أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - غسان عبد الهادى ابراهيم - آخر العلاج... كي شركات النفط















المزيد.....

آخر العلاج... كي شركات النفط


غسان عبد الهادى ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1550 - 2006 / 5 / 14 - 00:20
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


هل تصلح التجربة البوليفية لحل مشكلة تبديد ثروات العالم العربي ؟
زمن المفاهيم الاشتراكية والشيوعية ربما يكون قد ولي، ولكن "الوطنية" ما تزال راسخة. صحيح ان "العولمة" تبدو نقيضا للمصالح الوطنية بالنسبة للدول النامية، الا انها ليست كذلك بالنسبة للدول الغنية. فالمصالح الوطنية تأتى أولا رغم العولمة ورغم اتفاقيات التجارة العالمية ورغم كل شيء آخر.
فاذا كان الأمر كذلك، فما الذى يمنع الدول النامية ان تتصرف وفقا لمصالحها الوطنية، بصرف النظر عن كل ضغوط وشروط ومتطلبات "العولمة"؟ ولماذا يجب ان تكون هناك مشكلة اذا شملت هذه المصالح واحدا من أهم مصادر الثروة؟
بدوافع وطنية قررت بوليفيا تأميم صناعة الغاز والنفط التى كانت تتولاها شركات أجنبية، لتسجل بذلك عودة لسياسات التأميم التى بدت بفضل متطلبات "العولمة" وكأنها سياسات ماض لن يعود أبدا.
هكذا نزل قرار ايفو موراليس رئيس بوليفيا الجديد بتأميم النفط والغاز نزول الصاعقة على رؤوس عمالقة الرأسمالية فى امريكا واوروبا. فوصفة التأميم هذه بحلتها الجديدة، تختلف عن شكلها الاشتراكى التقليدي، يمكن اعتبارها "براءة اختراع" وطنية للرئيس موراليس الذى اصدر مرسوماً فرض على الشركات الاجنبية المتعددة الاطراف اعتماد عقود جديدة تشارك فيها المؤسسة الحكومية للغاز والنفط شركات النفط الاجنية دون الحاجة الى مصادرة منشآت وممتلكات هذه الشركات كما جرت العادة فى وصفات التأميم الاشتراكى التقليدية.
يعتقد الرئيس موراليس -وهو أول أمريكى من أصل هندى يصل الى الرئاسة فى بوليفيا- ان التأميم هو الذى سيعيد لشعبه -الذى يعيش سبعون بالمئة منه دون خط الفقر- حقهم الذى بددته الحكومات السابقة فى التسعينات حين منحت هذه الثروة الوطنية للشركات الاجنبية. فالهدف من التأميم هو تعزيز مبدأ ان الدولة هى مالكة الطاقة اصلا وانه ينبغى ان تشارك فى كل العملية التجارية لضمان حقوقها.
ويعتقد خبراء اقتصاديون محايدون ان موراليس قد يكون وضع حلاً لمسألة كيف تدير الدولة هذه الثروات التى كانت محوراً لعدة تمردات شعبية منذ عام 2003. فقد اصبح موراليس رئيسا لبوليفيا فى يناير-كانون الثانى بوعود تضمنت مزيداً من سيطرة الدولة على الثروات الطبيعية للبلاد، وهو اختار يوم عيد العمال ليطلق العنان لخطاب لا يقل ثورية عن تلك التى اعتاد الثوريون الاشتراكيون فى السبعينات على سماعها حيث قال: "هذه هى البداية... غدا أو اليوم الذى يليه سيأتى الدور على قطاع التعدين ثم الغابات وفى نهاية المطاف جميع الموارد الطبيعية التى كافح من أجلها أجدادنا".
ففتح بذلك الباب امام مسيرة جديدة من الحكم فى بلاد غنية الموارد ولكن دون سيطرة على مواردها مما ادى الى الفقر والحرمان. ولكن هل هذا التغير فى بوليفيا هو مجرد تغير "ايديولوجي" ام انه تغيير ذو ابعاد ودوافع اقتصادية؟
الخبراء الاقتصاديون فى بوليفيا يتوقعون ان تزيد عائدات الحكومة من قطاع الطاقة لتصل الى 780 مليون دولار العام القادم، مرتفعة نحو ستة امثال ما كانت عليه عام 2002 نتيجة التحول الجديد بالدرجة الآولى وبالاضافة الى الاخذ بعين الاعتبار ارتفاع اسعار النفط. ولكن حصة الاسد فى زيادة عائدات الحكومة فى السنوات المقبلة ستكون ثمرة التأميم وليس ارتفاع اسعار النفط، لان اغلب ما ستنتجه وتصدره بوليفيا فى السنوات المقبلة هو فقط غاز وليس نفط وكما هو معروف فان اسعار الغاز تحركت فى مجال ضيق لا كما تحركت اسعار النفط بشكل درامي.
وتبلغ احتياطيات الغاز الطبيعى فى بوليفيا -أفقر دول أمريكا الجنوبية- 48.7 تريليون قدم مكعبة -1550 مليار متر مكعب- وهى تصدر معظم انتاجها للبرازيل والارجنتين. وتعتبر ثانى أكبر احتياطيات من الغاز الطبيعى فى امريكا اللاتينية بعد فنزويلا.
وينطبق هذا الاجراء على 26 شركة اجنبية بينها الاسبانية "ريبسول" والفرنسية "توتال" والاميركية "اكسون موبيل" والبريطانية "بريتيش غاز" والبرازيلية "بيتروبراس"، وقد استثمرت هذه الشركات أكثر قليلا من ثلاثة مليارات دولار فى العقد الاخير، جانب كبير منها فى عمليات التنقيب، وامام هذه الشركات 180 يوما للتوقيع على عقد استثمار جديد وفق مرسوم التأميم.
ويعتقد الخبير البوليفى هامبرتو فاكافلو بان الشركتين المستثمرتين الكبريين البرازيلية "بتروباس" والاسبانية "ريبسول" ستبقيان لان البرازيل تعتمد على خمسين بالمئة من احتياجاتها على الغاز البوليفى فى حين لا تتمتع ريبسول باى احتياطات مهمة اخرى فى العالم. فالشركتان ستبقيان حتى على حساب تراجع عائداتهما حيث سيذهب 72% من عائداتهم فعلياً من الان فصاعدا الى الدولة.
وبهذا "التأميم" تنضم بوليفيا لحلف الحكومات اليسارية فى اميركا اللاتينية التى بدأت تفرض قواعد جديدة للعبة التعامل مع الموارد الطبيعية -الغاز والنفط والتعدين بالدرجة الاولي- فى وجه "الامبريالية الامريكية".
ويقول مراقبون ان ما فعله الرئيس موراليس ما هو الا خطوة على طريق مرشده -الروحي- الرئيس الفنزويلى هوغو شافيز، وذلك حتى ولو ان موراليس ذهب ابعد من مرشده من خلال إصداره الأوامر للجيش بالسيطرة على حقول الغاز فى بوليفيا.
بينما تلخص ما فعلته فنزويلا فى رفع الضرائب على الارباح من 34% الى 50% والعائدات المتوجب دفعها للدولة من 0% الى 30% وذلك فى اطار تطبيق صارم لقانون المحروقات صدر فى العام 2001. فقد الزم شافيز المجموعات الاجنبية -العاملة فى النفط والغاز- على تغيير العقود الموقعة فى التسعينات والتعاون مع الشركة الحكومية من خلال التنازل بنسبة 60% من حصتها الى الحكومة. وتجاوبت اكثر من عشرين شركة دولية لهذه الشروط من بينها المجموعتان الاميركيتان "شفرون" و"هارفست" والبريطانية-الهولندية "شل" والبريطانية "بريتيش بيتروليوم" والاسبانية "ريبسول" والصينية "سى ان بي" والبرازيلية "بيتروبراس"، فى حين ان اكبر شركة نفطية فى العالم "ايكسون موبيل" قررت الانسحاب وبيع حصتها. ولم يتدخل الجيش فى فنزويلا الا فى الحقول التى تسيطر عليها المجموعة الفرنسية "توتال" والايطالية "ايني" لحملهما على دفع مستحقات ضريبية كانت تطالبهما بها باعتبار انهما استفادتا من عقود سابقة. وكانت "بيتروبراس" و"شل" سددتا اكثر من 30 مليون دولار ضرائب، وفى الاونة الاخيرة رضخت "توتال" بدفعها مستحقات قدرت بنحو 100 مليون دولار. وكتعقيب على التأميم، اعلن وزير التجارة الخارجية الفنزويلى غوستافو ماركيز ان الحكومة الفنزويلية ستساعد بوليفيا كى تصبح ذات سيادة وحرة فى مجال المحروقات. وقال "لفنزويلا خبرة كبيرة فى هذا المجال ونحن على استعداد لتقديم كامل دعمنا لشعب بوليفيا الشقيق كى يتقدم ويتطور فى مجال ادارة موارده الطبيعية".
واعتبر الوزير الفنزويلى انه سيكون لقرارات الحكومة البوليفية تأثير ايجابى على البلد لانها تضطلع بالدور التاريخى القائم على استعادة البلاد مواردها الطبيعية. وفى الاكوادور، المصنف خامس منتج نفط فى اميركا اللاتينية مع 530 الف برميل يوميا، فرضت الحكومة فى ابريل- نيسان قانونا جديدا حول ارباح الشركات النفطية الاجنبية. وفى ظل ارتفاع اسعار النفط الخام قررت كيتو التوزيع بشكل متساو بين الدولة والشركات الارباح المتأتية من الفرق بين سعر السوق للنفط الخام المعد للتصدير والسعر المحدد فى عقود الشركات.
وقد تقرر البيرو الالتحاق بدورها بهذه الموجة فى حال انتخاب الشخصية الوطنية اويانتا أومالا الذى فاز بالدور الاول من الانتخابات الرئاسية.
ووعد اومالا انه فى حال فوزه سيجرى عمليات تأميم استراتيجية فى قطاع المحروقات والمناجم ويعيد النظر فى العقود المبرمة مع الشركات الاجنبية.
وبصورة اكثر رمزية اطلق الرئيس الارجنتينى نيستور كيرشنير العام الماضى حملة مقاطعة لهذه الشركات العالمية بسبب ازدياد اسعار وقودها فى السوق الداخلية مما ادى الى تراجع مبيعات ايسو ومن ثم شل بنسبة 50% فى السوق المحلية.
أما فى كوبا، فقد صرح رئيس البرلمان الكوبى ريكاردو الاركون ان تأميم قطاع النفط والغاز فى بوليفيا اشارة مشجعة لشعوب اميركا اللاتينية وخصوصا للبوليفيين انفسهم.
وعبر الاركون عن تضامن ودعم هافانا للحكومة البوليفية معتبرا ان استعادة بوليفيا لحقولها النفطية يتجاوز حدود هذا البلد. واكد الاركون فى كلمة امام حوالى الف مندوب من ستين بلدا يحضرون لقاء دوليا للتضامن مع كوبا انه درس صالح لكم خصوصا داعيا الحكومات التقدمية فى اميركا اللاتينية الى دعم بوليفيا. وبدا رد فعل البيت الابيض سريعاً ومشوشاً على لسان متحدثه سكوت ماكليلان الذى قال: "ان الادارة تسعى للتأكد من المعلومات التى وصلت من بوليفيا، اننا ندرس الوضع -..- لم يكن فى وسعنا تحديد ما اذا كانت حصلت تغييرات رسمية وما هو التأثير الذى قد ينجم عن ذلك -...- لا نعلم بوجود انتقال رسمى من التخصيص الى التأميم".
كما أعرب الاتحاد الاوروبى عن قلقه عقب القرار. وكانت الحكومة الاسبانية أولى الحكومات الأوروبية التى ردت وقالت أنها "قلقة للغاية" مشيرة إلى أنها تتابع الوضع "عن كثب"، وأنها ستواصل العمل "بالتنسيق" مع كل البلدان التى لها علاقات وثيقة مع بوليفيا للتوصل إلى "حل يرضى كافة الاطراف". وتجدر الإشارة إلى أن استثمارات "ريبسول" وهى أول مجمع نفطى إسبانى ببوليفيا قد بلغت حوالى مليار يورو.
واعرب رئيس المجموعة النفطية الاسبانية انطونيو بروفو عن استغرابه، وقال: "تلقينا هذه المعلومات بقلق واستغراب لانه موضوع خارج المنطق الذى يفترض ان يوجه العلاقة بين الدول والشركات... وينبغى الان درس ما يعنيه هذا المرسوم والتعليق عليه مع السلطات ثم سنرى ما اذا كان ممكنا التوصل الى اتفاق عقلانى بين الاطراف". وقال بروفو "ان هذا القرار غير عادل بالنسبة الى الشركات الاجنبية بسبب غياب المفاوضات المسبقة". وتسيطر ريبسول على 25 من انتاج الغاز فى بوليفيا.
ويمثل الغاز البوليفى نسبة 17 من الاحتياطات الاجمالية للمجموعة ونسبة 5 فقط من قيمتها، و"ريبسول" هى سابع منتج للمحروقات فى العالم.
وأعاد هذا التوجه الجديد الذى تقوده امريكا اللاتينية -من اقرب الجيران للولايات المتحدة الامريكية- الى الأذهان المناوشات التى كانت سائدة فى فترة السبعينات وما قبلها بين معسكرى -الرأسمالية والشيوعية- فى تصارعهما على مصالح دولية.
اما رد فعل العالم العربى فكان سكوتاً مطبقاً وربما سكوتاً مقصوداً، لكى لا ينفتح باب التأميم فى قطاع النفط والغاز العربي. ولاسيما ان امراء النفط هم المستفيدون وباقى شعوبهم تعيش فقراً مدقعاً. ولكن لا شك ان نجاح تجربة التأميم بشكلها الجديد، يمكن ان يدفع دول أخري، وبخاصة فى دول الخليج العربى الى تأميم "الاستثمارات" التى تديرها الشركات الاجنبية لحسابها.
ويقول مراقبون انه، بالرغم من فشل بعض المحاولات التى تبنت التأميم المطلق وفرض سيطرة وادارة الدولة للقطاعات الاقتصادية، الا انه ما يزال من المطلوب ان تعنى وتهتم الدول العربية المنتجة للخامات الطبيعية بهذه التجربة ومتابعة الموضوع واعداد الدراسات حولها، نظراً لان التجربة البوليفية تقدم مفهوما جديدا للتأميم، بعيد كل البعد، عن المعنى الاشتراكى التقليدى الذى يعتمد على مصادرة ملكية القطاع الخاص، فهو مجرد "مشاركة" فى عائدات القطاع الخاص الذى يستثمر فى قطاعات استراتيجية مثل النفط والغاز والتعدين. وهذه المشاركة لا تطال بالضرورة املاك القطاع الخاص الذى سيظل يملك ما يريد ويدير أملاكه بكامل الحرية. وهكذا فالعملية الجديدة للتأميم ليست انتقالا مباشرا من الخصخصة الى ملكية الدولة للقطاعات الاقتصادية، وانما "شراكة" أكثر عدلا فى العائدات.
وربما تشكل هذه التجربة حلا عقلانيا لمشكلة تبديد ثرواتنا ونهبها داخلياً -من أمراء وزعماء النفط- وخارجياً -من الشركات الأجنبية واعوانها-.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* باحث اقتصادى من أسرة جريدة "العرب الاسبوعي"
[email protected]



#غسان_عبد_الهادى_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتصاد الفساد ينجب الفقر
- سرّاً والى الأبد ..بعض الدول العربية تبيع حقول الغاز بعقود ح ...
- بددنا النفط...فهل سنحرق الغاز ايضاً؟
- عام البورصات الناشئة..ليس بالاسواق المالية وحدها يحيا الاقتص ...
- النفط.. نقمة فى نعمة
- هناك أمل... -نوعا ما-... التجارة العربية البينية تتطلع لمستق ...
- ...إذا نضب النفط
- هل سنموت عطشاً؟.. نعم
- -انفلونزا الطيور- وباء أخطر من -الأيدز-
- الاستثمارات الأجنبية.. خير نرجوه وشر نتّقيه
- مستقبل النفط.. مشرق ومظلم
- الهجرة في الداخل والعوائد الى الخارج
- تكنولوجيا المعلومات بلسان أهلها
- النفط في طريقه إلى النضوب.. فما انتم فاعلون
- دولار ضعيف لاحكام الهيمنة على النظام المالي العالمي
- البنك الدولي: العدالة هي الحل الوحيد للقضاء على الفقر
- غناكم سبب فقرنا
- التدخل الانساني ظاهرة غير انسانية
- كالعادة، العالم العربى يحتل المراتب الاخيرة فى تسهيل الاستثم ...
- متى تتحرر الدول النفطية من عقد الارتباط بالدولار؟


المزيد.....




- مسؤول إسرائيلي: وضع اقتصادي -صعب- في حيفا جراء صواريخ حزب ال ...
- مونشنغلادباخ وماينز يتألقان في البوندسليغا ويشعلان المنافسة ...
- وزير الخارجية: التصعيد بالبحر الأحمر سبب ضررا بالغا للاقتصاد ...
- الشعب السويسري يرفض توسيع الطرق السريعة وزيادة حقوق أصحاب ال ...
- العراق: توقف إمدادات الغاز الإيراني وفقدان 5.5 غيغاوات من ال ...
- تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر
- لماذا تحقق التجارة بين تركيا والدول العربية أرقاما قياسية؟
- أردوغان: نرغب في زيادة حجم التبادل التجاري مع روسيا
- قطر للطاقة تستحوذ على حصتي استكشاف جديدتين قبالة سواحل ناميب ...
- انتعاش صناعة الفخار في غزة لتعويض نقص الأواني جراء حرب إسرائ ...


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - غسان عبد الهادى ابراهيم - آخر العلاج... كي شركات النفط