أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الكنودي - افكار أولية في موضوع التعليم الجامعي والحركة الطلابية 2/3















المزيد.....

افكار أولية في موضوع التعليم الجامعي والحركة الطلابية 2/3


محمد الكنودي

الحوار المتمدن-العدد: 1566 - 2006 / 5 / 30 - 12:04
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


رابعا: في مسألة التعددية
تعتبر مسألة التعددية داخل حقل النضال الطلابي، مسالة غاية في الأهمية، تنوولت من قبل من طرف أقلام مختلفة وسياقات متعددة. وهي مازالت كذلك بفعل واقع التشرذم والتشتت الذي تعرفه الجامعة، الذي تعدى حدوده في بعض الحالات ليصبح عنفا ماديا في أحيان كثيرة.
في اعتقادي هناك نوعان من التعددية داخل الجامعة يمكن أن تناقش: تعددية سياسية وأخرى نقابية. لن أتحدث عن التعددية السياسية وان كنت أتحفظ واحتاط من هذا النعت، لأن الواقع هو تعدد في الانتماءات السياسية والطائفية.هذه التعددية والتنوع شيء عادي على اعتبار أن الطلبة المغاربة تختلف أصولهم الاجتماعية بين برجوازية وشعبية، والاثنية بين عربية وأمازيغية، والثقافية بين حداثية وماضوية. وسأكتفي بالحديث حول التعددية النقابية.
تعدد النقابات في مجال النضال الطلابي ليس جديدا اليوم، إذ منذ أن تقرر في أكتوبر 1962 بالرباط تأسيس الاتحاد العام لطلبة المغرب. لم تصبح الساحة الطلابية حكرا على (اوطم). لكن هذا الإطار ولد ميتا، ولم يعكس طموحات مؤسسيه وأهدافهم من ورائه. وصارت بذلك التعددية النقابية عرجاء، ناقصة. واستمر (اوطم) صاحب المبادرة في كل النضالات الطلابية، مادام أن الطلبة تكتلوا حوله بشكل كبير( وعند البعض كان ذلك بشكل عاطفي). إذن مسالة التعددية النقابية داخل الحقل النقابي تعود إلى عقود من الزمن، لكن الذي يجعلها تطفو على السطح أحيانا هو اقتراح البعض لهذه الفكرة كحل للخروج من الأزمة المستفحلة، التي تعاني منها الحركة الطلابية منذ فشل المؤتمر السابع عشر للمنظمة الطلابية. وعجز المكونات والأطراف الطلابية عن إيجاد مخرج مشترك لفك خيوط هذه الأزمة.
إن علاقة الارتباط بين العمل النقابي والعمل السياسي اكتست أهمية بالغة في الفكر الاشتراكي. وهي إن كانت خاضعة لاستراتيجية الحزب الوحيد والانقلاب الثوري، كأسلوب لحسم السلطة فإنها اليوم ومع التغيرات الجارية في المنظور الاشتراكي، التي أبدلت ذلك التصور عبر نهج الأسلوب الديمقراطي الذي يجعل من بين أهم وسائله موضوع الانتخابات إما مشاركة أو مقاطعة. كل هذا يجد إسقاطاته على تلك العلاقة لتزيد من استقلالية الميدان النقابي والجمعوي. هذه الاستقلالية التي تؤدي إلى « إطلاق المبادرة الجماهيرية في إطارات هي للحوار والتشاور والنضال. تمكن المواطنين من تدارس مشاكلهم والبحث الجماعي على إيجاد حلول لها استنادا على طاقاتهم الذاتية، وبدون تدخل الدولة، أو بتنظيم ضغطهم على الدولة بأشكال مختلفة قصد انتزاع حقوق المواطنة»(5).
إذن بالتسليم بمسالة التعددية الديمقراطية داخل المجتمع، وتبني خط النضال الديمقراطي الجماهيري. فان مهمة التغيير تستفيد من تطور العمل النقابي أي من ارتفاع نسبة التأطير في المجتمع وتطور قيم التضامن بين أفراده وتزايد حظوظ انتشار الوعي السياسي، والوعي بالمواطنة وحقوقها وواجباتها.
لكن إذا كان واقع التعدد النقابي أصبح مستساغا في الحقل العمالي والمهني بفعل تطور معطيات كثيرة تاريخية واجتماعية وسياسية هل يمكن تطبيق هذه النظرة على الحقل الطلابي؟.
الحركة الطلابية خليط من الانحدارات والانتماءات الطبقية والجهوية المختلفة، وحتى المتناقضة. ولذلك فالطلبة لا يشكلون طبقة بالأساس .« ولأجل الدفاع عن المصالح المعنوية والمادية للطلبة من المفيد أن كل التيارات السياسية والأحاسيس السياسية والفكرية المتواجدة أن تعمل على توحيد نفسها في إطار للمخاطبة: مخاطبة المسؤولين من اجل الدفاع، لأن العمل النقابي يتطلب في البداية العمل الوحدوي»(6).
إن تغليب الخلافات السياسية للأطراف العاملة داخل الجامعة على النضال المشترك، ومصلحة الطلبة، قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. ليس أقلها إضعاف الجسم الطلابي، وشتت قواه، والخوض في صراعات جانبية لا تسمن ولا تغني من جوع في تقدم موضوع النضال الطلابي، وهو تحقيق المطالب المادية والديمقراطية لعموم الجماهير الطلابية.
وسأتطرق باقتضاب شديد لإحدى التجارب الرائدة في الحركات الطلابية، تبين لنا إلى أي حد وصلت الخلافات داخل النقابة، ثم إلى أي حد أيضا، يتغلب الفكر العقلاني على كل عقبات الواقع. هذه التجربة هي التجربة الفرنسية، فبعد تأسيس الاتحاد الوطني للجمعيات العامة لطلبة فرنسا سنة 1907 ( سيتحول بعد قليل إلى الاتحاد الوطني لطلبة فرنسا)، وبعد التحول الكبير الذي عرفه سنة 1946 حينما اعتبر ميثاق غرينوبل الطال كـ Jeune travailleur intellectual ، ليبدأ عهد النقابية الطلابية. لكن مع حلول سنة 1971 ، وبعد موقف (أوطف) من حرب الجزائر سيتعرض لانقسام في داخله ليظهر تنظيمان نقابيان : (اوطف) مستقل وديمقراطي و(اوطف) متجدد، الذي سيصبح (اوطف) فيما بعد. لكن مع تزايد المعارك الأساسية الكبرى كتقنين الترشيح للدخول للجامعة، الأنماط الجديدة لتنظيم الامتحانات وفرض فكرة ضرورة المساعدة الاجتماعية والديمقراطية. وكذا إعادة تدخل الدولة المالي... كل هذا وغيره دفع بـ UNEF-ID و UNEF-SE إلى الانصهار والتوحد في إطار واحد في 24 يونيو 2001 ، لتنتهي بذلك 30 سنة من الانقسام.
لنجمل جل الأفكار التي وردت في هذا المضمار. مسالة التعدية النقابية تحتمل وجهان: الوجه الأول المؤثث بأفكار التعددية الديمقراطية التي تصب في دعم استقلالية الميدان النقابي عن السياسي، وما يعني ذلك من إمكانية موضوعية من تأطير حقول المجتمع بما في ذلك الطلبة. رغم أن المناخ العام للحياة السياسية يعتبر عائقا لإحراز التقدم المطلوب في المجال النقابي وعلاقته بالسياسي. إضافة إلى انه بهذه الطريقة كما يعتقد البعض ستخرج الحركة الطلابية من أزمتها الراهنة مادام أن الأطراف العاملة باسم (اوطم) لم تستطع أن تتوحد على أرضية برنامج مشترك محدود في الزمن، مضبوط الخطوات، للخروج من هذه الأزمة. الوجه الثاني لهذه المسالة يؤكد على ضرورة البقاء في إطار واحد، وان يتكتل الطلبة حوله ضمانا لقوتهم للتمكن من تنظيم الضغط على الدولة للاستجابة لمطالبهم، وذلك مهما اختلفت مشاربهم السياسية أو الأيدلوجية. مادام أنهم محترمون لمبادئ وقوانين هذه المنظمة.
خامسا : ثقل الواقع السائد

« لعل الحالة التي نعيشها، يجب أن نعترف هي حالة انعدام الوزن الروحي والأخلاقي الاستراتيجي معا. وان المجتمعات العربية لا تفتقر اليوم إلى الإيمان بضرورة " التغيير الجماعي " فحسب، بل إلى أي تصور مشترك وموحد لطبيعة هذا التغيير وشكله ووسائل تحقيقه أيضا.. إنها حالة الفراغ الاستراتيجي الكامل الذي يترك لكل جماعة وفرقة وفئة، أي لكل عصبية طبيعية، أن تفكر في مصيرها وتتصرف به وفق ما تفرضه الظروف عليها، ولا يمكن أن تكون في هذه الحالة، إستراتيجية فعلية »(7).
هذه حالة عامة لدى المجتمع العربي، وهي أيضا صحيحة تماما لدى جامعاتنا المغربية وحركتها الطلابية، ولن أضيف شيئا لهذا الموضوع، مادام أن النص واضح بدرجة كبيرة. فواقع التشتت والتشرذم الذي تعيشه المكونات والأطراف الطلابية، والتسيب التنظيمي الذي ترزح تحته بعضها يجعل أي إمكانية للتفكير في الخروج من الأزمة الطلابية صعبة المنال، ولنا في العشرين سنة الماضية دروس بليغة في هذه النقطة، على الرغم من المحاولات الجادة والحثيثة لبناء (اوطم) بشكل مشترك.
غياب (اوطم ) عن ساحة الفعل النضالي الطلابي، أو ما يعرف في الأدبيات، بالحظر العملي، كان له عدة أسباب. لعل التعاطي اللاعلمي مع موضوع علاقة العمل النقابي بالعمل السياسي أهمها( أو علاقة الحزب بالنقابة )، فكان يُتعامل مع (اوطم) كورقة ضغط سياسية، استعملتها بعض الأحزاب إبان مفاوضاتها مع الحكم. كما شكلت عندهم ملحقات أو ورقات انتخابية. وبمجرد أن أحست هذه القوى بخفت صوتها داخل الجامعة، غضت الطرف عنها بشكل أو بآخر. ولم تصحح لحد الآن علاقتها بالنقابة، بل هي تسعى إلى تكديس الجامعة بنقابات جديدة. هذا الغياب لـ(أوطم) يعزى كذلك إلى حملات القمع الشرس الذي كان موجها دائما في وجه كل فعل نضالي طلابي. هذا القمع الذي تراوح بين المادي والمعنوي، سبب فتورا نضاليا لدى الطلبة وشل الحركة الطلابية عن أي ممارسة لوسائل المطالبة بحقوق الجماهير الطلابية، وإذا كان المشهد السياسي قد عرف بعضا من "الانفراج السياسي"، فإن الساحة الجامعية مازالت ترزح تحت آلة القمع المخزني الظاهر، كزرع ما يعرف بالحرس الجامعي، وتحويل الجامعات إلى ثكنات عسكرية كلما هبت ريح النضال على إحدى الكليات، أو الباطن كإدخال البوليس السري وتمكين البعض منهم من أماكن نافذة لدى بعض المكونات الطلابية، قصد تمزيقها وبث الخلافات في داخلها. وهذا يتناقض مع كون الجامعة مكان للتنوير والعقل، وفضاء للتربوي-المعرفي.
لكن تبقى مسألة هامة تواجه الحركة الطلابية، وهي ليست بالمسألة الهينة أو السهلة، لكونها ليست مسألة قانونية أو تنظيمية، بل هي أبعد من ذلك، إنها مسألة سياسية. مسألة التعامل مع شبيبة الحركات الإسلامية التي تعلن عن ذاتها في الجامعة. أكيد أن هذا الموضوع يجذب إليه الأنظار والأقلام، لكونه سؤال الحداثة كما يقول الأستاذ مصطفى أعراب. لكن حظ الطلبة من التفكير في هذا الموضوع ضئيل. وأصبحت المواقف في هذا المجال تورث، عوض أن تجدد وفق المتغيرات الدولية والوطنية التي توالت خلال العقد الأخير بشكل متسارع. وإذا كان حضور هذه الشبيبة عيانيا وقويا ،فإن محاولة التنصل من الإقرار بهذه الحقيقة يبقى الهدف من ورائه إراحة العقل من حرقة السؤال، وقلق المعرفة. عدا أنه أصبح أمرا غير معقول.
الأمر شائك، هو شائك جدا عند أولئك الذين يتمسكون بالأفكار وفاءا وإخلاصا، متناسين أن الوفاء والإخلاص يكون للمبادئ وليس للأفكار. مادام أن الأفكار قابلة للتجديد والتغيير، مادام أن الواقع هو الذي يصنع الأفكار، وليست الأفكار هي التي تصنع الواقع، مادام أن«المعرفة هي بناء نماذج»(8)، « وكل تصور علمي هو دائما بناء مؤقت بانتظار تصورات أخرى أكثر غنى وأكثر أداء وأقرب إلى الحقيقة»(9). وليس كل تغير هو تحريفية أو انتهازية. وهو شائك جدا جدا لاعتبارات أنطولوجية أو وجودية. فوجود مشاريع مجتمعية جاهزة عند البعض وفي حالة بناء عند البعض الآخر، مشروع حداثي ديمقراطي يتغيى بناء دولة الحق والقانون وترسيخ أعراف الديمقراطية، وحقوق الإنسان، وإشراك المجتمع المدني. ومشروع إسلاموي ماضوي كل همه هو تعبيد الناس لله. لا يتعامل مع الإنسان كسيد على نفسه في حاضره ومستقبله. ومشروع مخزني لا يتوانى في استخدام قاموس الحداثة والديمقراطية والمعاصرة، رغم تقليديته الواضحة مستجيبا لاملاءات الدوائر الرأسمالية الدولية. وخاصة مع ريح العولمة المتوحشة التي بدأت مع انهيار القطب الشرقي، وتزعم الولايات المتحدة الأمريكية لهذا العالم، محولة إياه إلى مكان لبث شرورها وسمومها. وكل هذا ينعكس بالطبع على الحركة الطلابية، باعتبارها جزءا من الحركة الجماهيرية العامة.
غياب المشروع المجتمعي الموحد - والذي لن يكون إلا توافقا بين كل الأطراف و الفاعلين السياسيين - يحترم إرادات ومصالح كل الأطراف، يؤثر إذن على واقع الحركة الطلابية، ولنا في فرنسا النموذج والمثال. فوجود مشروع مجتمعي(دولة الحق والقانون والمواطنة) يزكي أطروحات معينة، ويرفض أطروحات أخرى. وهذا ما حدث إبان الانتخابات الرئاسية الأخيرة فبعد صعود جان ماري لوبان إلى الدور الثاني، خرجت فئات المجتمع الفرنسي للتظاهر في الشوارع ضدا على نجاح اليمين المتطرف، ومن طبيعة الحال كان حضور الشباب وخاصة الجامعي منهم بائنا. هذا الرجل الذي توعد بإخلاء فرنسا من كل "الغرباء " وجعل فرنسا للفرنسيين فقط.
سادسا : تساؤلات موجزة حول الأزمة

خطاب الأزمة خطاب انتعش في الآونة الأخيرة، ومع مرور الأيام والسنوات، التصقت هذه الصفة (الأزمة) بهذا الخطاب، وأصبح الخطاب مأزوما: لم يعد ينتج إلا خطابا عقيما، ويعيد اليوم ما قيل بالأمس. «الأزمة هي العلامة المميزة الكبرى للمجتمع العربي المعاصر حتى أنه أصبح ينعت بأنه مجتمع يراكم الأزمة»(10). البنية الطلابية بنية متداخلة ومتراكبة، فبين الاجتماعي والسياسي والتاريخي والمعرفي، تقوم جدلية الظهور والاختباء. فكيف اذن بحركة اجتماعية ساهمت في صنع تاريخها، علما أن موضوع هذه الحركة وذاتها تجمعها علاقة التماهي.
الأزمة ما هي إلا تمثلات للأزمة، وفي طرح أسئلة من نوع، هل هذه الأزمة ذاتية أو موضوعية؟ هل تكمن في العلاقة بين الفصائل والمكونات ؟ أم في العلاقة بين المكونات والجماهير؟. اختزال لكل معقد. وتوقيف للزمن في لحظات معينة.
« الأزمة ثابت محايث للتاريخ. أو ليس الوعي بالتاريخ هو دائما وعي بضرورة تجاوز أزمة ما؟ ثم ألا تشكل الأزمة ثابتا بنيويا لصيقا بالممارسات، مؤسسا للبنيات عنصر دفع للحركة والصيرورة»(11).
الأزمة la crise، في اللاتينية Crisis، وتعني اتخاذ القرار، ومنها أيضا Critique،النقد. واللحظة الCritique، أي اللحظة الحرجة. نحن في أزمة، هل نحن في حرج؟ هل نحن في نقد؟.
النقد عنصر هدم وبناء، دفع للتقدم وطريق لاتخاذ القرار، ودون المعرفة لن يكون أي شيء، الأزمة معرفة بالأزمة. لكن إذا كان الفكر(المعرفة ) انعكاس للواقع الذي ينتجه، فإن حل هذه الأزمة لا يمكن أن يتم بالأدوات والوسائل المعرفية التي بحوزة هذا الفكر من حيث هو فكر أزموي؟. «لا، في كل حالات الأزمة الخصبة يقوم بين الواقع والفكر جدل التحدي والاستجابة، فالفكر بدون أن يكف أن يكون انعكاسا للواقع يحرز قدرة مفارقته والسمو عليه واستشراف بديل له بالاعتماد على قوى أو بذور التغيير الكامنة فيه»(12).
هذا إذا كانت هذه الأزمة من النوع الخصب. ماذا سيكون عليه الأمر، إذا كانت هذه الأزمة فحل، ذكورية؟، لا يجب أن ننسى أن أزمة الحركة الطلابية تطول الفكر والواقع. وكما يجب التمييز بين عمليات الفكر وعمليات الواقع فانه « من الضروري التمييز بين نمطين للازمة الأول يتحدد بان قوام الأزمة الفكرية هو بالتعريف بانسداد الأفاق والثاني يكون الأزمة أزمة نمو »(13).



#محمد_الكنودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفكار أولية في موضوع التعليم الجامعي والحركة الطلابية المغرب ...
- وحدة الحركة الطلابية المغربية هل هي ممكنة؟ وبأي معنى؟.الجزء ...
- وحدة الحركة الطلابية المغربية هل هي ممكنة؟ وبأي معنى؟. الجزء ...


المزيد.....




- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...
- اصابة مدير مستشفى كمال عدوان وعدد من العاملين بقصف مسيّرات ا ...
- مراسلنا: إصابة مدير مستشفى كمال عدوان حسام أبو صفية وعدد من ...
- السلطة الشعبوية تعلن الحرب على العمال وحقوقهم النقابية
- سياسات التقشف تشعل غضب العاملين في القطاع الصحي بالأرجنتين
- طريقة التقديم على منحة البطالة في الجزائر 2024 والشروط المطل ...
- 2nd Day of Works of the 4th World Working Youth Congress
- Introductory Speech of the WFTU General Secretary in the 4th ...
- الكلمة التمهيدية للأمين العام لاتحاد النقابات العالمي في الم ...
- رابط مباشر .. الاستعلام عن رواتب الموظفين في القطاعين المدني ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الكنودي - افكار أولية في موضوع التعليم الجامعي والحركة الطلابية 2/3