|
أحجية الثورة المصرية ؟! لن تكتمل ثورة فى وجود الاخوان، ولن تستقر ثورة اذا ما استبعد الاخوان؟!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 6377 - 2019 / 10 / 12 - 22:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أحجية الثورة المصرية ؟! لن تكتمل ثورة فى وجود الاخوان، ولن تستقر ثورة اذا ما استبعد الاخوان؟!
سعيد علام القاهرة، السبت 12/10/2019م ملايين من المصريين ضد الاخوان، سواء بسبب مواقفهم الشخصية المباشرة، او بسبب الشحن الاعلامى على مدى سنوات، وفى نفس الوقت هناك ملايين من المصريين مع الاخوان، سواء بأنتمائهم المباشر للجماعة، او بسبب قناعاتهم وتعاطفهم وارتباطاتهم مع الاخوان.
سلطة الحكم فى مصر، سلطة يوليو، تقف بكل قوتها امام التغيير، لذا فهى المدافع الاول عن استمرار وجود الاخوان، على مدى سبعة عقود الذى كان احد اهم عناصر استمرار سلطة يوليو، بخلاف اشياء اخرى، فهى تبنى شرعيتها على انها تحارب جماعة الاخوان المسلمين، الذين لولاها لاقاموا فى مصر دولة دينية، دولة الظلام، تعود بالمجتمع المصرى قرون الى الوراء.
قطاعات واسعة من الشعب المصرى ترغب فى التغيير بشدة، خاصة بعد فشل سلطة يوليو فى تحقيق اياً من تطلعاتها فى التنمية او الحرية على مدى سبعة عقود، ليس فقط ترغب فى التغيير، بل مستعدة ايضاً للمشاركة الايجابية فى التحرك من اجل التغيير، الا ان خوفها من ان تساعد بدون قصد فى انتصار الاخوان على سلطة يوليو الذين سيقيموا "الدولة الرجعية، دولة الظلام"، هذا الخوف هو المانع الرئيسى من تحرك هذه القطاعات نحو التغيير، وهو فى نفس الوقت احد اهم اسباب استمرار سلطة يوليو سبع عقود رغم الفشل المزمن.
عادة ما يوصف الكلب بالوفاء، وهذه بالطبع صفة حميدة قد لا يستحقها بعض البشر! فى الفيس بوك على صفحة تسمى "جيش الكرامه" تحت عنوان #عاجل كتب فى 21 سبتمبر، شخص يدعى اللواء المسمارى: "لن نسمح بالانقلاب على الرئيس السيسي في مصر والقوات المسلحة الليبية لها القدرة للتدخل بالعمق المصري في أي لحظة."!.
محمد على وفلسفة الاصطفاف عند الاخوان ! لماذا يكرر رجل الاعمال محمد على فى فيديوهاته ان السيسى فقط هو الذى يجب ان يحاسب، فى نفس الوقت الذى يكرر فيه ان المشكلة فى النظام "السيستم"، اى ليست فى فرد؟!. كما انتشر خلال الايام الماضية فيديو،(1) يخلص الى نتيجة مؤداها، ايضاً، ان المطلوب هو التخلص من السيسى فقط، ويستبعد الجيش تماماً لان الجيش ليس لديه "الرغبة فى حكم مصر"، ويدلل على ذلك بدليل مدهش وهو ان الجيش لا يعرف كيف يحكم مصر اصلاً؟!، مع اننا جميعاً نعلم ان الجيش يحكم مصر منفرداً منذ سبعة عقود!.
المطالبه برحيل السيسى فقط، هى فى جوهرها تطبيق لفلسفة الاصطفاف عند الاخوان!، بغض النظر عما اذا كان باتفاق مع الاخوان ام لم يكن، فعند الاخوان الاصطفاف يعنى ان نتحد لازاحة السيسى، وبعد كده يحلها ربنا!، طبعاً هم يعلمون كيف ستحل بعد ذلك، فهم الاغلبية الاكثر عدداً والاكثر تنظيماً على مدى عشرات السنيين، ومراكمين خبرات لا يستهان بها فى سياق "صراعهم" مع خصمهم اللدود "سلطة يوليو الممتدة" وفى ظل الحالة البائسة لليسار والقوميين والليبراليين، تكون النتيجة معروفة سلفاً حال ازاحة السيسى، وتحييد الجيش، سيطرة التيار الاسلامى على السلطة وفى مقدمتهم الاخوان، وهذا بالضبط ما يمنع ملايين المصريين الراغبين فى التغيير والمستعدين للمشاركة الايجابية، يمنعهم من المشاركة فى اى نشاط عملى جماعى من اجل التغيير.
فشل "صفقة القرن"، مؤقتاً، يستدعى سيناريو جديد ! بعكس ما يرى بعض المحللين السياسيين، من ان الهدف من السياسات التى يمارسها بعض الحكام العرب هى من اجل خدمة هدف اسرائيل الكبرى، بل انها من اجل هدف اكبر يتعلق بأهداف القوى الرأسمالية العالمية، والذى يجعل من اسرائيل الكبرى ذاتها، مجرد خطوة فى اتجاه الهدف الاسمى، الشرق الاوسط الجديد، الكبير، الشرق الاوسط المنفتح "ع البحرى" امام رأس المال العابر للقوميات، سوقاً استهلاكياً وملكية لادوات الانتاج. حكام اسرائيل، كما صندوق النقد الدولى، يستمدون اهميتهم من وظيفتهم الفاعلة فى دفع العجلة العالمية لاستغلال البشر، الالة الجهنمية للتكتلات الضخمة لرأس المال العابر للقوميات، والحاكم الفعلى لعالم اليوم.
فى هذا السياق يأتى تقدير الخدمات التى يقدمها لاسرائيل "صبيان نتنياهو" من الجيل الجديد من الحكام العرب، بأعتبارها خدمات تقدم فى المقام الاول لصالح الرأسمال العالمى، عن طريق رأس حربتهم فى الشرق الاوسط وافريقيا، اسرائيل، وفى نفس الوقت، هؤلاء الحكام، "صبيان نتنياهو"، يمكن دائماً استبدالهم عندما يتحولوا الى عائق يعيق تدفق ارباح اسياد العالم، تكتلات رأس المال العابر للقوميات، فمثلاً اذا ما حدثت اضطرابات ضد اياً منهم مما يهدد "الاستقرار"، شرط استمرار استنزاف الثروات، عندها يجب ازاحة هذا الرئيس من الطريق. لذا، اذا ما كان حجم الغضب الشعبى ضد هذا الرئيس يهدد بثورة كبرى تهدد مصالح هذه الشركات العملاقة، عندها يجب وأدها بثورة "صغيرة/petite " تحت السيطرة.
اذا ما فشل نتنياهو فى ان يشكل حكومة، بعد ان كلفه الرئيس الاسرائيلى، او شكل حكومة ولم تستمر، وتم الاتجاه لانتخابات جديدة، وفشل فيها نتنياهو فى ان يفوز بعدد مقاعد يسمح له بتشكيل حكومة جديدة، سيكون نتنياهو بذلك قد استهلك "اخر فرصة" له، ليواجه عندها مصيره الجنائى، ويواجه الجيل الاحدث من الحكام العرب "صبيان نتنياهو"، مصيرهم هم ايضاً، ليتحولوا عندها الى "ايتام نتنياهو".
مستقبل سلطة يوليو ! لقد حاز "فريق" السيسى، النسخة الاحدث من سلطة يوليو الممتدة، على اعجاب حكام عالم اليوم، عندما انتهى من التنفيذ "الوفى"، وأكثر، لكل شروط صندوق النقد الدولى، باعتراف بعثة الصندوق فى القاهرة، هذا التنفيذ "الوفى" لا يعنى، كما يعتقد خطأً الدكتور محمود يوسف بكير فى مقاله بالعزيزة "الحوار المتمدن" تحت عنوان: "لماذا فشلت الجهود التنموية العربية"؟!، (علامتى الاستفهام والتعجب من عندى)(2) حيث يقول: ".. كما أن قروض صندوق النقد الدولي تقدم عادة بشروط وبرامج إصلاحية تهدف بالأساس إلى ضمان إعادة سداد هذه القروض كما تشترط الولايات المتحدة والدول الأوروبية المسيطرة على الصندوق. ولا ننكر هنا أن بعض برامج الصندوق تهدف إلى تحقيق بعض الاصلاحات النقدية والمالية ولكنها تكون دائما على حساب الطبقة المتوسطة والفقيرة مثل برامج خفض الدعم وخفض قيمة العملة المحلية التي تؤدي عادة إلى اشعال التضخم".، نصاً يقول "ان برامح الصندوق تهدف بالاساس الى ضمان اعادة سداد هذه القروض!"، وان اى اثار اخرى هى مجرد اثار جانبية!، فى الحقيقة، لا يهدف الصندوق من وراء القروض، سواء لمصر او لاى دولة اخرى، الى تحصيل بعض الاموال من وراء الفائدة البسيطة، بل الهدف الحقيقى من القروض هو فرض شروط فتح السوق المصرى، كما اى سوق اخر، على مصراعيه، "استهلاكاً وملكية لادوات الانتاج بشكل مباشر او بالوكالة"، ومنع اى تدخل للدولة، "دعماً او حماية لانتاج صناعى او زراعى مستقل"، هذه هى الاهداف الحقيقية لقروض صندوق النقد الوكيل الرسمى لرأسمالى العالم الكبار.
ولان رأس المال المتوحش لا يشبع ابداً، ولا يترك شيئاً، فهو بكل تأكيد ضد توسع "فريق" السيسى فى اقتصاد الجيش، فهذا اتجاه على العكس المطلوب عالمياً، بفتح السوق على مصراعيه لرأس المال الاجنبى ووكلائه من الرأسمال المحلى،
السيسى وتقليد يوليو المقدس ! تخلص السيسى، كما هى عادة قادة يوليو، من كل رفقاء الطريق من داخل وخارج القوات المسلحة، لذا كان شرط حصانة وزير الدفاع فى دستور 2014، بعكس ما اعتقد كثير من المحللين السياسيين، كان "شرطا ضامنا"ً للمجلس العسكرى (وقتها) فى مواجهة السيسى، كـ"شرط ضمان" قبل ان يرشحه المجلس لرئاسة مصر، وقد حصر هذا "الشرط الضامن" فى مدة دورتين رئاسيتين فقط، وهما المدتين الواردة شرطهما الغير قابل للتغيير فى دستور 2014، ولكن هذه المدة "دورتين" قد الغيت فى تعديلات 2019 ولذا اصبح عندها "الشرط الضامن" ايضاً بلا سقف زمنى، عندما عدل السيسى مدة الرئاسة متجاوزاً المنع الوارد فى المادة 226 من دستور 2014 "وفى جميع الأحوال، لا يجوز تعديل النصوص المتعلقة بإعادة إنتخاب رئيس الجمهورية، أوبمبادئ الحرية، أو المساواة، ما لم يكن التعديل متعلقًا بالمزيد من الضمانات."،(3) اذا كان شرط وزير الدفاع على السيسى وليس له كما روج معظم المحللين السياسيين، بتبرير واهى الا وهو انه كى يضمن السيسى بقاؤه وزيراً للدفاع حال فشل فى انتخابات الرئاسة !!!.
وضع وزير الدفاع فى دستور 2014، ووضعه فى تعديلات 2019 لدستور 2014 مادة (234) من دستور 2014 يكون تعيين وزير الدفاع بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وتسرى أحكام هذه المادة لدورتين رئاسيتين كاملتين اعتبارًا من تاريخ العمل بالدستور.(4) مادة (234) من دستور 2014 المعدل فى 2019 يكون تعيين وزير الدفاع بعد موافقة المجلس الأعلى للقوات المسلحة.(5)
متى يرحل السيسى ؟! الدعم الخارجى لاى نظام محلى، ضرورى ولكنه غير كاف !
اياً كانت نتائج الحراك الذى بدأ يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019، فان ما يلى هذا التاريخ لن يكون كما كان قبله، ابداً.
العامل الحاسم فى المدى القصير المباشر لاى صراع محلى "وطنى"، هو الوضع الداخلى "الشعبى"، وبغض النظر عن التوظيف "الانتهازى" لاى نتائج يحققها هذا الحراك الشعبى، يظل دائما الدعم الخارجى لاى نظام، ضرورى ولكن غير كاف. ان نتيجة الصراع يحددها ميزان القوى المحلى على الارض، على الاقل بشكل مؤقت وفى المدى القصير.
المغزى العميق للحراك الشعبى الذى بدأ الجمعة 20 سبتمبر 2019، انه كسر حاجز الخوف والرعب الامنى، وهذا ما سيبقى وما سيبنى عليه، وستكون له تبعاته على المدى القريب والمتوسط، وبعد تكليف نتنياهو بتشكيل الحكومة وفشل صفقة القرن وتعرض ترامب الى مأزق محاكمة برلمانية، كل ذلك سيستدعى اعادة ترتيب الاوضاع مع "صبيان نتنياهو"، والمفروض ان يحدث نفس الشئ لدى قادة قوى التغيير المدنية، "اعادة ترتيب الاوضاع"، خاصة فى حالة الهزال التى يعانى منها قادة قوى التغيير المدنية.
سعيد علام إعلامى وكاتب مستقل [email protected] http://www.facebook.com/saeid.allam http://twitter.com/saeidallam
المصادر: (1) https://www.youtube.com/watch?v=maYeHD9v6NU&feature=share&fbclid=IwAR0JVrxQ9L-Go3ly14JGHnI4IaWkOj-Vn-2cSI_QSJdtPK6JrpdVEKJkjms (2) "لماذا فشلت الجهود التنموية العربية"، د. محمود يوسف بكير، الحوار المتمدن. http://www.ahewar.org/debat/s.asp?aid=631395 (3) المادة 226 من دستور 2014 http://www.sis.gov.eg/Newvr/consttt%202014.pdf (4) المادة 234 من دستور 2014 http://www.sis.gov.eg/Newvr/consttt%202014.pdf (5) المادة 234 من دستور 2014 المعدل فى 2019 https://www.youm7.com/story/2019/4/23/%D9%86%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%84%D9%84%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%89-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AA/4218858
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ليس كل ما يلمع ذهباً !
-
فى وداع الاستاذ ابراهيم فتحى!
-
ثمن المنصب! (2) عندما يدفع المثقف ثمن المنصب. احمد السيد الن
...
-
ثمن المنصب ! (1) عندما يدفع المثقف ثمن المنصب. احمد السيد ال
...
-
الاستثناء التونسى: بهجة الوداع ؟! بين رحيل مرسى ورحيل السبسى
...
-
السودان .. رحلة الهزيمة تبدأ بخطوة !
-
30 يونيه وفن صناعة الغضب !
-
الرئيس الوسيلة: من الترشيح الى الترحيل !
-
لماذا العدوان الامريكى على ايران، حتمى ؟!
-
ثلاثية التشوش: يناير، الشرعية، الاصطفاف !
-
الحرب على الارهاب، وجدت لتبقى! اهدار غير مبرر لنتائج مفترضة
...
-
فى مصر، لا يرحل الرؤساء وفقاً للدستور! هل يرحل -السيسى- بعد
...
-
الطريق الى -صفقة القرن- مر عبر 25 يناير!
-
فوق النخبة: -جمهورية- ايمن نور فى تركيا !
-
قراءة من -الخارج-، اكثر قرباً ! بهى الدين حسن من الخارج، يحر
...
-
انتباه: لن تنجح ثورة بمفردها!. -اللى اتلسع فى مصر، ينفخ فى ا
...
-
من يحكم من فى مصر، المدنى ام العسكرى ؟!
-
على هامش سيرة -العليمى- الذاتية: هؤلاء الاشتراكيون الطيبون،
...
-
-القياس المضلل-: تعديلات السادات ومبارك الدستورية، ليست معيا
...
-
-اخرك دمعة وجنازة-! كيف وصل شباب مصر الى هذا الحال؟!
المزيد.....
-
متأثرا بجراح تعرض لها في -عاصفة الحزم-.. وزارة الدفاع الإمار
...
-
كاميرا CNN على الحدود بين إسرائيل ولبنان.. وسكان -شتولا- بحا
...
-
المحكمة الإدارية ترفض 19 طعنًا من المستبعدين والمستبعدات من
...
-
ترامب يوكل ملف أوكرانيا وروسيا إلى جنرال سابق مقرب منه
-
مدعي الجنائية الدولية يطلب توقيف حاكم ميانمار بسبب جرائم ضد
...
-
أطلت بدون درع بعد تغطيتها القتال لأكثر من سنة.. دموع الأمل و
...
-
وزير دفاع إسرائيل الأسبق: اتفاق وقف إطلاق النار مع -حزب الله
...
-
موسكو حول وقف النار بين لبنان وإسرائيل: ننظر بإيجابية لاتفاق
...
-
موسكو: رد روسيا على نشر محتمل لصواريخ أمريكية في اليابان موض
...
-
مصر توجه نداء إلى جامعة الدول العربية بشأن سد النهضة
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|