موسوعة مندلي /130 المهرجان الأول

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6474 - 2020 / 1 / 27 - 16:09
المحور: المجتمع المدني
    

# برعاية الشاعر المهندس عباس شكر قامت مؤسسة فرسان عمود الشعر الثقافية بتنظيم مهرجان شعري دولي كبير تحت عنوان ( سلاما يا عراق ) في خمس محافظات عراقية...وتزامنا مع الذكرى الأولى لانتصارات العراق الباسل على قوى الشر والظلام الداعشية المجرمة؛ حيث انطلقت فعاليات المهرجان الدولي الاول بتاريخ 23/12 في جامعة تكريت ؛و استمر هذا المهرجان الشعري الرائع إلى يوم 28/12 حيث جلسة حفل الختام على قاعة الجواهري في بغداد في اتحاد الأدباء العراقيين ؛ والتي استمرت خمس ساعات وعلى جلستين ..كانت من اهم اهداف المهرجان عكس الصورة الجميلة للشعب العراقي أمام اخوتهم من الدول العربية والحفاظ على سلامة اللغة العربية من خلال الحفاظ على عمود الشعر العربي ...شارك في المهرجان شعراء من مصر و سوريا والأردن والجزائر وفلسطين واليمن وتونس ولبنان ؛ وتم عقد خمسة عشر جلسة طيلة ايام المهرجان ...وكان حفل الختام كرنفالا مميزا حضره نخبة كبيرة من شواعر وشعراء العراق الكبار.
كما تخلل الحفل الدبكات والاهازيج الشعبية ورقصة
تم قراءة اكثر من أربعمائة قصيدة عمود خلال ايام المهرجان وتمت تغطية المهرجان من قبل احدى وعشرين قناة فضائية وثماني اذاعات عربية وتسع صحف عربية كبرى اضافة الى العديد من المواقع الإلكترونية...كما تم تكريم 650 شخصية مشاركة في المهرجان من خلال توزيع شهادات تقدير وهدايا ودروع....
و كان لنا مشاركة متواضعة في هذا المهرجان الجميل بقصيدة من ربى مندلي بعنوان :
( بغداد يا زينة الدنيا و بهجتها -
لولاك بغداد ظل القلب حيرانا

نهوى علاك و إبداعا و مكرمة
لولاك ما حير المجنون ليلانا )

من قصيدة تحتوي على 25 بيتا ..

كما تم تكريمي بشهادة تقديرية بهذه المناسبة. نشكر المهندس المبدع عباس شكر و ألقائمين على إعداد هذا العمل الثقافي و الجهد المبذول لإنجاحه؛ و نتطلع إلى المزيد.. في ظل عراقنا الحبيب.الشاعر / أحمد الحمد المندلاوي 28/ 12/ 2018 - بغداد
لقطات تذكارية من سماء المهرجان مع الأستاذ عباس شكر و الشاعر المبدع منار القيسي.و أثناء إلقاء القصيدة.شكرا لكم.
#######

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات