أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حبيب تومي - قرار مصادرة هوية لقومية عراقية في القرن ال 21 - القسم الثاني















المزيد.....

قرار مصادرة هوية لقومية عراقية في القرن ال 21 - القسم الثاني


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 1552 - 2006 / 5 / 16 - 17:47
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الحركة الديمقراطية الآشورية والتذبذب بين السياسة والعقيدة
الأحزاب الأديولوجية منذ نصف قرن معنيون بصياغة لغة اعلامية تقدس الرموز العقائدية ، وترضع من حليب الرموز الخالدة ، ولا تقبل التعرض بالنقد لهذه الرموز ، مهما كانت الأسباب .
الحركة الديمقراطية الآشورية ( زوعا ) لديها نفس الخطاب الآشوري بمصادرة هويات شعبنا من غير الآشورية ، ولم تنتهج اسلوب الصراحة في خطابها لأنها ستفقد جانباً كبيراً من ( المكاسب السياسية ) ، ولهذا عرفت هذه الحركة ( من اين تؤكل الكتف ) . فطرحت شعارات التفافية تحقق عدة غايات في وقت واحد ، فمن ناحية يدخل في نظامها الداخلي منهج وستراتيجية لمصادرة الهويتين الكلدانية والسريانية ، بتسخير ماكنة اعلامية دعائية كبيرة لخلق اسم هجيني ممسوخ اسمه كلدواشوري ومن ثم حسب الظروف السياسية اسم كلدوآشوريسرياني ، وسخرت قدراتها الأعلامية لنشر هذا الأسم وتوثيقه بين جهات عراقية رسمية وشبه رسمية والى احزاب ومنظمات ومواقع ، وكأننا قد حسمنا امرنا من ناحية الأسم ، وأنا لم اسمع بشعب لديه اسم مركب ، لكن الحركة الديمقراطية الآشورية من اجل اهدافها السياسية ، عمدت شعبنا بعد آلاف السنين من جديد وأعطت له اسماً يناسب تطلعاتها السياسية ، أما رأي القوم ومشاعرهم فاليكن مصيرهم الى الجحيم . من جانب آخر تسعى الحركة ايضاً على تقوية التسمية الاشورية وتشجيع الثقافة واللهجة الآشورية وتعمل على طمس ودفن ما عداها من تراث ولهجة وثقافة لشعبنا ، وتقوم بذلك بحجة سطحية طفولية عندما تدعي ان اللغة الكلدانية دخلت عليها تعابير عربية ....
لقد احترفت ( الزوعا ) السياسة لكنها أختارت منها الصفحة التي تقول :
( المهم أن تكسب في النهاية ) .
لقد احتفل في عيد راس السنة الكلدانية وهو ما يعرف بعيد أكيتو ، والحركة التي تطبل وتزمر لثنائية هذه المناسبة بأعتبار العيد كان يحتفل به في بابل وآشور ، فإن الحركة المذكورة حشدت كل مناصريها في المنطقة ونقلتهم الى القوش ، ونقل هذا التحشد والأحتفال من قبل القناة الفضائية ( الشرقية ) ، وكان ثمة تعريف بهذه المناسبة يقول :
القوش تحتفل بعيد رأس السنة الآشورية .
اليس ذلك قمة النفاق السياسي ؟ هكذا تتضح نوايا الحركة التي تستخدم شعاراتها للضحك على الذقون بينما هي تسخّر نفوذها السياسي وإمكانياتها المادية من اجل مصادرة هوية القومية الكلدانية والقضاء بشكل معيب وسطحي على ثقافة تمتد لآلاف السنين .
الرأي الآخر بمفهوم ( الزوعا )
إن هذه الحركة لا تقبل أي نقد من أي نوع ، ومن يتجرأ توجيه نقد لهذه الحركة يتعرض لما تعرض له حبيب تومي ، فقد سخرت هذه الحركة كتابها ليملؤا صفحات منتدى زهريرا بمقالات ، ليس لها علاقة بما اوردته في مقالاتي ، إنما أقل ما نقول عن هذه المقالات كقولنا في القوش ( مخايا كو بلكاكي Mkhaya Go Palgagi ) ، منها قضايا جانبية وأخرى أمور شخصية ، والتشكيك في الهوية ، ودروس في الأخلاق والكياسة الأدبية ، والطعن ومحاولات النّيل من الشخص بأساليب رخيصة ، ومن ثم تجنب مناقشة النص بروح ديمقراطية وعقلية متفتحة . ويستطيع القارئ الكريم العودة الى ارشيف موقع زهريرا ، ليقرأ هذا الكم من المقالات ، في حين هذا الموقع التابع لحزب أيديولوجي شمولي كالحركة الديمقراطية الآشورية التي لا تؤمن بالنقد ولا تؤمن بالرأي الآخر لأن رأيها مقدس ، والآشرار فقط يخالفون رأيها المقدس ، وبموجب هذه المعادلة فموقع زهريرا مفتوح على مصراعية لمن يهاجم حبيب تومي في الوقت ذاته لا يقبلون مقالات حبيب تومي التي ترد على هذه المقالات ، هذه هي قواعد النشر في هذا الموقع .
ولكي لا تُخلط الأوراق فإنني في هذا المقام أستثني الأستاذ جميل روفائيل من هذه المعادلة فقد ناقشنا في عدة مواضيع وبتقديري ان الحوار معه كان يتسم بالجدلية الواعية ، فالرجل رغم اختلافنا في وجهات النظر ، لكنه بحق كان في مجمل نقاشاتنا ، يتناول فقرات النص ويناقش ويحاور بمنطق حضاري ، ولا يحاول الطعن او النّيل من المقابل مهما كانت درجة الأختلاف ، فهو لا يتطرق الى الأمور الشخصية او الأمور الجانبية التي لا تمت الى موضوع المناقشة بصلة ، هذه حقيقة كان علي ان اذكرها .
الأستاذ يونادم كنا ومار توما تلميذ المسيح
في سياق مصادرة الهوية الكلدانية والسريانية ، وكما اسلفنا ان الحركة الديمقراطية الآشورية لا تختلف عن الآخرين في خطابها الفكري ، فجرياً لهذا المنهج قال الأستاذ يونادم كنا في 6 / 2/ 2006 في نادي في سان دييكو : انه لا يوجد حجر واحد في بابل كتب عليه عن الكلدان ما عدا التوراة ..
لقد عبّر الأستاذ كنا عن حقيقة الخطاب الفكري الآشوري ، ولكونه يمثل اكبر حزب اشوري فكان عليه ان يتحمل وزر هذه الأديولوجية بمصادرة الهوية الكلدانية في عقر دارها .
ولست هنا في صدد الرد بالحقائق التاريخية على هذه الفرضية السطحية التي تمسح وتشوه ركناً هاماً من تاريخ وحضارة بلاد ما بين النهرين ، لكن الذي علمناه ان الحضور صفق بحماس لهذه النظرية الساذجة ، وهنا يأتي دور الفكر الشمولي الأديولوجي المقدس ، فما ينطق به القائد يكون مقدساً وبمنأى عن الخطأ والشكوك ، وعلينا ان نؤيده ونصفق له لانه مقدساً لا تشوبه الريبة .
وإن كان الأستاذ يونادم كنا لا تقنعه كل الكتابات التاريخية : هاري ساكز ، ويوسف حبي ، وأدي شير ، وهيرودتس ، وبيروس ( برحوشا ) وأبو الحسن ثابت ، ومرغريت روثن ، والمطران يوسف بابانا ، والويس شيخو وطه باقر وحوليات الملوك الآشوريين ... وغيرهم ، لكنه يصر على حجر مدون عليه اسم الكلدان ، وشانه شأن توما تلميذ المسيح الذي قال :
( إن كنت لا ارى أثر المسامير في يديه ، وأضع اصبعي في مكان المسامير وأضع يدي في جنبه فلا أومن . ... وقال المسيح لتوما : هات اصبعك الى هنا وانظر يديّ وهات يدك وضعها في جنبي . ولا تكن غير مؤمن بل كن مؤمناً . فهتف توما ( ربي وإلهي ) ..... يوحنا 20 : 25 ، 27 ، 28 ) .
وبعد ان نشر الأستاذ وسام كاكو مقاله الموسوم : هل الآشورية وسام شرف حول اعناقنا ؟
وحسناً فعل الأستاذ كاكو بنشر وثائق بالخط المسماري تؤيد ما أراده الأستاذ يونادم كنا ، فهل سيعترف الأستاذ كنا بالقومية الكلدانية ؟ وكما فعل مار توما عندما اعترف بالسيد المسيح ؟
نأمل ذلك وسيكون ذلك قراراً شجاعاً للأستاذ يونادم كنا ، لأن ما يفعله بهذا الأعتراف سيكون احتراماً للمشاعر القومية للشعب الكلداني العريق ، وبدورهم الكلدان سيحترمون مشاعره الآشورية ، وهذا ما يعزز الثقة والتفاهم بين ابناء الشعب الواحد .
منح الثقة للوزراء من شعبنا في حكومة اقليم كردستان
تبوأ ثلاثة اساتذة أجلاء من أبناء شعبنا مناصب وزارية في حكومة اقليم كردستان ، وهذه خطوة جيدة نثمنها باعتبارها عامل هام من اجل التواصل في المنطقة الكردية وتوسيع وتوطيد جسور التفاهم والتفاعل بين مكونات هذا الشعب ، وهي حالة مطلوبة في تثبيت الحقوق والواجبات لكل الأطراف دون تفرقة او تمييز .
فيما يخص الحركة الديمقراطية الآشورية ، أنا شخصياً اقدر تذمر ( الزوعا ) من عدم حصولهم على حقيبة وزارية في حكومة اقليم كردستان ، لكن هذه الحالة لا تبرر موقف ممثلي الحركة في برلمان كردستان يوم طرح الثقة بأعضاء الحكومة ، فيصوت ممثلي حركة ( الزوعا ) ، في البرلمان الكردي بحجب الثقة لتوزير الأستاذ نمرود بيتو من الحزب الوطني الاشوري ، والأستاذ جورج يوسف ، ومهما كانت الخلافات ينبغي ان لا تصل الى حجب الثقة من اثنان من أبناء شعبنا فقط ، لكونهم لا ينتمون الى الحزب الذي ننتمي اليه .
وأنا دائماً اقول :
إن المكاسب السياسية والمناصب والكراسي هي زائلة ، ولو دامت لغيركم لما وصلت اليكم .
الهوية الكلدانية ليست كفر
من الكتّاب الأجلاء على موقع عنكاوا من يخلط الأوراق في قوله نحن شعب واحد ( كلداني سرياني آشوري ) ، ويريد ان يخلط بين من يقول انا كلداني كالذي يقول انا اشوري ، وينعت الطرفين بأنهم من المتعصبين ، وهذه نظرية يطرح فيها الحق لكن يراد بها باطل .
الكلداني الذي يحدد هويته ، وأنا أحدهم ، لا ننكر او نصادر او نلغي الآخر ، ولا نتهم أي شخص يقول انا اشوري او سرياني بتهمة الخيانة والتجريم او تمزيق الوحدة ، ولا نرميه بسيل الأتهامات ولا نلقي عليه الحجارة .
نحن الكلدانيين اناس ديمقراطيين نحترم الآخر ونقدر مشاعره ، ولكن الآشوري الذي يقول أنا اشوري ، يجعل من نفسه امبراطوراً على البشر ويمنع هواء الحرية عن الأخر . إنه يلغي الآخرين ويصادر هويتهم وثقافتهم ويدعي انه الوصي على الأخرين من كلدان وسريان وهو ( الآشوري ) يمنح بركته ومكرمته من الأسماء المخترعة الحديثة دون مراعاة المشاعر والوقائع التاريخية .
إن الفرق بين الفكر الآثوري القومي ، والفكر القومي الكلداني هو كالفرق بين الفكر الأستبدادي ، والفكر الليبرالي ، ولا أدري ما هو التعبير المناسب لفكر قومي يلغي الأخرين ويصادر هويتهم هل يرى القارئ الكريم أفضل وأنسب من الفكر الأستبدادي ؟ وليس المهم من هو صاحب هذا الفكر أن كان فكراً عربياً او كردياً او آشورياً او كلدانياً او سريانياً او ارمنياً او تركمانياً .
إشكالات الفوز في الأنتخابات
اجل فازت الحركة الديمقراطية الآشورية بمقعد واحد في البرلمان العراقي ، وهذا امر جيد ، وسيكون شرف لنا إذا فازت هذه الحركة بمزيد من المقاعد في الأنتخابات القادمة .
الفوز في الأنتخابات ليس مدعاة او حجة لأصحابها لمصادرة الحقيقة او ممارسة الوصاية على الآخرين ، ولا يعني ايضاً ان نحزم امرنا ونعود كالأبن الضال الى حضيرة الحركة ونكيل لها المديح والأطراء لانها فازت ، وإن على أحزاب شعبنا ان تكف عن العمل وتلتحق فوراً بالحركة الفائزة ، حقاً ان هذا المنطق هش ويثير السخرية .
في هذا السياق على حزب المحافظين في بريطانياً بعد ان فشل في الأنتخابات ، عليهم حل تنظيماتهم والألتحاق بالحزب الفائز في الأنتخابات ، حسب القاعدة التي يطلقها بعض الكتاب من شعبنا موالون للحركة الديمقراطية الآشورية .
إن الأحزاب الكلدانية نشأت حديثاً ولم تنشا مع الأحزاب الاشوية ، إذن يجب ان تشد الرحال عن الساحة السياسية العراقية ، وإذا لم تكن هناك احزاب كلدانية فيعني عدم وجود قومية كلدانية ، وفق هذا المنظور . إذن لم يكن هناك قومية عربية قبل ولادة الأحزاب القومية العربية وحزب البعث ، إنها نظريات طفولية ، ليس لها ما يسندها على ارض الواقع .
القومية الكلدانية قومية عراقية اصيلة ينبغي احترامها لكي تكون اساس للأحترام المتبادل ، هذا هو السبيل للوحدة وليس مصادرة هوية تاريخية بمنزلة ومكانة القومية الكلدانية .



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرار .. مصادرة هوية لقومية عراقية في القرن ال 21 القسم الأول
- المسيحيون والمندائيون وحكم الشيعة في الجنوب
- هل من حقائب وزارية للأقليات الدينية في حكومة المالكي
- اثاث وأدوات منزلية تراثية .. بيت القوشي نموذجاً
- هل الشيعة مؤهلون لإدارة الحكم في العراق
- واقع الأقليات الدينية والقومية في أقليم كردستان
- أخي ثامر توسا .. لماذا تستكثرون علينا اسماً قومياً ؟
- انقلاب عسكري .. أهو ترياق لعلاج الحالة العراقية ؟
- نعم .. لمنطقة آمنة ولكيان ذاتي للعراقيين المسيحيين
- الوحدة القومية بين الفكر الراديكالي الآشوري وبين حذف الواوات
- مام جلال .. جنّبوا العراق شبح حرب اهلية قذرة
- البيت الكلداني القومي والسياسي .. كيف نبني ؟
- ايران تتحدى امريكا وحلفائها من موقع قوة
- العراق بين العودة الى العصر الجاهلي واللحاق باليابان
- المصداقية في بيث نهرين اثري 752 والامل في العراقية الوطنية 7 ...
- تكهنات الفوز واحتمالات الفشل قوائم شعبنا 752 :740 :800
- الخطاب السياسي الكلداني .. الى اين ؟
- القومية الكلدانية بعد ان تبوأت مكانها الطبيعي في الدستور
- انه زمن الجنون العراقي
- الأقليات العراقية وإنصافهم بمقاعد ثابتة في الجمعية الوطنية


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حبيب تومي - قرار مصادرة هوية لقومية عراقية في القرن ال 21 - القسم الثاني