|
التظاهرات وما رافقها من تداعيات ...!!!
زهور العتابي
الحوار المتمدن-العدد: 6404 - 2019 / 11 / 10 - 11:39
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ما يحدث الان من تظاهرات هو سابقه لم يشهدها العراق من قبل...لم تكن تظاهرات مكررة او تقليدية كتلك التي شهدناها بالاعوام السابقة... ابدا....بل هي انتفاضة شبابية ولدت من رحم المعاناة ..شباب يعاني الامرّين من ضنك العيش والعوز والبطالة وسوء الخدمات .. شعارهم فيها نريد حقوقنا المنهوبة نريد وطن نريد أن ننعم بخيرات بلادنا كبقية الشعوب .. وكعادتها وككل التظاهرات التي تحدث لا تخلو ابدا من المندسبن فهناك من لا يريد الخير للعراق وكل همّه أن تعم الفوضى والخراب والفَلَتان في كل مكان وتخرج تلك التظاهرات عن سلميتها ...ربما هناك من يتهمني بالنيل من او تشويه تلك التظاهرات او لعلّي اتهم بنظرية المؤامرة...اقول لهؤلاء انني إبعد ما اكون عن هذا لان اولادي الان جنبا إلى جنب مع إخوانهم المتظاهرين لاسيما ولدي الذي يعمل طبيبا في أحد المستشفيات التحق بالمتظاهرين فبات يذهب إلى ساحة التحرير بين فترة واخرى ويشارك في معالجة الجرحى والمصابين....اذن انا لست ببعيدة عن الحدث وتلك التظاهرات .. ولكني فقط أُذكركم بنظرية (الفوضى الخلاقة ) سيّئت الصيت التي طالما أعلنتها وزيرة الخارجية الامريكية كونداليزا رايس منذ سنوات وبعدها هيلاري كلنتون ..تلك النظرية حان وقت تطبيقها الان على الساحتين( العراقية واللبنانية ) كما نرى الان ..وبالمناسبة أن الولايات المتحدة الامريكية لم تخفي هذا ابدا بل على العكس ولاكثر من مرة صرّح بهذا ترامب في خطاباته وتهديده المتكرر لايران حيث قاال ( أننا لن ندخل في حرب مع ايران فقد سئمنا الحروب ونسعى للحفاظ على سلامة جنودنا في المنطقة لكننا ستضرب أذرع إيران في سوريا والعراق ولبنان !!!) وهذا مايحدث الان بالضبط حيث استغلت اميركا تلك التظاهرات العفوية السلمية ووظّفت خلاياها النائمة في الداخل والخارج لتنفذ تلك النظرية المشبوهة....وبانت على السطح تلك الصفحات الصفراء المسمومة التي تعد بدقة وعناية من خارج الحدود فاخذت تدس السم بالعسل من خلال منشورات تثير سخط الشباب وتحرّض على العنف وتأجيج الامور وتنقل حقائق لا تمت للحقيقة بشيء وتحرّض على الحرق واستهداف البيوت ومقرات الاحزاب وتعزف على اوتار الطائفية التي تعرف هي جيدا وقبل غيرها انها أتت اكُلها يوما في العراق وتحديدا في ٢٠٠٦- ٢٠٠٧ ...وفعلا باتت تثير بعض النعرات هنا وهناك الاّ ان الشعب العراقي اليوم بات واعيا بما يكفي ليعرف هذه الغايات وان الاغلبية من أبناء الشعب وحتى المتظاهرين انفسهم لم ينجرّوا لتلك الفتنة والحمدلله وذاك لأسباب..أولها انَّ الشباب هذه المرة كانوا اكثر وعيا وتفهما لما يريدون فهدفهم الاساس هو تعديل الدستور للحكومة وإصلاح العملية السياسة فلم تعد الطائفية من اهداف واوويات هؤلاء الشباب ..هذا اولا .وثانيا ان الشباب المنتفض انطلق من محافظات الفرات الاوسط والجنوب و بغداد وان اكثر الموجودين في ساحة التحرير هم من منطقة الرصافة وهؤلاء اغلبهم من الطائفة الشيعية صحيح أن هناك من التحق بهم فيما بعد ومن مناطق أخرى لكن اصل التظاهرات في ساحة التحرير وأبناء التكتك كانوا من منطقة الثورة والحبيبية والبلديات ..اذن أسقط رهان الطائفية من طابع تلك التظاهرات ..ولم يقف الاعداء عن هذا الحد فسرعان ما لبثوا للعزف على اوتار امور اخرى لا تقل خطورة عن الأولى وهي بث الاكاذيب والاشاعات للنيل من التظاهرات السلمية وعن طريق الصفحات الصفراء المشبوهه التي تبث من خارج الحدود وبدت الأصوات النشاز تتعالى لتستهدف رجالات الجيش العراقي البطل واتهامهم بأنهم ضد المتظاهرين ويتعمدون الى قتل المتظاهرين و...و وهم يدركون قبل غيرهم أن كل التظاهرات في العالم تجابه بالغازات المسيلة للدموع وخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين لاسيما المندسين منهم أولئك الذين يحرقون البيوت والممتلكات العامة ونظرة بسيطة لما حدث في باريس مؤخراً يؤكد صحة كلامي حيث استخدمت الحكومة كل هذا لتفريق المتظاهرين ...لكني قول نعم ...حدثت خروقات هنا وهناك بعد استهداف المقرات وحرق مراكز المحافظات والحكومة لم تنفي هذا بل اعترفت امام الشعب بان هناك فعلا خروقات حدثت ورافقت هذه التظاهرات وذاك ما جعلها تغير قائد عمليات بغداد واستبداله بعبدالكريم خلف والكل يعرف هذا الرجل ووطنيته ونزاهته وحنكته في إدارة الامور ..ولست هنا بصدد الدفاع عن الحكومة..ابدا فانا كنت ولازلت اقول ان كل الحكومات السابقة لم تخدم المواطن العراقي واغلبها متهمة بالفشل والفساد !! لكن في الأزمات لابد أن نتكلم بالحقيقة لاننا سنمثل يوما امام الله وسنحاسب على كل كلمة نقولها في هذه الظروف العصيبة ....ولنكن منصفين .ماذا تفعل الحكومة لمجموعة مندسَّة بين المتظاهرين..جماعات تهاجم البنك المركزي وتسعى وبقوة للدخول اليه .!! مالغاية من هذا الفعل!؟ ام ماذا تفعل الحكومة لتلك المجاميع التي تريد حرق وزارة العدل مثلا او مركز محافظة وحرق البيوت على ساكنيها ..هل تقف مكتوفة الأيدي وهي المسؤولة عن سلامة الجميع !؟ هل تنسحب وتترك الساحة لمن هب ودب !؟..ثم لا ننسى أن هناك ومن بين الشرطة والجيش من سقط شهيدا كما المتظاهرين والغريب فعلا بل من المؤلم حقا ان هناك الكثير ممن يرثي ويتعاطف مع الشهداء من المتظاهرين ويلعن شهداء القوات المسلحة وانا شاهدت بام عيني وعبر صفحات الفيس بوك من يكتب ( للقير وبئس المصير ) !!هل يبدو هذا عدلا !؟ فكلا الجانبين هم من أبناء العراق العظيم لما نرثي هذا وذاك نلعنه ونشتمه !؟ وأجزم أن العراقي لم يكن هكذا في يوم من الايام ..الشعب العراقي شعب طيب.متسامح وغيور لكنها الفتنة التي ارادتها وخططت لها اسرائيل واميركا !؟ وقد ثبت فعلا أن هناك عناصر تعمل بدقة وعناية لما خطط لها من خارج الحدود وهذه دخلت بين صفوف المتظاهرين واكثر العراقيون شاهدوا تلك المجاميع فضحتهم فيها شاشات التلفاز..عناصر ترتدي ملابس مرقطة وخوَذ كتلك التي يرتديها الجيش وهذه الملابس تباع بسهولة في باب المعظم وموجودة بكثرة ..دخلت تلك المجاميع لتحدث بلبلة بين الشرطة والشباب وهذا ما اكده الكثير من المتظاهرين حيث قام البعض من الشباب الغيارى بضرب هؤلاء وطردهم من الساحة....واشيد باجراءات الحكومة حينما جردت الجيش من السلاح فيما بعد وشاهد المتظاهرون بأمّ اعينهم أن إخوانهم في القوات المسلحة والشرطة مجردون من أسلحتهم ويمشون بين المتظاهرين يشاركونهم تظاهراتهم السلمية ... أما الحشد الشعبي فشأنه شان اخر اذ كان الهدف الاساس لهؤلاء الأعداء..اصبح مادة دسمة للصفحات المشبوهة فكل يوم تظهر لنا تلك الصفحات تحذيرا للمتظاهرين(( نداء .. نداء ان قوات الحشد ستدخل غدا ساحة التحرير بقيادتها مع قاسم سليماني بأسلحة ثقيلة لفض الاعتصام بالقوة للنيل من المتظاهرين فاحذروا و...و ...)) وتببين فيما بعد ان لا صحة تماما لتلك الأخبار وان شيئا من هذا لم يحدث ابدا....وما ان يمر يوم ... يومان حتى تعاد تلك النغمة ونسمعها من جديد وكل مرة يظهر للعيان ذلك الزيف والكذب لتلك الادعاءات الباطلة ....هم أرادوها وبكل الوسائل أن يجعلوا الحشد الشعبي ينجَر لتلك التظاهرات لييجعلوها فوضى عارمة يُحرق فيها الاخضر واليابس ولكن قيادات الحشد وبما تمتلك من خبرة وذكاء ونظرة ثاقبة للأحداث وقراءة ما بين السطور فهمت تلك الغايات فالتزمت الحكمة والصبر وقررت أن تكون بعيدة تماما عن ساحات التظاهرات حتى بعد أن اعد لها ذلك السيناريو المشبوه لقتل اكبر قياداتها (وسام العلياوي واخيه ) بطريقة بشعة يندى لها جبين الإنسانية والتي ظهرت عبر شاشات التلفاز تصرفت بحذر وحكمة ولم تنجر لاعمال العنف او للانتقام من القتلة بل طالبت بتقديم هؤلاء إلى المحاكم لينالوا حزاءهم العادل ..ان قيادات الحشد الشعبي لم تحرك ساكن ليس لانها غير قادرة عل الرد فهم رجال تشهد لهم ساحات الوغى لكنهم لم يوجهوا بنادقهم يوما إلا لاعداء العراق كما ان تلك القيادات فهمت اللعبة جيدا منذ بدايتها وتعرف من وراءها ومن يقودها !! للاسف هناك من يطلق الاحكام جوافا على الحشد الشعبي وهذا هو اليتم السياسي بعينه ..فالحشد الشعبي لم ياتي من خارج العراق بل انهم من أبناء العراق الاصلاء الذين هبوا لنصرة الجيش العراق الباسل واستجابوا لنداء المرجعية الرشيدة حينما احست بعدو قادم عبر الحدود يستهدف العرض والأرض..انهم من الجماهير المسحوقة ومن العشوائيات ..انهم رجال مؤمنون عقائديون تدفعهم الغيرة العراقية للذود عن العراق العظيم بدليل ان كل أبناء المدن المحررة ..الموصل والغربية ..يكنّون لهم كل الاحترام والتقدير ويشيدون بمواقغهم البطولية النبيلة.....الحشد الشعبي يدرك جيدا أن الفوضى الخلاقة تطبق الان بالعراق ولبنان والغاية لم تعد خافية على احد وهي(( القضاء على محور المقاومة المتمثل بالحشد الشعبي في العراق وحزب الله في لبنان )) ..فكانت تلك القيادات على درجة عالية من الحكمة وضبط النفس لسحب البساط من مخططات الأعداء ..واخذت على نفسها عهدا ان لاتنجر لما خططت له أميركا وإسرائيل ....ولكن هل يأس الأعداء ووقفوا عن هذا الحد !؟ ابدا فما زال في جعبة العدو الكثير ومازالت تلك الصفحات تنشر الاكاذيب وتدعو للتحريض لتقرع طبول الفوضى والحرق والتخريب ...ومشكورة جدا المرجعية الرشيدة المتمثلة بالسيد (علي السيستاني رعاه الله ) التي طالما عودتنا أن تكون يقضة وتظهر في المواقف الحرجة التي يمر بها البلد حيث لم تخفي قلقها لحقيقة لما يجري و نبَّهت الجماهير الغاضبة بأن هناك عدو دخل على خط التظاهرات السلمية ويتربص بالعراق الشر وحذّرت من ذلك وصرّحت إنها قلبا وقالبا مع المتظاهرين وحقوقهم المشروعة ولكنها ذكرتهم من أن هناك من يريد ان يخرج تلك التظاهرات الرائعة عن سلميتها لتعم الفوضى والخراب في العراق كما انها ذكرّت الشعب العراقي بمكانة الحشد الشعبي واكدت (( أن الحشد الشعبي هو الظهير القوي للجيش العراقي الباسل وهو من حرر المدن وليس من الإنصاف تناسي ذاك الدور الكبير له وهم الان ما يزالون على السواتر يحمون حدود العراق من الاعداء فلا يصح أن تخدشوا مسامعهم بهذه الهتافات التي قد تدخل الألم والحزن في نفوسهم ))...هذا ما قالته المرجعية بالنص في اخر خطية لها يوم الجمعة الماضي ..ترى هل يرعوي العراقيون ويستوعبون حجم المؤامرة التي تحاك ضدهم ...من منّا ليس مع تلك التظاهرات...الجميع معها بل إن تلك التظاهرات أثبتت بما لا يقبل الشك ان الشعب العراقي شعب حر وحي وان العراقي مشهود له بالغيرة ويعرف جيدا كيف ينتزع حقوقه من الحكومات عبر تظاهرات سلمية اكثر من رائعة .الشباب العراقي بات اليوم موضع فخر واعتزاز لنا امام العالم أجمع...هؤلاء المتظاهرون اعادوا لنا الامل من جديد.... لكن كل ما نخافه ونخشاه من تلك الأصوات النشاز التي تدعو للفتنة بين أطياف الشعب الواحد وتخطط لتحقق غايات الاعداء فتعم الفوضى ويحل الخراب في عموم البلاد لاسيما في الوقت الحاضر حيث التحديات وسخونة الأوضاع في الشرق الأوسط...لا نريد ابدا ان يكون العراق ساحة للصراع القائم بين أميركا وإيران....ما يهمنا العراق وحده وليس سواه .....ان آخر ما ظهر للعيان تلك الدعوات التي تدعو لمقاطعة البضائع الإيرانية...وطبعا هذا جزء من سيناريو ذلك الصراع.....اقول لتلك الأصوات التي تشجع هذه الغايات والتي بتنا نسمعها من عدد غير قليل من العراقيين ...اقول لهؤلاء دعوني أشعر من تلك الدعوات بصدق وطنيتكم ومحبكم للعراق ..اجعلوني اصدقكم بعد ان أسالكم...اين كنتم حينما دخل داعش للعراق وفجر بالسيارات المفخخة المدارس والأسواق وذبح بدم بارد الااااف العراقيين واستباح المدن وشرّد العوائل من البيوت وسبى النساء ..ولم يعد خافيا على احد من هي قيادات داعش من اي دولة جاءوا وأية جنسية يحملون !! وماسجن الحوت والسجون العراقية الأخرى إلا شاهد عيان لما اقول ... اذن لماذا لم نرى ونسمع صوتا واحدا يدعو لمقاطعة بضائع تلك الدول التي وظّفت داعش ودعمته بالمال والسلاح !؟ انسبتم أن الزرقاوي إلى أي دولة اتجه بعد طرده من العراق و كيف استقبل هناك !!...لما لم تتعالى أصواتكم وقتها استنكارا لهذا الاستقبال او للنفط الذي يذهب مجانا لتلك الدولة ...!؟ هذه حقائق موجودة على الأرض ويحفظها التاريخ !! اتوني بشخص واحد فقط ( ايراني واحد فجّر نفسه بالعراق ..واحد فقط كي اصدقكم واشعر انكم وطنيون فعلا وقلوبكم عل العراق !!..الجواب بكل بساطة..لايوجد ..اذن.لماذا تكيلوا الكيل بمكيالين !؟ ربما قائل يقول أن إيران تتدخل بالشأن العراقي و ..و..وهي السيب فيما يحدث لنا ..اقول .هل تضحكون على انفسكم ام ماذا!؟ ..حكوماتهم هي السبب..ما دخل إيران بما يفعله رجالاتكم !؟ كل البلدان تبحث عن مصالح شعوبها وبلدانها فليس عيبا أن تقوم إيران بتصدير بضائعها للعراق وهي البلد المحاصر ..ثم دعوني اسالكم..هل رئيس جمهورية إيران احمد نجاتي كان فاسدا مثلا !؟ هذا الرجل حينما خرج من الحكم ليس لديه إلا بيته القديم كما انه لم يمتلك سيارة حتى ويقضي مشاويره الان على دراجته وهو سعيد ولا يستحي من هذا ابدا ....هاتوا لي رجلا واحدا في حكومة العراق على شاكلة أحمد نجاتي ...ان نائبا واحدا بالعراق أصبح اليوم يمتلك اكثر من بيت ويصعد جكسارة !!؟؟...اتقوا الله ..جل غضبكم ترموه على ايران ..ما هذا الحقد !؟ حتى تلك الغازات المسيلة الدموع التي أثارت جدلا بالاونة الأخيرة كان مصدرها من الجارة تركيا وهناك تصريح صريح من الحكومة بهذا ...لماذا لا ترفعوا شعارا بمقاطعة البضائع التركية ...!؟ لماذا تريددون ما تقوله وما تتمناه أميركا وإسرائيل...اين الصدق في هذا بل اين الحق والمنطق !؟ انسيتم انكم يوما سترجعون فيه إلى الله وستمثلون امامه.وستحاسبون على كل كلمة نطقتم بها باطلا ..ليتكم تدركون أن الظرف الذي نعيشه لا يخرج ابدا عن كونه امتحان نعم فبكل ما يحمل من امل في شبابنا المنتفض الواعد لكن في الشدائد والمحن يوضع الانسان على المحك.....وما يحدث الآن جزء منه اختبار ....وكلمة الحق هنا لابد ان تقال ...وقد قلتها الان ولن اخشى فيها لومة لائم واُشْهِد الله على الغاية التي من أجلها تكلمت فهو وحده يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور ...واقسم صادقة اني لم انطلق إلا من حبي الشديد لبلدي لعراق وحرصي على وطني من الانزلاق نحو الهاوية والذهاب الى المجهول لا سامح الله ولنا في سوريا وليبيا واليمن هي مثاااال ... ... اللهم اجعل العراق واهله في حصنك الامن يا الله .... .الهي من أراد بالشعوب الآمنة وبالعراق كيدا او سوءا ...اجعل دائرة السووووء تدوووور عليه يااا الله......
#زهور_العتابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كَلمَةُ الله هيَ الفَصلْ ...!!
-
لا أمل .....!!
-
وقفة .....!!
-
التظاهرات وما رافقها من تداعيات !!
-
شلونكُم زينين ....!؟
-
البقاء للاقوى....،!!
-
حَنينُ (فَقْدْ )
-
وقفة ...شهداء ركضة أطويريج وتداعياتها عند البعض !!
-
همسات ....!!
-
على الصداقة بعدك العفا صديقتي الراحلة .....!!
-
في الغُربةِ والسَفر .....!!
-
لله درّكَ يا عراق ....!!
-
رغمَ البُعدِ والمسافات.....!!
-
ليس من السهل أن نتغير !!! قصة قصيرة
-
التقينا ولم نكن غرباااء ...قصة قصيرة
-
تذكرني الأيام بك .... !!
-
ستعود عزيزا يا عراااق ...!!
-
شيء من ألم .......!!!
-
الكلمة الطيبة صدقة .....!!
-
بين استثمار النفط ...واستثمار العقول ....!!
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|