أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هانى الأسكندرانى - هل يمكن ان يكون الآسلام هو الحل؟















المزيد.....

هل يمكن ان يكون الآسلام هو الحل؟


هانى الأسكندرانى

الحوار المتمدن-العدد: 1563 - 2006 / 5 / 27 - 13:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"الأسلام هو الحل" شعار براق لاقى نجاحا كبيرا فى الشارع السياسى المصري بل لعلى أقول انه كان من أكثر الشعارات نجاحا فى خلال الاربعين عاما الماضيه. ومما ساعد على نجاح وانتشار هذا الشعار على نطاق واسع سمه القدسيه التى تحيط بمنطوق كلماته فمن ذى الذى يعارض فكرة ان الاسلام يمتلك عصا سحريه تقوم الاقتصاد المعوج و تشفى المريض وتثبت النظريات العلميه التى أجهد العلماء الكفره استخلاصها ليجىء عبقري هذا الزمان و يخبرهم أن كتاب الله المقدس قد بشر بها منذ مايزيد عن الف واربعمائه عام!! و انهم قد اضاعوا وقتهم وجهدهم بلا طائل وانه كان من الأجدر بهم أن يقرءؤها فى النص المقدس (و هو مافشل فيه بنفسه حتى الأن والى ابد الأبدين) . و ألاسلام لدى اصحاب هذا الشعار فاق كافة بيوتات الأزياء فى تصميم ما يسمى بالزى الأسلامي الصالح (ككل ماهو اسلامى مقدس) لكل زمان ومكان.
ولآن اصحاب هذا الشعار من ذوى الدهاء السياسى فلم يفتهم أن ينزهوا شعارهم عن الأختبار فهو شعار صحيح لأنه مقدس وصحيح بذاته كاى نص مقدس. لايهم اطلاقا عندهم أن الحلول المنعوته بأنها أسلاميه قد فشلت فى كل الأختبارات التى تعرضت لها . فشلت فى أفغانستان و السودان و حتى العراق وهذا طبعا على سبيل المثال وليس الحصر الذى ينوئ به هذا المقال. أن فشل اى من هذه الحلول له مايبرره لديهم فهو أما عيب من الناس الذين لايطبقونه كما يجب أو ابتلاء من الله سبحانه وتعالى و أختبار ملحق بوعد بالجنه و النعيم المقيم لعباد الله الصابرين. و أذا تجاسر عبد فقير على ما سموه ظلما و أفتراء بالحل الأسلامي فالتهمه جاهزه الكفر أو على الأقل الزندقه و العياذ بالله وربما أيضا فى بعض بلاد المسلمين لم يقتصر الحال على مجرد التهمه بل تجاوز الى تنفيذ الحكم ( كون الشريعه الأسلاميه أحد المصادر الرئيسيه للتشريع) . يمكننا دائما أن نفرق بين الزنديق وزوجه او أن نسجنه لأنه قال رأيه وربما نقتله بأيدينا لأن الحاكم فشل فى ذلك.
ورغم اننا نستطيع أن نرى بوضوح مما سبق أن النقد لعبارة "الأسلام هو الحل" ضرب من ضروب الجنون فى هذا الزمان الا أن كاتب هذا المقال رأى أنه بدافع من ضميره ووازعه الوطنى أولا و الدينى و ألأخلاقى ثانيا وجوب التوقف امام هذه العباره بالتقييم و التحليل ليحاول بجهده المتواضع أن يبين لمن يسمع ومن يري فساد المنطق الذى أخرج هذا الشعار ومدى كذبه ومخالفته للواقع وللتاريخ بل وللمقاصد الألهيه من الأسلام كدين صالح للناس كافه أن يعتنقوه طائعين مختارين لمن أراد منهم ذلك.
و لنبدء بالبعد التاريخى فالأسلام دين ظهر فى مكه المكرمه منذ مايقارب الخمسة عشر قرنا من الزمان وقد مر بعدة مراحل تاريخيه كغيره من الديانات. مر أولا بمرحلة الأستضعاف حيث كان رسول الله (ص) يدعوا الى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنه . ونستطيع أن نري بوضوح النصوص المقدسه النى يرحع تاريخها لهذه الفتره هينه لينه سمحه مثل قوله تعالى ألأيه 46سورة العنكبوت (ولا تجادلوا أهل الكتاب الا بالتى هى أحسن). الأيه 125 سوره النحل ( ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه). ثم جائت الهجره الى يثرب وانتهى عهد الأستضعاف الى غير رجعه وبدء عهد الاستقواء وبتغير الحال تغير الخطاب الدينى و تغيرت لهجة النصوص المقدسه وبدئت الغزوات منذ السنه الثانيه للهجره والتى يذكر التاريخ لها خمس غزوات مباركه هى غزوه ذات العشيرة و سريه عبدالله بن جحش ووقعة بدر الكبرى و غزوة بنى قينقاع و غزوة السويق. ومع أشراقة السنه الثالثه للهجره بدء أغتيال المعارضين حيث قتل كعب بن الأشرف بأمر مباشر من رسول الله (ص) لأنه شبب بنساء من نساء المسلمين فى أشعاره. وكما تغيرت الأفعال تغيرت النصوص ألآيه 191 من سورة البقره (و أقتلوهم حيث ثقفتموهم) وكذلك أيه 5 من سورة التوبه المعروفه بأية السيف والتى يرى جمهور المفسرون أنها نسخت وجبت كل أيات التسامح والمسالمه ( فأذا أنسلخ الأشهر الحرم فأقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم وأحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد ). وهى ذات الأيه التى أستخدمت فى مراحل متعدده من التاريخ الأسلامى لتبرير قتل الأسرى حتى ولو كانوا من المسلمين كما فعل الشيخ محمد بن عبد الوهاب امام الوهابيين فى الجزيره العربيه حيث أمر اتباعه بقتل الأسرى من المسلمين لمجرد أختلافهم معه فى الرأى. كان رسول الله (ص) يحكم دولته بوحى مباشر من السماء ز فكلما حزبه أمر أو فجاءه جديد رفع يديه الى السماء طالبا العون والمشوره فجاءه الوحى بالأجابه لما أراد و هو أمر خص الله به رسوله (ص) دون من خلفه من البشر الى أبد الأبدين (على الأقل من وجهه نظر الأسلام السنى الذى يقرر أن محمد (ص) خانم الأنبياء والمرسلين الى يوم الدين). و لايستطيع أى حاكم مسلم مهما كان تقيا أن يدعى أنه يوحى أليه من ربه بالحق الذى لايأتيه باطل من بين يديه أو من خلفه.
وبوفاة رسول الله (ص) أنقطع الوحى وأدرك المجتمعون فى سقيفة بنى ساعده فى العام الحادى عشر للهجرة. أن الآسلام لم يحدد لهم نظاما سياسيا لآختيار الحاكم القادم (الخليفه) لانه لوفعل لكانوا أجدر الناس باتباعه ولم ترتفع أصوات معارضه كما حدث من قبل سعد بن عباده الأنصاري ولما كثر اللغط فى هذا الأمر على النحو المذكور فى كتب التاريخ. لقد أنقذت بيعة ابى بكر الصديق المسلمين من حرب أهلية محتمله والجدير بالذكر هنا أن الطرق التى وصل بها كل من عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و على بن ابى طالب رضى الله عنهم جميعا وأرضاهم تختلف من ناحية الشكل والمضمون عن بعضهم البعض وعن الطريقه التى تولى بها الصديق رضى الله عنه أمر المسلمين.و غنى عن الذكر أيضا أن وصول معاويه بن أبى سفيان للسلطه كان عن "طريق مايمكن أن يطلق عليه بمصطلحات زماننا ( أنقلاب عسكري) وأن ولده يزيد تولى على طريقه وراثة العهد كما هو متبع فى النظم الملكيه والأميريه!
و أرجوا أن يتفق معى القارىء أن ماذكرته فى السطور السابقة وأن كان وصف مختصرا لوقائع تاريخيه غنيه بالتفاصيل الآ انه تاريخ متفق عليه لا ينكره منكر للحق.
مما سبق ومع الأخذ فى الأعتبار أن كتاب الله المقدس جاء خاليا من أى وصف لنظام سياسي اسلامى أو أي منهج محدد لأختيار قائد الأمه وخليفة رسول الله (ص) وكذا ألأحاديث الشريفه الصحيحه لأن شيئا من هذا لو وجد لكان صحابة رسول الله (ص) أولى الناس باتباعه . مما سبق يرى كاتب هذه السطور ان من حقه أن يتعجب أشد العجب من أولئك الذين يدعون أن الأسلام دين ودوله و أن الأسلام لديه الحل لنظام سياسي صالح لكل زمان و مكان حيث لم يجد أثر لذلك فى كتاب أو سنه عن الرسول (ص) أو خلفائه الراشدين أو أصحابه و تابعيه رضوان الله عليهم جميعا.
من أين أذن يأتون بالحل الأسلامى ؟ أن مايدعون أنه حل أسلامى للمشكله السياسيه ما هو فى حقيقته الا صورة لأطماعهم الشخصيه ورغباتهم الظاهره فى الوصول ال الحكم بأى ثمن ولا مانع لديهم فى سبيل تحقيق أهدافهم الدنيويه من لى أعناق بعض النصوص المقدسه و أظهار بعضها دون بعض محاولين اقناع سواد هذه الأمه أنهم خلفاء الله على أرضه و المتحدثون بأسمه جل جلاله دون ا يتكبدوا عناء أظهار التوكيل الذى منحه الله لهم ليتحدثوا بأسمه و يفعلوا بخلقه الأفاعيل تحت شعار تطبيق شرع الله و أنفاذ أوامره على الأرض كأنه (والعياذ بالله) فى حاجه الى هؤلأ لتحقيق مراده جل جلاله أو أكمال ما نقص من شرعه تعالى الله عما يصفون.
أن خلو الأسلام من أي تعريفات محدده لنظام سياسي ليس عن نقص فيه أو عوار و لكنه ببساطه نتيجة لكون السياسه تقع خارج الأطار الذى يغطيه الدين . فالدين بحكم طبيعته علاقة بين الفرد و ربه مكانه الوجدان ودور العبادة و ما كان له أن يمتهن على صناديق الأنتخابات أو صراعات السياسه و متغيرات الزمان . أن أهم أصول أفتنا أننا نصر على تحميل الدين ما لا يتحمل . فمنا من لم يقنع بالدور الذى يلعبه الدين فى وجداننا وأرادوا غفر الله لهم أن يجعلوا منه بديلآ للدستور و القانون الوضعى المتغير بتغير الزمان والمكان وأرادوا أن يحولوه الى كتاب طبى و كتاب فلكى وكذلك الى مصدر رئيسى للموضه يحددون على أساسه شكل وألوان الملابس التى ينبغى أرتدائها.
يجب علينا أن ندرك أن عدم وجود وصف محدد للعلاج من الأنفلونزا فى اى من النصوص المقدسه ليس دليل عيب أو نقص بها وأن التفسير الملتوى لنص مقدس كي يطابق ما جاء بأحدث نظريات العلم الحديث لا يفيد هذا النص ولا يزيده شرفا وقداسه.
لاينبغى لأحد منا أن يرهق نفسه ليخرج لنا بما يريد هو أن يسميه أقتصاد أسلامى أو يقتل نفسه باحثا فى النصوص المقدسه و سلوك الصحابه والتابعين عن كون فوائد البنوك حلال بلالا أم حراما بينا !! مع العلم أنه لم يثبت تاريخيا أن رسول الله (ص) أو أحد من أصحابه أو تابعيه رضوان الله عليهم أمتلك حسابا بنكيا أو وديعة بنكيه أو حتى كارت أئتمان. هذا ألأمر ببساطه مستحدث والحكم فيه فقط قائم على ما فيه مصلحه المسلمين دون الألتفات لآى تأوييل خبيث للنصوص المقدسه مما يخدم أصحاب هذا التأويل فى أهدافهم الأقتصاديه الدنيويه المتغيره. , أكبر دليل على ذلك أنه بالرجوع الى الفتاوى المحلله للفوائد و المحرمه لها نجد أن أصحاب هذه الفتاوى يستندون لنفس المقدمات ثم يستخلصون منها النتيجه وعكسها كما جاء فى القصه الهذليه للدكتور زكى نجيب محمود رحمه الله والمسماه "بيضة الفيل" والتى تحكى عن قوم يعلمون علم اليقين أن الفيل حيوان يلد ولا يبيض ومع ذلك يتناطحون فكريا ليحددوا لون بيضة الفيل أذا ما باض فى يوم من الأيام . يستعملون كل ما لديهم من ححج قائمه على الأستنباط من نصوصهم أو القياس على يجري حولهم . ونجدهم تارة يخلصون الى أن بيضة الفيل بيضاء وتارة يقطعون بأنها سوداء و فى كل مرة يكون لديهم من الأدله ما يقنع شعوبهم و لا يصلون أبدا الى كبد الحقيقه ببساطه لأن الفيل لايبيض !!
تعودت أن أتذكر هذه القصه كلما رأيت رجال دين هذا الزمان يتناطحون لأصدار الأحكام على كل ما أستجد من مستحدثات فى عصرهم كمشاهدة الأفلام و الأستمتاع بكافه الفنون المعاصره وأحكام أصدار شيكات بدون رصيد وأعتمادات البنوك وزواج المسيار وزواج فرند و حبوب منع الحمل وركوب الطائرات أو أرتدء المايوهات الشرعيه و غير الشرعيه منها أراهم يقدحون زناد فكرهم و يعملون القياس ويستنبطون من النصوص مع لى اعناقها لأجبار النص على موافقة رءويتهم ثم يصلون الى النتيجه وعكسها فى كثير الأحيان وينقسمون حول ذلك الى من يحلو للبعض أن يسميهم متطرفين يكفرون من يعارضهم و يخرجوه من المله وربما صفوه جسديا. أو من يسمون بالمعتدلين وهم أولئك الذين يسمحون لغيرهم ممن يختلف بحق الحياه ربما بعد وصف أرائهم بالخطاء فقط دون التكفير. ويتركون الرعيه فى حيرة وقلق أى الطرق يسلكون وربما لا ينقضى وقت طويل قبل أن يأخذ العوام بأكثر الأراء تشددا و أختيار ماهو أصعب و أشق على نفوسهم دون ما هوأ يسر وأكثر موافقه للعقل و المنطق. لأنهم تعلموا من مشياخهم أنه لاخير فى هذه الدنيا مالم يصحبها أكبر قدر من المشقه والعنت. و أن الأجر يتناسب طرديا مع الكبد. ولهذا الكثير من الأسباب الأجتماعيه و التاريخيه التى لايتسع لها المجال هنا.
والخلاصه أيها الساده أن هذه الدائره الجهنميه قد نجحت فى فصلنا تماما عن واقعنا وأدت الى تخلفنا عن ركب الحضاره حيث كفر الناس بالأسباب لصالح الحلول القادمه من السماء وبما أن " الأسلام هو الحل" فان كل ما يتعين علينا فعله يتلخص فى رفع الأيدى بالدعاء و نشر الحجاب بين النساء من دون الرجال والألتزام بكل ما يقرر لنا رجال ديننا أن نلزم ونقعد ساكين فى أنتظار أن تمطر سماؤنا ذهبا و فضه أو ربما تلفظ أرضنا بترولا وطعاما. و سوف يأتى الملائكه من السماء مردفين ليقاتلوا بدلا عنا أعدائنا و بالطبع يكون النصر المبين نصيبنا لأننا خير أمه أخرجت للناس.
يجب أن نفيق قبل أ يفوت الأوان ( أن لم يكن قد فات فعلا) ولنعلم أن الحل يكمن فى عقولنا وسواعدنا فقط وأن العلم والعمل هو الطريق الى رقى الأمم. لنحفظ لديننا مكانته وأحترامه و قدسيته فى صدورنا و لكن لنوجه متغيرات حياتنا بعقولنا وبالعلم الحديث بدلا من البحث عن المستقبل فى نصوص مضى زمانها و أنقضى حتى لوكانت تحمل صفة القدسيه .
الأمثلة فى التاريخ الأسلامى متعددة لمخالفه الصحابه للنصوص مقدسه صريحه كما فعل عمر بن الخطاب حين ألغى نصيب المؤلفة قلوبهم فى الزكاه و حين عطل حد السرقه فى عام المجاعه. ولم أسمع عن من يكفر عمر. بينما أنهالت معاول التكفير على د/نصر حامد أبوزيد لمجرد تقديمه لبحث عن تعديل نظام المواريث الأسلامى لتحقبق المساوه بين الرجل و المرأه تبعا لمتغبرات هذا العصر و أحتياجته التى أختلفت اختلاف جوهريا عن زمن التنزيل لأيات المواريث.
أن الأسلام دين عظيم ولكنه بالتأكيد ليس حلا لكل العلل وليس شفاء لكل الأمراض أن الحل الحقيقى يكمن فى أعمال العقل بدلا من النقل ربما يرغب دعاه استعمال الأسلام كحل أستعماله كمخدر موضعى فهو لا يحسن الأقتصاد أنما يساعد الناس على تحمل الفاقه هو لايشفى المريض وأن ساعده على تحمل الألام و منحه أملا فى حياه أفضل بعد الممات. فهل هذا هو الحل الذى ننشده ؟



#هانى_الأسكندرانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى مسأله الرسوم المسيئه
- مصر المحروسه أرض الأحلام
- الحقيقه الغائبه


المزيد.....




- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هانى الأسكندرانى - هل يمكن ان يكون الآسلام هو الحل؟