أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - ريبورتاج عن الوقفة التضامنية للجالية العراقية في نيوزيلندا















المزيد.....

ريبورتاج عن الوقفة التضامنية للجالية العراقية في نيوزيلندا


خليل الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 6379 - 2019 / 10 / 14 - 14:20
المحور: المجتمع المدني
    


بدعوة من منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا ، أُقيمت ندوة جماهيرية للتضامن مع أبناء شعبنا في العراق وشبابه المنتفض ضد الأوضاع المعيشية الصعبة التي يمرون بها من فقر وبطالة وإنعدام فرص الحياة الكريمة والأمن والإستقرار إلي جانب تدني الخدمات من إنعدام الماء الصالح للشرب والكهرباء وتدهور الأوضاع التعليمية والصحية وغيرها .
في البداية أعلن عريف الحفل الدكتور ( مؤيد الأسعد ) عن بدأ الإحتفال ورحب بالحضور الكريم قائلاً :-

أيها الحفل الكريم

بإسم منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا
نحييكم أجمل تحية ونشكركم على تلبية هذه الدعوة الخاصة
للتضامن مع أبناء شعبنا في العراق بكل قومياته وأديانه
ومذاهبه .. ولنصرة المتظاهرين السلميين الذين تعرضوا
للعنف المفرط .. بإطلاق الرصاص الحي والمطاطي والغازات المسيلة للدموع والماء الساخن وغيرها ، مما أدى إلى إستشهاد العشرات وجرح الآلاف من الشباب الأبرياء وبينهم الأطفال والنساء والشيوخ .
إننا نقف مع الآلاف من أبناء جالياتنا العراقية في الخارج
لنعلن معهم :
لا للعنف …
لا .. لإرهاب الدولة وتوجيه الرصاص إلى صدور الشباب الأبرياء
لا .. للفساد وسرقة المال العام
لا .. للمحاصصة الطائفية والأثنية
نعم .. للدولة المدنية الديمقراطية والعدالة الإجتماعية




ودعا عريف الحفل لوقفة حداد على أرواح الشهداء الذين سقطوا في كل ساحات الوطن دفاعاً عن حقوقهم المشروعة .

- بعد ذلك دخل مجموعة من الشابات والشباب بلباسهم الشعبي الكلداني الآشوري الجميل وهم يحملون الشموع ويمرون من وسط القاعة في جو حزين لوضعها أمام خارطة العراق التي سقط من أجلها آلاف الشهداء .

بعد ذلك أُعطيت الكلمة للأستاذ ( فهيم السليم ) ممثلاً عن إتحاد الجمعيات المندائية في المهجر والتي جاء فيها : - 


تلعلع يا الرصاص شبيك شنهو الرايدة منّا أنت اللي انغصب حقك لو إحنا انغصب حقنا
السيدات والسادة الحضور الكرام
باسم اتحاد الجمعيات المندائية في بلاد المهجر الذي يضم أكثر من أربعين جمعية ونادي ومؤسسة في جميع أنحاء العالم نستنكر ونعلن سخطنا واحتجاجنا وتضامننا المطلق مع جماهير الشعب العراقي المنتفض المقدام
لقد آن الأوان لتقديم الهوية الوطنية العراقية على كل الهويات الدينية والقومية بكل مسمياتها وألوانها لأنها السبيل الوحيد لتجميع جماهير الشعب العراقي تحت علم واحد هو علم العراق المستقل.
نطالب
بإنهاء حكم المحاصصة والفساد وإحلال الهوية العراقية بدلها
بتحقيق البديل الوطني الديموقراطي عن طريق الانتخابات الحرة النزيهة وقانون عادل للانتخابات
بتشكيل حكومة عراقية تعددية تستجيب لمطالب الشعب العراقي، قادرة على حل المشكلات اليومية للعراقيين
بتوفير الخدمات والوظائف والاعمال للعاطلين عن العمل
بانجاز اصلاحات جذرية شاملة على مختلف الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية
بتوفير الخدمات والوظائف والاعمال للعاطلين عن العمل.
بالقضاء على البطالة والفساد المالي والاداري المتفشي في دوائر الدولة العراقية ومؤسساتها
بالتحقيق الشامل بجرائم النظام التي ارتكبت ضد المتظاهرين العزل وانزال العقاب الصارم بحقهم
المجد والخلود لشهداء الهوية الوطنية العراقية
وليبق العراق حراً مستقلاً ووطناً للجميع

اتحاد الجمعيات المندائية في بلاد المهجر
ممثلية الاتحاد في استراليا ونيوزيلاند


ثم تلا ذلك كلمة السيدة ( جميلة إبراهيم ) عن الأعزاء في منظمات المجتمع المدني العراقية التالية :-
- الجمعية الكلدانية المتضامنة
- جمعية نينوى الآشورية
- الجمعية الخيرية الآشورية
- الحركة الديمقراطية الآشورية



إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر

بالأمس القريب أنتفض شبابنا العراقي ضد الحكومة العراقية الحالية التي لم تنجح في توفير أبسط الخدمات التي أرادها الشعب العراقي وهي "الكهرباء والماء النقي وتوفير فرص العمل للشباب وغيرها" وقد مارس الشباب حقه في الإحتجاج والتظاهر الذي يكفله الدستور العراقي والقوانين العراقية التي تنظم الحياة العامة في العراق، ولكن وللأسف الشديد جوبهت هذه التظاهرة والإحتجاجات بوابل من الرصاص الحي والضرب بالهراوات وإطلاق القنابر المسيلة للدموع والتعتيم الكامل بقطع الإنترنت وغيرها من أساليب الإضطهاد التي مورست ضد المتظاهرين لقمع الصوت الشبابي الحر.
لقد أبهرتم العالم بصمودكم أمام أزيز الرصاص، والوقوف بوجه الطغاة والفاسدين الذين أضاعوا العراق وبددوا ثرواته، وكشفتم أكذوبة الديمقراطية في العراق وتشدق الفاسدين فيها وعريتم من كان يتستر بها لنهب خيرات العراق، وكذلك أثبتت تضحياتكم لإنقاذ العراق وتغيير الواقع البائس فيه مدى تفانيكم وحبكم لهذا البلد العظيم عندما واجهتم الأسلحة الفتاكة التي أطلقها دعاة الديمقراطية برفع راية العراق وصدور عارية وقلوب مطمئنة، حتى سقطت تلك النجوم المضيئة في عرس استشهادي مهيب أربك الحكومة العراقية وبرلمانها وساسة المنطقة الخضراء الذين كشفوا عن حقيقتهم الإجرامية عندما أمروا بسفك الدماء الطاهرة البريئة في مشاهد بشعة على يد الميليشيات والأجهزة الأمنية.
نتمنى أن نثبت للعالم أجمع أننا كمؤسسات مدنية مناصرين لهذه الأنتفاضة الشعبية والشبابية بشكل خاص بوقفتنا هذه وأن ثورة الشباب مستمرة وهي ليست هبة وانطفأت ولا تظاهرة عابرة وانتهت ولا اعتصام مؤقت وفُض من أول أكذوبة بتوفير الخدمات بالوعود الحكومية الكاذبة والتي جاءت لتضليل الرأي العالمي ولن ينفّذ منها أي قرار يصب في صالح المتظاهرين خاصة والعراقيين عامة فقد وعدوا كثيرا وثبت كذبهم، لذلك أيها الشباب الثائر أثبتوا للعالم بأنها ثورة وانتفاضة لن تنتهي إلا بعد طرد الفاسدين ومن يقف خلفهم وكذلك هي صرخة الشهداء في ضمائركم لنعيد الأمل في نفوس الشعب العراقي الصابر ونجتمع حول كلمة سواء فإما إحقاق الحق أو لا شيء غيره.
إننا اليوم إذ نودع شهداءنا بنفوس مؤمنة بقدر الله تعالى وبقلوب حزينة فإننا من هذه الوقفة التي تنظمها كافة المؤسسات المدنية في مدينة أوكلاند – نيوزيلاند ندعو إلحكومة العراقية إلى تلبية المطاليب الشعبية في الإصلاحات الجذرية في الحكومة العراقية الحالية وتقديم الخدمات العامة وتوفير فرص العمل للعيش بكرامة في وطننا العراق إيفاءً لجميع الشهداء الذين سقطوا في التظاهرات الشبابية. ونوجه خطابًا موحداً للفاسدين والقتلة بأن إجرامكم لن يزيدنا إلا قوة وجلدا.

المجد والخلو لشهدائنا الأبرار الذين سقطوا في هذه المظاهرات مضحين بارواحهم من أجل عراق حر ديمقراطي تسوده العدالة والمواطنة وتعازينا الحارة لعوائل الشهداء الذين روت دمائهم ارض الوطن الغالي ونطلب من الله أن يشفي جرحانا ونطالب بإطلاق سراح الثوار من سجون النظام.

ولكم منا جزيل الشكر والإحترام



الشعر والشعراء .. ودورهم على مدى التاريخ العراقي المعاصر في الوقوف إلى جانب الجماهير في وثباتهم وإنتفاضاتهم وثوراتهم .

وكما قال الجواهري الخالد : -
سينهضُ من صميم اليأس جيلُُ
شديدُ البأس ِ جبارُُ عنيدُ

وقال أيضاً

أتعلم أم أنت لا تعلمُ .... بأن جراح الضحايا فمُ

فمٌ ليس كالمدعي قولةً ....وليس كآخر يسترحم

يصيح على المدقعين الجياعِ أريقوا دماءكم تُطعموا

ويهتف بالنفر المهطعينَ أهينوا لئامكم تُكرموا

أتعلم أن جراح الشهيدِ تظلّ عن الثأر تستفهم








قدم الأستاذ فهيم السليم .. قصيدة لاقت إستحسان الحاضرين .. جاء فيها :-


يا بنت بغداد (أغاتي) والرصافةُ شاهدٌ صارت متاها

كنّا إذا غنّى المغني ترقص الأقمار زهواً في سماها

في ألف ليلة، شهرزاد تأن ولا تقصُّ، لمن تقص وغانيةٌ عداها

تحتل ركن القصر تاركةً وراها

أحلامَ من ناموا وما ناموا وذاك الملْك منتظرٌ لقاها

العمرُ فاتَ ولا يزال الملْكُ منتظراً لقاها

هي آخر القصص التي بغداد ما عاشت سواها

(هلا) و(عيوني) بلادي لِواها

داسته أقدامُ الغزاة ولم يعد لأبي فراتَ وصحبِهِ إلا صداها

الكذب يعتمر الشِفاها والنصبُ يلتحف الجباها



والعز غادرنا وتاها

العز غادرنا فتاها




كلمة لسيادة الأب ( دوكلاص البازي ) راعي كنيسة مار أدي الرسول الكلدانية في أوكلاند .

نقدم لكم الكلمة مسجلة ( صورة وصوت - فيديو )
https://www.facebook.com/assyrian.nineveh/videos/2451761181558716/UzpfSTEwMDAwMDcxNTQ3Nzg2OTpWSzoyMzU1Njk2NzgxNDI2NTQ5/


الكلمة الآن لبعض منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلنداً يلقيها الدكتور ( أمين المظفر )
المنظمات هي :ـ
جمعية الثقافة العربية النيوزيلندية
جمعية المرأة العراقية النيوزيلندية الثقافية
جمعية الصابئة المندائيين في نيوزيلندا
جمعية الشباب الثقافية العراقية النيوزيلندية
التيار الديمقراطي العراقي في نيوزيلندا






أيها الحفل الكريم
تعم أرجاء الوطن منذ أيام احتجاجات شعبية واسعة، تشكل إنذارا حقيقيا للحكومة وللقوى السياسية المتنفذة، المسؤولة
عما آل اليه الوضع المأساوي في البلاد والواقع المعيشي والحياتي المزري للمواطنين، لا سيما فئات الفقراء والكادحين والشباب، وعن انعكاسات ذلك في حالة السخط العارم الراهنة غير المسبوقة. وهذا يلح على القيام بإصلاحات جذرية شاملة على مختلف الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وارتباطا بذلك فان الحكومة اليوم على المحك بمعنى الكلمة، وان عليها اتخاذ الإجراءات الجدية العادلة العاجلة، التي ينتظرها الشعب ويطالب بها.

لقد اكدت احداث الأيام الماضية في بغداد وعدد من المدن الاخرى، ان النهج المحاصصي الذي سارت عليه العملية السياسية لا يفضي الى اَية حلول، وانما يكرس الأزمات ويفاقمها، ولا يؤمن الحد الادنى من العدالة الاجتماعية . وقد انكشف اليوم عمق الهوة التي تفصل بين جماهير الشعب بمعاناتها المتعاظمة ومطامحها المشروعة واحتياجاتها الملحة، وبين سلطة نظام المحاصصة والفساد المهيمن على مفاصل الحياة وميادينها، والعاجز عن معالجة المشكلات اليومية الكبرى والازمات المتكررة، المعيشية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وعن تطمين الحقوق الدستورية للناس والانصات لمطالبهم العادلة. ومما يزيد الطين بلة ان نداءاتهم الداعية الى الانصاف غالبا ما تقابل بالتجاهل، وحتى بالعنف المفرط .

اننا ونحن نتابع التطورات المقلقة الجارية في وطننا العزيز، نشعر بالحاجة الى تأكيد الثوابت والمباديء والاجراءات التالية:

- ان التظاهر السلمي حق دستوري لا يجوز المساس به، تحت أية ذريعة أو مبرر.

- إن واجب مؤسسات الدولة ومنها العسكرية والأمنية هو توفير الحماية الكافية للمتظاهرين والمحتجين والمعتصمين.

- اننا ندين ونستنكر اعمال القمع والعنف ضد المتظاهرين أيا كانت وسائلها: الرصاص الحي او المطاطي، الطائرات المروحية ، الماء الساخن، الاعتقالات .. وغيرها . ونطالب بتشكيل لجنة تحقيق واسعة تضم منظمات المجتمع المدني وممثلين عن المحتجين، ومحاسبة من أعطى الأوامر باستخدام العنف والرصاص الحي وتقديمه الى القضاء.

- إن من الواجب التوقف حالا عن ملاحقة الجرحى في المستشفيات، واطلاق سراح المعتقلين، الى جانب اعلان من سقطوا من المتظاهرين شهداء للشعب والعراق.

- ان الحفاظ على سلمية التظاهر وسلمية الاحتجاج باشكاله المختلفة وعلى الممتلكات العامة والشخصية، هو مصدر قوة للمتظاهرين والمحتجين، ما يوجب الحفاظ على سلمية الحركة الاحتجاجية .

ان منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا ستبقى على موقفها المتضامن والداعم والمشارك للجماهير في مطالبها العادلة وتقف دوما إلى جانبها في تصحيح المسارات وتوفير الحياة الكريمة الامنة واللائقة وفي بناء الدولة المدنية
الديمقراطية والعدالة الإجتماعية .
الذكر الطيب على الدوام للشهداء والشفاء العاجل للجرحي .


والفقرة الأخيرة كانت مع النشيد الوطني العراقي
والذي ساهم بإنشاده الحضور الكريم .

بالصوت والصورة ( فيديو )
https://www.facebook.com/assyrian.nineveh/videos/2451760821558752/UzpfSTEwMDAwMDcxNTQ3Nzg2OTpWSzoyMzU1Njk3NjYxNDI2NDYx/



وفي الختام تم عرض فيديوات لبعض الأغاني الوطنية .

بعدها شكر عريف الحفل الدكتور ( مؤيد الأسعد ) الجميع على حضورهم ومشاركتهم في هذه الوقفة التضامنية مع أبناء شعبنا في العراق .

وإلى لقاءات ونشاطات قادمة .

ملاحظة .. لقد تم في نفس اليوم إجتماع آخر حاشد في إحدى ساحات مدينة أُوكلاند لأبناء الجالية العراقية حاملين معهم الأعلام العراقية والشعارات المساندة لأبناء شعبنا في العراق وضد الإعتداء على المتظاهرين وقتل العشرات وجرح الآلاف منهم .. كذلك تم إلقاء الكلمات باللغتين العربية والإنكليزية وإلقاء بعض القصائد بالمناسبة ..





=============================



#خليل_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات الهجوم على ثورة ١٤ تموز ١٩&# ...
- نعي
- منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا تتضامن مع البصرة ...
- نكتة الموسم ... عبد الكريم قاسم رجل بريطانيا في العراق .
- الإحتفاء في نيوزيلندا بالسابع 7 من آب يوم الشهيد الكلداني ال ...
- منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا تتضامن مع أبناء ...
- حزورة فزورة .. تماس كهربائي لو الفاعل مجهول !!
- من نيوزيلندا بلد المحبة والحرية والسلام ستنطلق شرارة الإنتخا ...
- رسالة مفتوحة إلى الأخوة في المفوضية المستقلة العليا للإنتخاب ...
- رسالة موجهة إلى منظمات المجتمع المدني العراقية في نيوزيلندا
- نداء موجه إلى أبناء الجالية العراقية في نيوزيلندا
- الأصابع البنفسجية لمن نمنحها
- 8 شباط يوم دامي في تأريخ العراق المعاصر
- لعبة الموت
- سبي القاصرات بالقانون
- خواطر عن الرفيق العزيز الراحل عزيز محمد
- حلم جميل بعد منتصف الليل
- شيخ الشباب يحتفل بعيد ميلاده الثالث والثمانون
- إقامة مجلس عزاء على روح الفقيد الكاتب ( محمد الرديني )
- تعازي لوفاة الزميل الكاتب محمد الرديني


المزيد.....




- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...
- أمستردام تحتفل بمرور 750 عاماً: فعاليات ثقافية تبرز دور المه ...
- أوبزرفر: اعتقال نتنياهو وغالانت اختبار خطير للمجتمع الدولي
- -وقف الاعتقال الإداري ضد المستوطنين: فصل عنصري رسمي- - هآرتس ...
- الأردن.. مقتل شخص واعتقال 6 في إحباط محاولتي تسلل
- بورل: أندد بالقرار الذي اعتمده الكنيست الاسرائيلي حول وكالة ...
- بوريل: اعتقال نتنياهو وغالانت ليس اختياريا
- قصف الاحتلال يقتل 4 آلاف جنين وألف عينة إخصاب
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - خليل الجنابي - ريبورتاج عن الوقفة التضامنية للجالية العراقية في نيوزيلندا