أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال 61 للنصر على النازية: لتوحيد قوى الكفاح في مواجهة الدرن الفاشي العنصري المستشري















المزيد.....

في الذكرى السنوية ال 61 للنصر على النازية: لتوحيد قوى الكفاح في مواجهة الدرن الفاشي العنصري المستشري


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1550 - 2006 / 5 / 14 - 10:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


* نحيي هذه الذكرى ليس فقط اجلالا لدور الاتحاد السوفييتي وجيشه الاحمر الباسل وشعوبه الباسلة في قهر النازية الهتلرية، بل لنذكر، علّها تنفع الذكرى، انه لا يمكن لاية قوة ان تكون وطنية ودمقراطية وتقدمية حقا إذا كانت تعادي الشيوعية *

تُحيي قوى السلام والتقدم، القوى المناهضة للفاشية والعنصرية والابرتهايد ولمختلف اشكال التمييز الاثني والعرقي وللحروب العدوانية، في هذه الايام الذكرى السنوية الواحدة والستين للنصر على المانيا النازية الهتلرية وايطاليا الفاشية واليابان العسكرية. وقد يسأل البعض لماذا يجري احياء هذه الذكرى سنويا بالرغم من مرور اكثر من ستة عقود على هذا الحدث التاريخي الهام جدا؟!
برأيي هنالك ثلاثة عوامل، دوافع اساسية مترابطة عضويا تجعل من الاهمية الكبرى بمكان احياء هذه الذكرى، والتي يمكن اجمالها بما يلي:
* اولا: ان ما حدث لا يسري عليه قانون تقادم الزمن، فما حدث يعتبر اكبر جريمة همجية دموية ارتكبها النظام النازي الفاشي العنصري الدموي بحق البشرية والانسانية والشعوب في العصر الحديث، جريمة كان ضحيتها اكثر من خمسين مليون انسان ومئات ملايين الجرحى المشوهين وتدمير الالوف من المدن والقرى التي احتلها وحوش النازيين، تدمير معالم الحضارة الانسانية في البلدان المحتلة، في الاتحاد السوفييتي سابقا وبولونيا وتشيكوسلوفاكيا وبلغاريا ويوغسلافيا وهنغاريا ورومانيا وغيرها. المنظمة الصهيونية العالمية وحكومات اسرائيل بعد قيامها فيما بعد تحاولان بشكل ديماغوغي طمس حقيقة الهوية الطبقية الايديولوجية للنازية والفاشية وحصرها في اطار العداء للاسامية واليهود. فالنازية الهتلرية هي لاسامية عنصرية، فهذه حقيقة، وانها اجرمت بحق اليهود وحصدت ارواح ملايين اليهود في محارقها ومعسكرات الموت التي اقامتها في المانيا وبولونيا وتشيكوسلوفاكيا وهذه حقيقة ايضا. ولكن اضافة الى هذه الحقائق فان النازية الهتلرية ارتكبت حرب ابادة ومجازر وجرائم حرب ضد الشعوب السوفييتية التي قدمت في مواجهة اعداء البشرية اكثر من عشرين مليون قتيل ضحية وملايين ملايين الجرحى والمشوهين، وبولونيا فقدت اكثر من تسعة ملايين من ابنائها القتلى ضحايا الغزو والاحتلال النازي، والامثلة كثيرة عن ملايين ومئات الوف الضحايا القتلى من بين الشعوب الاخرى. وما نود تأكيده انه يجب التفتيش عن الخلفية الطبقية التي انطلقت من رحمها قطعان النظام النازي الهتلري. وهذا ما تعمل على اخفائه الديماغوغيا الصهيونية وانظمة الطغمة المالية الرأسمالية. فالنازية مثل الفاشية البندوق الشرعي للرأسمالية وتمثل مصالح اكثر فئات البرجوازية الرأسمالية رجعية وعدوانية دموية وسعيا للهيمنة السياسية خدمة لمصالحها الطبقية الاقتصادية واستنادا الى استثمار الديماغوغيا السياسية والاجتماعية خاصة في ظل الازمات الاقتصادية وانتشار الفقر والبطالة الواسعة. فصعود النازية في المانيا كان على خلفية الازمة الاقتصادية العميقة التي اجتاحت البلدان الرأسمالية في المانيا واوروبا وانتجت الجيوش الجرارة من العاطلين عن العمل وانخفاض مستوى المعيشة في هذه البلدان. وقد استغلت النازية هذه الازمة لتوجيه السهام الى اليهود والشيوعيين وكأنهم المسؤولون عن الازمة والضرب على الوتر العرقي العنصري حول نقاوة الدم الآري الالماني وعلى شوفينية الاستعلاء القومي ومدى انحطاط باقي الشعوب وتغذية الشبيبة الالمانية بروح القوة العسكرية والتفوق العرقي. وان هذه "الخصال المميزة" الالمانية تستدعي ايجاد مكان تحت الشمس، على الكرة الارضية، لالمانيا النازية، بمعنى اعادة تقسيم العالم بشكل يضمن لالمانيا النازية الهيمنة عالميا. وقد استغلت الطغمة الرأسمالية طفرة التطور في الصناعة العسكرية لاستثمارها، كما رأينا، في حروبها للاحتلال والسيطرة عالميا. ونحن نُحيي ذكرى النصر على النازية سنويا من منطلق الوعي والادراك ان الرحم الرأسمالي الذي انجب نظام اعداء البشر من النازيين والفاشيين لم يصبه العقم. فمخاطر ان يولد ويعيد انتاج مساخيط وجراثيم فاشية لا زال قائما. قد يفرز مسار التطور الرأسمالي وتبرز على ساحة تطور بلدانه اشكال متعددة من المظاهر الفاشية والعنصرية ووحوش البشر. فاستراتيجية الهيمنة العدوانية التي تمارسها ادارة بوش، ادارة اكثر القوى اليمينية المحافظة والرجعية بين فئات الطغمة المالية الامريكية وما ترتكبه من جرائم قتل وتدمير ونهب ثروات وخيرات في العراق المحتل وافغانستان المحتلة يعيد الى الاذهان البرنامج النازي الهتلري لاعادة تقسيم العالم بهدف السيطرة الالمانية عالميا. قد يكون الاختلاف في شكل الممارسة وفي مدى اتساع دائرة الجريمة وغزارة الدماء السائلة من الضحايا، ولكن من حيث الجوهر والمدلول فان استراتيجية عولمة ارهاب الدولة الامريكية المنظم لا تختلف عن استراتيجية النظام الهتلري. ولهذا فان النضال ضد استراتيجية الهيمنة الامريكية التي تحاول افتراس منطقتنا، سيادة بلدانها ونهب ثرواتها، هو نضال لقطع الطريق في وجه العودة الى ماض مخضب بدماء الشعوب.
* ثانيا: من موقف العداء الطبقي والايديولوجي والسياسي للشيوعية فان اسرائيل الرسمية، حكومة واحزابا صهيونية، تلجأ الى تزوير التاريخ بتقزيم دور الاتحاد السوفييتي، شعوبا وجيشا احمر، في هزيمة وحفر وقبر ودفن النازية الهتلرية ومطاردتها حتى في عقر دارها الذي هدمته على رأس النظام الهتلري. وحقائق ومعطيات الواقع لن تستطيع مهاتيك المزورين طمسها او تقزيمها. فلم يكن من وليد الصدفة ان يطلق السوفييت على الحرب ضد الغزاة الهتلريين اسم الحرب الوطنية العظمى، لان النظام الهتلري استهدف الوطن الاشتراكي والنظام الاشتراكي الذي كان يصارع ذئاب الرأسمالية وحده. كما انه ليس من وليد الصدفة ان يقوم الاتحاد السوفييتي والجيش الاحمر السوفييتي بالدور الحاسم في قهر النازية وتحقيق النصر، فالشيوعيون السوفييت، النظام الاشتراكي، في مواجهته للنازية يختلف عن مواجهة الانظمة الرأسمالية البريطانية والامريكية لها، فالاتحاد السوفييتي انطلق من موقف مبدئي ايديولوجي طبقي ثوري ضد اكثر الانظمة الرأسمالية وحشية وعدوانية ولصيانة وطنه الاشتراكي. ولهذا لم يكن صدفة ان الانظمة الامبريالية الامريكية والبريطانية وقفت "على الحياد" في مدرج المشاهدين ولم تحرك جيوشها (جيوش التحالف) ساكنا، على امل ان يقضي الوحش النازي على النظام الاشتراكي ويطيح بمجتمع يقوده الشيوعيون. ولم يتحرك الحلفاء ويفتحوا الجبهة الغربية الا بعد ان وصل الجيش الاحمر ابواب برلين محررا في طريقه العديد من البلدان الاوروبية من دنس المحتلين النازيين. كما ان الحرب لدفن النازية قد اثبتت ان الشيوعيين في مختلف البلدان النواة الصلبة في مقاومة الفاشية والنازية والعنصرية، القوة المؤهلة في بناء التحالفات الكفاحية لمواجهة ذئاب الفاشية. ففي مختلف البلدان التي احتلها الهتلريون كان الشيوعيون في قيادة وزنبرك حركات المقاومة، حركات الانصار "البرتيزانيم" الذين يوحدون مختلف القوى المناهضة للنازية في المعركة لتكسير انياب العدوان الفاشي الغاشم. ونحن نحيي هذه الذكرى ليس فقط اجلالا لدور الاتحاد السوفييتي وجيشه الاحمر الباسل وشعوبه الباسلة في قهر النازية الهتلرية، بل لنذكر، علّها تنفع الذكرى، انه لا يمكن لاية قوة ان تكون دمقراطية وتقدمية حقا وفي نفس الوقت تعادي الشيوعية، كما انه لا يمكن ان تكون وطنيا صادقا ومعاديا للشيوعية في نفس الوقت. فالمعركة لمواجهة المد الفاشي والعنصري المتصاعد في الكثير من البلدان تستدعي الضرورة الموضوعية توحيد جميع القوى الدمقراطية واليسارية والشيوعية والوطنية حقا في جبهة كفاحية ضد الفاشية والعنصرية.
* ثالثا: اننا نحيي ذكرى النصر على النازية في بلادنا سنويا. ولاحيائنا هذه الذكرى مدلول سياسي متميز. فنحن نواجه وضعا متميزا اذ ان ضحايا النازية بالامس والذين من المفروض ان يكونوا في الخط الامامي في مواجهة أي مظهر من مظاهر الفاشية أو العنصرية، لم يستخلصوا للاسف النتائج والعبر المرجوة. ففي مستنقع سياسة التمييز القومي العنصرية ضد المواطنين العرب في اسرائيل، ضد الاقلية القومية العربية الفلسطينية في اسرائيل، وفي ظل الاحتلال الاسرائيلي الاستيطاني للمناطق الفلسطينية وارتكاب الجرائم الهمجية من قتل وتدمير ضد البشر والحجر والشجر، في هذا المستنقع نمت وانتعشت العديد من الاحزاب والعصابات الفاشية العنصرية والارهابية المعادية للعرب ولحقوقهم ولوجودهم على ارض وطنهم. ويتصاعد المد الفاشي العنصري المعادي للعرب وللفلسطينيين بشكل طردي مع تصاعد السياسة الرسمية الحكومية العدوانية ضد المواطنين العرب والشعب الفلسطيني. فالفاشية في اسرائيل ليست مجرد خطر داهم او مرتقب، بل تخطى عتبة الدار الاسرائيلية منذ سنوات واصبح ممأسسا في احزاب فاشية وعصابات ارهاب مسلحة في المستوطنات الكولونيالية ويحظون بالشرعية تحت دفيئة الدعم الحكومي ومن خلال العنصرية في الكنيست. وتطرح القوى الفاشية العنصرية في العلن برامجها العدوانية مثل برامج الترانسفير لترحيل العرب من وطنهم او المطالبة بمصادرة الحقوق الدمقراطية للعرب. فاحزاب "يسرائيل بيتينو" و هئيحود "هلئومي" و "زوارتسينو" و "كهانا حاي" و "المفدال" وعشرات التنظيمات المختلفة في المناطق الفلسطينية المحتلة وداخل اسرائيل هي احزاب وعصابات فاشية وعنصرية معادية للعرب وللدمقراطية وللسلام العادل.
وفي اول جلسة للكنيست يوم الاثنين الماضي، ومن على منصة البرلمان طالب رئيس حزب وكتلة اسرائيل بيتينو، المافيونير الفاشي العنصري ليبرمان، باعدام النواب العرب!! وتلقى النائب الجبهوي د. دوف حنين مكالمات هاتفية تهدده بالقتل نتيجة لمواقفه المناصرة للحق الفلسطيني والتي تدين جرائم الاحتلال والمستوطنين وتطالب بفك حصار الجوع والتجويع الذي يفرضه المحتل الغاشم على المناطق الفلسطينية المحتلة.
اننا في ذكرى النصر على النازية نرى من الاهمية الكفاحية بمكان عدم اللجوء الى زاوية اللامبالاة او التقليل من خطر الفاشية الزاحفة هرولة في اسرائيل والتي تغذيها العنصرية البهيمية المعادية للعرب المنتشرة والمتجذرة على مختلف المستويات والصعد الرسمية والجماهيرية بين الاوساط اليهودية، الحاجة الموضوعية تستدعي رص اوسع وحدة صف نضالية يهودية – عربية، عربية – يهودية ضد الفاشية والعنصرية، تستدعي التنسيق والتعاون بين مختلف القوى والاحزاب والاشخاص الذين يناهضون الفاشية والعنصرية والمستعدين للكفاح المشترك لتجفيف المستنقع الآسن من جراثيم الفاشية والعنصرية السامة وانهاء الاحتلال الاستيطاني المصدر الاساسي الذي تنطلق من اوكاره قطعان الفاشية العنصرية.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على ضوء طرح الميزانية للقراءة الاولى: هل ستتأرجح هذه الحكومة ...
- حنين مقاتل قديم
- ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريك ...
- ستبقى أعلام الطبقة العاملة والتضامن والكفاح الحمراء خفّاقة
- ألعودة حق ولا عودة عنه !
- ألمدلول الحقيقي للشراكة الاستراتيجية بين حزبي كديما والعمل!
- لا مكان لذكر الشيطان الطائفي بيننا
- لا مفرّ من الوحدة يا شعبنا لمواجهة الذئاب المفترسة للحقوق
- لن نتخلّى عن هُوية حزبنا وجبهتنا الامميّة المميّزة يا غازي أ ...
- لمواجهة الخطة الاستراتيجية الكارثية لحكومة كديما الشارونية
- ألجبهة عزّزت من مكانتها جماهيريًا ومن تمثيلها برلمانيًا ألمد ...
- ليكنْ قرار الضمير نعم للجبهة، وألف لا للاحزاب الصهيونية
- وتبقى الجبهة هي الاصل
- تحدٍّ لسياسة الاقتلاع الصهيونية- لِرفع نسبة التصويت بين جماه ...
- لن تضيع لحانا بين حانا -العمل- ومانا -كديما- و -الليكود
- ادعموها باصواتكم لانها اهل لثقتكم وتبقى الجبهة عنوان المظلوم ...
- أبو مسعود يكسر الجرة!
- ألمدلول الكارثي لتأجيج الفتنة الطائفية في العراق
- مهتوك يا زمن!
- ألمدلولات الحقيقية للعقوبات الجماعية الاسرا – امريكية على ال ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - في الذكرى السنوية ال 61 للنصر على النازية: لتوحيد قوى الكفاح في مواجهة الدرن الفاشي العنصري المستشري