|
تجارة السلاح بين الإستعمار والإستبداد – الجزء الرابع
وائل رفعت سليم
الحوار المتمدن-العدد: 6345 - 2019 / 9 / 8 - 20:15
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
ليتمكن ثالوث الشيطان ( الإستعمار والإستبداد والصهيونية ) من تحقيق مشروعهم لإستعباد شعوب الأرض بمعتقد صهيوني صليبي عليهم أن يأتوا بسياسيين علي سدة الحكم يحملون منهجاً عنصرياً وأسلوباً شعبوياً مع وضاعة أخلاقية لينفذوا السياسات الداعمة لهم ، وتوظيف الدين ليكون الإستعباد بإسم ( الرب ) والرب منه براء مستغلين حالة الهوان داخل الكنيسة الكاثوليكية الغربية لإستثمار تأثيرها الروحي بأكثر من مليار ونصف مليار إنسان علي وجه الإرض للوصول لمرادهم ، علي أن يتم ذلك بإحكام القبضة علي المنظمات والهيئات الدولية حتي لا يقع العقاب ولا تأتي ثمة مساءلة قانونية دولية . الكراهية شعار اليمين المتطرف : مع بدء الألفية الحالية إزداد صعود أحزاب اليمين المتطرف في أوروبا وأمريكا وما يصاحبها من خطاب شعبوي يعمل لإثارة مشاعر الجماهير بالعاطفة القائمة علي العنصرية نحو الدين أو القومية أو الهوية وهو ما سيدفع بتبوء هذه الأحزاب لمراكز إتخاذ القرار السياسي والإقتصادي والتشريعي وبالتالي صدور قوانين وسياسات ترفع ( الكراهية شعاراً لها ) تتجه ضد المهاجرين عموماً ، وضد المسلمين خصوصاً تنمي ( الإسلاموفوبيا ) ، وسيتطور الأمر ضد الأقليات العرقية ليعود قريباً إلي حيث إنتهت في حقبة الستينات كتميز عنصري قائم علي اللون ضد السود ، يليهم الجنس الأصفر ، ولا أستبعد أن يعود بأوروبا خلال عقود قادمة لإقتتال ( كاثوليكي بروتستانتي ) . والنظام العالمي الجديد بسياساته يُدعم بقوة صعود اليمين المتطرف ، فاليمينيون هم إحدي صور الكراهية في العصر الحديث يبثونها كسموم إرهابية مغلفة بغطاء سياسي قبيح مرتكزاً علي خطاب من الغل والحقد بديلاً عن الحب وقبول الآخر كأحد وسائل التعايش التي تمنح السلام للبشرية لذا هم أقدر الناس علي تنفيذ السياسات التآمرية العدائية هم صورة حديثة من فرسان المعبد أثناء العصور الوسطي والذين رحلوا من الشرق الأوسط بعد هزيمتهم بنهاية الحروب الصليبية وكانوا نواة الماسونية الحالية حيث يعملون علي التمهيد للحرب العالمية الثالثة التي يسعون لها ويدبرون لها بكل ما تحمل كلمة الكراهية من مفاهيم ومعان بمعتقد فاسد حول عودة المسيح المخلص ( المسيخ الدجال ) بعد هدم المسجد الأقصى في القدس العربية وبناء الهيكل وكل ما يحدث من سياسات عالمية تقطع بأن هذا هو الهدف الأكبر المنشود لهم . ومذبحة نيوزيلاندا في 3/2019 والتي قام بها شاب مسيحي من أصول أسترالية ينتمي سياسياً لليمين المتطرف بإقتحام مسجد وقتل 50 مسلماً وإصابة 50 آخرين كانوا يستعدون لأداء صلاة الجمعة فالمجرم كاره لكل المهاجرين إلى أوروبا الذين تحصلوا علي جنسيات أوروبية من منطق ( سيادة البيض ) وكتب علي السلاح الذي إستخدمه في الحادث أسماء لأشخاص قد شاركوا في صراعات مسلحة ضد المسلمين بالعصور الوسطي . ولعل التعامل الراقي العقلاني الذي تعاملت به زعيمة حزب العمل النيوزيلاندي ورئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن بإدانتها للحادث ووصفه بكونه هجوم إرهابي قد خفف من وطأة الجرم وإن كان الأمر سيختلف بالتعاطي والنتائج إن كانت الواقعة قد وقعت في دولة يحكمها اليمين المتطرف . وقد كشف تقرير للمخابرات البلجيكية أن اليمين المتطرف بأوروبا يُغيٍر نمط أنشطته ويأمرأعضاؤه بالتدريب على الرماية وحيازة السلاح ونشر التقرير للرأي العام ( المدن الإلكترونية بتاريخ 22/3/2019- صفحة عرب وعالم بعنوان – اليمين المتطرف في أوروبا الغربية يتسلح – حيث أكد التقرير وجود اليمين المتطرف في بلجيكا وبقية دول أوروبا الغربية بالإضافة إلى حدوث تغييرات جذرية في بنيته ولفت التقرير إلى أن أنصار اليمين المتطرف لا يخفون إعجابهم بالنازية ويتبنون العنف وأشار التقرير إلى أن معاداة الإسلام والمهاجرين أصبحت من أهم المواضيع على أجندة الأوساط المتطرفة منذ أزمة المهاجرين في 2015 و2016 وتدافع عن الهوية المسيحية لأوروبا ولفت إلى أن اليمين المتطرف يُدّعي بأن سبب تسلّحه هو أن الصراع الإجتماعي بين الإسلام وأوروبا المسيحية أصبح أمراً لا مفر منه وعليهم التحضير لذلك ) . واليمين المتطرف موجود بدول وحكومات العالم الثالث ولكن بإتجاه معاكس نحو شعوبهم لتنفيذ السياسات الإستعمارية الصهيونية بقتل الديمقراطية ووءد الحريات والتوسع في تقسيم المجتمع علي أسس سياسية أودينية أو عرقية أوقبلية مع إغراق هذه الدول في فساد إداري ومالي بتولية الأقبح من أهل الثقة بالجماعات الحاكمة الملكية أوالوراثية أوالعسكرية علي حساب أهل العلم والكفاءة وجعلهم نخبة الحكم يملكون المال والسلطة لا يحملون فكراً أو خلقاً أو ديناً يعتنقون سموم الثقافة الغربية من شذوذ فكري وأخلاقي يستبيحون بهم القيم والأعراف ، كما تؤكد النظم الإستبدادية الولاء اليميني للصهيونية بتفريغ المنظومة التعليمية من مضمونها وتدمير القيم الأخلاقية التربوية وإفساد المناهج الدراسية ثم إبادة البحث العلمي لتعجيز الدولة عن تطويرجوانبها الحياتية ولتظل دائماً سوقاً للمنتج الإستعماري ، وبهذا يتم تدمير المستقبل في صغار هذه الأمة بدءاً من مرحلة التعليم الإبتدائي حتي يصل إلي مرحلة الشباب بالجامعة خالي الفكر عديم الخلق جاهل دينياً ليست لدية قضية يؤمن بها أو يدافع عنها لا يعرف إلا سبل الحصول علي المال بطرق شريفة أو غير شريفة ويكون النفاق والتدني والخسة منهجاً يعتقد به ومن ثم يسهل التحكم بعقله وتوجيهه وفق غرائزة لصالح الإستبداد والإستعمار والماسونية . إرتباط الإستعمار بالفاتيكان : تبحث حكومات الإستعمار دائماً عن غطاء شرعي أو مبرر أو صياغة قانونية دولية لإرتكاب جرائمهم ومن ثم تقبل الشعوب تلك الخديعة والتضليل لتستثار الشعوب وتتحمل سياسات مالية صعبة وتقدم تضحيات تبدو نبيلة إلا أن واقع التاريخ يكشف عن مدى خستها ، وحينها لا ينفع الندم لأنك قد أضعت شعباً بقتله وأضعت شعباً أخر بتجهيله وتضليله ، والتاريخ الحديث يشهد على ذلك بدءا من الحروب العالمية الأولى والثانية وحروب فيتنام وبنما ويوغوسلافيا وأفغانستان والعراق ويمكنك البحث عما لحق الجنود والضباط الذين فهموا ذلك الخداع من تدمير نفسي كامل حيث تطاردهم أرواح قتلاهم الأبرياء . لذا يلجأ الإستعمار إلى توظيف الدين فهو أفضل ستار يُمكن به توجيه الشعوب برضاها إلى الموت فكانت علاقه الفاتيكان بالإستعمارعلاقة توأمة فالإستفادة متبادلة بتعزيزالمكانة الدينية للقساوسة والرهبان بالإضافة إلى المكاسب المالية التي تمنحهم ثروات طائلة لتكون الكنيسة الكاثوليكية هي أحد عوامل التضليل للشعوب الغربية حيث تنطق بما يخدم أهداف الإستعمار لدعم وتأييد سياسات صناعة السلاح والدمار والقتل . ولم ينسى الإستعمار ذلك الحقد التاريخي من الكنيسة الكاثوليكية الغربية للعرب والمسلمسن وعلينا أن نتذكر أن بداية الدعوة للحروب الصليبية بدأت من ( البابا أوربان الثاني ) بإدعاءه أن العرب والمسلمين قتلة ووحوش يدنسون بيت لحم وكنيسة القيامة في القدس وأن على ملوك أوروبا التحرك لنصرة الصليب ، وإن كان الغرض الحقيقي لتلك الحروب هو تصدير إشكاليات أوروبا في العصور الوسطى إلى الشرق وما صاحب ذلك من تخلف وجهل حضاري كان سبب بلايا أوروبا في ذلك الحين ومن ثم إحتلال الشرق سوف يكون سببا للحصول على علوم العرب ومعارفهم ( وبخاصة في الطب والرياضة والزراعة ) ثم نهب الثروات والخيرات لتتكدس الأموال في خزائن القساوسة والنبلاء والملوك ، وبهذا يلمع بريق شعارات الحروب كحرب الصليب وحرب إنقاذ قبرالمسيح والحرب العادلة وحرب غفران الرب وحديثاً ظهر شعار الحرب الإستباقية والحرب الوقائية وقريباً سيرددون شعار( حرب عودة المسيح ) لتبرير الحرب العالمية الثالثة ، وذكر جورج بوش شعار الحروب الصليبية عند غزو العراق لم يكن مصادفة أو خطأ فهو تعبير مقصود لا ينفصل أو ينقسم عن معتقداتهم . وهو النهج الذي يُتَبع في العصر الحديث لتشويه صورة العرب كما إتفقنا في الجزء الثالث فحكومات الإستعمار والفاتيكان تحركهما الماسونية وهو قول واحد وفقاً لتقارير وتحقيقات في إيطاليا عن الحوادث المرتبطة بالمحفل الإيطالي ( بروباجاندا2- الذي نشط في إيطاليا منذ الستينات وحتى الثمانينات من القرن العشرين وكان يضم حوالي 960 عضوا منهم رجال أعمال واقتصاد ووزراء ورؤساء وزارة ورجال دين وإعلاميون وقيادات للجيش والشرطة والمخابرات ، ومنهم بيرلسكوني رئيس وزراء إيطاليا ، بالإضافة إلي ليشيو جيللي الذي إرتبط بعلاقات دولية واسعة مع المخابرات الأمريكية والسوفيتية والبريطانية والإسرائيلية والمافيا وعدد من حكومات العالم حيث كان ضيف شرف إحتفال تنصيب رونالد ريجان رئيساً لأمريكا وقيل إنه ساعده على إسقاط جيمي كارتر من خلال قضية رهائن السفارة الأمريكية أثناء الثورة الإيرانية ) ونشرته مجلة Bullettin Del Occident Chretien الإيطالية في يوليو 1976 وإشتملت علي قائمة كاملة بأسماء أعضاء الفاتيكان المتورطين مع الماسونية ومنها أخذالإعلام العالمي ذكر ذلك والبحث فيه . ونشر في إيطاليا أيضاً تورط قساوسة ورهبان مع الماسونية والمافيا ففي ( سبتمبر 1978 طلب البابا يوحنا بولس الأول بابا الفاتيكان حينها من وزير خارجيته الكاردينال جان فيلو التحقيق في عمليات بنك الفاتيكان للتورط في عمليات غسيل أموال وتجارة مخدرات وتهريب عملة وتمويل إنقلاب1969باليونان الذي كان عملية مشتركة بين المخابرات الأمريكية والبريطانية والمافيا وتمويل محاولات إنقلاب في إيطاليا وإسبانيا ودول أمريكا اللاتينية وتمويل شراء صواريخ إكزوسيت التي استخدمتها الأرجنتين ضد بريطانيا في حرب فوكلاند ) . وبوقوع الكنيسة الكاثوليكية الغربية في يد الإستعمار وأعوانة تناسي أتباعها معتقداً أساسياً لها وهو ( دم المسيح الملوثة به يد يهود ) والذي كان سبباً في محاربة الفاتيكان للصهيونية والماسونية حتي أوائل 1920 فبعدها بدأ إعادة التوغل علي الفاتيكان وبهذا تم القضاء علي مفهوم الديانة المسيحية في أوروبا بل تفريغها من جوهرها ومعانيها الإنسانية النبيلة ولم يبقي منها غير تراث كنسي تحول إلي مزارات تاريخية وبعض الطقوس الشكلية التي تُدلل علي ما كانت تعتنقه شعوب أوروبا المسيحية في حقب سابقة ومن ثم تجد إنتشار واسع للجماعات اللا دينية والجماعات الملحدة وجماعات الشذوذ بالغرب الآن . ويتأكد ذلك بما نشرته قناة )روسيا اليوم RT ) في مايو2018 مع د/ أولجا تشتيجيريكوفا الباحثة في جامعة العلاقات الدولية التابعة لوزارة الخارجية الروسية عن كتابها ( المراءون أو من يقف وراء الفاتيكان - فذكرت :- أن الإصلاحات التي قامت بها الكنيسة الكاثوليكية الفاتيكان في أعقاب الحرب العالمية الثانية والتي قام بها البابا بولس السادس أدت إلى إقامة كيان للماسونية داخل الفاتيكان وأضافت أن التغييرات التي جرت في الفاتيكان جاءت على مستوى العلاقات الخفية بينه وبين القيادات الماسونية والمافيا الإيطالية ، فعملت الأخيرة على إقامة علاقات بين الفاتيكان ورءوس الأموال في أمريكا ، وأكدت أن الكاردينال ماريانوا رمبولا هو من بدأ بهذا التغلغل الماسوني داخل الكنيسة وذكرت الكاتبة أن انجلوا رونكالي وهو البابا يوحنا الثالث عشر لاحقاً ، وجوفاني مونتينيو وهو البابا بولس السادس مستقبلاً ، قاما بتنظيم المجمع الفاتيكاني الثاني الذي له علاقة وثيقة مع الماسونية ، وفي سياق متصل تسعى الماسونية لجعل العالم ينبذ الأديان والإيمان بعدم وجود إله للكون ) . ناهيك عن حالة التراجع الأخلاقي بجرائم الإعتداء الجنسي والشذوذ داخل الكنيسة أو الإبراشية أو المؤسسات الإجتماعية التي يرعاها الفاتيكان وتلاحق الدعاوي القضائية ويتكرر الإعتراف من قبل الكنيسة وصولاً إلي إعتذار البابا شخصياً عن بعض الجرائم التي تحقق صدي إعلامي وتفاجئ بأن الأمر لم يقتصر علي كنيسة بعينها أو بلد بذاته وإنما تكرار الأمر في كنائس ببلدان مختلفة ، ويأتي تبرير الباباوية بكون ذلك حادث فردي لينفي منهج يتبعه كل ماسوني يَصعد إلي الدرجات العُليا بالمحافل الماسونية حيث يشترط إتيان المحرمات والمنكرات من الفعل فالمعيار بعد الولاء هو مدي التدني الأخلاقي ووضاعة السلوك ولا يمنع الأمر من أن تضع قناعاً أمام العامة بكونك قديس أو ولي . ومن هنا تبلورت فكرة الصهيونية الصليبية وتحول رجال الدين إلي سماسرة للإقطاعيين الجدد الراغبين في إستعباد البشرية دعموا ذلك في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بداية من البعثات التبشيرية والإستشراقية التي مهدت لدخول الإستعمار لأفريقيا إلي وقتنا الحاضر من زرع نزاعات وصراعات وحروب قائمة علي الدين أو القبيلة . ذكر أ / علوي عبدالقادر( مع إقرار الكنيسة بفصل الدين عن السياسة داخل أوروبا ، فإن مجلس الكنائس العالمي يقرر في مؤتمر سالونيك باليونان عام 1956أن السياسة هي المجال الذي يتحتم على الكنيسة في دول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية أن تعمل فيه وأن على الكنائس أن تراقب خطط التنمية في تلك الدول لتميز بين ما يتفق مع إرادة الله - الزراعة والفلاحة فقط وبين عمل الشيطان - الصناعة والتقدم العلمي لتعلن للقوم أين يقف الله ، ومن أين يطل الشيطان ) ، كما يقرر بمؤتمر نيودلهي عام 1961إن على الكنيسة أن تكون متأهبة للصراع مع الدولة في أي وضع وتحت أي نظام سياسي ) وما ذلك إلا لتسخير تلك الشعوب ومقدراتها ، وضمان تبعيتها باستمرار للمستعمر الغربي ) . وللإنصاف فإن تطبيق سياسة تفريغ بعض الدول من قيمتها القائمة علي مرجعية دينية كيفما حدث في الفاتيكان هو ذات المنهج والتطبيق الذي يحدث في المملكة السعودية منذ أن صارمحمد بن سلمان ولياً للعهد وإن لم يُسارع عقلاء المملكة بالتدخل بتنحيته وعزله سيصير مصير السعودية بعد موت الملك أقبح من مصير الفاتيكان لأن السعودية ستصل إلي مرحلة الحرب الأهلية لا محالة . الخلاصة ( إن الإحتلال لا يستمر ، والإستبداد لا يُدوم ، مهما طال الزمن بأحدهما أو بكلاهما ، ما يبقي هو إرادة الشعوب ودعم الله ) . وللحديث بقيه في الجزء الأخير .
#وائل_رفعت_سليم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تجارة السلاح بين الإستعمار والإستبداد – الجزء الثالث
-
تجارة السلاح بين الإستعماروالإستبداد - الجزء الثاني
-
تجارة السلاح بين الإستعماروالإستبداد
-
لماذا يرفض البعض تعديل الدستور ؟
-
كامب ديفيد دمرت مصر واضاعة العرب
-
عفواً ... هذا زمن تحرير القدس !
-
أبن سلمان وهلاك المملكة
-
الدستور ووحده المصريين
-
مائه يوم ....... بوجهه نظر جنوبية
-
مقال عن – تغيير السياسة المصرية فى أفريقيا
المزيد.....
-
كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|