقوات الأمن الوطني...الخ
اننا ومن منطلق الحرص على مكتسبات ثورتنا وشعبنا نطالب حركتي فتح وحماس وجميع الفصائل بإخفاء المسلحين والسلاح من الشوارع تماما كخطوة ضرورية لا بد منها لتطمين الناس وابعاد شبح الاقتتال الذي يخيم فوق رؤوسنا، وسنكون مؤيدين تأييدا تاما لمن يبادر باتخاذ هذا الإجراء الهام والضروري من الحركتين المذكورتين ، وفي تقديرنا ان جماهير شعبنا ستؤيد بدون تحفظ أي من الحركتين تبادر لهذه الخطوة الوطنية التي تقتضيها المصلحة الوطنية الفلسطينية، ويمنع تواجد المسلحين ونزولهم للشوارع مهما كانت الأسباب والذرائع، تطبيقا للمقولة" وحدانية السلطة والشرعية ووحدانية السلاح في مناطق السلطة ".
وختاما اننا نعتبر ان أي جزء يتم تحريره من ارض فلسطين مكسبٌ لشعبنا وعودة لبعض حقوقنا المغتصبة من قبل المشروع الصهيوني الاستعماري البغيض، وفي نفس الوقت فليس من حق احد مهما كان موقعه ان يتنازل عن أي جزء من ارض فلسطين التاريخية، التي ستظل ملكا للاباء والأجداد الذين دفنوا وذابت رفاتهم في ترابها وملكا للأحفاد على مدى العصور ولان مثل هذا التنازل يتعارض مع الحق التاريخي الراسخ لشعبنا ويناقض كل الشرائع والقوانين الدولية، وإذا كانت اقتراحاتنا في هذه المذكرة تبدو قاسية وحادة فأن قسوتها وحدتها هي من قسوة وحدة الواقع الذي يمر به شعبنا، فنحن ما أردنا الا الإصلاح وفك الحصار الإجرامي المفروض على شعبنا وخدمة لرفاق دربنا على طريق الشهادة والنضال حتى ننتزع كامل حقوق شعبنا مهما طال ليل الاحتلال الإسرائيلي، ومهما عربدت القوة الغاشمة للحكومة الإسرائيلية وسيبقى شعبنا وامتنا العربية وقواهما الوطنية والتقدمية والإسلامية رافعين رايات الكفاح والمقاومة حتى يتم دحر الاحتلال الإسرائيلي عن كل شبر من أراضينا الفلسطينية المحتلة ، وحتى تقوم دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها مدينة القدس وحتى يتم حل قضية اللاجئين الفلسطينيين وفقا للشرعية الدولية ومبادئ حقوق الإنسان ويظفر شعبنا بحقه في العودة إلى وطنه.
" ويـومئـذ يفــرح المـؤمنــون بنصــر اللــه "
والسـلام عليكـم ورحمـة اللـه وبـركاتـه
فلسطين 31/5/2006 حزب الميثاق الفلسطيني الديمقراطي
الأمانة العامة



#عبد_الفتاح_غانم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار الوطني...او الانتحار الوطني
- الحوار الوطني الفلسطيني
- الزرقاوي في بلاد العجائب
- ديانات جديدة...انبياء جدد!!!
- الظواهري جندي أمريكي وقاضٍ إسلامي لتخوين المناضلين
- حماس والخيارات الصعبة
- العلاج بالصدمة الانتخابية
- الانتخابات التشريعية الفلسطينية خطوات للوراء بدون أي خطوة لل ...
- ميليس يفضح هشاشة الأنظمة العربية


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبد الفتاح غانم - مذكرة حول الازمةالوطنية الراهنة