|
الإشَهَارُ أو الإعلانُ الإلِهيِ عَنْ الإنسانِ(ح-1)
عادل محمد العذري
الحوار المتمدن-العدد: 6435 - 2019 / 12 / 11 - 06:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
قُلْنَاَ سَابِقَاً إِنَّ الإنْسَانَ هُو صِنْعَتُ اللهُ. وَكَوْنِهُ كَذَلَكَ، فَلأبُدَّ لِلصانعِ مِنْ إعلانِ عَنْ ذَلِكَ الْمُنَتَجُ، نَعْرِفُ ذَلِكَ بَدَاهةٌ مِنْ مَفَاهِيمِ عِلمُ الاقتَصادُ - وَلَسْنَاَ مِنْ أهلِهِ، إلاَّ بِقْدرِ الحَاجةِ لِلبحثِ عَنْ مَعنىَ لَفظِ أو مَفُهوم- مَعَ الأخذ فِي الاعتبارِ، إنَّ الإعلانَ فِي الاقتصادِ بَينَ طَرفَينِ هُمَا الجَهةُ المُنتِّجَةُ لِلمُنتَّجِ ،وَالمُستَخْدِمُ لَهُ. وَيَهدفُ الإعلانُ كَوَسِيلة للاتصال بَينَ ذَيِنكَ الطرفين ، وتَحملُ رسائلُ الإعلانَ وَسائل التّأثِير عَلَى الأشخاصِ التي يَتَلقُونَها وَهِي الفِئةُ المُستَهدفة مِن ذَلِك الاعلان – ذَاكَ شانُ الإعلانُ فِي الاقتصادِ- لَكن كَيف كَانَ الإعلانُ الالِهي لِفِئة الإنسانِ؟ مَعرِفَةُ جُزء مِن ذَلِكَ الإعلان ، يَقُودنا لِمعرفةِ بعضَ الحقائقُ عَنْ الإنسان وَسَبِيلهِ إلى الله ،بِقدرِ المُستَطَاع. تَحَتْ مُسمى عَقيدةُ الإنسَانُ مَعَ الله. لِتقودنا للإيمان به دُون سُواه . وَتُوحدُ رؤية فئة الإنسان ، لِتصون جَوهرُ الكونَ المادي المتمثلُ فِي الإنسانِ ،وَهل يَتُصورُ مَعنىَ لِهذا الوجود بِغياب عُنصر الإنسان عَنه ؟ مَعرفةُ ذَلِكَ الإعلان عَنْ الله مِنْ خِلالِ الرسائلِ عَبرَ الرّسلُ والأنبياء ُ. التي تُعرَّف بِدينِ اللهِ الواحد – وَليسَ كَمَ يَتمُ الادعاء بِوجودِ أديان عَن اللهِ !- عَبَرَ شَرائعُ لأقوام مُختلِفة . وَعليهِ مِا يَتمُ مِنْ طَرحِ لِقضايا تَحَت مُسمي " حوار الأديان " يَحملُ مُغالطة مَنطِقّيةٌ وَعَقليةٌ كُبرى على مستوى العَقِيدةُ عَنْ الله، فِي سَبيلِ التعايش الإنساني، والتقريب بين فئة الناس. وَلِذَلَكَ تَقودُ تِلْكَ المُقدمةُ الخاطئة ، لِنتائج متناقضة، عَنْ فِهمِ العقيدةِ عَنْ اللهِ. وَلِتصحيحِ تِلَكَ المُقدمةُ فِي الدعوةِ لِلحوارِ تُسميَّ " حَوارُ التّشرِيعاتُ السماوية ُ" مِنْ أجلِ التَّقرِيبِ بَيْنُ فَئةُ الناسُ ، فِي سَبيلِ التعايشِ الإنسانيِ لِلجميع، بُغية أنسنة الإنسان. تَكمنُ الصعُوبةُ فِي فِهمِ وإدراك تِلكَ العقِيدةُ الفِطرِيةُ عَنْ اللهِ. بِكونِهَا مُهمةُ شَاقةُ وَطرِيقُ طَويلُ أَمامَ العقلُ الإنساني، خاصةُ أمامَ المُختَّصِينَ بِعلوم ِاللاهوتِ، فِي تَوحِيدِ الرؤيةِ والهدف، وَالتخلَّصَ مِن إرثِ كبيرِ لِتَّاريخ الغير إنساني. تناولُ القضيةُ بِالقاسمِ المشترك بَينَ الرسائل، والاعترافُ بِوجود تِلكَ العلاقةُ المشتركةُ. والاهمُ مِنْ كُلِ ذَلكَ الاعترافُ بجوهر القضية تِلكْ، والتي هَدَمَتَّها الوثنية السياسية – عَند كل قوم - ولعبت الدور الأكبر في التاريخ الإنساني لتدميرها، مٌمتَطية رِداء الدين. بِإشعالِ الفتنةِ والحروبِ والاقتتال بين أتباع الشرائع السماوية أولاً ،وثانياً بين أتباع الشريعة الواحدة. وَ قَبَلَ أنْ نَخُوضَ فِي الْحَدِيثِ ،عَلَينَا التْنوِيهُ بِالحَقِيقَةِ التَّاليةِ للقارئ الكَرِيم. لَستُ بِعَالِمِ دِينِ مِمَّنْ رِدَاؤُهُم الْعَمَائمُ الْبَيضَاءُ أو الْسْوداءُ فِي قَومِ مُحَمِّدِ (ص) يَنظرُونَ مِنْ زَاوِيةِ وَدَائِرةِ مَذَاهِبهمِ. وَلستُ مِنْ الأَحْبَارِ والْقِسِّيسِينِ والْرُهْبَانيِ مِنْ قَوميِ مُوسَى وَعِيسَى عَلَيْهمَا السَّلاَمَ أو مِنْ أتبَاعِ الصَّابِئَّة، وَلاَ مِنْ أُولَٰئِكَ الْذِينَ يَخْتَّصُونَ بِعِلُومِ ( اللاهُوتِ = الدَيِنِ) فِي أيِّ تَشَّرِيعِ سَماويِ، مِمِّنْ دَرسُوهُ فِي الْجَامِعَاتِ. وَهُنا قَدْ يَتَسألُ القارئُ وَمَنْ أنَتَ؟ لِنُجِيب عَليهِ واحدٌ مِنْ فِئةِ النِّاسِ يُريدُ مَعْرِفَةُ إعلانَ اللهُ بِعَقْلِهِ ، وَالسِّمَةُ الْمُشْتَرَكَةُ فِي تِلِكَ الرسائلِ عَنْ اللهِ. لِفِهمِ بَعضِ الْحقَائقِ الْمُتَرتِّبةِ عَلَيها. لِنَسأل أنفُسنا، ما الذي نَعرفهُ عَنْ الإنسانِ كما تَمَّ الإعلانُ عَنهُ مِنْ اللهِ؟ أوَّلُ إعلانُ، تَّم َعَن ذَلِكَ الإنسانُ، يَتحدثُ عَنْ آدم، العُنصرُ الأوَّلُ فِي فِئة الإنسانِ- رَأْسُ الذُّرِّيَّةُ الْحَيَّة - وزوجهُ حوّاء. لِنَتَتَّبعَ الخَيطَ مِنْ نُقطَةِ البَدَايةِ. في الآيات التالية ( ... (جزء من الآية-49) وَمِنْ سِرِّ الكون ، جُبِلَ آدمُ وحوَاء، وحلَّت فيهما نشمثا، بقدرةِ ملكِ النور(50) قال الحىّ : لِيَسجِدْ ملائكة ُ النّار لآدم ، لا يُخْالفونَ لهُ قولاَ(51) فَسَجَدوا إلاّ الشّريرَ فقد أبي (52) فَأسَرَهُ ربُّهُ أسرا(53) أنا الرَّسولُ الطّاهر. أمَرَني ربيّ أن إذهَبْ وناَدِ آدم ُوحّواءَ زوجهُ بصوتٍ سَنيّ (54) عَلِّمْ آدمَ ليسَتنيرَ قلبُه( 55) وقَوّمْهُ ليسَتنيرَ عَقلُهُ وجَنانهُ(56) كُنْ أُنساً لهُ أنتَ والملاكانَ الَّذينِ مَعكَ .إلى العالم سَيَهبِطان( 57) عَلِّمْهُ وزوجَه ُ ، وذُرّيَتُهُ الحِكمةَ كيلا يُغويَهم الشيطان )1. آلةُ العقلُ، فِي فِهمِ النصِ وَمَا يَحتويه: ما هو سر الكون الذي جُبِلَ آدمُ وحوّاء مِنه؟ تَمَ ذِكرهُ دون تفاصيل. ثم يُطلعنا النصُ عَن الجَانِبِ المادي فِي جِسمِ آدم وحوّاء حَلَّتْ فِيهِمَا "نِشمْثا" وهي مفردة مِنْ اللّغة الْمَنْدَائِيَّة ، احدى اللّغات العِراقيّة الشَّرقيّة القديمة، وتعنى العِلم او المَعرفة. وَتُعتَبَرُ مِنْ فُروعِ اللغَّات الجَزَريَّةُ ( السَّامِيَةُ). وَانَّ تِلِكَ الروحُ حَلَّت بِقُدرةِ مَلِكُ النُّورِ السَّامي،- وهو الله- كما تّمَ وَصفَهُ فِي الآياتِ التَّاليةِ ((21) هُو النُّورُ الذّي لا ظُلَمةَ فِيه، هُو الحيُّ الذَّي لا مَوتَ فِيه، والخَيرُ الذَّي لا شَرَ فِيه،(22) هُو الهادئُ دُونَ غَضَبْ، اللَّذِيذُ الذَّيِ مَا نَضَبْ)2. وفي القاموس (نِشمْثا، نِشْما، نِشْماث ،الروح، النفس " Soul"، بينما، نِشْماثا، ارواح،أنفس" Souls"، نِشِمْثَي ، نفسي" My Soul")3. والقاموسُ المندائيُ، يُعبِّرُ عَن النَّفسِ والرّوحِ بمعنى واحد، وهو ما يعرف بظاهرة المترادفات في اللغة. أمَّا تصورهم عن النّفس الرَّوحِية، نَجدهُ فِي الاقتباسِ التالي (...(والصَّابِئُونَ يَعتقدون بان النّفس الرّوحيّة ( نِشِمَاثَا : النَّسَمَةَ ، النَّفْسُ الرُّوحِيَّة ) عندما تخرج من الجَسدِ في رحلةِ عروجها نحو الحَياة الأبديّة فإنها تجتاز اولاً الصِّراط المُمتد عبر بحر الآخرة ، بحر الزّوال والهَلاك ، أي: الفَضاء السَّماوي ، الذي يُعرف في النَّصوصِ الْمَنْدَائِيَّة بِبحرِ سوف السَّماوي ( اِشر إِدْ سُوف رَبَّا : صِراط سَوف الْعَظِيم ) ، وثم توزن اعمال تلك النّفس في ميزانِ الحِساب الذي يُدعى بِميزانِ البَعث ( ابْاثَر مُوزَنِيا : مِيزَان ابْاثُر : مِيزَان الْبَعْث ) ، ومن هناك يحدد مَصيرها الجَنة او النّار ، فالنّفوس المُؤمنة ، الزّكيّة والطّاهرة ، ذات الحَسنات الكَثيرة والاعمال الصَّالحة التي تجتاز بحر الآخرة والميزان تذهب إلى المَطهِرات السّبعة ( مِطَرَاثِي : مَطْهَّرَات ) ، والمَطهرات هي البرزخ الذي تحتجز فيه النّفوس وتمكث فيه حتى يتم تنقيتها وتطهيرها من جميعِ الخَطايا والاخطاء والسّيئات والذّنوب التي اقترفتها تلك النّفوس خلال حياتها في هذهِ الدّنيا ، ثم تُكملُ رحلتها نحو جنان الرّحمن ، عَوالم الانوار ( آلمِي إِدْ اِنْهُورَا : عَوالِم النُّور ) ، عوالم الخَير والنّعيم والسّعادة الابديّة ، امَّا النّفوس السّيئة والشّريرة ، ذات القلوب السّقيمة ، والبواطن المُظلمة ، المُثقلة بِالآثامِ والمَعاصي والذّنوب ، واعمال الشّر والشّرك البَاطلة والافعال الرّذيلة فيكون مَثواها جهنم ، عَوالم النّار والظّلام ( آلمِي إِدْ اِهْشُوخَا : عَوالِم الظَّلاَم ) ، والسَّبيل إلى الخَلاصِ بحسبِ الشَّريعة الصَّابِئِيَّة المُوحدة السَّمحة يكون من خلالِ الايمان بِاللهِ سُبحانه وعِبادتهِ واحدٌ احد وعمل الصَّالحات المُتمثل في طاعتهِ وتقواهِ ، وتنفيذ أمره واجتِناب نهيه ومن خِلالِ البُعد عن مَعصيتهِ وعن كلِ ما من شأنهِ الإساءة لِلقيمِ الايمانيّة والضّوابط الأخلاقيّة ، ويتحقق خلاص النّفوس من خلالِ أداء الفرائض والطّقوس والشَّعائر والمَناسك الدِّينيّة التَّعبديّة له سُبحانه ، إلهاً واحداً مفرداً لا شريك له ولا رب سواه ولا مَعبوداً مِن دونهِ ، والقيام بما تيسر من النّوافلِ وأعمَالِ الخير لِمساعدةِ الفُقراء والمَعوزين والمُحتاجين من صدقةٍ ( زِدْقَا ) وإحسان ( طَبْوُثَا ) وغيرها ، والحُكم بكلِ ما أنزل الله الْحَيّ الْعَظيم سبحانه بِرسالتهِ الأولى التي انزلها على انبياءهِ الصَّابِئَة الذين بعثهم في الصَّابِئِينَ الحُنَفَاء ، فالمُؤمنون الذين ساروا على دربِ الهُدى وآمنوا بِاللهِ سُبحانه وشَهدوا له واصطبغوا بِصبغتهِ تعالى ، ووُسِموا بوَسمه الطّاهر وثبتوا على أيمانِهم به وتمسكوا بِصبغتِهم وعملوا صَالحاً فلا خوف عليهم يوم الحِساب ومَصيرهم في الآخرة الجَنة ، عَالم النُّور ( آلمَا إِدْ اِنْهُورَا : عَالَم النُّور)4.ثُمَ أَتى أَمْرُ اللهِ ، لِملائكةِ النّار، بِالسجُودِ لآدم. والتّخصِيصُ فِي النصِ، لِملائكةِ النّار كَفِئة جزئية مِن فِئة الملائكةِ ،قَدْ يُنظرُ إليه عَلَي أنّهُ تَناقُضُ مَعَ بَعضِ النَّصُوص المُقدّسَة الأُخرى، والتي يَردُ الخطابُ فِيها لِفِئةِ الملائكة الشاملة. لَكنْ نَظرتنا أنَّ وحدةَ الخطاب لِجنس الملائكة هو الأصل فِي الحدثِ، وَالانتقالُ مِن الجزئي إلى الكلي ، هو تَتطور فِي الخطابِ المُقدس حَسَبَ الزَّمانُ والمكانُ والقوم ،كَمُتلقِين لِلتشريع. ثُمَ يخبرنا الَنص عَن خَطِيئة الشرير – الشَّيطان- بِرفضهِ الامتثال للأمر- وَمَا تَرتَبَ عَن تِلِكَ الخَطِيئة مِن الصراع بَينَ فِئة النّاسِ والشَّيطان كَما تُخبر عَنَهُ النصوص المقدسة- وَتَكلِيف الرسولُ الطَّاهر جِبرَائِيل، لِتعليم أدمُ وحوّاء، بُصحبة ملاكين، قَبَلَ هَبُوطِهِمَا لِلعالم الأرضي. نُكمل فِي حلقةِ قَادمة... المصادر: 1. الكنز العظيم-اليمين-الكتاب الأول-التسبيحُ الثاني-الوصايا-ص-9-10). 2. الكنز العظيم-اليمين-الكتاب الأول-التسبيحُ الأوَّلْ-التوحيد-ص-2 ). 3. القاموس المندائي، الشيخ : خلف عبد ربة والمهندس: خالد كامل عودة، موسوعة العيون المعرفية،ص-185-186). Download from: http://www.MandaeanNetwork.com(8-10-2019). http://www.mandaeannetwork.com/mandaean/ar/ (8-10-2019). .4
#عادل_محمد_العذري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مَنْ القْاتلُ الْحَقِيقَيِ؟
-
النقدُ الاقسى
-
الْسَبِيلُ إلى اللهِ يُحررنَّا مِنْ سَواه
-
مَنْ يُسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ؟
-
مِنْ حَرقَ الوطن إلى حرقِ المعرفة في اليمن.
-
مِنْ حكايات الزمن
-
الشرق القادم من ميلاد الشعوب
-
الآتي لا محالة
-
انشغال الجماهير عن غايتها
-
جدل ثنائية الحرية والمعرفة وأثرهما على الوعي السلطوي الشعبي.
-
الحاجة للدولة ضرورة أم وهم وما علاقتها بالشعب
-
عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ، عَنِ الدينِ ،هل هُو أفيون الشُعوب؟
-
الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي (ح 1-3)
-
الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح2)
-
الإنسان هو جوهر الله في الكون المادي(ح1)
-
هل تكون أحداث عدن العبور لتقسيم اليمن؟
-
ضرورات إسلامية وليست حقوق آنية
-
في حدود الحرية المتاحة نقول كلمتنا لتطبق الحد الأدنى من العد
...
-
الإسلام والإعلان العالمي لحقوق الأنسان.
-
اليمن بين منزلة شرعية من لا يتفقون ومنزلة الولاية.
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|