|
رسالة جوابية متأخرة إلى السيد خسرو حميد عثمان
كاظم حبيب
(Kadhim Habib)
الحوار المتمدن-العدد: 6330 - 2019 / 8 / 24 - 17:12
المحور:
المجتمع المدني
الأخ العزيز الأستاذ خسرو حميد عثمان المحترم تحية طيبة عن طريق الصدفة تماماً اطلعت اليوم (21/08/2019) على مقالكم المؤرخ في 30/07م2019 في الحوار المتمدن، وفيه تشيرون إلى طرحكم ثلاث أسئلة عليَّ ولم اجبكم عنها، كما أشرتم إلى أنني لم أجب عن استفسارات شخص التقاني في مقهى المثقفين في أربيل "مجكو" تدور حول نفس الموضوع. نعم، لقد التقيت مرة واحدة مع مدرس في جامعة صلاح الدين اهداني كتاباً أصدره في موضوع علم النفس، وتحدثنا معاً قسم علم النفس أيضاً وعن الوضع العام في كردستان العراق، ولم نبحث معاً قضايا الحزب الشيوعي العراقي أو الحزب الشيوعي الكردستاني، ولا عن تاريخ الشيوعيين العراقيين، الأحياء منهم والاموات، ولا عن الرفيق الطيب الذكر حميد عثمان. والا كان بالإمكان الإجابة عن اسئلته مباشرة. كما لم يخبرني بأنكم قد وجهتم أسئلة لي، لكنت قد تشرفت في الإجابة عن اسئلتكم بما أملك من معلومات. والآن ومع تأخر غير مقصود أحاول أن أجيبكم قدر ما أملك من معلومات مع قلة المصادر التي تحت تصرفي في الوقت الحاضر. 1) في مناقشة لي مع الكاتب الدكتور فالح مهدي بشأن "أكردة الحزب الشيوعي العراقي"، بعد أن رفضت هذه الرأي ولا عن تكريس اهتمام الحزب بالمسألة الكردية فقط، اشرت بما يلي: "عن الفترة الأولى: في عام 1947 جرى اعتقال الغالبية العظمى من أعضاء اللجنة المركزية وكل المكتب السياسي. ومن لم يعتقل في تلك السنة، اعتقل في العام 1948 و1949. وقد قدم مالك سيف ويهودا صديق وغيرهما، الذين خانوا حزبهم، كل المعلومات الضرورية لتوجيه أقسى الضربات للحزب وقيادته وكوادره في العراق، لاسيما في بغداد والوسط والجنوب. ولم يبق في عام 1950 من قادة الحزب المعروفين من يمكن أن يأخذ على عاتقه مسؤولية الحزب. فانبرى لها العديد من الرفاق الكرد الذين استقدموا من كردستان ليمارسوا دورهم في لملمة ما تبقى من الحزب وإعادة بنائه. ولم يكن أي من هؤلاء الرفاق مخولاً من أي مؤتمر أو لجنة مركزية، بل قاموا بمبادرات شخصية واعية، فقادوا الحزب إلى شاطئ السلام. لم يكن هؤلاء الرفاق يمتلكون قدرات فكرية عالية أو تجربة سياسية غنية ومهمة وطويلة، بل كانوا شبابا في العشرينيات من أعمارهم، ولكنهم صمدوا بوجه الإرهاب الدموي وأنقذوا الحزب من التصفية الفعلية، والثلاثة الذين لعبوا هذا الدور المهم هم بهاء الدين نوري وكريم أحمد وحميد عثمان، إضافة إلى المئات من الكوادر والأعضاء الآخرين. والثلاثة هم كرد، إذ كانت القيادات والكوادر الشيوعية العربية ومن كان منهم من اليهود والمسيحيين قد تلقوا ضربات قاسية جداً ووجدوا أنفسهم في السجون. ولم يدفع هؤلاء بالحزب إلى الاتجاه القومي الكردي، بل ساروا على نهج الحزب السابق، ولكنهم تميزوا بالمواقف اليسارية عموماً، ولاسيما بهاء الدين نوري وحميد عثمان. وقد أشرت سابقاً بأن فترة وجود بهاء على رأس التنظيم قد رفع شعاراً طفولياً في الشارع يقول "بس تامر باسم العرش نشيلة"! ولم يكن في برنامج الحزب هدف إسقاط الملكية حينذاك. كما رفع شعار الاستقلال لكردستان، ولكنه لم يبق طويلاً، إذ سحب مباشرة. لم يكن وجود رفاق شيوعيين أكراد بصورة متتالية على رأس الحزب نتيجة تخطيط متعمد، بل كان بسبب التصفيات التي تعرض لها الحزب وكوادره من القوميات الأخرى، ويفترض أن يفهم هذا الواقع بصواب أولاً، وأن يقيموا جيداً، لأنهم استطاعوا انقاذ الحزب وأوقفوا الاعترافات والانهيارات في صفوفه وواصلوا المسيرة." (راجع: كاظم حبيب، نظرات في كابا مقالة في السفالة عن حاضر العراق للدكتور فالح مهدي، الحوار المتمدن، نشرت 22 حلقة بين 15/05/-03/07/2019). في أوائل الخمسينيات وحتى نهاية عام 1955 كنت حينها ضمن تنظيم "راية الشغيلة". وقد كنت أقرأ النشرات الداخلية "الإنجاز" التي كانت قيادة الحزب حينذاك تنشرها، وكنت أقرأ الأسلوب غير الحضاري الذي كتبت فيه المقالات ضد راية الشغيلة المليئة بالشتائم التي كانت توجه لمناضلين يقبعون في السجون، والتي كانت تعبر عن نزعات يسارية في الحزب، منها مثلاً "وهل للعاهرة حياء"، أو "راية البلاط"، أي عملاء البلاط. وفي السياسة أشير إلى إن النهج السياسي والتنظيمي لقيادة الحزب قد تبلور في حينها بعدة مسائل جوهرية ذات وجهة يسارية: 1. الدعوة ضد الملكية ومن أجل إقامة ديمقراطية شعبية. 2. الدعوة إلى استقلال كردستان، في وقت كان النضال ما يزال في سبيل انتزاع الحقوق الديمقراطية للعراق وحقوق الشعب الكردي، ولم يطرح حينذاك حتى الحكم الذاتي، كما لم يطرحه الحزب الديمقراطي الكردي بقيادة ملا مصطفي البارزاني. 3. رفض التحالف مع البرجوازية الوطنية على ضوء مؤتمر الحزب الشيوعي السوفييتي في أخر مؤتمر حضره ستالين مؤتمر التاسع عشر) وإلى خطابه الشهير الذي نادي بخيانة البرجوازية الوطنية وطالب الأحزاب الشيوعية برفع راية النضال بدلاً عنها. وقد تضمن الخطاب النص التالي: "لقد ألقت البرجوازية راية الحريات الديمقراطية في البحر. وأعتقد أنكم يا ممثلي الأحزاب الشيوعية والديمقراطية سوف تضطرون إلى رفع هذه الراية، وحملها إلى الأمام إذا كنتم ترغبون في جمع غالبية الشعب حولكم لأنه لا يوجد غيركم يرفعها". (جوزيف ستالين، من أعمال المؤتمر التاسع عشر للحزب الشيوعي، 1952). وقد أثر مضمون هذا النص وعموم خطاب ستالين وقرارات المؤتمر على سياسة أغلب الأحزاب الشيوعية والعمالية المرتبطة بالأممية الثالثة، ومنها كان التأثير واضحاً على سياسة الحزب الشيوعي في العراق وحزب تودة في إيران وغيرها من الدول النامية. 4. كما إن أساليب التظاهر (المظاهرات الخاطفة) في فترة الجزر قد عرضت الكثير من المناضلين إلى مخاطر الاعتقال. لقد بدأت هذه المرحلة مع تسلم ساسون دلال المهمة، وهو مناضل عنيد وشيوعي ثبت في التحقيق ولم يعترف، كما فعل واعترف يهودا صديق يهودا، وهتف ساسون وهو على منصة الإعدام بحياة الحزب الشيوعي العراقي ورفض المساومة مع الحكم من أجل انقاذ رقبته من حبل المشنقة. لقد بدأ الجزر في الحركة الوطنية العراقية بعد وثبة كانون الثاني عام 1948 مباشرة، وبعد تسلم ساسون دلال المهمة، بدأ بتنظيم مظاهرات ثورية أطلق عليها بالخاطفة مطالبة بإطلاق سراح الرفيق فهد ومطالب أخرى، مما أدى إلى اعتقال المزيد من الرفاق، ثم إلى اعتقاله بعد اعترافات مالك سيف ويهودا صديق يهودا. وقد استمر هذا الخط بعد تسلم عزيز الحاج القيادة لفترة قصيرة والرفاق الآخرين ومنهم، الرفاق حميد عثمان وبهاء الدين نوري وكريم أحمد. وتراجع قليلاً في أعقاب اعتقال هؤلاء الرفاق. وقد أشرت إلى صمود هؤلاء الرفاق البطولي الذي أوقف موجة الاعترافات التي حصلت حينذاك. الخط اليساري شمل الحزب كله، وحينطرحت وجهة نظر أخرى منن جانب الرفيق جمال الحيدري حصل الانشقاق في الحزب، فكانت راية الشغيلة. وفي فترة أخرى برز خط يميني. وليس في هذا أي غرابة أو إساءة لهؤلاء الرفاق الذين قادوا الحزب في أحرج الظروف وأكثرها تعقيداً وهم شباب لم يستطيعوا تكوين أنفسهم نظرياً، ولكنهم تميزوا بالصلابة وبالمبادئ التي اعتنقوها. لو كانت تحت تصرفي كل الوثائق للفترة 1949-1954 لحاولت توضيح هذه المسائل بدقة ومسؤولية أكبر. حين تطالع حالياً بعض المقالات التي ينشرها بعض العناصر الديمقراطية التي يحاول هذا البعض أن يبين وكأن العهد الملكي كان جنة ونعيماً، وكله كان إيجابياً، وأن الحزب كان متطرفاً. دراساتي كلها تشير إلى طبيعة النظام الملكي وأساليبه المناهضة للديمقراطية والدستور العراقي لعام 1925...الخ، ولكنني في الوقت ذاته أشير إلى وجود بعض الميول اليسارية في خطاب وسياسة الحزب الشيوعي العراقي حينذاك. وهذه الإشارة ليست للمقارنة بين الجانبين الحكومي وسياسة الحزب الشيوعي، بل لتشخيص الواقع حينذاك.
2) لقد حصلت في الحزب أعمال خاطئة وغير مبررة قطعاً، وهي جزء من التراث الستاليني الذي أبتلي به الحزب وبقية الأحزاب الشيوعية والعمالية المرتبطة بالأممية الثالثة في العالم. لا شك بأن تصرف الرفيق ناصر عبود إزاء الرفيق حميد عثمان كان عملاً خاطئاً ومداناً، كما ورد لديكم وكان أشبه بروايات أرسين لوبين لا غير. حصل هذه مرة أخرى مع اختطاف رفاق آخرين في العام 1967 وهو عمل خاطئ ومدان أيضاً. وهذه الأعمال ليست من السياسة بمكان أولا، ولا يجوز أن تحصل في صفوف الشيوعيين أساساً. لقد كنت مسؤولاً عن الرفيق ناصر عبود في العام 1966/1067 في بغداد ولم أجد لديه مثل هذا السلوك غير اللائق، كما إني عرفته رفيقاً بسيطاً فكرياً وسياساَ، وكان عاملاً ونقابياً تقدم ي فترة الرفيق فهد الذي كان يميل للعمال والفلاحين ويبعد المثقفين عن قيادة الحزب، تماما كما كان يحصل في فترة ستالين في الثلاثينيات من القرن الماضي. ويمكنكم ان تجدوا هذا الراي في كتابنا المشترك (كاظم حبيب وزهدي الداووي) الموسوم "فهد والحركة الوطنية في العراق". 3) قصة التنور والخبر الحار وأبو علي لقد كنت سجيناً في الخمسينيات، كما كنت مبعداً، وكنت لسنوات عديدة في حركة الأنصار الشيوعيين. حياة السجون وحياة الأنصار تتطلب تنظيماً جاداً وأحياناً صارماً لأسباب ترتبط بما يمكن أن تنشأ من مشكلات في بيئة محدودة وضيقة مع عدد كبير من الرفاق في السجون الذكورية، وعدد كبير من الشيوعيات والشيوعيين والديمقراطيين في حركة الأنصار الشيوعيين، يضاف إلى ذلك شحة المواد المتوفرة للتغذية اليومية. ومن المؤسف حقاً إن الرفيق سلام حيدر رسم صورة دراماتيكية حقاً. فالرفيق أبو علي صديق ورفيق عزيز لي قبل ذاك وأعرفه من لندن. لقد تكرر ذهابه إلى المخبز رغم تنبيهي له لأخذ رغيف خبز حار قبل وجبة الطعام. نبهته إلى ذلك بعد أن تكرر. لم يبك الرفيق أبو علي قطعاً بل أخذها كعادته كمزحة جادة مني ولم يكررها. أود أن أسألك: تصور لو حاول كل رفيق أن يذهب إلى المخبز وأخذ رغيف خبز حار، فهل تستطيع أن تمنع بقية الرفاق من ذلك بعد أن كنت قد سكت عن رفيق آخر. حين تكون مسؤولاً في مكان من هذا النوع ولا تعالج المشكلات الصغيرة سرعان ما تتطور بشكل عجيب. ولا بد هنا من الإشارة إلى أن الرفيق سلام حيدر لم يكن معنا في موقع الإعلام المركزي للحزب الذي كنت مسؤولاً عنه، وقد سمعها عن آخرين، وأنت أدرى بما يمكن أن يحصل لحكاية من هذا النوع من اتساع ودراماتيكية. أنا لست مستبداً ولا قاسياً وليس من حقي أن أكون كذلك، ولم أكن، وهي ليست من طبيعيتي الشخصية. لقد كان تقديرنا واعتزازنا كبيراً بالرفيق أبي علي، وكان مكرماً معززاً بيننا كباقي الرفاق. فهو رفيق وجاء بناء على قرار حزبي ومارس مهمته على أفضل وجه، ولم تؤثر هذه الحادثة العابرة على علاقته وعمله معنا جميعاً أو معي شخصياً، وقبل أسبوعين التقيت به في لندن وتحدثنا بحنين إلى تلك الفترة. ولهذا أود أن أنفي لكم ما علق في بالكم من سوء تصرف إزاء الرفيق أبي علي، وهو لم يشعر بذلك في حينها وتفهم الموقف تماماً. كان لدينا مجموعة من الضيوف من بلد جدار وحزب آخر ولفترة طويلة. كانوا من ألطف ما يمكن وساعدونا في عملنا في الإعلام المركزي في كردستان العراق، ولكن كان أحدهم يذهب ليلاً ويأخذ كمية من التمر من المخزن الذي لم نكن نغلقه لثقتنا بالجميع، ولم يخبر الرفيق مسؤول المخزن. جاءني الرفيق مسؤول المخزن وأخبرني بأن هذا الفعل تكرر يومياً، وأن الرفاق قد شعروا بذلك. فكيف نتعامل مع هذه الحالة ونحن نوزع تمرات قليلة في بعض الأيام لقلة ما لدينا منه. كان لا بد من مفاتحته بهدوء لأن التجاوز على المخزن قد توسع من جانبه بأخذ أشياء أخرى دون أخبار مسؤول المخزن. التقيته، وبهدوء بلغته بما كان يجري ليلياً، وأرجو أن يأخذ بعين الاعتبار إن كمية التمر المتوفرة قليلة جداً وهي للجميع. أخبرته بأنه يمكن إبلاغ الرفيق مسؤول المخزن حين يحتاج إلى مثل ذلك ليمنحه إياه. ولم يتكرر. أخي العزيز أرجو أن أكون قد أجبت عن اسئلتكم مع خالص ودي واحترامي كاظم حبيب 22/08/209
#كاظم_حبيب (هاشتاغ)
Kadhim_Habib#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل العراق دولة مستقلة ذات سيادة؟
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي وال
...
-
رسائل مفتوحة من الدكتور كاظم حبيب إلى المرجعية الدينية الشيع
...
-
هل انتهت حقاً أهمية وضرورة الإجراءات الحمائية للمنتجات الوطن
...
-
كتاب جديد للدكتور كاظم حبيب: كوارث ومآسي أتباع الديانات والم
...
-
التناقضات الاجتماعية والصراعات السياسية بالعراق إلى أين؟
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي في
...
-
موقد حرب جديدة ينذر بخطر داهم في الشرق الأوسط!
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي في
...
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي في
...
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي في
...
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي في
...
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي؟ ال
...
-
هل من عوامل تدفع باتجاه الحنين غير العقلاني للعهد الملكي؟ ال
...
-
من يقف وراء محاولة اغتيال الدكتور محمد علي زيني؟
-
لتبقى ذكراك عطرة صديقي ورفيقي العزيز أبا دنيا (حكمت تاج الدي
...
-
دولة وسلطات الإسلام السياسي وعواقبها الشريرة في العراق
-
الحشد الشعبي والصراع الأمريكي – الإيراني في الساحة السياسية
...
-
نظرات في كتاب: -مقالة في السفالة- للدكتور فالح مهدي - الحلقة
...
-
نظرات في كتاب: -مقالة في السفالة- للدكتور فالح مهدي - الحلقة
...
المزيد.....
-
مسئول بحماس: إسرائيل تريد اتفاقا بدون توقيع.. ولم توافق على
...
-
دراسة: إعادة اللاجئين السوريين قد يؤثر سلبا على اقتصاد ألمان
...
-
إيران تُسرع تخصيب اليورانيوم والأمم المتحدة تدعو لإحياء الات
...
-
اعتقال أوزبكستاني يشتبه بتورطه في -اغتيال جنرال روسي بتعليما
...
-
مسئول أمريكي سابق: 100 ألف شخص تعرضوا للإخفاء والتعذيب حتى ا
...
-
تواصل عمليات الإغاثة في مايوت التي دمرها الإعصار -شيدو- وماك
...
-
تسنيم: اعتقال ايرانيين اثنين في اميركا وايطاليا بتهمة نقل تق
...
-
زاخاروفا: رد فعل الأمم المتحدة على مقتل كيريلوف دليل على الف
...
-
بالأرقام.. حجم خسارة ألمانيا حال إعادة اللاجئين السوريين لبل
...
-
الدفاع الأمريكية تعلن إطلاق سراح سجين كيني من معتقل غوانتانا
...
المزيد.....
-
أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|