خاتمة - سائرون - الكتلة التأريخية - مجازر فاشية ضد الشعب العراقي ..!!

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 6484 - 2020 / 2 / 6 - 03:31
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    

اليسار العراقي لا يغرد وإنما يعلنها بالقلم الأحمر (10) :خاتمة"سائرون-الكتلة التأريخية" مجازر فاشية ضد الشعب العراقي...!!

أختتم مقتدى عميل وليهم السفيه و " قائد الكتلة التأريخية حسب الشيوعي المرتد البريمري رائد فهمي، ومحقق شعار " وطن حر وشعب سعيد" حسب جاسم حلفي صاحب القبلة الوجدانية لسيده مقتدى...

اختتم السفاح مقتدى مسيرة تحالف " سائرون" نحو الحضيض الذي نظر له فارس كمال نظمي وأمثاله من الليبراليين الجدد...بمجازر دموية ضد شابات وشباب ساحات ثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية...

ولم يكن مصادفة على الإطلاق إعلان مقتدى عشية الدعودة لتظاهرة 1/10/2019 بأنه لا دخل له في التظاهرة وسوف لن يشارك فيها...

وإعلان زمرة الخونة رائد-مفيد-جاسم ليس عدم المشاركة في التظاهرة ومنع أتباعهم من التورط فيها فحسب، بل والتشكيك بأهداف تظاهرة 1/10 واتهام الجهات الداعية إليها ومنها اليسار العراقي ب " المشبوهة" والتي ستستخدم " وسائل غير مشروعة"...

فالتحاق قطيع مقتدى وبطانته الشيوعية البريمرية في تظاهرة 1/10/2019 بعد تحولها إلى انتفاضة شعبية بهدف تخريبها وتصفيتها وهذا ما تثبته المجازر المرتكبة راهنا..

أما هتافة " لقد اثبتت الحياة سياسة حزبنا في كل الظروف والأوقات..." الذين طبلوا ل " سائرون" نحو الحضيض...فيصمتون اليوم صمت القبور ....إلا قلة صلفة منهم تتاجر بثورة تشرين الشبابية الشعبية الوطنية السلمية وكأن حزبهم الجحوش البريمري جزء منها...!!

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات