أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - هوامش من مفكرة الحراك الشعبي الراهن في العراق














المزيد.....

هوامش من مفكرة الحراك الشعبي الراهن في العراق


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 6440 - 2019 / 12 / 17 - 02:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


باتت ثورة الاتصالات، وتنوع اشكالها، واتساع مدياتها، تتطلب، بحسب الواقع العملي، مواجيزَ وبرقيات ربما يعتقد العديد بسهولتها مقارنة مع المقالات والتحليلات المسهبة، ولكن الحال تقول شيئاً آخر كما أزعم.. فثمة صعوبة بالغة في القدرة على التعبير بكلمات لا سطور، وبجمل عجول، وليس بفقرات مطولة.. أدناه محاولات على تلكم الطريق، وقد تكون جديرة بالاهتمام، خاصة وهي تأتي على شكل يوميات في مسارات الاحتجاجات الراهنة في عراق اليوم، وربما اللاحق!:
+ 2019.11.27: هناك الكثيرون ممن يقولون: ما دامت السلطة لم تنفذ مطالب المحتجين المشروعة، فاذن، ليحترق العراق وأهله! .
+ 2019.11.28 التحقق من الاخبار قبل نشرها ليس امرا عسيرا، ولكن ذلك "قــد" يخفف من كوارث اضافية تحيق بالبلاد.. و"قـد" يُسهم الأمر بتحجيم بعض البلاء!.
+ 2019.11.29: من تنبؤات الجواهري عام 1948:
أرى أفقاً بنجيعِ الدماءِ تنوّرَ وأختفتْ الأنجمُ/ وجيلاً يجيءُ وجيلاً يروحُ، وناراً ازاءَهما تُضرمُ .
+ 2019.11.29 دعم المطالب المشروعة للمتظاهرين، والتضامن معهم ضد جهات وقوى الفساد والعسف، لا يتحقق بالبكاء وشتم الفاسدين وادانتهم، فقط.. بل وايضا بالتوعية لانقاذ الارواح والممتلكات، وتلك مهمة كل من استطاع اليها سبيلا!.
+ 2019.12.30: .. وهناك من لا يفرق بين انهاء- اسقاط، سلطات القتل والفساد المدانة، وبين سقوط "اسقاط" الدولة كلها، واشاعة الدماء، والدمار الشامل ..
+ 2019.12.1: الانحياز العاطفي، المطلق، مع الاحتجاجات الراهنة، ضد التسلط والفساد، بدون تبصّر، ولا تَبصير "ربما" يودي الى نتائج غير مرجوة، بل ومحزنة أكثر مما هي عليه الحال المؤلمة والأليمة..
+ 2019.12.3 : استذكار آخر لما قاله الجواهري قبلَ عقود: لهفي على أمة غاضَ الضميرُ بها، من مُدعي العلمِ والآدابِ والدينِ.
+ 2019.12.6 : هل حقاً ان "الطرف الثالث" المتوحش، لم يعد معروفاً الى الان، وهو يقتل المحتجين السلميين، ويشيع القتل والعنف والاحراق والفوضى؟!.
+ 2019.12.8 : الشجب والنحيب لن يعيدا اكثر من 400 روح عزيزة الى الحياة.. تعالوا نبحث عن طريق اخرى لوقف شلالات الدماء الغالية، والدمار، ولعلّنا ننجـح!..
+ 2019.12.9 : فلنتابع الاخبار، وندققها قبل نشرها.. البلاد تلتهب ولا تتحمل المزيد..التضامن لا يعني التأجيج، مطلقا.. حياةُ الناس مسؤولية النبلاء!.
+ 2019.12.10 : في معمعانِ الشتائمِ والاتهامات "الشعبية" الراهنة، تقدح الذاكرة بيت قديم للجواهري، يقول: وكان أجـلُّ منْ قارعتُ خصمٌ، بنبلِ يراعه رِبحَ القتالا .
+ 2019.12.12 : تعددت وتنوعت المطالب المشروعة لحركة الاحتجاج الشعبية..اما حان وقت توحيدها وترتيب اسبقياتها؟..ذلكم "قـد" ييسر النجاح ويقلل الخسارات!.
+2019.12.13 :الاعلان عن الجهة- الجهات المسؤولة عن تنظيم (ادارة/ تنسيق) التظاهرات الاحتجاجية، يمنع استمرار التكهنات (التقولات- الاتهامات) القديمة والجديدة حولها..!
+2019.12.14 : كثيرون جدا من يرفضون ويتشددون ويزايدون.. ولكن قليل جدا ايضا هم القادرون على ان يطرحوا البديل الواقعي، المقبول، بلا شتم ولا ادعاء !.
+2019.12.15 : .. ومما افرزته الاحتجاجات الشعبية ضد الفساد والتسلط: انها كشفت مستوى الوعي والادراك الفردي والجمعي الراهن، وحالتيّه: المنطقية، او العاطفية!.
+ 2019.11.17: استذكارآخـر لما قال به الجواهري قبل نصف قرن: وما برحَ العراق محكّ صبرٍ ، يُطاقُ بأرضهِ غير المطاق/ كأنَّ غرائبَ الدنيا تنادتْ، على وعد ٍ لديهِ بالتلاقي.



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشباب والشيوخ في مسار الحركة الاحتجاجية الراهنة في العراق
- حول بعض ضرورات التضامن المنتج، والحريص، مع الحراك الشعبي في ...
- رواء الجصاني : هكذا فهمتُ الانتفاضة الشعبية... وتعلمت منها!
- شتّانَ ما بين الحثّ والتوعية.. والتحريض والتأجيج // التظاهرا ...
- رواء الجصاني : مستقبل التظاهرات في العراق بين التفاؤل والتشا ...
- رواء الجصاني: الحراك الشعبي في العراق: مطالب ومطالب ومطالب.. ...
- رواء الجصاني: نحنُ العراقيين.. ماذا نريد، والى اين نسير ؟!
- رواء الجصاني : نحو تضامن عراقي، حيوي، واعٍ وحريص، مع الحراك ...
- رواء الجصاني: تساؤلات حول بعض الرواهن العراقية الدامية، اليو ...
- رواء الجصاني: وقفات عند بعض شؤون، وشجون الجاليات العراقية، و ...
- وقبلَ الفٍ عوى الفٌ فما انتقصتْ -ابا محسد- بالشَتمِ الاعاريب ...
- رواء الجصاني : الامام الحسيّن، في بعض قصيد الجواهري، ونثره: ...
- لندن، تستذكر المثقف والمبدع، الراحل، عبد الاله النعيمي
- الجواهري ... ربع قرن من اللواعج، والتصدي (1961-1985)
- رواء الجصاني : مجلة -البديل-... مراجعة وتوثيق، ومؤشرات//
- *اثنان وعشرونَ عاماً على رحيلِ الجواهري الخالد: حببتُ الناسَ ...
- رواء الجصاني: / من بينهم: نزار قباني وفوزي كريم ومحمود درويش ...
- رواء الجصاني : حوار في براغ بمناسبة قيام الجمهورية الاولى في ...
- رواء الجصاني: من بينهم الرصافي وسعيد عقل والبياتي/ شعراء نظم ...
- بحضور عميد السلك الدبلوماسي العربي، والقائم باعمال سفارة الع ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - هوامش من مفكرة الحراك الشعبي الراهن في العراق