أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - سميه عريشه - • اتلم ( المتعوس على خائب الرجاء )















المزيد.....

• اتلم ( المتعوس على خائب الرجاء )


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 6424 - 2019 / 11 / 30 - 22:57
المحور: ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية
    


•وأصدرا بيانين بمطالب ضمنها :
* السيسي ما يحكمشي
• والجيش لازم يمشى من التنمية خالص خالص
• وأي ضابط ميترشحش
• ونتيجة الاستفتاء الشبعى على تعديلات الدستور بردوه نلغى يعنى نلغى – والا ,,,, !!

• بداية بعنوان المقال (انا لا اسب ولا اقلل من شأن أحد والله ) !!
• لكنى استند على تقييمات امريكية وهذا كلامهم
• لأسباب فشل ثورة 25 يناير 2011م في تحقيق اهدافها - وخاصة القوى المدنية في قيادة الثورة والوصول للحكم لقصور لديها برؤيتها وحركتها !!
• بعكس القوى الاسلامية والتي فشلت ايضا في النهاية لأسباب مختلفة من اهمها الغرور والغطرسة حيث سقطت ورحلت هي ايضا مثل مشجعها على الانقضاض على حكم مصر الرئيس الأمريكي اوباما !!

• حيث بسياق محاولة معرفة اوجه القصور المسبب لهذا الفشل المزدوج جادل بعض المعلقين الأميركيين مثل( اريك تراغر - في جمهورية جديدة - و ماكس فيشر - في صحيفة واشنطن بوست ) :

• ( أن كتلة المتظاهرين كانوا " غير متماسكة في الرؤى المستقبلية" ، وأنها " عمليا لا تترك ميدان التحرير " ، بسذاجة " المبدئي جدا للسياسة " ،

• وأنهم "لذلك تسببوا في نفور باقى المصريين مما اسفر في الواقع عن تولد التعاطف مع قوات الامن والجيش " لاتخاذ اجراءات تحقق الامن وبيئة حياة وعمل وادارة دولة– فعمليا لا يمكن لشعب ان يظل للابد في الساحات – حيث بدا ان القيادات المدنية لا تعرف كيف تقود ثورة للوصول للحكم بخلاف اصار البيانات الثورية والتظاهر بالساحات - حتى ان تلك القوى المدنية لم تجمع نفسها في حزب واحد قوى يعمل مع الناس !!وظلت بينهم المشاحنات !!مما اعطى الفرصة للتيار الاسلامى المنظم القوى للانقضاض عالحكم!!
• وعلى الجانب الاخر ( و بشكل بارز ) من قبل ذوي النفوذ كاتب الشؤون الخارجية نيويورك تايمز روجر كوهين ، الذي كتب مقال بعنوان : في قطعة اليأس عموما من ولاية مصر ، قائلا :

• هناك الكثير من اللوم على اوباما مشجع التيار الإسلامي بقيادة مرسى البائس على الاستيلاء على السلطة بجنون عظمة الإخوان المسلمين – مما اعطى الفرصة للجيش المصري ، الذى لبى نداء الناس واحكم السيطرة لإدارة مصر باستراتيجية مختلفة عن رؤية امريكا !
• ولكن قبل كل شيء أنا ألوم الليبراليين المصريين الذين قاتلوا من أجل الاطاحة بمبارك بشجاعة ولكن لم يعطوا للديموقراطية فرصة بفهم قواعدها واللعب السياسي بأسسها وقد اغرقتهم المشاحنات والفهم الساذج !!
• ومن هنا جاء معنى عنوان مقالي : ( اتلم المتعوس على خائب الرجاء ) المشابه لذات المعاني الأمريكاني ولكن باللهجة المصرية الشعبية!!
• وقد كان النائب احمد طنطاوي وبعض احزاب ومكونات ل"الحركة المدنية الديموقراطية"، والتي تضم عدد من احزاب يسارية وشيوعية وليبرالية مشهرة وغير مشهرة مثل "المصري الديموقراطي الاجتماعي" و"تيار الكرامة" و"الدستور" و"التحالف الشعبي الديموقراطي" وحزب "الإصلاح والتنمية" وبعض شخصيات اخرى ، والذين كانت لهم مشاركة قوية في الحراك السياسي عام 2013 م ثم اختفوا نهائيا من الحراك المصري ليظهروا من جديد عام 2019 كمعارضين للتعديلات الدستورية التي استفتى الشعب عليها في 19 و20 و21 أبريل و للمصريين المقيمين خارج مصر، و أيام 20 و21 و22 أبريل والتي كان للشعب المصري رأى أخر
• أعلن المستشار لاشين إبراهيم رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات في 23/4/2019 موافقة الشعب على تعديل الدستور حيث بلغ عدد المواطنين الذين أدلوا بأصواتهم بالموافقة 23 مليونا و416 ألفا و741 ناخبا بنسبة 88.83% ،بينما بلغ إجمالي من صوت بعدم الموافقة مليونين و945 ألفا و680 ناخبا بنسبة 11.17%، وبلغت نسبة المشاركة 44.33% بإجمالي 27 مليونا و193 ألفا و593 ناخبا، داخل البلاد وخارجها، والذين أدلوا بأصواتهم في الاستفتاء من إجمالي المقيدين بالكشوف الانتخابية ممن يحق لهم التصويت البالغ عددهم 61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين. ووقتها هاجموا ارادة الشعب المصري واتهموه بالجهل !!
• وبالتالي المفترض في أي معارضة احترام اختيار الشعب المتمثل في نتائج الاستفتاء مادام جرى بشكل ديموقراطي نزيه وشفاف!!
• ( و يبدو )
• يبدوا ان خروج اعداد قليلة لمتظاهرين يوم الجمعة 21 سبتمبر 2019 م وسط توجيه وحمله شعوا ء مضللة من قنوات واعلام معادى لمصر بزعامة الخائن (محمد على وشركاه ) داعين ومبشرين بانها ستكون مظاهرات حاشده تتحول لثورة تطيح بالرئيس السيسي رافعين مطالب ( رحيل السيسي –واطلاق الحريات بمصر مع اتهامات مرسلة بالفساد موجهه للسلطات ) !! , يبدوا ان ذلك اللغط الخادع
• قد تسبب في توهم النائب والجبهة المذكورين ( ان ثورة اخرى تحدث فاصدرا بيانيهما موضوع هذا المقال ( بسذاجة بردوا )
• وهو ما خيبه بجدارة الشعب المصري الذكي بمقاطعته نهائيا تلك المظاهرات الموجهة من عملاء وخونة الخارج علني بلا ذرة خجل !!

• حيث قالت الحركة في بيانها المنشور على صفحتها على موقع "فيسبوك "بتاريخ 24سبتمبر 2019م

• إنها "تدعو إلى حوار وطني مجتمعي شامل يفتح للشعب طريق الأمل"، مشددة على أنها تتوجه بهذه الدعوة عبر البيانات بالحجرات المغلقة إلى " كل القوى الديموقراطية وللسلطات وكل الشعب". داعين لتنفيذ عدة مطالب ابرزها:

(1) "ضرورة استجابة الدولة للمطالب لتجنيب البلاد صداما بين المواطنين المحتجين وقوات الأمن، فالوطن هو الخاسر من مثل هذا الصدام".
(2) اطلاق الدولة لحوار شامل لبحث الأزمة في البلاد، ودعت إلى البحث في كل جوانب الأزمة "الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وبلورة بدائل تفتح طريق تغيير ديموقراطي سلمي".
(3) الإفراج عن الموقوفين خلال التظاهرات الأخيرة 21-9وإطلاق الحريات.
(4) جميع الطوائف السياسية اللي خارج البلد ترجع و تشارك في المجتمع السياسي ومنهم الاخوان وغيرهم
• ( ولم يرد بالبيانين أي حظر للدو اعش او اشباههم !! )
(5) كما تركزت المطالب حول الدستور على ( البنود التي تسمح للرئيس السيسي للرئاسة بالترشح عام 2022م – ومدة الرئاسة - والمواد الخاصة بالجيش وميزانيته وتسليحه وسلطاته المستحدثة بالتعديلات الدستورية – وضرورة منع ترشح من خلفيته عسكرية للرئاسة .

ويتلخص ردى ببساطة على الاتي :
==================
• انه لا يحق لاحد الغاء تعديلات دستورية اجازها الشعب عبر اجراءات ديموقراطية الا بإجراءات ديموقراطية مماثله وليس بالتهديد بصدامات متوهمة بين المواطنين المحتجين الاقل من مئات وبين وقوات الامن ,,وهو مطلب ينم عن ( سذاجة تانى طبقا للتوصيف الأمريكاني ) لمصدورا ذلك المطلب بالبيان فببساطة فلو انهم كانوا نظروا من نوافذ بيوتهم ومكاتبهم لعلموا انه لا وجوود لأية( ثورة ادعاها الخائن محمد على وشركاه الخونة ورددته وكالات انبا ء وقنوات مغرضه !!!
( وهو شكل جديد ومبتكر للسذاجة ايضا )

• اما عن المطالبات الخاصة بالجيش – فإني اقول للكل :
• ان التعديلات الدستورية المجازة من الشعب المصري العظيم بها بنود تسمح بترشح من خلفيتهم عسكرية طبقا للوائح الخاصة بالقوات المسلحة بالتصريح او الرفض لهم
• اضافة الى ما يخص ميزانية الجيش وتسليحه فالجيش وحده بزمن الحرب هو المتخصص والقادر على تقييمه وتحديده , ويمر ايضا عبر اعتماد مجلس النواب لها – ولعل هذه الفترة بينت كم كان السيسي الرئيس ذو الخلفية المرموقة في الجيش ورجل المخابرات الكبير وكذلك الجيش وكل الصقور العظام - كم كانوا على حق وفهم في نوعية وتنوع وكم التسليح الذى تم ويتم خاصة ان العالم كله كما قلت في مخاض حرب عالمية ثالثة لن تبقى الا على الاقوياء وما عداها سيضيع ويستعبد !!
• اما عن البنود التي جعلت الجيش حارس وحامى للدولة المدنية بجانب حمايته للأمن القومي والحدو د – فذلك البند يحد من سلطات أي رئيس بما فيهم الرئيس السيسي نفسه من ان يفكر هو او غره في تغيير معالم الدولة المدنية مثلما تجرأ مرسى باتخاذه اجراءات لتجويل مصر لإمارة اسلا مية او عرقية او حتى عسكرية وليست دولة مصرية مدنية عظمى – علما ان ذلك لا يحول مستقبلا من اجراء تعديلات دستورية اخرى قد تحتاجها مصر شريطة الا تغير من مدنية الدولة المصرية وأيضا اتباع الاجراءات الدستورية – وليس كما فعل مرسى بإعلان غير دستوري (من شرفة قصر الاتحادية) ببيان القاه على اتباعه ثم شرع بتنفيذه محتقرا ارادة الشعب وكل مؤسسات الدولة!!

• كما ان ما حدث بعام 2011 بعد 25 يناير كان يخص تلك الفترة وتلك الاحداث ولن يتكرر !!

• أما عن اشتراك القوات المسلحة من خلال شركاتها في التنمية والبنية التحتية فذلك جزء من الاستعداد لحرب الوجود وفعلا مفيش وقت وعالعموم النتائج والبشاير بدأت تهل !!

• وبرغم مشاركة القطاع الخاص الا انه بالبنية التحتية وشبكة المواصلات والموانئ وغيرها الدولة مهدت الارض للقطاع الخاص ليتوسع ويعمر مصر بالأصول وليس بالفساد والعشوائية والنهب

• واية صلاحيات منحت للرئيس بموجب تلك التعديلات لا يمكن ان تمس سلامة الدولة المصرية بل تصب في صالحها لأننا في خضم حرب عالمية ثالثة بالفعل تستهدف تقسيم مصر - وايضا باقي الدول العربية والشرق اوسطية لتنفيذ وفرض رؤية امريكا والغرب بالشرق الاوسط الجديد المبنى على انقاض وتقسيم الدول الكبرى وفى المقدمة مصر المراد تقسيمها الى 4 اقسام !!

• اما عن ضرورة التعديلات ذات الصلة بمدة الرئاسة – فبالله عليكم في اعتى حرب عالمية ثالثة رزازها الملتهب متطاير و تكاد تنفجر في وجه الجميع من برأيكم الاقدر على قيادة الحرب المتعلقة بالحدود والوجود وعوامل البقاء –( عبد الفتاح السيسي ) ذو الخلفية العسكرية والمخابراتية ولا (مرسى العياط ) اللي باع فعلا ربع سينا مقابل 8 مليار دولار ولا( ايمن نور ) اللي انصدمت صدمة عمرى فيه وفى غيره من ضحالة تفكيرهم يوم الجلسة الفضيحة بتاعة سد النهضة مع مرسى العياط – ومكمل بقناته الشرق العميلة في محاولات شرسة لهدم مصر الأبية - ولا اكنه كان في يوم وطني وبيحب مصر – بجد أنا حزينة !!
• – وبرغم ظهور الفضائح عن تنازل مرسى وخيرت الشاطر عن ربع سيناء لحماس والتي ابدا لن يسمح السيسي وجيش مصر بإتمامها - وحتما ال 8 مليار دولار التي استلمها خيرت الشاكر واختفت بميزانية التنظيم الدولي للإخوان – واللي حتما سترد لأمريكا ممولة صفقة العار والخيانة !!

• وبرغم تسرب الاخبار عبر وسائل الاعلام ووصول الوثيقة فعلا بيد القوات المسلحة المصرية حامية مصر – الا انه لم يصدر من حضراتكم بيان شجب برغم انها خيانة عظمى ؟!!

• انا لا اشكك في حضراتكم يا وطنيين - فقط بفكركم بإصدار( بيان الشجب المتين ) وأذاعته عبر الميكرفونات بردوه بل من حقكم دعوة كل القنوات - وحتما سنلتف حولكم باعتباركم قادة مدنيين تقودون أمثالي من افراد الشعب العادي جدا الجاهل !!

• وانا لمنتظرون بكل شووووق !

• ونغنى غنوة جماعية بأي ميدان ( والله زمان يا نضال الميادين والغرف !! ) كاتبة سميه عريشه



#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ( كيف نصنع ضميرنا الجمعى ) تجاوب مع مقال الجنرال عمر سليمان ...
- لعبة الموت بين الخرفان والصقور – كما تخيلتها
- ( عبودية الرجال فى مصر ,, الى متى ؟؟!! )
- • خاذوق استراتيجى لأمريكا واوربا فى حلمهم ( اعادة الاستعمار ...
- اختبار المبادئ للجميع حول موضوع تعديل الدستور المصرى
- امريكا تعتذر فأحذروا من القادم .. فما اشبه اليوم بالبارحه !! ...
- نداء لكل المصريين دولة وشعب (لا تجيشوا دون قصد جبهات عداء دو ...
- اختار طريق - رسالة للمصرى
- • أرسيلك على بر يابنت الناس ( عايزة مساواة مع الرجل أم عايزا ...
- لضمان وصول النت لجميع الشعوب رسالة الى السيد / بريت سولومون ...
- أطالب بمساواة (الرجل ) بالمرأة بقانون الاحوال المصرية فى مصر ...
- ( مقتل الصحفى السعودى خاشقجى خطأ غير مقصود أم فخا محكم التخط ...
- • سؤال لأرباب وثيقة ( حماية الدستور المسمومة ) فى مصر !
- هل تحب المصريين يادكتور برادعى ؟؟؟
- ترشح أحمد عز ، يعرى ويفضح ديكتاتورية بعض الليبراليين ، للأسف ...
- سلوك لئيم ومغرض ومكشوف ممن ينكرون ان شعب مصر قام بثورتين ، ص ...
- هؤلاء القتله المأجورين مصير بن لادن هو مصيرهم !!
- أعتذار واجب من كاتبة : سميه عريشه الى استاذ : نجيب ساويرس, ب ...
- لماذا امريكا والغرب مهتمون بتقسيمنا بينما هم يتوحدون كأتحاد ...
- لا اوافقك الرأى سيد جوزيف فهيم ( بان الاقباط سيندمون لدعمهم ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- ثورة تشرين الشبابية العراقية: جذورها والى أين؟ / رياض عبد
- تحديد طبيعة المرحلة بإستخدام المنهج الماركسى المادى الجدلى / سعيد صلاح الدين النشائى
- كَيْف نُقَوِّي اليَسَار؟ / عبد الرحمان النوضة
- انتفاضة تشرين الأول الشبابية السلمية والآفاق المستقبلية للعر ... / كاظم حبيب
- لبنان: لا نَدَعَنَّ المارد المندفع في لبنان يعود إلى القمقم / كميل داغر
- الجيش قوة منظمة بيد الرأسماليين لإخماد الحراك الشعبي، والإجه ... / طه محمد فاضل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية - سميه عريشه - • اتلم ( المتعوس على خائب الرجاء )