|
حراك الشعوب وهن النخبة واوهام الرأس من يقود من ؟؟؟؟
حجاج نايل
الحوار المتمدن-العدد: 6429 - 2019 / 12 / 5 - 10:18
المحور:
ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
منذ انطلاق ثورة بو عزيزي في تونس نوفمبر 2011 وما تبعها من ثورات او انتفاضات كما يحلو للبعض تبرير هذه التسمية فكانت في البداية مصر ولبيا وسوريا واليمن والان السودان ولبنان والجزائر والعراق من هذه الدول ما شاهدت تجربتة نصف نجاح ( تونس) ( السودان ) واخري فشل ذريع وتراجع خطوتان الي الخلف (مصر – سوريا – اليمن - لبييا ) والمؤكد في هذا السجال الحركي لشعوب مضطهدة ومقهورة ومستلبه تمخض عن احداث ونهايات تقتضي المبادرة ببعض المراجعات المهمة لقضايا واشكاليات عطلت مسيرة الاحزاب والقوي السياسية المناوئة للسلط الحاكمة في هذه البلدان لتحقيق اي نجاحات مؤثرة علي الصعيد الجماهيري والشعبي وايضا مدي تفاعل هذه الجماهير مع نضالات وتضحيات وبطولات المعارضة السياسية في هذه البلدان طوال عقود من الزمن مما ترتب عنه عزلة تاريخية باعدت بين التحام النخبة بالجماهير علي نحو مثمر واتصور ان هذه الاشكالية هي احد الاسباب الرئيسة دفع الحراك الجماهيري في السنوات الاخيرة في معظمه الي العودة الي الخلف در عشرات الخطوات وما حدث في كواليس السلط الحاكمة والنخب والجماهير في هذه اليلدان كان كافيا لان نجري النقد الذاتي علي اوسع نطاق وبلا خجل او تريث ونختبر قياسا موضوعيا لجدل العلاقة بين الطليعة المعارضة والجماهير بمعني ادق بين القوي السياسية التي طالما لعبت دورا اساسيا في الاطاحة بهذه الانظمة وبين شعوبها وتاثير هذا الجدل في نجاح وفشل الحراك الجماهيري في ارجاء امتنا العربية منذ عام 2011 حيث انقلب السحر علي الساحر وافرز او اعاد انتاج انظمة استبدادية وفاسدة انقضت علي احلام وطموحات الشعوب والتي هي في حقيقة الامر اي الانظمة الجديدة اكثر بؤسا وقمعا وترهلا وفسادا من سابقتها ولعلي هنا اشير الي بعض التابوهات التي حكمت مسيرتنا المعرفية والنضالية لعقود طويلة والتي يجب مناقشتها بافق يتسع لحجم الخلاف بين القوي السياسية المختلفة في موقع المعارضة في هذه البلدان ولتصور انها مراجعات هامة قد تصطدم بثوابت العمل السياسي التنظيمي والتنظيري والجماهيري وهذا بدورة لن يوقف وجاهة الاسئلة حول جدلية العلاقة بين القيادة والجماهير في هذا الحراك الثابت لدينا في دروس التاريخ و عبر عشرات ومئات الكتب والنضالات بان هناك طليعة دائما ما تكون اكثر وعيا ونضجا عن الشعوب وهي اي النخبة او الطليعة تمتلك مفاتيح الانطلاق نحو الثورات والانتفاضات في اي بلد وفق حركتها وانتشارها وسط الطبقات والفئات الاجتماعية المعبرة عنها او ترجمة مطالب الجماهير وطموحاتها نحو التغيير واسقاط الانظمة الفاسدة المستبدة وتعلمنا من التاريخ ايضا ان الطليعة متقدمة في وعيها السياسي عن الجماهير الشعبية بالف ميل وان علي الشعوب ان تتبع طليعتها ونخبتها سواء في التمهيد للحدث الثوري عبر تراكمات نضالية كمية تساهم في التغيير الثوري بشكل فعال لكن وبصورة اشبة بوضع العربة امام الحصان اهتز مرتعشا معها الخيال الثوري والمعرفة التاريخية للنخب العربية وقادة المعارضة السياسية بكل اطيافها شرقا وغربا شمالا وجنوبا حين فأجاتها الجماهير الشعبية مفاجاءة مزدوجة فهي بالملايين في شوارع وازقة العواصم العربية من ناحية وترفع شعارات ردايكالية لم تكن في الحسابات الثورية للنخب من ناحية اخري وحسب المثل الشعبي خبطتين علي الرأس نوجع ترنحت النخبة والطليعة الثورية وفقدت الاتجاه وعوضا عن البحث في خلل تفاعلها التاريخي مع الشعوب ذهبت لتنظر وتقعر في درجة من الخرف والحذلقة حول مشاكل الثورات التي بلا رأس وبلا قيادة الاغلب والارجح فيما حدث يشير بوضوح الي ان استباق الجماهير الشعبية العفوية البسيطة الي رفع الشعارات المهمة والمطالب العبقرية والتي تناسب طبيعة المرحلة وتعكس فهما عميقا لمدي شيخوخة وموات هذه الانظمة قبل ان تستفيق النخية والطليعة والقيادة التاريخية من نداهة التفاوض والمشاورات والمساومات مع بقايا وفلول هذه الانظمة ومعهم العسكر بشكل رئيسي ربما يبدو من اشاراتي انني استلهم الحالة المصرية لكني اتصور انها معبرة وعاكسة لطبيعة وعمق الموضوع الخاص بالعلاقة بين الشعوب وقيادتها علي نحو دقيق واعود لاؤكد انه بالفعل استبقت الاحتجاجات برفع شعار الشعب يريد اسقاط النظام قبل ان يفكر اي حزب سياسي او طليعي في هذا الطرح وقد بدا للبعض منهم انه شعار مستحيل ولكن استطاعات هذه الجماهير ان تتجاوز بوعيها الغريزي وخبرتها وتجاربها الحياتية البسيطة الابعاد المختلفة للسلطوية والفساد والنهب الذي يحدث في هذه البلدان وبينما كانت النخب الطليعية في تلك البلدان ترواح مكانها في سياقات التوازنات السياسية والامنية والطائفية رفعت الجماهير بمختلف تيارتها وطوائفها واديانها هذه الشعارات العظيمة بل ولازالت ترفع حتي الان في كل من العراق ولبنان والجزائر شعارين حاسمين يعكسان فهما متأصل لجذور المعاناة المتمثلة في معاناة هذه الشعوب لعقود طويلة من ناحية ولطبيعة الانظمة الحاكمة وبينيتها الطبقية والطائفية والشعاران هما اسقاط النظام ولا للطائفية وحقيقة الامر ان النخب والطليعة في هذه البلدان تفاجأت بهذه الشعارات الراديكالية وتفاجأت ايضا بهذا المستوي الرفيع من الوعي والادراك السياسي والاجتماعي للجماهير وازماتها المتشابكة بشكل غير مسبوق وللتأكيد علي قوة ووعي هذه الجماهير ما حدث في ثورة 25 يناير وماتلاها من احداث انطوت علي خبرة جديدة في العمل السياسي والجماهيري فهي علي عكس ما تشير اليه الفكرة السائدة من دور تمهيدي للطليعة والاحزاب السياسية فكان اندفاع الجماهير الي الشوارع والازقة بلا حساب او حسابات ومن ثم رفعت شعار اسقاط النظام في نفس التوقيت الذي لم يتوافق هذا الشعار مع اي برنامج سياسي لاي قوة اوفصيل سياسي او اجتماعي وكان هذا الشعار بالنسبة للنخب المتواجدة علي الساحة اشبة بصدي الصوت بل واجبرت هذه القوي في مراحل لاحقة علي تبني هذا الشعار مواكبة للجماهير ومطلبها في اسقاط النظام لم تنجح الثورة المصرية في اسقاط النظام باكمله واكتفت برأسه الهزيل مما ساعد في بروز رأسا اكبر حجما واكثر قبحا من رأس مبارك لكن كان الشعار الاول لابناء الشوارع وللثوار ولم يكن لحزب سياسي او مجموعة سياسية بل علي العكس تماما كانت هذه المجموعات بمختلف تيارتها في حجرات القصور والمكاتب تفاوض السلطة المنهارة علي برامج وسياسيات وخطوات لم يكن اسقاط النظام من ضمنها في اجندة المفاوضات الي ان فرض هذا المطلب نفسة بفعل الحشود الغفيرة في ميادين وشوارع المحروسة المثير للدهشة بعد رأس لنظام وانصراف الجماهير تماهت النخب والمعارضة السياسية بشقيها المدني والديني مع العسكر وشروطهم لادارة المرحلة بكل تجلياتها مما اسفر عن نظام سياسي مستبد وفاسد بشكل غير مسبوق في تاريخ الدولة المصرية كما تفاقمت ازمة النخب السياسية في ذلك التوقيت بانطلاقها من المشاركة والتشاور حول المرحلة الراهنة اي ادبان ثورة 25 يناير بمنظومة مهترئة من القوانيين والاجراءات والاجهزة والسياسيات التي كانت مورثا عقيما من مبارك ونظامه مما عطل مفهوم الشرعية الثورية لصالح مفهوم الشرعية الدستورية فلم يحاكم مبارك ورجاله واجهزته محاكمات جادة بسبب ذلك الموروث الذي انطلقت منه القيادة العسكرية والسياسية وبمباركة النخب السياسية والطليعية التي انفصلت عن الجماهير في توقيت ما بعد الثورة وكذلك استطاعات الاجهزة الامنية ان تدير المرحلة في تشاور ومشاركة التيارات السياسية المتواجدة علي الساحة بصورة تشبة الي حد كبير وضع الفأر في لعبة الخطوط والمربعات فلقد تلاعبت هذه الاجهزة بكل هذه التيارات من اقصي اليمين الي اقصي اليسار مستغلة في ذلك حالة الاستقطاب الحاد والصراعات والانشقاقات بين التيارات المدنية والدينية بل والخلافات داخل كل تيار علي حدة والتي وصلت الي ان ترشح علي مقعد الرئاسة في انتخابات 2012 اربعة من التيار المدني يمكن تجاوزا تصنيفهم كيسار غير الذين تم استبعادهم في نوع من تفتيت الاصوات بشكل مأساوي وكذلك استغلت الاجهزة الامنية ارتباك هذه النخب وعدم قدرتها علي قراءة المشهد السياسي وما يعكسة من توازنات وتوجهات اطاحت بكل تضحيات شهداء ثورة 25 يناير. في التجربتين المصرية والسودانية اجبرت الجماهير النخبة علي ان تتبني شعارها ومطلبها الاساسي وهو اسقاط تلك الانظمة وفي التجربتين هرولت النخبة والقيادة خلف الجماهير صاغرة وفي التجربتين من فرض قيادته وسطوته ووجوده وبرنامجه هذه الجماهير الشعبية البسيطة ولم تكن الطلائع الحزبية او السياسية وعلي عكس ماأثير في احدي المقالات فهي ليست ثورات بلا رأس لكنه رأس بلا جسد لعقود طويلة حتي اصبح هائما في البرية مغتربا منعزلا وفي غفلة قرر الجسد الانتفاض ونما له رأس قد يستطيع تدبر الامر وعود علي بدء ما يحدث الان في لبنان والعراق والجزائر اشبه اليوم بالامس فانطلقت الجماهير الشعبية البسيطة لتطلق شعارات لا للمحاصصة والطائفية والفساد وبرغم تراجع السلط الحاكمة في تلك البلدان واستعدادها لتقديم التنازلات الا ان الجماهير وبدافع من وعي سياسي ملهم فقدت هذه الشعوب ثقتها في هولاء اللصوص وتراهن اليوم علي مطلبها الرئيسي وهو اسقاط تلك الانظمة الفاسدة برغم الاعتداء والقتل والهجوم علي المتظاهرين بشكل مكثف وممارسة التهديد والترغيب من قوي رجعية متخلفة كحزب الله في لبنان والاجهزة الامنية والعسكر في العراق الا ان صوت الحشود لازال يزلزل اركان هذه الانظمة ربما تعلمت هذه الجماهير ومن قبلهم السودان مرارات وكبوات التجربة المصرية الاليمة فلم يعد بالامكان الرجوع وترك الامر والسير نياما خلف طليعة مهتزة ومترددة ومترواحة ولم يعد ممكنا الرجوع الي المنازل دون رحيل هذه السلط الفاسدة ولم يعد ممكنا ان تلعب الاجهزة الامنية والاستخبارتية بالجماهير وقواها السياسية الحية كما فعلت الدولة المصرية منذ 8 سنوات فمع سرعة وعمق اكتساب المهارات الناتجة عن الخبرات والتجارب السابقة للشعوب وربما كان للتكنولوجيا والانفتاح علي العالم وشبكات التواصل الاجتماعي ومتابعة الاحداث اقليميا ودوليا قد اتاح لهذه الشعوب مساحة من الوعي السياسي والمعرفة التي لم تكن متوفرة في العقود المنصرمة وربما قد حان وقت مراجعة بعض المقولات التاريخية العتيقة بأن الشعوب يمكن ان تساق وتسير خلف طليعتها كالقطيع فمع دلالات ما يحدث في الخريف العربي الان يؤكد ان لهذه الجماهير دورا حاسما ومحوريا عكس ما ورد في عدة مقالات في الاونة الاخيرة تشير الي اسئلة الشوارع والثورات التي بلا رأس المتامل في كلا الموقفين النخبة والشارع يبدو كثيرا تقدم موقف الشارع وبلورة ملامحة عن شروحات وتحليلات النخب والطليعة والاستشهاد بالنموذج السوداني ليس مبررا كافيا لنجاح الثورات التي تمتلك رأسا او قيادة والحقيقة هناك ملاحظات جادة علي التجربة السودانية فبرغم بطولات وخبرة ووعي الشعب السوداني الا انها ايضا قيادة ورأس قاده جسده او قادته جماهيرة الي المواقف المبدئية التي وصل اليها وفي النموذجين التونسي والسوداني فكان تجمع المهنيين في السودان والاتحاد العام التونسي للشغل ليسوا سوي مترجمين ومنفذين لاجندة جماهير الشوارع والاصرار علي رحيل هذه الانظمة لم يكن ممكنا ان تقوم هذه الجهات او هذه القيادة بطرح بدائل او مواقف مغايرة للجماهير علي الارض وفي شوارع العاصمتين ومن ثم لقد استطاعت الجماهير في التجربتين قيادة نخبتها
وطليعتها الي الموقف الذي تراه الجماهير معبرا عنها وعن طموحاتها ايضا من ناحية اخري انها اي التجربة السودانية تجربة لم تكتمل وتغلق الدائرة مع القديم والنظام الراحل فلازالت روؤس وجذور هذا النظام متربعة ومتنفذة بحكم اتفاق تقاسم السلطة الذي ابرمته مع رموزه بالاضافة الي قيام هذا النظام المستبد الفاسد نفسه في السودان بحرق مرحلة رأس النظام من خلال قيامة باعتقال وسجن عمر البشير بوصفه الرأس الاكثر طلبا من الجماهير السودانية ومن ثم يظل الحكم علي التجربة السودانية مرهون بكيفية تجاوز مرحلة الخلاص التام والحاسم من الدولة العميقة والسلطة القديمة فلقد نجحت مساعي الجماهير واصرارها ووعيها علي انجاز ما يسمي نصف هزيمة نصف انتصار ومن هنا فأن اي وصف لما حدث في السودان وثورته بانها ثورة شعبية راديكالية احدثت تغييرا جذريا علي المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية هو قول مغلوط وملتبس ومشوش حتي مع الاخذ في الحسبان المناهج القديمةوالحديثة في التحليل السياسي كما ان الارتكان الي نجاح التجربة السودانية بسبب وجود رأس وقيادة وطليعة لثورته هو ايضا قول مشوش ويساوي في ضعفه وهشاشته نفس التوجة الخاص باصحاب فكرة فشل الثورات التي بلا رأس فلازال الجلادين والقتلة والفسدة يحكمون في السودان ويسيطرون علي الوزرات المهمة والقوية ولازال لهم التأثير الاكبر في السياسية الخارجية والامن والدفاع والاقتصاد الانطلاق من وضع التجربة السودانية والتونسية كنموذج للثورات الناجحة بفعل وجود رأس ثوري محرك للجماهير ومخطط وطليعة هو انطلاق اعرج و فاشل علي ارضية اغفال وتجاهل ابسط التعريفات البديهية للثورات الشعبية وماتحدثه من تغيير جذري علي كل المستويات وفقا للعلوم السياسية واين هذا التغيير الجذري في بلد مثل تونس لازال رأس المال وطبقة رجال الاعمال تدير الاقتصاد التونسي علي نحو اكثر وحشية من ذي قبل ولازالت اذرع الفساد تمتد وتسيطر علي القطاعات الرئيسية في الاقتصاد التونسي ولم تستطيع ثورة تونس وهي تتجاوز عامها التاسع الان ان تحدث اي اثارا جذرية وردايكالية في المستويات الاجتماعية والاقتصادية وكل ما حدث هو استبدال رأس النظام بروؤس اخري اقل خبرة واكثر انفتاحا علي القوي السياسية المناوئة والمستجيبة الي حد ما مع ما يسمي بثقافة النيو ليبرال حتي وصلت معدلات الفقر والعوز في تونس الي مستوي غير مسبوق في عهد زين العابدين بن علي ولهذ السبب فهي ثورات او انتفاضات نصف هزيمة نصف انتصار لا يستطيع احد ان ينكر ما انجزته هذه الانتفاضات في مجال الحريات وحقوق الانسان ولكنها اكثر بؤسا من الانظمة السابقة في مجال العدالة الاجتماعية والاقتصاد وتغيير البنية المجتمعية في مجملها والسئوال الذي يطرح نفسة اين النجاح والتغيير الجذري في حياة الشعوب العربية التي انتفضت سواء كانت انتفاضات وثورات برأس وقيادة وطليعة او حتي تلك التي بلا رأس وبلا قيادة وبلا طليعة من المؤكد ان ان العوامل اللاعبة في المعادلات السياسية لتلك البلدان والمؤثرة فيها والتي تشكل قواما مفهوما لما يجري ليست ذات صلة او علاقة بالطليعة والنخبة والقيادة فلقد استوت الاوضاع الاقتصادية وتوحش الراسمالية والفساد في البلدان التي ثارت برأس وتلك التي ثارت بدون رأس والفارق الوحيد هو في المساحة المتاحة للحقوق والحريات في تجربتين وهي ايضا حقوق الصراخ وحريات في الفضاء الفسيح بلا اي تمكين اقتصادي او اجتماعي ولفشل هذه الثورات والانتفاضات مجال لمقال اخر قريبا اتاو – كندا 25 / نوفمبر / 2019
#حجاج_نايل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من السجن الي المنفي ياقلبي لا تحزن صكوك الغفران والمعارضة ال
...
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟
/ رياض عبد
-
تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى
/ سعيد صلاح الدين النشائى
-
كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟
/ عبد الرحمان النوضة
-
انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر
...
/ كاظم حبيب
-
لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم
/ كميل داغر
-
الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه
...
/ طه محمد فاضل
المزيد.....
|