أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) ( 1 )













المزيد.....

قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) ( 1 )


جلال الاسدي
(Jalal Al_asady)


الحوار المتمدن-العدد: 6392 - 2019 / 10 / 27 - 14:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عند صدور كتاب "فترة التكوين في حياة الصادق الأمين" لكاتبه الشيخ خليل عبد الكريم عام 2001 احتفى الكثيرون به ورحبوا واعتبروه انجازاً غير مسبوق في عالم البحث التاريخي ، في حين كفره مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر واصدر قرارا بمصادرته وقال إنه يمثل عملا عدوانياً …
نبدء : … يقول الشيخ عبد الكريم في البداية :
اقتباس : ( وكانت آنذاك في قرية القداسة – مكة – فئة مع قدر معلوم من التجاوز يمكن أن نطلق عليها الأنتلجنتسيا هي أكثر أهلها تشبعاً بفكرة القادم الجديد أو النبي المنتظر وأشدها تشوقاً إلى ظهوره ) انتهى …
تعليق : اي قداسة هذه التي تكرم الكاتب بها على هذه القرية البدوية البائسة ؟ … من اين جاءتها هذه القداسة ؟ … من الاصنام والاوثان مثلاً ام من عبدتها ؟!… تسمونها هذه الايام بالمكرمة لان الله قد كرمها بنزول الوحي فيها فاصبحت مهد الاسلام والنبوة ، اما ولم ينزل الاسلام بعد فمن اين جاءت هذه القداسة ؟ ام هي القداسة معشعشة في ذهن الكاتب يوزعها عامي شامي على كيفه ؟! مبالغة لاداعي لها بالمرة …
ثم اذا كان اهل مكة المقدسة هذه متشبعين بفكرة النبي المنتظر وفي شوق ولهفة الى ظهوره ورؤيته ، وما سماهم بالأنتلجنتسيا اكثر شوقاً وحماسةً من أهلها ( وآن للطاهرة ان تعلم لاهل مكة : هاكم القادم الجديد الذي طال انتظاركم له وشوقوكم اليه ) … لماذا اذن حاربوه بايديهم واسنانهم عندما جاءهم هذا القادم الجديد بنبوئته بعد ذلك ، وسفهوا ارائه ورفضوا نبوئته واتهموه بالكذب والجنون ، ونبذه الجميع حتى اقرب المقربين ، وقالوا له هذا ما كان عليه آبائنا ، بمعنى انهم كانوا معتزين بدينهم ومتمسكين به ، والقوا عليه الحجارة والقاذورات ، واخيراً حاربوه وكانوا على وشك ان يقتلوه ؟! …
اما كلمة ( الأنتلجنتسيا ) التي حشرها في الجملة دون كتابتها بلغتها الاصلية ليتسنى فهمها ، او بالقليل يعطي معناها بالعربية لانَ ليس كل القراء يحسنون الانكليزية … ارى انها من intelligence ومعناها إخبار او اخباريين او الذين يتتبعون الاخبار ويستقون المعلومات ، او كما يقول في الهامش النخبة المثقفة . ويقصد بهم هنا خديجة وورقة بن نوفل وعثمان بن الحويرث و قتيلة وبقية الشلة !
ان الصفات الخارقة التي جاد بها الكاتب على شخصية خديجة وكأنها تمتلك مفاتيح الغيب ، لا تنسجم مطلقاً مع حقيقة المرأة ، ولكنها تدخل في اطار المبالغات الاسلامية المعروفة وتقديس البشر ليس الا ، والذي اصبح ثقافة اسلامية لا تخفى على احد توزع التقديس يميناً وشمالاً على من يستحق ومن لا يستحق ! …
اقتباس : ( أن خديجة امتازت بخصال وملكات نفسية يأتي في مقدمها استشراف المستقبل والفراسة التي لا تخيب وموهبة الإلهام الصادقة وغريزة اختيار النبي والرهان عليه، والصبر الذي لا مثيل له للوصول إلى الهدف وتحقيق الغاية والحصول على المنية ) انتهى …
تعليق : سؤال هل توجد عند الانسان غريزة تسمى غريزة اختيار الانبياء ونحن لانعلم ؟ ! ربما كل شئ جائز عند الشيوخ ! ما معنى الرهان عليه هنا ؟ هل هي في حالة تحدي مع آخرين مثلاً ؟ … ثم كيف اجتمعت كل هذه الصفات الالاهيه بناقصة عقل ودين ؟ وكيف كانت ستكون لو كانت تملك كامل عقلها ؟! قد تكون خديجة هي الله ونحن نايمين بالخونة !
ثم هل هي تعلم الغيب بان القادم الجديد سيكون زوجها ومن ثم تُعِّده وتهيئه ، كما سنرى ، ليكون نبياً وتحقق حلمها بان تكون زوجة نبي وهو هدفها ومناها ؟ …حتى يقول الكاتب ( للوصول الى الهدف وتحقيق الغاية والحصول على المنية ) … يقصد الامنية … بعدين من اين لك بمعرفة كل هذه الصفات الماورائية عند المرأة : صحة نفسية ، استشراف المستقبل ، الفراسة ، الالهام ، الصبر ، غريزة اختيار النبي … من اين ؟ والفارق الزمني بينك وبينها هائل … سيقول احدهم من المؤرخين ونقلة السيِّر ، ايضا نقول ان التدوين بدء في مراحل متأخرة جداً والمسافة شاسعة بين مرحلة ما قبل الاسلام و التدوين !
ثم اسبغ الشيخ عليها القاب اقرب الى السماوية منها الى البشر ويقول بان اهل مكة قبل الاسلام كانوا يلقبونها بها من قبيل "سيدة نساء قريش " والطاهرة … اقتباس : ( وهو لقب تفوح منه رائحة مسك ديني او لاهوتي ) انتهى … ويقارنها بمريم ام المسيح … اقتباس : ( وان محمد كثيراً ما كان يقرن بين الاثنين "سيدة نساء العالمين " و "سيدة قريش " في المقام والدرجة في منازل جنات عدن ولم ياتي ذلك اعتباطا او عفو خاطر حاشا ان يفعل ذلك محمد ! ) انتهى …المفروض يستشهد بحديث او آية …
تعليق : اليست الطاهرة هذه كانت تعمل بالتجارة تبيع وتشتري ما يتيسر لها من بضاعة قرية القداسة ؟! والتجارة فيها كل شئ ! كيف حولها الشيخ الى قديسة بمستوى مريم ام المسيح ! الانها مسيحية مثلاً ؟ ربما … لماذا لاتسمون الاسماء بمسمياتها بدون مبالغة وتعصب ؟! … يعني اذا قلتْ الحقيقة بان خديجة سيدة بدوية بسيطة وطيبة تعمل بالتجارة وشاطرة في عملها وزوجة مخلصة وانسانة متواضعة اذ قبلت بمحمد زوجا لها على الرغم من الفارق الطبقي الهائل بينهما … اتعتقد بان ذلك سيقلل من قيمتها عندنا ؟ بالعكس ! ان تعظيمك المبالغ فيه لها نفرنا منها وذنبها في رقبتك ! …
ثم الطاهرة لاتخدع والدها الرافض لزواجها من محمد وتسقيه خمراً … طاهرة بمعنى قديسة لاتخطئ ولا تقترف الذنوب من اي نوع ! والطهارة هنا لا تنسجم ولا تتماشى مع التجارة ابداً … عمركم سمعتوا او رايتوا تاجر طاهر ؟! او قديس ؟! ولكنها المبالغات الاسلامية الممجوجة …
اقتباس : ( فالطاهرة من دونهم لم تنتظر القادم الجديد فحسب، بل فلت مجتمع مكة وخاصة شبابه ودققت النظر في قوادمه وخوافيه ولم تتعجل أو تتسرع وصبرت سنوات طويلة قاربت الربع قرن حتى اهتدت إليه: إلى القادم الجديد وبمعنى أدق إلى من يصلح لذلك ) انتهى …
تعليق : يعني خديجة ما عندها شغل ولا عمل ولا بيت ولا زوج ( بالمناسبة تزوجت قبل محمد باثنين ) ولا خمس بنات ، تركت كل هذا وهامت في طرق وشوارع القرية المقدسة لمدة خمس وعشرون سنة تبحث وتتفحص وتفلي بوجوه الشباب وتدقق النظر بالجاي والرايح بحثاً عن القادم الجديد او بمعنى ادق الى من يصلح لذلك ؟ … وماهو الذلك ؟! يقصد النبوة ! ولم تتعجل او تتسرع وصبرت سنوات طويلة حتى اهتدت اليه اخيراً وحققت حلمها !!!
هذا النوع من الفن السردي يصلح للامهات والعجائز وهن يخدرن ابنائهن او احفادهن بقصص من وحي الخيال ، يستدعين النعاس من خلاله الى اجفانهم الطفولية البريئة قبل النوم !! …
اقتباس : ( أنها قدمت إليه نفسها سواء بنفسها أو بإيفاد مرسال تقول أنني رغبت في الاقتران بك وإنني ذللت كل العقبات وسهلت كل الصعاب وأزلت كل الحواجز ورفعت كل الموانع من طريقك وليس عليك إلا أن تحضر وعمومتك فستجدون كل شيء معداً حتى الجواري والرواقص في الفرح
لقد ساقت خديجة العديد من الأشخاص فيهم ذكور وإناث، أحرار وعبدان وموالي وأقارب وأباعد ومنهم من كلمه وألح عليه عدة مرات. حتى أنها استعانت بكاهنة قريش في ذلك ، حيث أن خديجة أحست أنها في أزمة، كما أن من يمارسون الكهانة لديهم من اللباقة والفصاحة والقدرة على التفهيم والإقناع ما ليس عند غيرهم كما أن الكاهنة كانت تتمتع في قبيلتها بقدر من المكانة الاجتماعية وتحظى باحترام ) انتهى …
تعليق : هذا السيناريو والحوار من عنديات الشيخ لان الروايات تعددت في هذا الامر ، والارجح ان ابي طالب عم محمد كان فقيرا ويعاني من عسر دائم فاراد ان يزوج محمد ليخف عليه الحمل فارشدوه الى خديجة وكانت مطلقة وكبيرة في السن ، لان الشابات لن يوافقن على شخص فقير معدم مثل محمد … اما انها ( احست انها في ازمة ) او انها قدمت نفسها بنفسها او ساقت الذكور والاناث وحتى الكهان ليتوسلوا بمحمد مرات عديدة ليقبل ويتنازل وينكحها ، وجهزت كل شئ بدءً من الجواري والرواقص وانتهاءً بموافقة والدها ، وهذا غير صحيح… فاظهرها الشيخ هنا من قصد او غير قصد بانها كذابة ومحتالة وعاقة ومسترخصة نفسها ، كما سنرى بانها سقت والدها خمراً واحتالت القديسة عليه لانه لم يكن موافقاً على زواجها من محمد بالمرة ! … وبعد كل هذا وذاك اين كرامة المرأة وعزتها وكبريائها ، وكيف لامرأة مثل خديجة الجميلة والثرية وذات الحسب والنسب ان تذل نفسها بهذا القدر من اجل زواج من راعي غنم لا يملك شروى نقير كما يقول المثل العربي اي معدم ، في وقت كان الرجال من علية القوم يتساقطون تحت اقدامها ، شئ غير منطقي ؟ لو كان نبيا لاستوعبنا الموضوع اما راعي غنم ومعدم وهي غنية عن الوصف في جمالها وثرائها ، كيف يتفق هذا مع ذاك ؟
اقتباس : ( بعد أن حظيت سيدة نساء قريش بأمل حياتها ونعني به شرف موافقة محمد على أن تنكحه، خاضت معركة أخرى لا تقل شراسة وهي رضاء وليها في عقد الزواج - أبيها في رواية وعمها في رواية أخرى
فقد رفضت من قبل كل من تقدم لها من سادة قريش حسباً ونسباً وثروة . فكيف إذن تقبل أن تباعل يتيم قريش راعي الغنم الفقير. وفي الخبر أن الطاهرة سقت خويلد والدها خمراً حتى سكر وطيبته بطيب وخلعت عليه حلة، وفي حالة سكره البين وافق على الزواج فلما أفاق تساءل عن كل شيء: البقرة المذبوحة الطيب الفائح والحلة الغالية فسارعت خديجة وأخبرته بأنه زوجها من محمد فأنكر ذلك واستنكر وأتى ببرهانه وهو رفضها العلية من قريش فكيف يباعلها محمد ) انتهى …
تعليق : هل راعي غنم فقير معدم كل امل حياتها وشرف لها ان يتنازل ويسمح لها بان تنكحه وتقاتل بشراسة من اجل الحصول عليه ؟! يجوز ! … وكيف طاهرة وهي تتحايل وتخدع والدها بان تطيبه وتخلع عليه حلة ثم تسقيه خمراً حتى يسكر ويقرء الديك حمار ! هاي طاهرة وهكذا ، كيف اذا ما كانت طاهرة ؟ ! شيخنا !! اذا كان الكاتب مخبل فالقارئ عاقل !
ثم يقول في آخر الاقتباس ( فأنكر ذلك واستنكر وأتى ببرهانه وهو رفضها العلية من قريش فكيف يباعلها محمد ) السرديات تقول بانه بعد ما طارت السكرة وجاءت الفكرة ، انكر عليها ان تتزوج من محمد وقال فيه كلاماً قاسياً ، وهي كانت تعرف انه مستحيل ان يوافق لولا انها سقته الخمر ! … الى متى هذا التعصب الذي افقد كل شئ نكهته الاصلية ، وسخَّفه الى حدود غير معقولة ، اين الامانة التاريخية والعلمية في النقل ؟! ربما الحقيقة اكثر منطقية وقبول ، من يدري ؟ !
عندما كنا صغاراً افهمونا اهلنا واساتذتنا ان محمدا كان يتيما فقيرا يرعى الغنم وهذا في نظري ليس عيباً ، ولكنه كان مستقيماً صادقاً في مجتمع ينتشر فيه الغش والخداع و و و كما صورت لنا المرويات الاسلامية بعد ذلك ، واغلبها كاذبة وتنزع الى المبالغة والتعصب الاعمى الغبي كما نرى في هذا الكتاب ، الذي يبدو سرداً ساذجاً اقرب الى الفنتازيا والى السخف منه الى السرد الواقعي الموضوعي وخصوصاً وهو يتناول موضوعاً حساساً مثل سيرة نبي وليس انسان عادي ! لكن سياسة التطريز بالوان النفاق والتزييف والدجل … تعطي نتائج معكوسة عكس ما تتصور عقول المشايخ المنغولية !! … الى متى يبقى البعير على التل ويرفض ان ينزل الى ارض الواقع ؟ !
يتبع …



#جلال_الاسدي (هاشتاغ)       Jalal_Al_asady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على بعض ما جاء في خطاب السيد رئيس الوزراء العراقي …
- محنة العقل مع النقل !
- الدين والسياسة …
- ترقب وتوجس من مظاهرات ما بعد الغد …
- إشكالية الشخصية العراقية المحيِّرة …
- هل نسي الله أن يحرر العبيد ؟!
- تعليق على كلمة السيدة ميركل عن دموية الارهاب الاسلامي …
- المنطقة من حرب الى حرب الى حرب !!
- العراق بين نارين الفساد والمحاصصة الطائفية !
- الاسلام وعقدة المرأة !
- نحن أسرى موتى التاريخ !
- المسلمون في وادٍ وبقية العالم في وادٍ آخر !
- الاسلام السياسي ولعبة الديمقراطية !
- لو تركوا حد الردة لما كان هناك اسلام !!
- تعليق على مجريات المؤتمر العالمي الاخير للاخوان المسلمين في ...
- الاسلاميون المتشددون … وآلة الزمن !!
- فتش عن الاخوان …
- بين التوكل والدعاء انحدرنا الى الحظيظ …
- اين هو الاسلام الصحيح ؟!
- الاخوان … و خرافة استاذية العالم !!


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) ( 1 )