أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - يا أبناء العراق..... اتحدوا.














المزيد.....

يا أبناء العراق..... اتحدوا.


فارس الكيخوه
(Fares Al Kehwa)


الحوار المتمدن-العدد: 6456 - 2020 / 1 / 5 - 21:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في البداية ،تحية حب واحترام واجلال لابطال العراق ،ابطال ثورة تشرين.للذين سقطوا منهم ولم يستطيعوا تكملة الدرب.وللذين يعالجون الجروح وعيونهم العودة .وللذين ملئت الساحات بهم ولازالت كل يوم... هولاء هم أبناء العراق.يصيحون باعلى صوتهم وصوتنا نحن البعيدين عن العراق " يحيا العراق ".. شبابنا اليوم يقودون ثورة ضد عديمي الوفاء وبائعي العراق..فتذكروا جميعاً أن الثورة لا يصنعها الجبناء،بل الشجعان..
** ثورة شبابنا ،ثورة سلمية أولها العراق وآخرها العراق..فيا أبناء العراق …...اتحدوا ،فالعراق بيتنا الكبير ،ويسع الجميع...فلا تخجلوا من الصياح باعلى صوتكم يحيا العراق..ويحيا العراق….وثم يحيا العراق…
** "امريكا ،برا برا .إيران تبقى حرة" هذه ليست ثورة شبابنا .وليس شعار الأحرار .هذا شعار المخدوعين والمخدرين والمستفيدين والمغيبيين وخائني البلد والشعب .هولاء ليسوا بأبناء العراق ولا حتى علم العراق كان هناك.فما دخل العراق ،ب" ايران تبقى حرة" ؟ وما دخل العراق ب " لبيك يا خميني" و " سليماني قائدي "؟ وهل كسرتم شوكة امريكا ببعض الاحجار التي رميتموها على جدران السفارة وحرق ما حرق وكسر ما كسر ؟ يا بلهاء أن من سيدفع القائمة لهولاء هم انتم وليس غيركم ،وستكون القائمة اكبر من عقولكم البليهة أن تستطيع سدادها. قائمة ملطخة بدماء الإرهابيين والابرياء على حد سواء.هذه امريكا التي كنتم جميعا تغازلونها بشكرا .فكيف قلبت الحسابات وأصبحت الشيطان ؟ الم تاني بكم لحلب العراق ؟ فما الذي صار؟ وكيف اصبحت إيران هي الملاك ؟ ولكن ،الحق يقال " من يأتي بالسيف فالبسيف يرحل" ورسالة امريكا لكل البلهاء الذين اعتدوا على سفارتهم هي " سليماني كان قائدي "..الم اقل لكم سابقا أنهم جميعا سيرحلوا وسيبقى العراق…….حكومة بغداد خذلت مرة أخرى الشعب .فدعمت وحمت مظاهرات تابعي إيران التخريبية ولكن جابهت شبابنا في مظاهراتهم السلمية بالرصاص والخطف والطعن..أكثر من ثلاثة أشهر والشباب يحاول أن يصل إلى المنطقة الخضراء ويوصل رسالته السلمية بالمطالبة بحقوق الشعب .لم يفلح الشباب وسقط الكثير منهم برصاص الغدر .ولكن فتحت الأبواب في المنطقة الخضراء على مصراعيها وخلال نصف ساعة فقط للجماعات الموالية لإيران.فبركم من يبيع العراق؟ والى متى هذا التخاذل ؟ هذه هي قصة حرامية بغداد ضد شبابنا الأبرياء...
** ثورة شبابنا .لا هتافات رنانة ولا مغازلات رنانة.فلا ايران ولا امريكا ،لا طائفية في هتافات الشباب ،فكلنا العراق
يحلمون حلم واحد وهو العراق.ثورة شبابنا .ثورة مطالب وإصلاحات وثورة ضد أعداء العراق .فيا أبناء العراق …..اتحدوا….فالوطن للجميع ،ومن يبيع الوطن لا كرامة له…

تحياتي..



#فارس_الكيخوه (هاشتاغ)       Fares_Al_Kehwa#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تفضلوا..محمد اول المخالفين لصريح القرآن..
- هل فعلا . أغلب أهل النار من النساء ؟
- تعالوا البوم نتخيل العالم كله مسلما.وماذا الآن ؟؟
- صفية بنت حيي في احضان رحمة للعالمين...
- سنرحل جميعاً...ولكن ستبقى يا عراق..
- وعودة أخرى وسريعة مع النجاشي في التراث الإسلامي.
- ا من رسول الله ام النجاشي ،يتعلم المسلمين الأخلاق !
- وكأنهم من كوكب اخر
- ليس كل الناس جهلة وسذج ومغفلين يا ذاكر نايك 4
- ليس كل الناس جهلة وسذج ومغفلين يا ذاكر نايك ..3
- ليس كل الناس جهلة وسذج ومغفلين يا ذاكر نايك ..2
- ليس كل الناس جهلة وسذج ومغفلين يا ذاكر نايك.
- تعالوا نحاسب الانبياء
- ودرسا آخر في الأخلاق
- رحلة إلى جنة محمد.
- رسالة الى الشيطان...
- ودارت الأيام والسنين..
- أية ووقفة 11
- المغرب تفتح الأبواب لحامد عبد الصمد ...
- من أهان النبي أكثر ؟


المزيد.....




- عيد الفطر في مدن عربية وإسلامية
- العاهل المغربي يصدر عفوا عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة ق ...
- المرصد السوري يطالب بفتوى شرعية عاجلة لوقف جرائم الإبادة
- عبود حول تشكيلة الحكومة السورية الجديدة: غلبت التوقعات وكنت ...
- بقائي: يوم الجمهورية الإسلامية رمز لإرادة الإيرانيين التاريخ ...
- الخارجية الايرانية: يوم الجمهورية الإسلامية تجسيد لعزيمة الش ...
- الملك المغربي يعفو عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة قيادة ش ...
- بكين: إعادة التوحيد مع تايوان أمر لا يمكن إيقافه
- العالم الاسلامي.. تقاليد وعادات متوارثة في عيد الفطر المبارك ...
- اتصالات هاتفية بين الرئيس الإيراني وقادة الدول الإسلامية


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - يا أبناء العراق..... اتحدوا.