أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** الفرق بين بابوات الفاتيكان ... وبابوات المسلمين **














المزيد.....

** الفرق بين بابوات الفاتيكان ... وبابوات المسلمين **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 6411 - 2019 / 11 / 17 - 19:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إ1: البابا "فرنسيس" يصر على منح أحد قصور الفاتيكان لفقراء روما كبداية ، ويقيم لهم مأدبة طعام ورعاية ... هللويا ؟

2: باباوات في عصرنا الحالي من "بولس السادس ويوحنا الثالث والعشرين ويوحنا بولس الثاني ، وبنديكتس " كم تدخلوا لمنع حدوث حروب وساهمو في نجدة شعوب من كوارث ، وكم توسلو بمسؤولين ورؤوساء دول لأطفائها ووقفها ونجحوا في بعضها ... هللويا ؟

3: أما باباوات المسلمين القتلة والمجرمين والإرهابيين في عصرنا الحالي ، فنحن لا نتجنى عليهم فهذا تاريخهم ويفتخرون به ؟

4: نبدأ بمجرمي "ألازهر" وكر الاٍرهاب العالمي الذي تخرج من تحت يد مجرميه مئات القتلة والسفاحين والارهابيين من أصحاب الفتاوي ولم يزل ، بدليل ليس فقط عدم تكفيره "الدواعش الارهابيين المجرمين" لأن عقيدة الاثنين واحد ، بل لا يمر عام على الاقباط في مصر من دون مجزة في أعادهم كعيدية لإلههم هبل ، والدولة الاكثر اجراماً منهم تنسبها لمختلين عقلياً ، فعلاً هم مختلين عقلياً ولكنهم ليسو وحدهم ، فكل من يؤمن بهبل إلهاً هذا ديدنه ؟

5: ألان نعرج الى وكري ألارهاب والاجرام الاخرين في "مكة والمدينة" الذين طال إرهابهما كما الدواعش لكل بلدان العالم ولم تسلم منهم حتى بلدان ومهاجري المسلمين بسببهم ، والذين أطفى نار عفنهم البليد مشكوراً ولي العهد السعودي ، الذي هاج وماج منافقي الاسلام السياسي وتجار الدم والدين والمنتفعين من فتاويهم الإرهابية التي كانو يغردون بها ليل نهار ضد اليهود والمسيحين وحتى المسلمين المعتدلين ، وهم لم يفجر كلب منهم نفسه أو ولده كما يطلبون ؟

6: وأخيراً ...وليس أخر
الكل يتذكر مجرم الشيعة الاول "خميني" صاحب فتوى تصدير ثورته المتخلفة والعفنة أبو زواج المتعة وتفخيد ألاطفال الصغار ، والذي تسبب بحرب لشعبه قبل غيره راح ضحيتها مليوني قتيل وجريح ودامت 8 سنوات بسبب حماقته حتى جرعه العراقيون الأبطال أخيراً كأس الزقوم مكرهاً ، واليوم نرى سلفه المجرم الاخر الأقذار منه " خامنئي" وقد امتد إجرامه لكل دول المنطقة ضاحكاً ككل رجل دين معتوه ومخرف بعامته على السذج والمغفلين ، واليوم بأذن واحد أحد سيجرعه الثوار العراقيون والإيرانيون كسلفه كأس الزقوم قبل أن يسحلوه الى مزبلة التاريخ ، ويقيم له نصباً وهو وعد لنا كعراقيين "فوق تواليت عمومي ) فهذا اقل ما يستحقه المعممين المجرمين والارهابيين ؟


ولن ننسى ذيولهم في العراق الذين بدل أن يوزعو الاموال التي تجمع من الحسينيات والتكيات وسرقات الدولة على الفقراء يرسلونها
لمجرمين ايران من الملالي ، فليرحلوا قبل أن يسحلوا مع كلابهم ، فالشعوب اليوم انتفضت وقالت كلمتها ، سلام



سرسبيندار السندي
عن الحراك الثوري ألعراقي

شاهد الفيديو ... وأحكم وقارن
البابا الفرنسيس بابا الفقراء بعد معارضة ليست بسهلة من قبل بعض المسؤولين في دوائر حكومة الفاتيكان ... البابا يفي بوعده ويمنح قصرا كاملا من الفاتيكان إلى الفقراء بدون مسكن ... قال البابا...



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** 8 برقيات خطرة وعاجلة ... من داخل العراق وايران **
- ** 5 برقيات عاجلة ... من وعن العراق **
- ** 5 برقيات عاجلة وخطيرة ... من وعن العراق **
- ** 6 برقيات عاجلة وخطيرة ... من وعن العراق **
- ** رسالة من مواطن عراقي .. إلى المُجرم قاسم سليماني **
- ** عندما يقتل مُمثلوا الامم المتحدة العراقيين ... مقابل الما ...
- ** بيان الحراك العراقي رقم ( 6 ) لفخامة الأمين العام للأمم ا ...
- ** عندما يقتل ممثلو الامم المتحدة شباب العراق .. مقابل المال ...
- ** أردوغان ... والهروب نحو قعر الهاوية **
- ** من لمتظاهري العراق .. ومن يحاسب قتلهم **
- ** عصابة البجع ... وعلاقتها بالملأ المزيف أردوغان **
- ** حوار ترامب مع القيادة .. حول طائرة الخردة المنكوبة **
- ** أردوغان بعد خسارة مرشحه .. وحتمية الركلة الثالثة ولاخيرة ...
- ** من هو إبن لأدن البوذي .. عدو المسلمين **
- ** المواطن المستقر والعبودية الطوعية .. للمفكر الفرنسي إتيان ...
- ** من ألاول ... الفساد المالي أم الديني والاخلاقي **
- ** الطاغية أردوغان ... وديمقراطية الدم الحلال **
- ** بعد صفعة ترامب الاخيرة .. احلى خيارات النظام الإيراني مرة ...
- ** من الاخر .. النظام المصري بَيْن العهر الديني والسياسي **
- ** منفذ مجزرة نيوزيلندا ... داعشي أردوغاني **


المزيد.....




- مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا.. مهامه وأبرز أعضائه
- الرئيس بزشكيان: نرغب في تعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية ود ...
- ضابط إسرائيلي سابق يقترح استراتيجية لمواجهة الإسلام السني
- المتطرف الصهيوني بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
- اكتشافات مثيرة في موقع دفن المسيح تعيد كتابة الفهم التاريخي ...
- سياسات الترحيل في الولايات المتحدة تهدد المجتمعات المسيحية
- مفتي البراميل والإعدامات.. قصة أحمد حسون من الإفتاء إلى السج ...
- إسرائيل تكثف غاراتها على غزة وتقصف المسجد الإندونيسي
- استقبلها الآن بأعلى جودة .. تردد قناة طيور الجنة TOYOUR EL-J ...
- منظمة: 4 من كل 5 مهاجرين مهددين بالترحيل من أميركا مسيحيون


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** الفرق بين بابوات الفاتيكان ... وبابوات المسلمين **