أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن كرمش الزيدي - بمناسبة العام الدراسي 2020/2019..الامم والحضارات لا تبنى بكثرة المؤسسات الروحانية بل بالمدارس والمعاهد وعلوم الحياة















المزيد.....

بمناسبة العام الدراسي 2020/2019..الامم والحضارات لا تبنى بكثرة المؤسسات الروحانية بل بالمدارس والمعاهد وعلوم الحياة


حسن كرمش الزيدي
مؤرخ ودبلوماسي سابق

(Al Zaidi Hassan Karmash)


الحوار المتمدن-العدد: 6341 - 2019 / 9 / 4 - 15:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بمناسبة العام الدراسي 2020/2019..الامم والحضارات لا تبنى بكثرة المؤسسات الروحانية بل بالمدارس والمعاهد وعلوم الحياة

ALZAidi Hassan, Historien et ancien diplomate

اولا-ارى واعتقد بانه من الظروري الاشارة ب (نوع من الاعتزازوالافتخارالتاريخي والاسى والحزن بان علوم القرئاة والكتابة) لم تظهر في الولايات المتحدة ولا في روسية ولا في اليونان ولا في ايطالية ولا في المانية ولا في فرنسة ولا في بلاد فارس ولا في اليابان بل حصرا في بلاد الرافدين وفي بلاد الشام (سورية ولبنان وفلسطين) وفي بلاد النيل والتي تعيش كلها الان في جهل متنوع يسير بها لانهيارات اضافية تضعها في ادنى الامم والشعوب والاوطان بما فيها الدول الافريقية ذات الغالبية المسيحية وكاننا نصرعلى مقولة مؤلمة ومحزنة بان (الاسلام لم يعد مصدر وعي وعلم ونهضة ومعرفة وتقدم وحرية ودمقراطية وعدالة ومساواة بل تخلف وجعية واستبداد واقتتال وكره واحقاد وعنصرية وطائفية الخ)

شجرة اللغات السامية

Arbre des langues sémitiques.



ثانيا- (العرب وبقية الشعوب السامية الاسيو -افريقية هم ورثة (اقدم واغنى) الحضارات الاسيو -افريقية ..حيث ان اللغات السامية تظم حوالي 300 لغة ولهجة .منها

..في بلاد الرافدين..اللغات الاكدية والاشورية والعربية والعبرية اضافة الى لغات اخرى منها الكوردية

اللغات السامية في الشمال الغربي (سورية ولبنان وفلسطين والاردن). .اللغات الاوغاريتية والارامية في سورية والكنعانية والارامية والعبرية في فلسطين والعربية

اللغات السامية في الجنوب( في شبه جزيرة العرب). اللغةالعربيةبلهجات الحميرية في اليمن ولهجة قريش في الحجاز ولهجات البوادي اضافة للعبرية الجزيرية

اللغات السامية غرب البحر الاحمر ..منها لغات الامهرية والجزئية في الحبشة وارتيرية والصومال وجيبوتي

اللغات السامية في شمال افريقية ..اللغة الهيروغليفية والعربية في مصر .والعربية والبربرية في دول شمال افريقية وليبية وتشاد وعربية مالطية

ثالثا-في الالف السابع ق.م (اخترع السومريون الكتابة) في بعض المدن السومرية وخاصة في مدينة (لكش) التي تقع في جنوب شرق نهر دجلة وشمالها مدينة (نيبور)فيما تقع شرقها على نهر شرق الفرات مدينة (اوروك) بعد ان تطورت فيها الزراعة وتدجين الحيوانات وتوسيع التجارة مع المدن المجاورة فصاروابحاجة لتدوين انشطتهم .ففي 3300قم هم اول من استعمل ا(لطين المفخوركالواح وصحائف باحجام مختلفة وكتبواعليها حروفا وارقاما وعلامات بلغ مجموعها 600 علامة على شكل (مسامير) للتدليل على الاشياء وخاصة في عهد (الملك كويدا حكم بين 2122/2141قم) .وكانت تكتب من اليمين لليسار

L,ecriture n,est apparue que la ou existait deja depuis un certain temps une forme d,une organisation admistrative avec certaines des institutions politiques,religieues ,commerciales et militaires

في عام 2600قم تمت كتابة ملحمة الملك السومري كلكامش باللغة الاكدية وهي اقدم عمل فكري مكتوب في العالم تحدث عن طموحات البشر والحياة والموت والتعايش. تم استنساخها في مناسبات اخرى حيث وجدت منها نسخة مكتوبة القرن الحادي عشر قم في مكتبة اشور بانيبال.

l,epopee de Gilgamish est un ouvre epique litteraire la plus ancienne de la Mesopotamie et de l,humanite,redigee par Gilgamish roi d,Uruk ,en langue akkadienne par des caracteurs cuneiformes sur des tablettes d,Argile, basee sur de vie des Sumeriens tot en mentionnant des idees, de la vie,de la mort, de l,amitie .Un expmlaire recrit en XI siecle avjc, se trouvee, dans la bibliotheque d,Assubanipal

رابعا-الاكديون الذين قطنوا بين 2160/2325قم في شمال بلاد الرافدين وغزوا في عام 2000قم جنوبه برئاسة (الملك سرجون الاكدي اوالاول اوالقديم)واخذوا عن السومريين الكتابة وطورها قبل ان يقضى عليهم قوم يطلق عليهم (الزقروس) قدموا من شمال شرق بلاد الرافدين. غير ان اللغة الكلدانية ذات الجذورالسومرية بقيت تستعمل في شمال العراق (اشور) ووسطه ( باب) حتى سقوط بابل عام 539قم وبعدها بفترات اخرى وحتى الان يستعملها اخوتنا الكلدان والسريان مع تحويرات طفيفة

Vers 2000avJC les Akkadiens qui vivent au Nord de la Mesopotamie ,conquent le Sud ,imposent leur langue au lieu de sumeriens, qui est reduite a servir de la langue religieuses la langue akadienne restee utilise dans le Roayme de Babylon et au Royaumr Asyriaque des 11 mellenaier jusqua la chute de Babyle en 539av JC

خامسا-العمورين الذين قدموا غازين من شمال غرب بلاد الرافدين بين 1894بقيادة حمورابي واخذ (اللغة السومرية-الاكدية)اذ تم عام 1750قم بها كتابة القانون الذي سمي باسمه حمورابي .كما خضعت بابل سياسيا للاشوريين مع بقائها مركزا دينيا وثقافيا.

في القرن السابع قم حكم في بابل الاكديون برئاسة (نبوخذ نصر) حكم بين 606/626 وخلفه ولده (نبوخذ نصرالثاني)الذي غزاعام 587قم سورية وفلسطين حيث جلب كثيرامن الاسرى..غيران الملوك الذين جاؤوا من بعه كانوا ضعفاء مما سهل للملك الفارسي (شيروس الثاني)ان يحتل عام 539قم بابل بعد سقوط نينوى ب 73عاما والتي اسقطها الميديون علما مدينة تئاسست في الالف السابع وصارت بي بين 705/ 680قم عاصمة لاشورفي عهد الملك سنحارب .

سادسا في بلاد النيل ..منذ عام 3200قم ظهرت اللغة الهيروغليفية في وسط بلاد النيل وعلى يدي (توت) على شكل رسوم لحيوانات وطيور واسماك .وظهر فيها كتاب مختصون .لا زالت المسلات المصرية الشاهقة المكتوبة بالهيروغليفية تزين اهم ساحات القسطنطينية ورومة وباريس وبرلين واشنطن وغير

سابعا-العيلاميون في شرق بلاد فارس (في جبال بلاد فارس في اسية الوسطى) اخذوا منذ 2500قم بعض قواعد اللغة السومرية وطوعوها وفقا لحاجاتهم ووضعوا لغة لهم فيها 130 رمزا

ثامنا-في الصين ظهرت الكتابة متئاخرة كثيرا بالمقارنة للكتابة السومرية حيث لم تظهر الا بين القرون الخامس عشر والعاشر قم وتظم 9353 حرفا

تاسعا-في جزيرة كريت ظهرت منذ عام 1375قم لغة خاصة قريبة من الاغريقية وبقيت مستعملة حتى عام 1950 ميلادي

عاشرا-في بلاد فينيقية (لبنان) خاصة في مدن يبيلوس وصوروصيدة على المتوسط ظهرت منذ عام 1060قم (الابجدية الفينيقية التي تعتبراهم وافضل تطويرمتكامل للغات السومرية والاكدية والكنعانية) حيث وضعوها في 22 حرفا وفيها حروف علة اكثر وسموها (ابجدية اي من الالف الى الياء) ولازالت تستعمل حتى الان مع تغييرلا وتحويرات طفيفة

l,Alphabet phenicien qui est adapte du proto-cananeen vers le XIV siecle avJC,se developpe et fixe a( Byblos) vers 1060 avJC, avec ses ving-deux signes qui consonnes

(احد عشر -التوراة البابلي تم البدء بتدوينه في القرن السادس قم في بابل باللغة السامية الاكدية وهواكثرتكاملا بثمانية مرات عن سابقه (توراة القدس الذي كان فقيرا بمحتوياته. ينظرالمؤرخ (اندري شوراقي) باطروحته في السوربون عام 1948عن دولة اسرائيل الحديثة .

اثناعشر-الاناجيل الاربعة الاوائل كتبت بالاغريقية والهيروغليفية والعبرية

ثلاثة عشر- القرئان باللغة العربية الجنوبية الحميرية ولغة قريش وظم عدة لهجات عربية.

هذه الكتب الروحية وغيرها تتحدث عن الانسان وعلاقته بالطبيعية وكيف يتكاثرويتطورويتوسع. فالقرئان مثلا اشارالى كلمة ومصطلح (العلم كفعل واسم وظرف وصفة 856مرة) ينظر المعجم المفهرس لالفاظ القران كتبه الالماني غوستاف فلوجل عاش بين 1870/1802 ونقحه محمد فؤاد عبد الباقي . طبع دار الاندلس بيروت ص 476 . كما اشار القرئان الى (كلمة العقل 49 مرة) ص 475 والى (كلمة الحرب 6 مرات )ص 356 والى (كلمة السلام 87 مرة) ص 197

اربعة عشر- الكنيس والكنيسة والمعبد والجامع التي يتحدث كل منها عن القيم الروحية وعن الموت والجنة والعقاب في الاخرة وعن طاعة اولياء الامورورجال الدين ولربما تحث الناس على دفع الضرائب والقتال من اجل السلطان وربما تعلم بعض الناس القرائة والحساب وتشجعهم على العمل.لكنها تقف عند هذه الحدود .فهي تختلف عن (المدرسة) التي تعني ملتقى عدد من الاشخاص من الذكورولاناث في اعمارمتقاربة وفي زمان معين ومكان معين مفتوح اومغلق يسمى(مدرسة) ليس بهدف التعبد الذي قد يكون احدى المفردات اليومية بل ليستمعوا وليناقشواموضوعا اومواضيعا محددة يدورحولهاغموضا سواءعن الحياة والموت اوتعاقب النهاروالليل والفصول والمواسم واحقية الملكية الخاصة وشروط الزواج وكيفية مواجهة الكوارث الطبيعية من براكين وجفاف وحرائق وفيضانات وافات حيوانية اوحشرات اوكيفية التصدي لغزوات خارجية وغيرها.اي انها تتحدث عن الحياة .كما تهتم المدرسة بالصغاراعبارامن عمرثلاثة سنوات واحيانا قبلها (دورحضانة) لانها تهتم ب(التربية )اي السلوكيات المدنية تجاه العائلة والمجتمع ثم تهتم ب(التعليم )اي القرائة والكتابة والحساب ومختلف الحرف والمهن والمعارف الاخرى من معارف زراعية وصحية وصناعية وتجارية ولغات وجغرافية وتاريخ لاعداد المواطننين اعدادا يسهل لهم تدبيرامورحياتهم وخدمة وطنهم ..ان المدارس تختلف عن المؤسسات الدينية التي تحتاج لرجل دين واحد يقرئا ويكتب يتحدث لمن يراجعه طوعا.اما (المدرسة فهي مشروع ومصنع فكري) تحتاج لعدة اشخاص (معلمين اومدرسين) متخصصين في عدة معارف وعلوم( لغات. فلسفة.حساب ورياضيات متعددة الدرجات . جغرافية .تاريخ . اقتصاد. قوانين .فيزياء .كيمياء. احياء.الخ .. كما تحتاج لكتب ودفاتر وتقييم للطلاب خلال عام دراسي يتراوح بين 10/9 اشهرلانتقالهم لمراحل دراسية اوسع واعمق بين مراحل دراساتهم الابتدائية والمتوسطة والاعدادية ثم لمن يقتدر فكريا لان يدرس دراسات متخصصة في فرع من فروع العلوم المتعددة..اي ان الطالب لكي يتخصص بمجال معين يتطلب منه ان يقضي بين 20/15عاما حتى يمكن اعداده طبيبا اوصيدلانيا اومهندسا اوخبيرا في شؤون التربة وغيرها..وهذا يحتاج لان تكون عوائل الطلاب لديها مايكفيها من موارد لكي يتفرغ ابنائها وبناتها للدراسة وان تساهم الدولة من جانبها بما يتطلب منها من التزامات اعداد الكوادرالتعليمية والمناهج والابينية وملحقاتها..بينما اعداد امام جامع لا يحتاج لا لوقت طويل ولا لاموال كثيرة ولا لجهود كثيرة .لذلك فانه في بعض الدول العربية المهاصرة التي تعيش مراحل انحطاط وتراجع حضاري يقترب عدد الجوامع والمراقد الدينية من عدد المدارس ومؤثثة ومصانة افضل منها.حيث ان معظم المدارس لا توجد فيها ابسط متطلبات الراحة من تبريد وتدفئة وساحات رياضية فيما تتمتع الجوامع والحسينيات باثات غال الاثمان وبطاقات كهربائية غير مبررة وكانها دورسينمة اوملاهي بينما المدارس او ما يسمى مدارس تشبه البيوت المهجورة .

خمسة عشر- ان شعوب الدول العربية ال 23 الاعضاء في الجامعة العربية يبلغون الان 400 مليون فيهم /45 من الامية بين النساء و/40 بين الرجال وفي بعض الدول العربية مثل الصومال التي لا توجد فيها حكومة مركزية والسودان الجريح والمجزئا والعراق بعد خضوعه للاحتلال منذ عام 2003 و ليبية وسورية منذ الحرب الاهلية منذ عام 2011 تزيد هذه النسب .كما ان التعليم العالي التخصصي لا يتجاوز/5 وفي تخصصات اغلبها انسانية(لغات وحقوق وعلوم ادارية ومالية وسياسية وعسكرية)حيث تخلوا كل الدول العربية مجتمعة من (مختبرات بحثية في علوم تطوير وتنويع الزراعة وفي بحوث الطب والبتروكيمياويات والصناعات الاولية والمتوسطة دون ان نحلم بالصناعات الثقيلة) .كماان النفقات التي تنفقها الدول العربية على طلاب ومدارس وكليات الجيوش والشرطة والمخابرات والامن وعلى (استيراد الاسلحة والمعدات العسكرية والامنية والمخابراتية ومايرتبط بها يفوق كثيرا جدا جدا ما يصرف من اجل تطويركل قطاعات الزراعة والصناعة والصحة والتعليم وتئامين الاغذية والاطعمة الرديئة وبعض الادوية الاكثرردائة)

نستخلص بان كل الدول العربية الذين هم ورثة اولى الحضارات الثقافية ابتعدوا منذ قرون عن العلوم وانشغلوا بالسطحيات والخرافات لذلك فانه ليس مستغربا ولا غضبا من السماوات ان استمروا لسنين ولربما لقرون في حالات من التمزق والتراجع ولن تنقذ حكامهم الطقوس الروحية والتعاويذ ولا مياراتهم التي ينفقونها على امنهم بل الذي يبقيهم يحكمون بامن وسلام هو اكثار المدارس وتنويعها وتجهيزها بكل ما تتطلبه .لان الانسان المتعلم ينتج افضل واسرع من غيرالمتعلم

بعض المصدار

د.جواد علي الطاهر. في كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام 11 جزء . الجزء الثامن

Georges Jean, l,ecriture ,memoire des Hommes, Paris

Louis- Jean Calvet, histoire de l,ecriture ,Hachettes, Paris 1998

J.J Glassner,La Mesopotamie, editions Les belles Lettres, 4eme 2009, p 27

V. Alleton,J.Maniaczyk et R. Schaer, les origines de l,ecriture. editions .le Pommier 2012

Emamauel Anati, origine della scritura, Brescia atelliers, 2013





2019.9.4



#حسن_كرمش_الزيدي (هاشتاغ)       Al_Zaidi_Hassan_Karmash#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس ماكرون يفتتح في 26 اب 2019المؤتمر السابع والعشرين لسف ...
- السياسة علم وفن الممكن ..استنتاجات سياسية من المؤتمر الخامس ...
- المؤتمر الخامس والاربعين لما يسمى الدول السبعة الكبار يعقد ف ...
- تاريخ ايطالية ..لا يمثل نسقا ايطاليا واحدا بل خضع لغزو الغوط ...
- 9 رسامات عراقيات و 6 رسامين عراقيين يقيمون بين 13/7 اب 2019 ...
- الاعياد جزء من طقوس كل الشعوب
- قرار الرئيس التركي اوردوغان بناء كنيسة سريانية في اسطانبول ي ...
- النظام الوهابي الرجعي السعودي يجاهر بخياناته القديمة ليس فقط ...
- جرائم النظام السعودي وخياناته
- في 4 تموزمن كل عام تحتفل الولايات المتحدة ال 50 بذكرى استقلا ...
- على كل العرب والايرانيين ان يحتكموا للجغرافية والتاريخ والثف ...
- من حق اكراد العراق تعميق تجربتهم في الحكم الذاتي وقيم الدمقر ...
- من بين اهم الاتجاهات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الكبرى ...
- عن العاب كرة القدم الدولية للنساء في حزيران 2019 ..للمسلمات ...
- شهررمضان .بين مفهومه المطلق والجزئي ودورعلماء الرياضيات والف ...
- محاكمة فرنسيين في العراق ارتكبوا جرائما في سورية يدل على ان ...
- ما الجديد في قرار مجلس الامن رقم 470 في 21 مايس 2019 الخاص ب ...
- اندونيسية مهددة بالمخاطر الاقتصادية والسياسية والثقافية ان ل ...
- انتخاب 705 نائبا من 27 دولة اوربية في البرلمان الاوربي في 26 ...
- طبول الحرب تقرع من جديد في الشرق الاسيوي العربي الاسلامي دون ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن كرمش الزيدي - بمناسبة العام الدراسي 2020/2019..الامم والحضارات لا تبنى بكثرة المؤسسات الروحانية بل بالمدارس والمعاهد وعلوم الحياة