أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - ماذا ستحمل لنا رياح الصيف القادمة ؟















المزيد.....

ماذا ستحمل لنا رياح الصيف القادمة ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 1559 - 2006 / 5 / 23 - 10:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ماذا ستحملّ لنا رياح الصيف القادمة .. ؟
لقد أصبح التنبّؤ عن بعد , قاعدة وخبرة علميّة للأرصاد الجويّة والمؤسّسات التابعة لها في دراسة ومعرفة المناخ وتحوّلات الطقس اليومي والأسبوعي وحتّى السنوي .. , نتيجة للتقدّم العلمي والتكنولوجي وثورة الإتّصالات والإعلام في العالم ...
كذلك .. فإن الصورة المتحرّكة واللوحة السياسيّة للعالم اليوم , يستطيع أن يقرأها كلّ مهتمّ في القضايا العامّة المحليّة والعالمية , وخاصّة من يعتبر أن قضيّته الوطنيّة العامّة والخاصّة وهمومه حتى العائلية , هي جزء لا يتجزّأ من القضايا الإنسانيّة .. والعالمية .
على ضوء ذلك .. نستطيع أن نقول بأن عالم اليوم مشغول بأحداث وقضايا وأزمات وأمور عدّة معقّدة مطروحة على طاولة الأمم المتّحدة , ومجلس الأمن الدولي , وما يتفرّع عنهما من مؤسسّات وتجمّعات واتّحادات وامتدادات ...
تربط الأطراف بالمركز , تقدّم أو تؤخّر هذا أو ذاك من القضايا حسب المصالح والقوى المؤثّرة فيها –
ونتيجة لهذه الأجواء والكتل الساخنة اللاهبة , أو الباردة القادمة من جميع الإتّجاهات , لا بدّ أن تتجمّع في سماء الشرق الأوسط والمشرق العربي ( مركز العالم القديم والجديد ) , غيوم داكنة سوداء هبّت من الجهات الأربع , متأثّرة بالتضاريس التي مرّت عليها وبالمناخ الجيوسياسي الخاص بالمنطقة ..
ومن المرجّح أنّها لا تحمل الغيث الربيعي المنعش - كما يقول مثلنا الشعبي : " المطر في نيسان يحيي الأرض والإنسان " للأرض العطشى , والبوادي القاحلة , لأن رائحة قطران النفط المنهوب , وتحويل وتلويث فيض أنهارنا الذهبية , وسرقة واغتصاب أرضنا الغنيّة , وافتراس غاباتنا وأهوارنا وأغوارنا الخضراء , واعتقال وإجهاض الحركات الوطنية التقدمية السياسشية و المجتمعات المدنيّة , حوّل حياة شعوبنا إلى فقر و بؤس وجحيم – وكل ما تبقّى خارج مصالح الطاغوت القطب الواحد وقاعدته الأماميّة الكيان الصهيوني – يدخل في عداد التفاصيل الفرعيّة .


أهم هذه الأحداث والمسائل المتراكمة التي تشغل العالم ومنطقتنا خاصّة – مركز الهزّات والأزمات والكتل المتصدّعة – نتيجة الحفريّات والديناميت وزرع الألغام والفيروسات النوويّة والعقائديّة والمرضية المعدية , في قلب النواة الصخرية ( البشريّة العسكرية والأقتصادية ... ) ..
من المنطقي أن تطفو وتؤثّر المتغيّرات هذه في الساحة السياسية .. إصطفافا وأحلافا وتحرّكات شرقا وغربا شمالا ويمينا , سرّا وعلنا , وترتسم عليها الألوان المختلفة , والخبير والضليع بالعلم والسياسة .. والقراءة , سيفسّرها كل حسب رؤيته وتحليله وخلفيّاته الفكرية ...
أهمّها حاليّا :
السلاح النووي الإيراني ومشروعه ..
السلاح النووي الإيراني وتأثيره على الوضع السياسي في المنطقة – والأحلاف العسكرية والسياسية , الدينية والطائفية التي أفرزها مع أنظمة وفصائل وأحزاب في العراق و سورية ولبنان وفلسطين وغيرها من الدول المحيطة بها .
وهذا الموضوع كبير ومتشعّب لا يحل بين لقاء ومؤتمر وزيارة هنا واجتماع هناك , سيستمرّ الصراع مع أو ضدّ , بقاء أو نقل أو إرضاء , إما سلما ومساومة على قضايا وأوراق أخرى معروفة للجميع , أو حربا .., كل الإحتمالات مفتوحة وواردة ..
المصالح الدولية هي التي تحرّك سياسة العالم اليوم أليس كذلك .. ؟

القراءة حوله واضحة .. تهاون النظام الدولي , وخاصّة أوربا ومساومتها مع النظام الإيراني , اعتبره النظام إنتصارا له – وبالتبعية .. اعتبره النظام السوري كذلك إنتصارا ودعما وسندا ومنقذا له من الهاوية التي كاد يسقط فيها , والأزمة التي كانت تخنقه ويعيشها , الأمر الذي أعطى النظام شيئا من إستعادة الوزن والصحوة والمركز الذي خسره قبلا نتيجة لوقائع وظروف سابقة ,
إذا .. يكون النظام الإيراني قد أعطاه حقنة منشّطة ليستعيد همجيّته وبطشه بالمجتمع السوري " الطيور على أشكالها تقع " , وفي مقدّمته المعارضة , رغم تمزّقها وضعفها وأخطائها في كثير من مساراتها واصطفافاتها وتصريحاتها – ليسود الصمت من جديد صمت القبور والخوف , ولغّة القمع تعاد من جديد في الساحة السورية لإلغاء أكذوبة الإصلاح ( السياسي ) الذي تغنّى به النظام وبعض فصائل المعارضة طويلا , وتدمير ما تبقّى من الإقتصاد الوطني , وتحويل البلد إلى سوق إستهلاكي إرضاء لطبقة ( التجار والمال والمافيات والفساد )الرأسمالية الكومبرادورية المرتبطة بالرأسمال الإمبريالي ؟

لا شك أن مساندة إيران للنظام السوري سياسيّا و عسكريا ومعنويّا , قد أعطى النظام الكثير من الراحة والتنفّس وورقة جديدة يلعب بها , وفسحة يخفّف الضغط عنه عربيا ودوليّا ..
أعطاه ورقة مساومة كبيرة وجديدة ضد لجنة التحقيق الدولية في قضية إغتيال الشهيد رفيق الحريري , والعلاقة مع لبنان , يستعملها متى شاء ليبعد عنه الخطر , خطر ذكر الأسماء السوريّة – سواء الرئيسية الكبيرة أم العائلية الصغيرة – في الجريمة الضالع فيها , وتبعاتها الداخلية والخارجية ؟؟
إلى أي مدى يستطيع النظام أن يوظّفها في الأيام القادمة .. ؟ ؟

• - أحداث لبنان ولجنة التحقيق الدولية حول جريمة إغتيال رفيق الحريري –
وإن خيّم الصمت والسريّة على هذه الحادثة ومجريات التحقيق والأمور , لكنها تبقى في صلب الأحداث والتطوّرات الممسوكة بعناية ...
مزارع شبعا – ترسيم الحدود , الإعتراف بسيادة الدولة اللبنانية , إقامة العلاقات الديبلوماسية إلى اّخره .... وما يدخل على الخطّ وما يؤثّر في التوازنات والتداخلات على الأرض سياسية بشرية إقتصادية , الموقف من سلاح حزب الله , ورئاسة الجمهورية , وطاولة الحوار الوطني , ومسألة توطين الفلسطينيين في لبنان وسلاح المخيّمات , بعض فصائل المسلّحة الفلسطينية في جيب النظام السوري جبريل وفتح الإنتفاضة وورقة حزب الله كلها في يد النظام السوري الأمني يحرّكها متى شاء لمصلحته عندما تشتدّ الأنشوطة حول عنقه عند أي اتّهام , وووو ... سلّة مواضيع ومشاكل وأزمات تؤثر وتنعكس على التوازنات الطائفية فيه , يعيشها الشعب والحكومة والدولة في لبنان ..

كلها أحداث ساخنة لاهبة ومعقّدة , ولها إمتدادات أقليمية ومحلية لا تحلّ في حوار أو إجتماع أو مؤتمر أو قرار دولي ضد أو مع – لا تحل إلا ضمن الحوار والتفاهم والحلول الأخلاقية والإنسانية العادلة لمشكلة الشرق الاوسط ككلّ , أي التواجد الإسرائيلي واغتصابه للأراضي العربية المحيطة به وسياسة الإقتلاع الخبيثة البعيدة المدى ,
وممارساته اليومية التي تقتلع الإنسان العربي من أرضه , ضمن مخطّط صهيوني كبير وواسع .. وبعيد .
إنها جريمة العصر ومشكلة القرنين الرئيسية قرن العشرين وقرن الواحد والعشرين .. متى ستحل بشكل عادل ومنطقي وأخلاقي وإنساني .... ؟ ؟
هذا عائد إلى التوازنات الدولية ومن يتحكّم في القرار والقوّة الدولية ؟

نجاح وصعود حركة حماس للحكم في فلسطين ..
نتائجها وإفرازاتها والصراعات اليومية والأزمة الإقتصادية والسياسية والمعيشية , والقرارات العربية والأوربية والأميركية ؟ الإشتباكات الدموية الدرامية في ساحاتها ومدنها مع الأسف بين الإخوة : السلطة وحكومة حماس , والتي أخذت تسير باتجاه اصطفاف واحتضان الحلف الإيراني – السوري ذو الطابع الطائفي , رغم تغيير الكثير من خطابها وطروحاتها وعلاقاتها , وعملية الجذب وشد الحبال لإبعادها أو إنسحابها من هذا الحلف ؟
إن الوضع الفلسطيني في خطر يئنّ تحت ضربات العدو الإسرائيلي من جانب ومن الخلافات الداخلية من جانب اّخر , والمستفيد الوحيد في النهاية من هذا كله هو المحتلّ الصهيوني ؟

أما الساحة العراقية الملتهبة بالصراعات الطائفية , والإحتلال الأميركي ..
المتفجّر بكل ألوان الحقد والطائفية البغيضة , وأن نظام المحاصصة الطائفية لن يجلب سوى الماّسي والدمار , الذي لانرضاها أبدا في سماء هذا البلد وفي أي بلد اّخر , الذي قدّم شعبه الكثير وخسر الكثير من الشهداء وعانى الكثير الكثير - بالحروب والديكتاتوريات والإعتداءات والميليشيات المتحاربة على أرضه - دفاعا عن الحرية والديمقراطية والوطن للجميع , بلد الشعر والشعراء والخيرات والحضارات .. ألم يكفي هذا الشعب تشريدا وخطفا وتقتيلا لأبنائه .. ؟


رغم هذه اللوحة السوداء .. هناك تحرّك شعبي جماهيري ضد الديكتاتورية العسكرية وحكم الفرد وخصوصا في مصر قلب الوطن العربي .. التي تطوّرت فيها المعارضة الديمقراطية وأضحت ساحتها تعجّ بالمواجهات اليومية والنضال المتقدّم , بعد انضمام القضاة وسائر الأحزاب والنقابات والإعلاميين والطبقات الجائعة المحرومة ..
إن دلّت على شئ فهي تدلّ هذه الصورة الحبلى بتوقّعات مخاض قريب وسريع , وانفجار لا ندري ملامحه .. وساعة ولادته ؟
وهذا يعني أن النظام المصري قد وصل إلى طريق مسدود ولا مخرج له إلا الرضوخ لإرادة الشعب ؟

هذه هي باعتقادي أهم الأحداث والأزمات التي تشغل وتتداول بها مراكز القوى و دول العالم والمنطقة .. ولا يمكن لنا أن نتصوّر أي حل نهائي لمشكلتنا دون تفكيك هذه العقد المتشابكة مع بعضها , ودون تنازلات من هنا وهناك .؟
متى ستزاح هذه الكوابيس والصور الدامية عن صدر شعوبنا . ؟

وإذا عرجّنا عن المركز إلى السودان وقضيّة ( دارفور ) وما يحاك ضدّها من مشاريع تقسيم وفصل .. !

واليمن والإنتخابات .. والمرأة المرشّحة لأوّل مرّة فيها ..

في الكويت , ودول الخليج .. ودول المغرب العربي تتصاعد موجات الإحتجاج والتظاهرات نضال وتحرّك المجتمع المدني فيها ... أخذ أشكالا جديدة ساهمت المرأة فيها بدور ملموس , هذه الموجات الشعبية تكبر أكثر فأكثر لتحقيق المطالب الجماهيرية والشبابية الدستورية والسياسية , وهذا لا شك مؤشر جيّد ورائع ..


أما في سورية لبّ الموضوع ... فالدراسة ستكون عنها أوسع وأكثر عمقا وتعقيدا التي تحمل شتّى الإحتمالات المستقبلية نظرا لغياب القوى الشعبية المنظّمة والواضحة الرؤية والبرامج , وقسم كبير من المعارضة في وضع مترهّل ومتباعد وغير جدّي بالعمل ومختلف حول أسلوب وأدوات التغيير , لتحرير سورية من نظام القمع والفساد المزمن وإعادة الإعتبار للمجتمع المدني " حصن الشعب " ليقرّر مصيره في بناء دولة القانون والمواطنة المتساوية , بعيدا عن الفتن والصراعات الطائفية التي لا تخدم إلا العدو الصهيوني .
والذي يؤلمني أكثر فأكثر هو إغتصاب حرية شعبنا في التغيير والتجديد ( في الداخل والخارج ) وخياراته الوطنية توطيدا لنظام القمع والديكتاتورية والفساد ؟
وما الإعتقالات الاخيرة الغير مسؤولة التي طالت عددا كبيرا من رجال الفكر والسياسة والصحافة والإعلام وحقوق الإنسان ( كردا وعربا ) إلا تنفيسا عن الإحتقانات داخل بنية وتركيبة النظام الأمني والعسكري الذي وصل به إلى نفق مسدود ؟
نتضامن مع كل المعتقلين وعائلاتهم الإخوة والرفاق والمناضلين القدامى والجدد , في السجون السورية .. والحرية لجميع معتقلي الرأي والضمير ...

بهذه العقلية والأسلوب والتركيب السياسي والإقتصادي ..
حيث أصبح وجود النظام السوري قضية وقت لا أكثر , نظرا لعدّة إعتبارات محليّة وأقليمية والأوراق التي يمسكها بيده ويساوم عليها ..
هل يمكن تشليحه هذه الأوراق .. وكيف؟
هل يضطرّ التنازل عنها .. أو يساوم يها في جوانب أخرى ( فلسطين العراق لبنان الجولان , الكرسي ؟ ) حفاظا على رؤوسه ؟
فهل أمريكا والغرب ووو .. سيعطوه الضمانات والتنازلات إذا هو أعطى .. ؟
سؤال كبير .. سورية إلى اين ؟
إلى أين من هذه المستحقّات والمتغيّرات .. والضغوطات ؟؟؟
للموضوع تتمّة ... اّملين أن تكون رياح الصيف ندية على شعبنا ...



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيّار .. أنشودة الحياة والحريّة
- إلى شهيد الكلمة الحرّة الكاتب عبد شاكر .. يبقى إسمك .. تبقى ...
- الحوار المتمدّن - فرحنا .. وربيعنا
- صباح الجلاء وطني .. صباح الربيع 17 نيسان .
- اللعب وأثره في التربية .. مرحلة الطفولة - القسم الأخير - 8
- اللّعب وأثره في التربية .. مرحلةالطفولة - 7
- اللعب وأثره في التربية .. المرحلة الثانية من الطفولة - 6
- اللعب وأثره في التربية .. المرحلة الثانية من الطفولة - 4
- اللعب وأثره في التربية .. المرحلة الثانية من الطفولة - 4
- فصول .. أنا هنا أجنبيّة , ولكننّي أمميّة
- من الرائدات .. الفنّانة السيّدة فيروز .. القصيدة التي لاتنته ...
- إلى القائد والمناضل أحمد سعدات .. ورفاقه
- إمّا حافظ أو بشّار .. أو خدّام ؟
- - الجندي المجهول - .. وهمومه العصريّة .
- - التنزيلات السنويّة - .. لبعض المعارضة السوريّة
- من الرائدات .. المناضلة السيّدة إميلي فارس إبراهيم
- عيد المرأة العالمي .. واقع .. واّمال
- ليست غريبة علينا الهزيمة .. !
- إهداء إلى شهيدة الكلمة الحرّة ..أطوار بهجت .. وزملائها
- اللعب وأثره في التربية .. الطفولة الأولى - 3


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - ماذا ستحمل لنا رياح الصيف القادمة ؟